- إنضم
- 11 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 2,274
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 76
آيا زوجني برك هنا نموت حواس وما نروحش هههههههه
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سؤال موجه للجميع من اجل الاجابة عليه : من منكم يؤيد هذا الحل ؟؟ومن يعارضه ؟؟ وهل تفكر شخصيا في الهجرة الشرعية او الحرقة ؟؟ نريد ان نعرف موقفكم من هذا الامر . . .
لا الشباب الجزائري يملا الورشات روحي شوفيها ورجعيلي بالخبر
هنا مثلا في سطيف كاين شبان جاو من الغرب مستغانم وتيارت للورشات صاري فيهم الباطل اما عن البكرة انا قتلك كاين وذكرت الاسباب التي دفعت بالشباب للهرب من هذا الجحيم اختي
شوفي اختي حنا ماناش عبيد حتى تطالبينا بالعمل عند هؤلاء الاقطاعيين
جربناهم وشفناهم الاصل الهدف من العمل هو تكوين الذات من الناحية المادية فاذا كان عمل يتطلب مجهودات كبيرة وبالمقابل الاجرة اقل بكثير من حجم النشاط فلماذا اقبل المواصلة في هذا العمل
ولماذا نطالب الشباب بالعمل عند الاقطاعيون الجدد
واذا كنا فنيانين وترون اننا متسكعون فنحن لا نريد غير الهربمنكم ون تكفوا السنتكم عنا لا رغبة لنا بالبقاء مهكم لانريد غير صمتكم
انا مع الهجرة الشرعية واذا لم اجد فلا خيار لي غير الحرقة
لانني ارى في البقاء هنا نوع من انواع الانحراف قد انهار في اي لحظة واتجه الى ما اصبح لعبة في يد الصغار
ايه.. يعني في عوض ماتواجهو المشكل قررتو تهربو
رايحة نسكت باش تسلكو من لساني..الله يسهل عليكم
أولا كأي شخص من المجتمع الجزائري أو المغاربي ضد فكرة الهجرة الغير الشرعية وحتى المهاجر نفسه ضد الفكرة لكنها أصبحت له كحتمية ومن منا لا يريد الإستقرار في بلاده في وبناء مستقبله فيها أمام أهله وأحبابه كما أني ضد السياسة المتبعة من الحكومات وبدل أن أبقى هنا وأرتكب جريمة أفكر بالهجرة أحسن لي من أن أسأل يوم القيامة ألم تكن أرض الله واسعة وتهاجر فيها لأن الهجرة حلال والسعي في الأرض غير محرم كذلك لكن ليس بالطريقة المتبعة والذي تقريبا تعتبر إنتحار أعلم أنه الطرق الأخرى معقدة وتقريبا مستحيلة لكن هناك حلول كثيرة هذا الكلام عن فرضية الهجرة لكن نحن في وطننا وأجدادنا حرروه من أجل أن نعيش فيه مكرمين معززين وليس أن يعيشو فيه بعض من الناس وأغلبية الشعب كما يقال الله يسهل عليه لذلك هناك طرق للضغط على هذه الحكومة إما لإصلاح الوضع أو ترك مناصبهم للذين يستطيعون التسيير وأقصد الضغط ليس بالآساليب الذي نراها من فساد وإعطاء فرصة لأصحاب البطون المنتفخة لإستغلال الوضع هناك طرق حضرية كثيرة .
موضوع جد قيم ويحتاج لتفاصيل اكثر ولي عودة جزاكم الله عنا كل خير
اولا الشكر لك على الاجابة الدقيقة وصريحة على تساؤلاتي لكن اريد ان اسالك مرة اخرى ونحن بصدد دراسة هته الظاهرة :مرحبا أخي المخلص مرة ثانية و شكرا لك على الترحيب
سأحاول أن أقدم بعض الاجابات لك لكن لتعلم بأنها ستكون ذاتية نابعة من قناعاتي الشخصية لأن علم الاجتماع لا يقيم أحكاما الا اذا خضعت الى تجارب علمية و دراسات ميدانية.
- اولا هل انت مع الحرقة او الهجرة الغير الشرعية ؟؟
أولا طبعا و قبل كل شيء أنا ضد ظاهرة الهجرة الغير شرعية لأنها و قبل كل شيء تؤثر بالسلب على مكانة الجزائر كدولة مستقلة لكن هذا لا يجعلني أتغاضى عن السبل المغلقة التي يواجهها الشباب الذي لا حل له حسب رأيه الا بالهرب الى أروبا و بناء حياة جميلة و العودة بسيارة فخمة و فتاة الأحلام، لكن لو كان شبابنا المغاربي أكثر عقلانية و وعيا في مختلف ضروب الحياة لتمكن فعلا من تغيير هذا الواقع دون الهجرة الى أي بلد آخر بحكم ما يمتاز به وطننا بحكم ثرائه الفاحش سواء من يد عاملة أو ثروات طبيعية أو أموال في خزائن الدولة حيث أنه يستطيع تشكيل ورقة ضغط على الحكومة لتحقيق رغباته و بناء حياة أفضل له.
- هل نعتير الحرقة كظاهرة اجتماعية ظهرت في بلداننا المغاربية في السنوات ا لاخيرة ؟؟؟
نعم إن ظاهرة الحرقة امتداد لواقع اجتماعي يعكس صورة مجتمع معين يعيش نوعا من الظروف تجعل هؤلاء الشباب يبحثون عن حلول ممكنة من أجل بناء حياتهم يراها بعضهم تتلخص في الحرقة كحل مثالي بحثا عن حياة أفضل و بالتالي مادامت الحرقة وليدة ظروف هذا المجتمع و باعتبارها ظاهرة متكررة يمكن أن نقول أنها أحد أكثر الظواهر الاجتماعية ظهورا التي عرفتها المجتمعات المغاربية مؤخرا.
- من وجهة نظرك انت اخي مهدي هل للحرقة علاقة مع الظواهر الاجتماعية الاخرى ؟؟
بالطبع باعتبار ظاهرة الحرقة ظاهرة اجتماعية فانها تتداخل مع معظم الظواهر الاجتماعية الأخرى باعتبار أن المجتمع كل واحد او ما يسمى بنسق كلي تتفاعل في اطاره مختلف الأنساق الفرعية أو الجزئية و بالتالي فان ظاهرة الحرقة باعتبارها جزءا من هذا النسق العام فانها تتفاعل في اطاره مع مختلف الأنساق الأخرى أو ما تسمى بالظواهر الأخرى فيمكن أن نجد تلازما بين الوضع الاقتصادي مثلا لشخص ما و ارتباطه بالهجرة بحثا عن عمل ما أو بوجود ضغط سياسي عليه أو حكم قضائي عليه و محاولته الحرقة هروبا من هذه الحكام و غيرها من الظواهر المتداخلة فيما بينها.
- هل تعتقد ان الحكومات المغاربية المتسلطة والديكتاتورية تساهم وتشجع بطريقة غير مباشرة لحرقة ؟؟.
يمكن القول بأن الواقع السياسي المغلق في مختلف بلدان العالم الثالث عموما و المغاربية خصوصا يدفع نوعا ما الشباب الى الحرقة بحكم ما تلقاه التنمية في هذه البلدان الى حد كبير من البطأ و غياب الحوار و الرشاوي و المحسوبيات و البنعميست أي الغياب الحقيقي لمفهوم المجتمع المدني كفاعل أساسي في الدينامكية المجتمعية لأي بلد ما و غياب حقيقي للمجتمع السياسي بسبب مختلف البنى الاجتماعية التقليدية التي تكبح تجسيده و بالتالي هناك غياب واضح للتمثيل الشباني لدى مختلف الهيئات الحكومية و إن وجد فأنت أعلم بماهيته، كما أن غياب مفهوم المواطن و المواطنة يشكل عائقا أساسيا يدفع بتطور هذه البلدان و بالتالي تلازم هاذين المفهومين بالديمقراطية يرجعنا الى القول بأننا مجتمعات ذات سلطة بطريركية أو ما تسمى بالمجتمعات الأبوية أو المجتمعات السلطوية الناتجة عن ذهنيات كلاسيكية مترسخة في أذهان العديد من المسؤولين في هذه البلدان و يمكن القول بأن هذه الأخيرة تحاول الكبح من هذه الظواهر حتى لا تشوه سمعتها بين باقي بلدان الضفة الأخرى و بلدان العالم المتقدم.
تقبل تحياتي أخي المخلص
mehdi algeriano
مؤسس رابطة أصدقاء المنتدى السياسي
عضو فريق النخبة
اولا نتمنى لك ان تقضي معنا اسعد الاوقات برفقة الرابطة ونتمنى ان تنم الينا وتكون عضوا فعال بها ونرحبا بك في كل وقت وكل حين . . . .لم أستطع الوصول الى خانة الردود الا بعد عناء طويل
في الحقيقة موضوع الساعة بين أيدينا فلنطلق العنان لأناملنا لنعبر عما في خاطرنا
أنا مثلا أكاد أصل لحالة من اليأس ، فبعد أن أمضيت حياتي في الدراسة و الاجتهاد و تخرجت بشهادة ليسانس في علوم الاعلام والاتصال بتفوق ، لم أجد عملا يليق بي ، عملت بناءا و اشتغلت في الحديد كما اشتغلت عند أحد المقولين المصريين وسمعت كلاما جرحني " شفت اللي ماقراش ؟ "، و أحسست بلوعة البطالة التي تشتعل في قلبي يوما بعد يوم والشيء الذي يحز في نفسي هو أن سنوات عمري تمضي وأنا حائر ، ولو كنت مقيما في ولاية ساحلية لحرقت منذ مدة وأنا مقتنع بالحرقة .....................
لي عودة الى هذا الموضوع " راهو زاد عليا "
حقيقة لا يمكن نكرانها وهذا هوا لواقع المعاش في جزائر العزة والكرامة وبلاد المغرب الكبير لانفي بلاد ميكي ؛ اللي بغا يخدم يقفز واللي بغا يقرا؛ يقرا باش يثقف ، واللي بغا يعيش ينافيقي
أرجو أن تعدروني بالرد على الأخت أمينة الذي أنا في تتبع دائم لكل المناقشات وقد قرأت وجهة نظرها من قبل وقد رد على المشاركة لكنها ربما غضبت من الرد هذا وأحاول أن أفهمها بأن ما قلته ربما لم تعايشه مثل ما يعايشه الشباب الجزائري أحترم وجهة نظرك وكل ما قالته لكن الواقع المرير الذي نعيشه لن يستطيع أحد مسايرته وأنا لست ضد ما تقوله ربما المعلومات لديها بما أنها أنثى لا تكون كافية مثل الذكور الذين عايشو الوضع وتقول أن البريكول أحسن من أن تقعد متكي على الحائط أختي أمينة أقسم لك أنه الكثير من الشباب يعملون في هذه الأعمال أي لبريكول كما تسميها لكن هناك الكثير لا يتحصلون على عرق جبينهم وأتكلم من الواقع لأنهم يستغلون من طرف أصحاب هذه الورشات وهكذا يخرج شخص ويعوضه شخص أخر كذلك محتاج إلى هذا العمل وبذلك أصبح لايهمه إن ترك أي شخص مكان عمله لأن الكثير ينتظر أن يحصل على شغل ثم تتولى مثل هذه التصرفات من صاحب العمل أي يشغل أشخاص يأكل حقهم ثم يعاود تشغيل أشخاص أخرين في مكانهم وهذا واقع أتحدث عنه وشاهدته بأم عيني وإن دافع عن حقه دخل السجن وإن تتبع الأسلوب القانوني سوف يخسر ملايين من أجل كسب ألاف والنقطة الثانية الذي نتفق فيها جميعا وهي عدم إلقاء أنفسنا إلى التهلكة وهذا لن يعارض فيه أحد لكن الحتمية الذي نعيشها أصبح الشخص يرى نفسه ميت حي يمشي فوق الأرض عبئا على المجتمع وعلى أهله يفضل الموت بدل عيش عيشىة الذل هذه ولا يشعر بحرارة الجمرة إلا الذي يطأ قدمه عليها وذلك لما يشعر به كأنه محكوم عليه بالموت البطيء وأنا لا أشجع من كلامي على الهجرة الغير شرعية لأن الذي خلق لا يضيع ودوام الحال من المحال لكن البعض لن يستطيع أن يرى حياته تمر أمام عينيه وهو لن يستطيع أن يحرك ساكنا هؤلاء الشباب يحتاجون من يسمع لهم يحتاجون من يخفف عنهم لأنهم أصلا يعيشون ضغطا رهيبا وضغط السنين الذي تمر أمام اعينهم كافية لتغير مسار حياتهم وأمام تزايد الجريمة المستمر نعرف ما نحن في صدد التوجه له فمثلا نسجل على مستوى الجزائر العاصمة فقط 1705 جريمة خلال شهر جوان فقط تصوري هذا العدد من الجرائم خلال شهر فقط وكلها تخص الإعتداءات والسرقة وما السبب إلى ذلك الأخت أمينة كذلك تنظر إلى الشباب من جهة النهوض في الفجر والصلا ة في المسجد وأن الشباب فنيان ربما هناك طائفة فنيانة كما تسميها لكن هذه الطائفة نسميها الطائفة الذي لديها مصادر رزق وهناك بعض قطاع الطرق الذي يسترزقون بالحرام والطريق السهل بالنسبة لهم لكن نحن نتحدث على مجتمع بأكمله وليس على فئة كما أن الخوض في الجانب الديني يأخذنا إلى أبعاد أخرى ونحن نعلم أن الوازع الديني أصبح شبه منعدم لذلك من درجة الضغط هناك شباب يسهر الليل وينام النهار حتى لا يخرج ويرى الناس متوجهة للعمل وهو متكىء على حائط وأعرف الكثير من هذا النوع وهناك من ترى الدمعة في عينه من هذا المنظر والبعض أراد تسلية نفسه بأمور تنسيه همومه ولا يعرف أو يقدر معنى هذه التسلية أما الخروج إلى الخارج والعودة فارغي الأيدي هذه مسألة نسبية لأنه هناك من خرج إلى الخارج وعاد مليىء وهناك من خرج وعاد فارغ وذلك على حسب ما كان يفعله في الخارج وعلى حسب طريقة تسوية وثائقه لكن تأكدي أختي أن الأغلبية تخرج إلى الخارج ولديها تصور على المعانات الذي سوف يلقاها هناك لكن في تصوره أن هذه المعانات بعيدة عن دياره أحسن من المعانات في دياره وحتى نكون صرحاء كمجتمع كذلك لدينا سلبيتنا من خلال معاملتنا لهذه الطائفة كأن نسميها الشباب الضائع وأقوال مشابهة لها مما نزيد الضغط عليه ونشعره بأنه منبود من المجتمع
أرجو أن تفهمو ما أرمي إليه وما أقصده لأن معالجة مثل هذه الظاهرة ليست من خلال هذه الرؤية وكأنك تقول للشخص عوم بحرك نحن كلنا ضد الهجرة الغير شرعية لكن إيصال الرسالة عن طريق تخفيف الضغط وليس زيادته لأنه أصلا كاره لحياته ولن نضيف عليه ويجب كذلك ان نفكر بما يفكر به هذا الشاب حتى نستطيع التعامل معه
أعذريني الأخت أمينة ربما تفهمين من خلال تدخلي أني أعارض ما تقولين لكن بالعكس أحاول تقريب وجوهات النظر حتى لا نخرج عن إطار الموضوع كما أطلب العذر من الجميع إن كان كلامي يفسره البعض على أنه تشجيع على هذه الأفة ولكن يعلم الله أني ضدها وأنا من الأشخاص الذي أتأسف لضياع شبابنا بهذه الطريقة كما أني أتألم مثل ما يتألمون جزاكم الله عنا كل الخير ووفقكم لما يحبه ويرضاه
لكن اليس والسؤال موجه للجميع اليس بنظركم ان من يفكر في الحرقة دليل على نقص وعي ؟؟وان الحراق ناقص وعي ؟؟ولولا انه يتمتع بوعي ونضج انه لن يفكر بها مطلقا حتى ولو اكل الرغيف بلماء . . .؟؟؟
انا اصنف نقص الوعي واضعه في خانة نقص و انعدام الوعي السياسي الغائب عن شبابنا اليوم
و هذا ما كتبته في مشاركتي الاولى
المشكل غياب الوعي السياسي الذي عهدناه في الجيل القديم
وقدم لاجله كل التضحيات والتاريخ خير شاهد ما نشهده الان هو عملية تعطيل دور الشباب في الحياة السياسية وتغييبه كليا والهائه ببرامج الترفيه والمعارك الرياضية
ومشاكل المعيشة والبحث عن العمل في حين تغلق الدولة منافذ تدعيم الشباب ودخول البنوك في صف المعارض لدعم الشباب في حين يشهد غيره من الشباب الغربي نشاط في الحركة السياسية الداخلية لبلدانهم بل انه ركيزة اساسية في سن القوانين ومعالجة القضايا السياسية والاقتصادية .
بينما شبابنا في الداخل يعاني الحقرة والتهميش والتغييب والحصار الثقافي والسياسي وضغوط البحث عن العمل بينما تنتشر مافيا تهريب الشباب نحو الخارج التي اصبحت مهنة تدر الارباح الطائلة لاصحابها سماسرة الشباب .
في الاخير انا اوعز مشكلة انعدام وعي الشباب الى الجانب السياسي وغياب الاحزاب والمنظمات كليا وعدم قيامها بواجبها نحو توعية الشباب باخطار هذه القضية سياسيا اقتصاديا واجتماعيا .
اذا هل الحرقة دليل على نقص الوعي عند شبابنا ؟؟السؤال للجميع . . .
نعم بكل تاكيد وواجبنا هو توعيته بشتى الطرق وادماجه في الحياة السياسية للبلاد ليحس بالانتماء الى هذا الوطن
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.