- إنضم
- 2 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 3,142
- نقاط التفاعل
- 6
- النقاط
- 157

الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وءاله وصحبه الطاهرين وسلّم وبعد
فقد قال الله تعالى :{فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ}
(سورة الشورى/11)
وقال تعالى: {وَللهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}
(سورة الأعراف/180)،
وقال: {قُلِ ادْعُواْ اللهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى}
(سورة الإسراء/110)،
وروى البخاريُّ ومسلمٌ عن رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أنه قالَ:
"إن لله تعالى تسعةً وتسعينَ اسمًا مائةً إلا واحدًا من أحصاها دَخَلَ الجنةَ".
وقد فَسَّرَ بعضُ أهلِ العِلمِ بأنَّ المرادَ أن يكونَ مُستَظهِرًا لها مع اعتقادِ معانيها،
وروى الترمذي في سننه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن لله تسعة وتسعين اسمًا مائةً إلا واحدًا من أحصاها دخل الجنة
وهو وتر يحب الوتر هو الله الذي لا إله إلا هو
(سورة الشورى/11)
وقال تعالى: {وَللهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}
(سورة الأعراف/180)،
وقال: {قُلِ ادْعُواْ اللهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى}
(سورة الإسراء/110)،
وروى البخاريُّ ومسلمٌ عن رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أنه قالَ:
"إن لله تعالى تسعةً وتسعينَ اسمًا مائةً إلا واحدًا من أحصاها دَخَلَ الجنةَ".
وقد فَسَّرَ بعضُ أهلِ العِلمِ بأنَّ المرادَ أن يكونَ مُستَظهِرًا لها مع اعتقادِ معانيها،
وروى الترمذي في سننه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن لله تسعة وتسعين اسمًا مائةً إلا واحدًا من أحصاها دخل الجنة
وهو وتر يحب الوتر هو الله الذي لا إله إلا هو
أخوانى وأخواتى أعضاء منتدى اللمة الكرام
جئنا لكم اليوم باقتراح جديد قيم
وأتمنى من الله عز وجل أن ينال هذا الاقتراح
على إعجابكم
اقتراحي هو عبارة عن مسابقة تحت عنوان أسماء الله الحسنى
وأنه على كل من سوف يشرفنا بمشاركته
فى هذه المسابقة
أن يعطرها بإسم من أسماء الله الحسنى
و شروط المشاركة أن تكتب الأسماء بالتتابع مع شرح الاسم ومعناه
ومصدره
ومصدره
و جزاكم الله خيرا و زادها في ميزان حسناتكم
وسأبدأ لكم بأول أسماء الله الحسنى
هو الله الذى لا اله الا هو
1 ـ الله: أي من له الأُلوهِيَّةُ وهو أنه تعالى مُستَحِقٌّ للعبادةِ
وهي نهايةُ الخشوعِ والخضوعِ، قال الله تعالى:
{اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَىْءٍ}
(سورة الزمر/62).
*وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام

1 ـ الله: أي من له الأُلوهِيَّةُ وهو أنه تعالى مُستَحِقٌّ للعبادةِ
وهي نهايةُ الخشوعِ والخضوعِ، قال الله تعالى:
{اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَىْءٍ}
(سورة الزمر/62).
*وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام