قضية الاسبوع : في ذكرى الشباب . . . شبابنا بين المصير المجهل والطريق المسدود ./ عن الرابطة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
اذا هل الحرقة دليل على نقص الوعي عند شبابنا ؟؟السؤال للجميع . . .


المشكلة لا تقتصر على الوعي فقط فكيف نقنع شاب يرى حياته تمر أمام عينيه ويرى مستقبل غامض ولا ثقة لديه في أي شيء ومنه نستنتج أنه مهما كانت نوع التوعية نتيجتها الفشل لأن توعيتنا تصطدم بالواق الذي يراه بين عينه ولو أردنا أن نوعي شخص سوف نكون في موقف ضعيف أمامه لأنه سوف يقنعنا بالواقع ولن نجد شيء لنقنعه به والحل حسب رأي هو تغير جدري للسياسات المتبعة و زرع ثقة كبيرة ملموسة للشباب مع ان الحل يعتبر مستحيل لما نشاهده حول التكالب على السلطة لكنه الحل الوحيد بفتح المجال أمام وجوه جديدة في السلطة وبمشاركة الطبقة الفعالة في المجتمع آلا وهي طبقة الشباب وهو المعني طبعا *وهذا حتى نكسب تقة هؤلاء الشباب ونشعرهم حقا بأن هناك تغير ملموس على أرض الواقع لذلك يلزمنا ثورة في التسيير لذلك لا أظن أن الوعي الذي سوف يقضي على هذه الظاهرة هل نظن جميعا أن الحراق هذا لا يعرف عواقب الأمور طبعا يدرك جيدا ما يفعله ويستعد له كامل الإستعداد وينتظر اليوم الذي سوف ينفذ فيه مبتغاه لقد سمح في الأهل وفي تالأحباب وفي البلاد بأكملها هل نظن أن شخص هذا المضحي بأكثر من شيء وكذلك مضحي حتى بحياته لديه الرغبة لسماع أحد لقد فقد الثقة من كل شيء وحتى أصحاب المراكز الذي نظنها نحن مرموقة هل تظن أنه ينقصه توعية إن كان طالب أو محامي أو أي عامل إن ما يتناوله الشخص في هذه البلاد لا يوازي ما يقوم به من عمل وتخيل صاحب الشبكة الإجتماعية وكم أجرتها ويعمل كصاحب منصب دائم أو أكثر نظير مبلغ رمزي كما أن الدولة تطبق سياسة خذ من هذه اليد وأعطيني من اليد الأخرى ولو وضعنا ميزانية بسيطة بيننا ونحاول نطبيقها على الأوضاع المعيشية لدينا ونرى بوضوح ما يعانيه العامل في حد ذاته فما بالك في بطال مثلا فاتورة الغاز زائد فاتورة الماء زائد فاتورة الكهرباء سوف تدعه يدهب لإستلاف مبلغ أخر على شهريته حتى يستطيع تسديدها وأين باقي المتطلبات أين هنا العدالة الإجتماعية ونحن نرى بأم أعيننا مسؤولين لا يعرفون حتى النطق يسير في عالم في إختصاص ما يسيير في متخرجين بشهادات عليا لكن من أجل تشميخها وشرب مائها لأن المراكز العليا لن يصل إليها إلى أصحاب المعارف والمحسوبية ليستطيعو المواصلة في البقاء لذلك أقول أن المشكل أكبر من أن يكون توعية وأكبر من ذلك بكثير إذا لم نحاول وضع إستراتجية عمل واضحة وشفافة على أساس خير الجزائر لكل الجزائريين وليس لبعضهم فقط
أرجو أن أكون وضحت وجهة نظري كما أرجو أن اكون خفيف بتدخلاتي هذه وجزاكم الله عنا كل الخير ووفقكم لما يحبه ويرضاه *
 
مسالة مادية...

المشكلة لا تقتصر على الوعي فقط فكيف نقنع شاب يرى حياته تمر أمام عينيه ويرى مستقبل غامض ولا ثقة لديه في أي شيء ومنه نستنتج أنه مهما كانت نوع التوعية نتيجتها الفشل لأن توعيتنا تصطدم بالواق الذي يراه بين عينه ولو أردنا أن نوعي شخص سوف نكون في موقف ضعيف أمامه لأنه سوف يقنعنا بالواقع ولن نجد شيء لنقنعه به والحل حسب رأي هو تغير جدري للسياسات المتبعة و زرع ثقة كبيرة ملموسة للشباب مع ان الحل يعتبر مستحيل لما نشاهده حول التكالب على السلطة لكنه الحل الوحيد بفتح المجال أمام وجوه جديدة في السلطة وبمشاركة الطبقة الفعالة في المجتمع آلا وهي طبقة الشباب وهو المعني طبعا *وهذا حتى نكسب تقة هؤلاء الشباب ونشعرهم حقا بأن هناك تغير ملموس على أرض الواقع لذلك يلزمنا ثورة في التسيير لذلك لا أظن أن الوعي الذي سوف يقضي على هذه الظاهرة هل نظن جميعا أن الحراق هذا لا يعرف عواقب الأمور طبعا يدرك جيدا ما يفعله ويستعد له كامل الإستعداد وينتظر اليوم الذي سوف ينفذ فيه مبتغاه لقد سمح في الأهل وفي تالأحباب وفي البلاد بأكملها هل نظن أن شخص هذا المضحي بأكثر من شيء وكذلك مضحي حتى بحياته لديه الرغبة لسماع أحد لقد فقد الثقة من كل شيء وحتى أصحاب المراكز الذي نظنها نحن مرموقة هل تظن أنه ينقصه توعية إن كان طالب أو محامي أو أي عامل إن ما يتناوله الشخص في هذه البلاد لا يوازي ما يقوم به من عمل وتخيل صاحب الشبكة الإجتماعية وكم أجرتها ويعمل كصاحب منصب دائم أو أكثر نظير مبلغ رمزي كما أن الدولة تطبق سياسة خذ من هذه اليد وأعطيني من اليد الأخرى ولو وضعنا ميزانية بسيطة بيننا ونحاول نطبيقها على الأوضاع المعيشية لدينا ونرى بوضوح ما يعانيه العامل في حد ذاته فما بالك في بطال مثلا فاتورة الغاز زائد فاتورة الماء زائد فاتورة الكهرباء سوف تدعه يدهب لإستلاف مبلغ أخر على شهريته حتى يستطيع تسديدها وأين باقي المتطلبات أين هنا العدالة الإجتماعية ونحن نرى بأم أعيننا مسؤولين لا يعرفون حتى النطق يسير في عالم في إختصاص ما يسيير في متخرجين بشهادات عليا لكن من أجل تشميخها وشرب مائها لأن المراكز العليا لن يصل إليها إلى أصحاب المعارف والمحسوبية ليستطيعو المواصلة في البقاء لذلك أقول أن المشكل أكبر من أن يكون توعية وأكبر من ذلك بكثير إذا لم نحاول وضع إستراتجية عمل واضحة وشفافة على أساس خير الجزائر لكل الجزائريين وليس لبعضهم فقط
أرجو أن أكون وضحت وجهة نظري كما أرجو أن اكون خفيف بتدخلاتي هذه وجزاكم الله عنا كل الخير ووفقكم لما يحبه ويرضاه *
انها مسالة مادية لا اكثر و لا اقل...
 
انها مسالة مادية لا اكثر و لا اقل...

أخي العزيز شيشرون بعد التحية العاطرة أود أن أعقب على ما قلت بحيث إختصرت كل ما قلت حول مشاركتي في كلمة واحدة وهي المادة وأود توضيح أمر مهم على النحو التالي لأرجو أن تتقبله بصدر رحب .

لايجب أخي العزيز أن نقتصر كل المسألة على المادة ومع أن المادة لهادور كبير وفعال في نشر وتوسيع الظاهرة لكن المسألة لا تقتصر على المادة وحدها بحيث للإستقرار النفسي له دوره كذلك و هناك عوامل كثيرة تتدخل في المسألة صحيح تقريبا كلها تصب في الجانب المادي لكن تأثيرها نفسيا أكثر من مادي ولو أخذنا شخص تراه كاره حياته ويريد أن يرمي بنفسه إلى البحر مثلا مهما كانت الأسباب مادية الذي يعيش فيها لكنه متأثر نفسيا بمعنى لو كان قويا من الجانب النفسي لما رضخ بهذه السهولة ولو أخذنا الطبيعة النفسية لمنطقة المغرب العربي وبالأخص الجزائر نرى أنه شعب إنفعالي كثير ا وحيوي كما أنه شعب عاطفي لأبعد الحدود ولو تختلف الطريقة في التعبير والرؤية لكنها حقيقة لدلك تراه هش من الجانب النفسي كثيرا مما يؤثر بالسلب على كثير من تصرفاته لأن البديل غائب لدينا وفي شتى المجالات .
مرة أخرى وأخرى ألف تحية وشكر على الموضوع القيم وعلى التفاعل والتتبع جزاكم الله كل خير ودمتم ودامت مواضيعكم القيمة
 
سلام

أخي العزيز شيشرون بعد التحية العاطرة أود أن أعقب على ما قلت بحيث إختصرت كل ما قلت حول مشاركتي في كلمة واحدة وهي المادة وأود توضيح أمر مهم على النحو التالي لأرجو أن تتقبله بصدر رحب .



لايجب أخي العزيز أن نقتصر كل المسألة على المادة ومع أن المادة لهادور كبير وفعال في نشر وتوسيع الظاهرة لكن المسألة لا تقتصر على المادة وحدها بحيث للإستقرار النفسي له دوره كذلك و هناك عوامل كثيرة تتدخل في المسألة صحيح تقريبا كلها تصب في الجانب المادي لكن تأثيرها نفسيا أكثر من مادي ولو أخذنا شخص تراه كاره حياته ويريد أن يرمي بنفسه إلى البحر مثلا مهما كانت الأسباب مادية الذي يعيش فيها لكنه متأثر نفسيا بمعنى لو كان قويا من الجانب النفسي لما رضخ بهذه السهولة ولو أخذنا الطبيعة النفسية لمنطقة المغرب العربي وبالأخص الجزائر نرى أنه شعب إنفعالي كثير ا وحيوي كما أنه شعب عاطفي لأبعد الحدود ولو تختلف الطريقة في التعبير والرؤية لكنها حقيقة لدلك تراه هش من الجانب النفسي كثيرا مما يؤثر بالسلب على كثير من تصرفاته لأن البديل غائب لدينا وفي شتى المجالات .

مرة أخرى وأخرى ألف تحية وشكر على الموضوع القيم وعلى التفاعل والتتبع جزاكم الله كل خير ودمتم ودامت مواضيعكم القيمة
اخي الكريم حياك الله.... بما انني اختصرت ما جدت به علينا في كلمة واحدة و هي المادة فلا يعني ذلك بالضرورة انه احتقارا لما كتبته يدك وانما ارت ان اوصل الفكرة وهي ان المادة تحمل في طياتها فروعا متشعبةفهل رايت مثلا شابا حراقا لديه المادة ؟ابدا انها هي جوهر كل شيئ سوف اذهب معك الي ابعد من هذا فلولا الرخاء و السيولة النقدية التي تمتلكها الجزائر لكان الارهاب فعل فعلته فيها ...انها الحقيقة اخي الكريم فانظر الي الدول المتطورة كيف تترصدنا؟...تقبل مروري
 
المشكلة لا تقتصر على الوعي فقط فكيف نقنع شاب يرى حياته تمر أمام عينيه ويرى مستقبل غامض ولا ثقة لديه في أي شيء ومنه نستنتج أنه مهما كانت نوع التوعية نتيجتها الفشل لأن توعيتنا تصطدم بالواق الذي يراه بين عينه ولو أردنا أن نوعي شخص سوف نكون في موقف ضعيف أمامه لأنه سوف يقنعنا بالواقع ولن نجد شيء لنقنعه به والحل حسب رأي هو تغير جدري للسياسات المتبعة و زرع ثقة كبيرة ملموسة للشباب مع ان الحل يعتبر مستحيل لما نشاهده حول التكالب على السلطة لكنه الحل الوحيد بفتح المجال أمام وجوه جديدة في السلطة وبمشاركة الطبقة الفعالة في المجتمع آلا وهي طبقة الشباب وهو المعني طبعا *وهذا حتى نكسب تقة هؤلاء الشباب ونشعرهم حقا بأن هناك تغير ملموس على أرض الواقع لذلك يلزمنا ثورة في التسيير لذلك لا أظن أن الوعي الذي سوف يقضي على هذه الظاهرة هل نظن جميعا أن الحراق هذا لا يعرف عواقب الأمور طبعا يدرك جيدا ما يفعله ويستعد له كامل الإستعداد وينتظر اليوم الذي سوف ينفذ فيه مبتغاه لقد سمح في الأهل وفي تالأحباب وفي البلاد بأكملها هل نظن أن شخص هذا المضحي بأكثر من شيء وكذلك مضحي حتى بحياته لديه الرغبة لسماع أحد لقد فقد الثقة من كل شيء وحتى أصحاب المراكز الذي نظنها نحن مرموقة هل تظن أنه ينقصه توعية إن كان طالب أو محامي أو أي عامل إن ما يتناوله الشخص في هذه البلاد لا يوازي ما يقوم به من عمل وتخيل صاحب الشبكة الإجتماعية وكم أجرتها ويعمل كصاحب منصب دائم أو أكثر نظير مبلغ رمزي كما أن الدولة تطبق سياسة خذ من هذه اليد وأعطيني من اليد الأخرى ولو وضعنا ميزانية بسيطة بيننا ونحاول نطبيقها على الأوضاع المعيشية لدينا ونرى بوضوح ما يعانيه العامل في حد ذاته فما بالك في بطال مثلا فاتورة الغاز زائد فاتورة الماء زائد فاتورة الكهرباء سوف تدعه يدهب لإستلاف مبلغ أخر على شهريته حتى يستطيع تسديدها وأين باقي المتطلبات أين هنا العدالة الإجتماعية ونحن نرى بأم أعيننا مسؤولين لا يعرفون حتى النطق يسير في عالم في إختصاص ما يسيير في متخرجين بشهادات عليا لكن من أجل تشميخها وشرب مائها لأن المراكز العليا لن يصل إليها إلى أصحاب المعارف والمحسوبية ليستطيعو المواصلة في البقاء لذلك أقول أن المشكل أكبر من أن يكون توعية وأكبر من ذلك بكثير إذا لم نحاول وضع إستراتجية عمل واضحة وشفافة على أساس خير الجزائر لكل الجزائريين وليس لبعضهم فقط
أرجو أن أكون وضحت وجهة نظري كما أرجو أن اكون خفيف بتدخلاتي هذه وجزاكم الله عنا كل الخير ووفقكم لما يحبه ويرضاه *
كلامك جميل و رزين لكن سأوضح لك شيئا نعم أنا معك في أننا بحاجة لثورة لكن كيف تكون هذه الثورة التي تتحدث عنها ، فأنا معك من أجل أن تكون هناك ثورة تغيير سلمية ، لكن يجب عدم العودة الى العنف أو التفكير في العمل العنيف مثلا لتكن ثورة علمية تقلب موازين الفكر في المجتمع مثلا لتكن ثورة ثقافية لتقضي على مهرجانات خليدة و أصدقائها تامر و غيرهم لتكن ثورة سياسية يتكتل الشباب في أحزاب سياسية و يعملون من أجل التغيير السياسي السلمي ، لتكن هناك حركة و نشاط جمعوي و احياء لظاهرة المجتمع المدني بمختلف تمثلاته و هيآته بعيدا شراء الذمم، نعم هكذا سيتشكل الوعي الاجتماعي و السياسي ، آسف أنا للإطالة و سأختم كلامي بحكمة تعودت تردادها جهارا و نهارا.
*شعب يقرأ شعب لا يجوع شعب لا يستعبد*
 
اخي الكريم حياك الله.... بما انني اختصرت ما جدت به علينا في كلمة واحدة و هي المادة فلا يعني ذلك بالضرورة انه احتقارا لما كتبته يدك وانما ارت ان اوصل الفكرة وهي ان المادة تحمل في طياتها فروعا متشعبةفهل رايت مثلا شابا حراقا لديه المادة ؟ابدا انها هي جوهر كل شيئ سوف اذهب معك الي ابعد من هذا فلولا الرخاء و السيولة النقدية التي تمتلكها الجزائر لكان الارهاب فعل فعلته فيها ...انها الحقيقة اخي الكريم فانظر الي الدول المتطورة كيف تترصدنا؟...تقبل مروري

أخي العزيز شيشرون لا تفهم من كلامي لما قلت لك أنك إختصرت كل الموضوع في كلمة المادة أنه إنقاص من مشاركتي بالعكس أنت تكلمت بسياسة خير ما قل ودل و كانت وجهة نظرك تقتصر من الجانب المادي ولم أنظر أبدا ردك من الجانب السلبي بالعكس رأيته من الجانب الإيجابي أكثر أما ماجاد به قلمك علينا من خلال رد ك أوافقك في كل ما قلته لكن أحب دائما أن أرفق الجانب المادي بالجانب النفسي لأن المادة وحدها لا تكفي لدفع أي شخص نحو رمي نفسه للمجهول وأنت تعلم أن هذا الشاب نقدم على شيء يعرف مسبقا أنه مغامر بحياته لذلك لولا وجوده في حالة نفسية جد منهارة لما أقدم على فعل هذا الشيء وتستطيع أن تقول الهدف مادي والدافع نفسي وكما أوافقك الراي حول الثروات والسيولة المالية لكن الشباب تراها تمر أمام أعينها ولا يستفاد منها وحتى الجانب الإرهابي وكلنا نعلم أن الدافع الحقيقي للأغلبية ليس ديني وهو نتاج تراكمات من المشاكل إجتماعية وكما نلاحظ أن أغلبيتهم كذلك شباب سواء مغرر بهم أو أمر أخر المشكلة واحدة دائما
حفظك الله ورعاك أخي العزيز واسعدني ردك عني وجزاك الله عنا كل الخير دمت​
 
كلامك جميل و رزين لكن سأوضح لك شيئا نعم أنا معك في أننا بحاجة لثورة لكن كيف تكون هذه الثورة التي تتحدث عنها ، فأنا معك من أجل أن تكون هناك ثورة تغيير سلمية ، لكن يجب عدم العودة الى العنف أو التفكير في العمل العنيف مثلا لتكن ثورة علمية تقلب موازين الفكر في المجتمع مثلا لتكن ثورة ثقافية لتقضي على مهرجانات خليدة و أصدقائها تامر و غيرهم لتكن ثورة سياسية يتكتل الشباب في أحزاب سياسية و يعملون من أجل التغيير السياسي السلمي ، لتكن هناك حركة و نشاط جمعوي و احياء لظاهرة المجتمع المدني بمختلف تمثلاته و هيآته بعيدا شراء الذمم، نعم هكذا سيتشكل الوعي الاجتماعي و السياسي ، آسف أنا للإطالة و سأختم كلامي بحكمة تعودت تردادها جهارا و نهارا.
*شعب يقرأ شعب لا يجوع شعب لا يستعبد*​

أولا تحية عطرة أخي الكريم
أما ما أريد توضيحه حول الثورة الذي نحن بحاجة لها أظن أني أشرت لها من خلال مشاركتي الماضية وقد قلت أن العنف وهذه الأشياء ماهي إلى تسهيل لأصحاب المصالح من أجل تحقيق مبتاغهم والثورة الذي أقصدها هي ثورة فكرية وليس جسدية يجب على الشباب إتباث وجوده من خلال الحركات الجمعوية من خلال الأحزاب وسياسة الهروب إلى الوراء لم تجلب لنا إلا النكد والهم والغم ووسعت الفجوة كثيرا بين الشباب والسلطة لكن هناك طرق لقطع الطريق أمام الإنتهازيين لكن ليس بالهروب لكن بالمشاركة وإتباث الوجود على الشباب أن يتفطن لحاله لأن التغيير بيده كذلك ولما ترى الشباب يتبع سياسة العزوف الذي نشاهدها فلن نرى الجديد أبدا لذلك الثورة هذه ثورة فكرية تشمل جل القطاعات والعزوف هذا الشباب يطبقه في غير محله فبدل العزوف عن هذه المهرجنات التي تأكل أمواله تراه يساهم في إنجاحها بحجة أني اروح على نفسي لذلك العزوف يجب أن يكون في محله والمشاركة يجب أن تكون كذلك في محلها إن أردنا أن نرى بعض من التغييرات وأعلم أن الطريق لن يكون ممهد لكن متأكد من أن الشباب يستطيع أن يتبث وجوده لو كان تفكيره إيجابي أكثر من سلبي لذا أعيد وأكررر أن سياسة العنف والفوضى هناك من يستفيد منها ويبحث عنها لذلك نحتاج إلى أسلوب حضري يساهم بإيجابية في التغير الذي نبحث عنه
أسعدني الحوار معك حفظك الله ورعاك أخي العزيز واعطاك من كل الخير ودمت
 
أولا تحية عطرة أخي الكريم
أما ما أريد توضيحه حول الثورة الذي نحن بحاجة لها أظن أني أشرت لها من خلال مشاركتي الماضية وقد قلت أن العنف وهذه الأشياء ماهي إلى تسهيل لأصحاب المصالح من أجل تحقيق مبتاغهم والثورة الذي أقصدها هي ثورة فكرية وليس جسدية يجب على الشباب إتباث وجوده من خلال الحركات الجمعوية من خلال الأحزاب وسياسة الهروب إلى الوراء لم تجلب لنا إلا النكد والهم والغم ووسعت الفجوة كثيرا بين الشباب والسلطة لكن هناك طرق لقطع الطريق أمام الإنتهازيين لكن ليس بالهروب لكن بالمشاركة وإتباث الوجود على الشباب أن يتفطن لحاله لأن التغيير بيده كذلك ولما ترى الشباب يتبع سياسة العزوف الذي نشاهدها فلن نرى الجديد أبدا لذلك الثورة هذه ثورة فكرية تشمل جل القطاعات والعزوف هذا الشباب يطبقه في غير محله فبدل العزوف عن هذه المهرجنات التي تأكل أمواله تراه يساهم في إنجاحها بحجة أني اروح على نفسي لذلك العزوف يجب أن يكون في محله والمشاركة يجب أن تكون كذلك في محلها إن أردنا أن نرى بعض من التغييرات وأعلم أن الطريق لن يكون ممهد لكن متأكد من أن الشباب يستطيع أن يتبث وجوده لو كان تفكيره إيجابي أكثر من سلبي لذا أعيد وأكررر أن سياسة العنف والفوضى هناك من يستفيد منها ويبحث عنها لذلك نحتاج إلى أسلوب حضري يساهم بإيجابية في التغير الذي نبحث عنه
أسعدني الحوار معك حفظك الله ورعاك أخي العزيز واعطاك من كل الخير ودمت
و الله للإننا نسعد عندما نجد أشخاصا في مستواك و رقيك الحضاري في منتدياتنا الجزائرية التي صار أغلبها يغلب عليها طابع الشعبوية ، و الحمد لله أن منتدى اللمة عرف صحوة غير معهودة بالنسبة لبقية المنتديات و صار يضم نخبة من الشباب الواعي أتمنى أن تستمر نقاشاتنا البناءة كما نتمنى عودة بقية الأعضاء الغائبين عن الساحة مؤخرا تقبل فائق احترامي .
 
و الله للإننا نسعد عندما نجد أشخاصا في مستواك و رقيك الحضاري في منتدياتنا الجزائرية التي صار أغلبها يغلب عليها طابع الشعبوية ، و الحمد لله أن منتدى اللمة عرف صحوة غير معهودة بالنسبة لبقية المنتديات و صار يضم نخبة من الشباب الواعي أتمنى أن تستمر نقاشاتنا البناءة كما نتمنى عودة بقية الأعضاء الغائبين عن الساحة مؤخرا تقبل فائق احترامي .

شهادة أفتخر بها أخي العزيز تلك التي أدليتها في حقي وأوافقك الرأي في كل أمنياتك حفظك الله ورعاك تحية مميزة لعضو مميز مثلك أسعدك الله دنيا وأخرة دمت أخي
 
اولا ماهته الردود والمشاركات المتميزة ولولا علمي انني دخلت الى اللمة الجزائرية لقلت انني في منتدى
لرواد السياسة وكبار السياسيين حاضرون معنا فحقا لنا ان نفتخر بكم جميعا وانكم دخر لنا وانا الرابطة سعيدة بوجودكم بها فلنكن شباب التغيير او نساعد على التغيير . . .
النقاش تطور بين الاخوة الاكارم بطريقة جيدة جدا . . . لكنني وبالرغم من ان وقت النقاش لازال طويلا اردت ان اسالكم هل هناك اسباب اخرى لهته الظاهرة المغاربية والتي تنتشر بين الشباب المغاربي ؟؟او اننا ننتقل الى شوط اخر ومرحلة جديدة الا وهي الحلول الممكنة من اجل القضاء على هذه الظاهرة الاجتماعية ؟؟ والتوصيات التي تقترحونها للخروج منها ؟؟؟ .
الدول المغاربية ودول الضفة الاخرى الاوروبية دائبت على وضع حلول من اجل انقاض ما يمكنه انقاضه من هذا الشباب الواقف على شرفاتا لموت وينتظر في الفلوكة حتى يغادر بلاده واهله . . . حلول وصلت الى حد سجن هؤلاء الحراقة ضحايا هذا المجتمع الفاشل الذي لم يستطع المحافظة على ثروته ولم يجد هؤلاء الضحايا سوىا لفرار . . . تسمية دائبت عليها وهي كون الحراقة ضحايا هذا الواقع وضحايا هته الظروف وضحايا بلدانهم وحكوماتهم . . .
- مارايكم في الحلول البوليسية التي فرضتها الدول المغاربية علىا لشباب الحراق بسجنه ؟؟هل تظنون انه مجرم حتى يسجن ؟؟ وهل السجن حل لهؤلاء ؟؟
- حل اخر وضعته السلطات الجزائرية على الخصوص فيما يخص الدعم المالي لناجين من الحرقة ؟؟الا يمثل هذا الاغراء تشجيعا لكل شاب ياس ليحاول الحرقة من اجل الاستفادة من هته الاموال ؟؟
- الا تعتقدون ان معالجة هته الظاهرة ووضع حلول مجدية بات من الضروري بل ضرورة حتمية لانقاذ شبابنا من
البوليس وحراس الحدود وهته اهانة اخرى لا مجال للحديث عنها ؟؟؟
ننتظر حلولكم انتم لنجمعها في الاخير من اجل وضع توصيات في النهاية لربما ياتي وقت لنرفعها الى السلطات العليا . . .
المخلص 2008
رئيسالرابطة
 
اولا ماهته الردود والمشاركات المتميزة ولولا علمي انني دخلت الى اللمة الجزائرية لقلت انني في منتدى
لرواد السياسة وكبار السياسيين حاضرون معنا فحقا لنا ان نفتخر بكم جميعا وانكم دخر لنا وانا الرابطة سعيدة بوجودكم بها فلنكن شباب التغيير او نساعد على التغيير . . .
النقاش تطور بين الاخوة الاكارم بطريقة جيدة جدا . . . لكنني وبالرغم من ان وقت النقاش لازال طويلا اردت ان اسالكم هل هناك اسباب اخرى لهته الظاهرة المغاربية والتي تنتشر بين الشباب المغاربي ؟؟او اننا ننتقل الى شوط اخر ومرحلة جديدة الا وهي الحلول الممكنة من اجل القضاء على هذه الظاهرة الاجتماعية ؟؟ والتوصيات التي تقترحونها للخروج منها ؟؟؟ .
الدول المغاربية ودول الضفة الاخرى الاوروبية دائبت على وضع حلول من اجل انقاض ما يمكنه انقاضه من هذا الشباب الواقف على شرفاتا لموت وينتظر في الفلوكة حتى يغادر بلاده واهله . . . حلول وصلت الى حد سجن هؤلاء الحراقة ضحايا هذا المجتمع الفاشل الذي لم يستطع المحافظة على ثروته ولم يجد هؤلاء الضحايا سوىا لفرار . . . تسمية دائبت عليها وهي كون الحراقة ضحايا هذا الواقع وضحايا هته الظروف وضحايا بلدانهم وحكوماتهم . . .
- مارايكم في الحلول البوليسية التي فرضتها الدول المغاربية علىا لشباب الحراق بسجنه ؟؟هل تظنون انه مجرم حتى يسجن ؟؟ وهل السجن حل لهؤلاء ؟؟
- حل اخر وضعته السلطات الجزائرية على الخصوص فيما يخص الدعم المالي لناجين من الحرقة ؟؟الا يمثل هذا الاغراء تشجيعا لكل شاب ياس ليحاول الحرقة من اجل الاستفادة من هته الاموال ؟؟
- الا تعتقدون ان معالجة هته الظاهرة ووضع حلول مجدية بات من الضروري بل ضرورة حتمية لانقاذ شبابنا من
البوليس وحراس الحدود وهته اهانة اخرى لا مجال للحديث عنها ؟؟؟
ننتظر حلولكم انتم لنجمعها في الاخير من اجل وضع توصيات في النهاية لربما ياتي وقت لنرفعها الى السلطات العليا . . .

تحية مجددة مرة أخرى وأخرى
إن الدول الأوروبية لا تساهم معنا في الحلول لأاننا نحن من نسبب لها المشاكل والحلول الذي تطبقها هي حلول لحماية سواحلها من هذه القوافل الكبيرة الذي أصبحت تصلها أما الحلول الحقيقية فيجب أن تكون عندنا نحن أصحاب المشكلة لكن للأسف ما نراه من حلول هو صب الزيت على النار والحل هذا الذي يدخل الحراق إلى السجن أصلا غير قانوني ولم يرتكب جرما حتى يدخل السجن ولقد سنو قانون خارج عن القانون وتلك هي مشكلتنا في الدول المغاربية الشاب يوجه رسالة واضحة وغير مشفرة للسلطات لكن للاسف لما توضع هذه المشكلة على طاولة السلطات تعود للشباب مشفرة وأبقى أستغرب هل هي قمة الذكاء أن نقوم بالضغط على الشباب بإدخاله السجن وهل الشباب يبالي أصلا بالسجن إن لم يبالي بحياته وهناك من توجه للمخدرات وهناك من جعل السجن مسكنه على إعتبار الماكلة ورقاد والشراب كما يقولون وهناك من توجه للجبال وإنضم إلى طوائف أصبحت تأتي على الأخضر واليابس كما أن الوضع إستغله بعض أعداء الوطن من توزيع الغنائم على الشباب مقابل الدخول للمسيحية أو القيام بأعمال إرهابية وإلى غيرها من السلبيات والجرائم المتعددة الذي نراه في وضح النهار لذلك أبقى اتسائل وفي حيرة من امري ولو طرحت سؤال على اغبى شخص فوق الكرة الأرضية هل السجن يردع من لم يردعه خوفه على حياته لضحك عني أشد الضحك وإستهزء بي إن الحلول لا يجب أن تكون ردعية في مثل هته الحالات أبدا ونحن نقف على قنبلة موقوتة إما أن نقوم بإيقاف توقيتها بحلول جدرية نقنع من خلالها الشباب بان أمور كثيرة تغيرت وهذا التغير يجب أن يلمسه الشباب ويعاينه على أرض الواقع منها مشاركة فئة الشباب بإعتباره المعني بكل قوة في الساحة السياسية وتوفير مناصب شغل بنسب معتبرة للشباب وهذه المناصب ليست كما نشاهدها الأن عبارة عن بريكولاج كما يسمى كما يجب قبل كل شيء القضاء على المحسوبية وإستعمال المعارف وذلك من خلال معاقبة المتسببين فيها بدون شفقة لأن مثل هؤلاء يساهمون في تعفن الوضع كما يجب أولا وقبل كل شيء تحقيق العدالة الإجتماعية ولدينا القدرة على تجاوز هذه المشكلة بكل سهولة لو تكون هناك إرادة سياسية حقيقية لما نتمتع به من إمتيازات ضخمة للأسف تستغل من طرف البعض فقط دون الباقي كما أن سياسة ضخ المال أو الدعم الذي توفره للناجين ما هو إلا رسالة للباقي كي يتصرفون مثل هذا التصرف وما هو إلا تشجيع في حد ذاته للحرقة وهناك الكثير ممن لم ينجحو ونجو بأعجوبة من الموت لكن بعد فترة أعادو نفس الكرة ولكم الحكم من دلك
يسرني المشاركة في هذا الموضوع الحساس وأرجو أن أكون أوضحت وجهة نظري جزاكم الله عنا كل الخير ووفقكم الله لما يحبه ويرضاه وأدعوه أن يصلح الأحوال دمتم ودامت المواضيع القيمة​
 
تحية مجددة مرة أخرى وأخرى​

إن الدول الأوروبية لا تساهم معنا في الحلول لأاننا نحن من نسبب لها المشاكل والحلول الذي تطبقها هي حلول لحماية سواحلها من هذه القوافل الكبيرة الذي أصبحت تصلها أما الحلول الحقيقية فيجب أن تكون عندنا نحن أصحاب المشكلة لكن للأسف ما نراه من حلول هو صب الزيت على النار والحل هذا الذي يدخل الحراق إلى السجن أصلا غير قانوني ولم يرتكب جرما حتى يدخل السجن ولقد سنو قانون خارج عن القانون وتلك هي مشكلتنا في الدول المغاربية الشاب يوجه رسالة واضحة وغير مشفرة للسلطات لكن للاسف لما توضع هذه المشكلة على طاولة السلطات تعود للشباب مشفرة وأبقى أستغرب هل هي قمة الذكاء أن نقوم بالضغط على الشباب بإدخاله السجن وهل الشباب يبالي أصلا بالسجن إن لم يبالي بحياته وهناك من توجه للمخدرات وهناك من جعل السجن مسكنه على إعتبار الماكلة ورقاد والشراب كما يقولون وهناك من توجه للجبال وإنضم إلى طوائف أصبحت تأتي على الأخضر واليابس كما أن الوضع إستغله بعض أعداء الوطن من توزيع الغنائم على الشباب مقابل الدخول للمسيحية أو القيام بأعمال إرهابية وإلى غيرها من السلبيات والجرائم المتعددة الذي نراه في وضح النهار لذلك أبقى اتسائل وفي حيرة من امري ولو طرحت سؤال على اغبى شخص فوق الكرة الأرضية هل السجن يردع من لم يردعه خوفه على حياته لضحك عني أشد الضحك وإستهزء بي إن الحلول لا يجب أن تكون ردعية في مثل هته الحالات أبدا ونحن نقف على قنبلة موقوتة إما أن نقوم بإيقاف توقيتها بحلول جدرية نقنع من خلالها الشباب بان أمور كثيرة تغيرت وهذا التغير يجب أن يلمسه الشباب ويعاينه على أرض الواقع منها مشاركة فئة الشباب بإعتباره المعني بكل قوة في الساحة السياسية وتوفير مناصب شغل بنسب معتبرة للشباب وهذه المناصب ليست كما نشاهدها الأن عبارة عن بريكولاج كما يسمى كما يجب قبل كل شيء القضاء على المحسوبية وإستعمال المعارف وذلك من خلال معاقبة المتسببين فيها بدون شفقة لأن مثل هؤلاء يساهمون في تعفن الوضع كما يجب أولا وقبل كل شيء تحقيق العدالة الإجتماعية ولدينا القدرة على تجاوز هذه المشكلة بكل سهولة لو تكون هناك إرادة سياسية حقيقية لما نتمتع به من إمتيازات ضخمة للأسف تستغل من طرف البعض فقط دون الباقي كما أن سياسة ضخ المال أو الدعم الذي توفره للناجين ما هو إلا رسالة للباقي كي يتصرفون مثل هذا التصرف وما هو إلا تشجيع في حد ذاته للحرقة وهناك الكثير ممن لم ينجحو ونجو بأعجوبة من الموت لكن بعد فترة أعادو نفس الكرة ولكم الحكم من دلك

يسرني المشاركة في هذا الموضوع الحساس وأرجو أن أكون أوضحت وجهة نظري جزاكم الله عنا كل الخير ووفقكم الله لما يحبه ويرضاه وأدعوه أن يصلح الأحوال دمتم ودامت المواضيع القيمة


تكلمت اخي على لابد وضرورة توفر ارادة سياسية صلبة نابعة من احساس بالرغبة في وضع حد لهذا المرض الخبيث والفيروس الحطير والذي يهدد مجتمعتنا . . .كلام منطقي لكن هذا هو الشيء الذي نعاني منه نحن اي اننا لا تتوفر لدينا ماقلناه سابقا ومن ثم يجعلنا نضحي بشبابنا ثروة مستقبلنا وبلداننا . . . بوركت ايها الغالي غلى المداخلات الرائعة منك .
المخلص 2008
رئيس- الرابطة
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

العودة
Top