عبـــــــــر عن حالتـــــــك النفسيـــــــه ببيــــــت شعـــــر

اليوم ليس كالايام الماضيات .... اليوم كان اللقاء ..... كان لقاء الطيف الجميل
سعيد انني رايتك تمرين من هنا
 
حبيبي ..أنا الأن معك..

اغسل احزاني ,,اقطع شرايين الامي

انا الان معك دعني اشعر بجنون اللحظة

لحظة لقائك ,, ااه ,,ثم ااه ,,ثم ااه

كل احاسيسي تتبدل

اهيم في سماء حبك الابدي

ارقص مثل طفلة على رزاز الامطار

ان ذلك الطائر المغرد على صدري

وان تلك الموجه الثائرة القادمة من عرض البحر

تتدفعني الي شاطئ الامان

ارتمي بكل جسدي على تلك الرمال,,

وبكل هدوء اداعب الرمال الزهبية

حبيبي

انا معك

الي الابد..
 
وأعجب من حكايتنا ...تكسر نبضها فينا
كهوف الصمت تجمعنا ...دروب الخوف تلقينا
وصرتِ حبيبتي طيفا لشيئ كان في صدري
قضينا العمر يفرحنا ....وعشنا العمر يبكينا
غدونا بعده موتى ..فمن يا قلب يحيينا ؟؟
 
images


ركضت إليه سعيدة


لأنها وجدته فارسا لأحلامها



لكنها تعثرت في حجر قوله


بأنها ............


ليست سيدة أحلامه

 
آخر تعديل:
رمضان

انه يقترب نعم يقترب
ما أجمله ما أجمله
أشعر به
أكاد أشم رائحته
أكاد أسمع الآن صوته
فهو الضيف الذى نشتاق اليه
حتى يأتينا وان أتى أتانا بخير
لكننا تركناه يرحل دون وداع يليق به
وربما أضعنا ما غرسه في قلوبنا من خير
ليتنا أنتبهنا لغراسه ورعيناه ليكبر فينا
ليتنا فعلنا
ليتنا
 
و افترقنا ، وملء نفسي-لو تدري-أحاسيس هائمات حيارى
و هواي المكبوت يجهش في صمت..و تهمي دموعه أشعارا
كم شجاني وداعك المرّ ،كم ساءلت قلبي الممزّق المستطارا
كيف كان الفراق؟ كيف انزوى وجهك عني في لحظة و توارى

فدوى .طوقان
 
وفيتُ وفـي بعـضِ الوفـاءِ مـذلـة ٌ ... لآنسة ٍ في الحي شيمتها الغدرُ

وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْـتَـفِـزّهـا، ... فتأرنُ ، أحياناً ، كما يأرنُ المهرُ

تسائلني منْ أنتَ؟ وهي عليمة ٌ ... وَهَلْ بِفَتى ً مِثْلي عَلى حَالِهِ نُكرُ؟

فقلتُ،كما شاءتْ وشاءَ لها الهوى: ... قَتِيلُكِ! قالَتْ: أيّهُمْ؟ فهُمُ كُثرُ
................................
أبو فراس الحمداني
 
أخاف أن أعبر عن حالتي النفسية
وأكتب عن الرشوة
والاختلاسات
والسرقات
من اموال الرعية
فيرسل لي الحاكم كلابة الوفية
ويسألونني...
لما كتبت هذه الأبيات الشعرية؟؟
ولما عبرت عن حالتك النفسية؟؟
ألا تعلم بان العقول والقلوب
ملك للحاكم والسلطة الوصية
ألا تعلم بأنك اقترفت ذنبا
باسم حرية التعبير والحرية
اسجنوه باسم القوانين الشرعية
وانشروا خبره في الجرائد اليومية
وأكتبوا بالبند العريض أنه اعتدى على السيادة الوطنية

وليدة اللحظة
 
ازرعْ جميلاً ولو في غيرِ موضعِه ** ** فلا يضيعُ جميلٌ أينما زُرعا
إِن الجـمـيلَ وإِن طـال الزمانُ به ** ** فليس يحصدُه إِلا الذي زَرعا
 
انتهينا منه،شيّعناه،لم نأسف عليه
و حمدنا ظلّه حين توارى
دون رجعه
لم نصعّد زفرة خلف خطاه
لم نرق بين يديه
دمعه،أو بعض دمعه

بعد أن جرّعنا من كأسه المرّالحقود
بعد أن أوسعنا لؤما و غدرا
و جحود
غاب عنّا وجهه الممقوت ،لا عاد لنا
كان شريرا، أمات الشّعر فينا
و المنى


كان شريرا ،و كانت
عينه تتضح قسّوه
كرع اللّذة من آلامنا
و أتى قتلا و تمزيقا على أحلامنا
و على أشلائنا نقل خطوه

عصفت هبّاته الهوج بأشواق رؤانا
بعثرت آمالنا عبر الدروب المغلقه
أوصدت باب الغد المأمول في وجه منانا
و ثنت خطوتنا المنطلقه

انتهى ،ما كان الاّ نزوات و جنونا
كان ارهاقا و تعذيبا و هونا
و انتهينا منه ،شيّعناه،لم نأسف عليه
لم نرقرق دمعة واحدة بين يديه

فدوى طوقان
 
آخر تعديل:
إليك إلـه الخلـق أرفــع رغبتي **وإن كنتُ يا ذا المن والجود مجرما



ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبـي ** جعلت الرجا منـي لعفـوك سلمـا


تعاظمنــي ذنبــي فلما قرنتـه ** بعفوك ربي كان عفــوك أعظمــا


فما زلت ذا عفو ٍعن الذنب لم تـزل ** تجـود وتعفـو مـنـة ً وتكـرمـا


فلولاك لـم يصمـد لإبليـس عابـدٌ ** فكيف وقـد أغـوى صفيـك آدمـا


فيا ليت شعري هل أصيـر لجنـّــة ** أهنى و أمّا للسعيــر فأندمـا


فإن تنتقم مني فلست بآيس ٍ ** و لو أدخلت روحي بجرم جنّهم


و إن تعف عني تعفوا عن متمرد ً ** ظلوم غشموما قاسي القلب مجرما


ويذكر أيامـا ً مضـت مـن شبابـه ** وما كـان فيهـا بالجهالـة أجرمـا


فصار قريـن الهـّم طـول نهـاره ** أخا السهد والنجوى إذا الليل أظلمـا


يقيـم إذا مـا الليـل مـد ظلامـه ** على نفسه من شدة الخـوف مأتمـا


يقول حبيبي أنـت سؤلـي وبغيتـي ** كفى بك للراجيـن سـؤلا ًو مغنمـا


ألسـت الـذي غديتنـي وهديتنـي ** ولا زلـت منانـا ً علـيّ و منعـمـا


عسى من له الإحسان يغفر زلتـي ** و يستـر أوزاري و مـا قـد تقدمـا
 
دَعِ التَّعَلُّـقَ بِـالدُّنْيَـاوَزِيْنَتِهَـا ** فَلَيْسَ فِيْهَـا سِـوَى هَـمٍّ وَإِتْعَاسِ
تَغَيُّـرٌ دَائِـمٌ لَـمْ تَبْقَ فِي مَرَحٍ ** وَكَمْ بَـدَتْ وَحْشَةٌ مِـنْ بَعْدِ إِيْنَاسِ
وَمِحْنَةٌ هَجَمَتْ كَالْغُـوْلِ وَاْنَتَهَبَتْ ** لَذِيْـذَ عَيْشٍ وَلَـمْ نَهْنَـأْ بِأَعْرَاسِ
مَخَالِبُ الْمَوْتِ فِي الأَرْوَاحِ نَاشِبَةٌ ** وَلا مَـفَـرَّ وَإِنْ لُذْتُـمْ بِـأَتْـرَاسِ
وَكَمْ تَمُرُّ عَلَى الأَبْصَـارِ مِنْ عِبَـرٍ ** وَنَحْـنُ فِي مُنْتَدَى النِّسْيَانِ وَالنَّاسِيْ
 
ينادي فؤادي بليل السكون
بدمع العيون برجع الصدى
لك الحمد اني حزين حزين
وجرحي يلون درب المدى
ولولا الهدى ربنا واليقين
لضاعت زهور الجراح سدى
جراحي وماذا تكون الجراح
أليست جراحي هدايا القدر
اذا ما ارتضيت يطير الجناح
يكحل بالنور عين القمر
لك الحمد في الليل حتى الصباح
لك الحمد في الصبح حتى السحر
 
أجهل سيدتي كيف يعزف الرجل لأنثى أعذب الكلام ...
في زمن البنفسج كان البنفسج يهديني المرام ...
أهو الكبرياء سيدتي يرسمني في أفلاكه ...
أم أن الكبرياء من مسميات رونق البوح والغرام ...
يا سيدتي كفاكِ تذمراً لبعدي وعنادي المزعوم ...
لو كنت بخيلاً ما أهديتكِ الورد وبضفائره الجنون ...
ما كنت رسمتكِ على نحر البتلات لتعزفكِ الأنغام ...
 
لكنّ صوتا ساخرا في ألم
منبعثا من قلب جرح الندم
ينصبّ في أغواري المبهمه
مردّدا في غنّة مفعمة
بالهزء ،بالضحك الحزين المرير،
لعلّه أطيب انسان
لعله أجدر انسان
بكل هذا البذل هذا السخاء

واخجلي....
وا خجلي لو أنهم يعلمون
ما أنت أو ما تكون

فدوى طوقان
 
كٌلما أغمضتٌ جفني على لحظه جميله
أستيقظٌ على وقعِ حِرماني منها!
حتى بٌتٌّ أخشى كثيراً تلكَ اللحظآتْ
الفاصِله بينَ{الحِلمٌ والحقيقه!
أٌغمِض عيني على أملْ
وأستيقظٌ وحولي بقآيا ألمٍ فقط!
حتى تولدتْ لي قنآعه بدآخلي
أنَّ لحظآتْ الفرح لاتٌجيد البقآءَ بسمائي!
,,
ربي أطعِمني رغيفاً من فرحْ
تزهو بهِ سمائي وتزدآنٌ بهِ أيامي!
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top