قضية الاسبوع : في ذكرى الشباب . . . شبابنا بين المصير المجهل والطريق المسدود ./ عن الرابطة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
أختي امينة ما سمعنا ماوالوا

هذا هو المشكل
مثلك مثل الدولة لا بحثون عن حلول للمشكلة ويلقون باللوم على الشباب ما يخدموش في بلدانهم
شوفي أختي الخدمة مكانش وما تقوليليش ما جربتش هنا ماشي المشكل في نوع الخدمة المشكل انها عبارة عن بريكول
مادابيا نصيبو حل.. بصح انا ضد الحل انو يكون الحرقة
بصح الصح الصح خويا..تخدم بريكولة مؤقتة خير و لا قاعد تقابل الحيوط خير؟؟؟؟؟

تخدم زبال في بلادك ما دير والوا ب8000دينار تاعهم وما تقوليليش اخدم ومن بعد حوس على خدمة خير منها تقضي عمرك وانت تحوس
ربي لم يجبرني على البقاء في الجزائر وأنا بالهجرة لم أرتكب حراما يا اخت
والهجرة ليس معناها عدم الرضا بما كتبه الله لنا
ايه ربي سبحانو لم يجبرك على البقاء في الجزائر بصح ربي قال (و لا تؤدوا بانفسكم الى التهلكة).. ديجا المبدا تاع الحرقة مايدخلش للراس..كيفاش ترمو برواحكم في البحر هاكداك..في فلوكة صغيرة و شووووووية ماكلة و تروحو..انا عندي هدا انتحااااااار

اما في أوربا اعمل زبال نعم حمال قهواجي بصح من هذه المهن وفي بضع سنوات يمكنني جمع مبل من المال أفتح ربه مشروع هنا بعد ان أستفيد من الفارق الشاسع فس العملة
يجب المناقشة بموضوعية اختي امينة كلامك لا يعبر عن الواقع بتاتا
نحن لانتهرب من نوع العمل ولكن العمل في طار عقود ما قبل الإدماج او ما قبل التشغيل وهو في الحقيقة عقود ما قبل البطالة والبريكول لا معنى له أختي امينة
انت تقولين ان الشباب لا يعمل..ايه الواحد يقول الصح.. الشباب تاعنا اغلبية ساحقة فنياااااااان و فنيانين من الكبار..و ماتقوليش راني غالطة..وين راهم الشباب اللي ينوضو مع الفجر و يروحو للجامع يصليو. و وين راهم الشباب اللي يصبحو بكري و يتكلو على ربي يرزقهم؟؟؟و ماتقوليش ماشي هادي هي حال اغلب الشباب تاعنا!!!..حتى انت يا خويا كون موضوعي في نقاشاتك.. بل يعمل ولكن بعد ان يجرب العمل ليرى ان حجم النشاط اكبر بكثير من الراتب يترك العمل
وعلى سبيل المثال الورشات الحرفية وخاصة ورشات البناء اتحدث عن ورشات أصحابها جزائريون اتحداك ان تجدي ورشة واحدة المقاول فيها يبحث عن عمال بالعكس
ولكن الشاب بعد ان يرى عمل بدون تامين بدون عطل مفوعة الأجر حتى في الاعياد الدينية
فهذا عمل لامستقبل فيه وانا ما تحدثت عن الورشات إلا بعد أن انتشرت مقولة الشونطي تقولوا ما لقيتش خدمة يقلك الشونطي راني جاوبتك واش صاري في الشونطي
البحث عن الحل لظاهرة الحرقة لا يأتي بمثل هذا النوع من الحديث كاين الخدمة في البلاد لا مكانش الخدمة في البلاد ورانا حوسنا ومجربين واحد ما يقلنا العكس



أعرف المئات من الشباب الذين اشتلوا في أوربا وعادوا بعد فترة ليست بالطويلة ليفتحوا مشاريع هنا المئات تقدر تسميهم..و انا نعرف عشرات و جيرانا ماشي بعاد عليا و راحو قطعو البحر و ولاو.. كما راحو كما جاو ضيعو سنوات من حياتهم فقط، البريكول لم يكن في يوم من الأيام حلا ، او بديلا للهجرة
زبال في بلادي معناها محقور وليس العكس
انا شخصيا اشتلت مرة في الشونطي بالعاصمة ليس في أوربا بالجزائر العاصمة في سنة 2005 انت تمشي وهما يقوللك واش يالوزوفري ياكذا وكذا هنا في بلادي يستهزاو بيا فلماذا لا اهاجر إلى أوربا على الأقل هناك كي تشتغل أي شل كاين مقابل للمعاناة ماشي هنا معاناة وميزيرية من اجل الميزيرية لاغير خدام بأجرة يومية او شهرية لا تكفي حتى لتسديد فاتورات الغاز والكهرباء والماء
اما من صدم بالهجرة فهم الأشخاص الذين يحملون فكرة خاطئة بأنهم سيجدون كل شيء سهل

اليوم أغلب الشباب يعلم انه ذاهب من أجل العمل ولو ليل ونهار ولكنه يعلم بالمقابل ان جهده لن يضيع هناك مثل ما يحدث في بلداننا .
الخدمة عمرها ماكانت عيب و اللي يستهزا من كاش واحد هاداك واحد تافه و مايستهلش تعمر راسك بيه

مارانيش نقول الدولة راهي تعاون فيكم..و ماعممتش على كل الشباب تاعنا انهم فنيانين و مايخدموش.. علابالي بلي راهي ظروف صعبة جدا جدا..و المعيشة راهي صعيبة فهاد الوقت.. بصح انا راني ضد انو الحل يكون في الحرقة

اتهردو كيفاش تصيبو حل اطلعو للسما و اهبطو..ماتخموش في الحرقة
 
انا لا أؤيد الهجرة لا شرعية ولا سرية

وقد اتيحت لي الهجرة الشرعية يوما ما ولكني رفضت ذلك .

لاسباب في تركيبة شخصيتي وهي لا اطيق فراق الاهل ولا فراق الوطن ولا اطيق الاهانة من قريب فمابالك من

بعيد ينظر لي بنظرة العبيد والمتشرد والبربري الذي جاء يزاحمني في وطني هذه نظرتهم الينا وهي ظاهرة دون

كتمان وتستر.

وليس لي دوافع للهجرة لان ما قسمه الله لك هو ما سيصلك ولو كنت في بطن الحوت .

صحيح يوجد من نجح ولكنه نجاح ناقص ومجرد لانك في الاخير تجد نفسك قد بعت ذمتك واهلك وبلدك وكرامتك

وحتى النيف الذي يشتهر به الجزائريون خاصة.

ولم تكن عندي الدوافع الشبابية كحماسة الشباب للتغيير والمغامرة التجربة المجهولة المصير 10 الى 20 مليون

ياترى من اين ياتي بها الشباب وهو بطال ليجد نفسه في الاخير البطل القصة المهزوم الذي وقع في المصيدة فهو اما في السجن واما في مصير مجهول واما في نقطة الصفر او اقل من ذلك.




 
شكرا لكم جميعا اخوتي لمن وضع تعقيبه الشافي والوافي شكرا للجميع وخصوصا الذين لم اعقب على ردودهم شخصيا ومن بينهم الاخ والعضو الفضي ابو عمر الفاروق والاخت امنة وكل الاخوة جميعا . . .
وحتى نحاول ان نعطي نكهة لهذا النقاش ارجوا ان تجيبوني بصراحة سؤال موجه للجميع من اجل الاجابة عليه : من منكم يؤيد هذا الحل ؟؟ومن يعارضه ؟؟ وهل تفكر شخصيا في الهجرة الشرعية او الحرقة ؟؟ نريد ان نعرف موقفكم من هذا الامر . . .
لنا عودة وموضوع الاسبوع الاول وقضية الاسبوع الاول لا زال مستمرا . . .
اخوكم المخلص 2008


رئيس ومشرف الرابطة

. . .

ملياااااار ضد
 
اسجل عودتي اولا كفتاة مغربية مسلمة ارفض الهجرة بشكل قاطع وقطعي لكني لا ارفضها قطعا وتفصيلا في حالة الرغبة في اتمام الدراسة والعودة في النهاية الى الوطن الام وطبعا بطريقة شرعية اما ادا تكلمنا عن الحريك كما اشار اليه بعض الاخوة فهو ضربة حظ لبعض القدامى جعلت الجيل الجديد باكمله يتهافت عليها لكنها صراحة لم تعد نافعة وابناء المغرب قللو منها هده السنة فقد انخفظت نسبتها نسبب ارتفاع البطالة المهول في اسبانيا وسيطرت اليد العاملة الرخيصة البولونية والشيكية والشرق اوروبية عموما وارتفاع عودى المقيمين بسبب الازمة الاقتصادية الهجرة ليس الا سرابا اعيش فيه في بعض لحظات ضعفي وسخطي على الوضع الاعود بعد دلك لتقبيل ارض الوطن والعدول عن رايي فكما اقول دائما ظنو اوروبا جنة الارض طافوها بالطول والعرض لم يجدو متل ارض المغرب تمنوها ارض المترب
 
انا لا أؤيد الهجرة لا شرعية ولا سرية


وقد اتيحت لي الهجرة الشرعية يوما ما ولكني رفضت ذلك .

لاسباب في تركيبة شخصيتي وهي لا اطيق فراق الاهل ولا فراق الوطن ولا اطيق الاهانة من قريب فمابالك من

بعيد ينظر لي بنظرة العبيد والمتشرد والبربري الذي جاء يزاحمني في وطني هذه نظرتهم الينا وهي ظاهرة دون

كتمان وتستر.

وليس لي دوافع للهجرة لان ما قسمه الله لك هو ما سيصلك ولو كنت في بطن الحوت .

صحيح يوجد من نجح ولكنه نجاح ناقص ومجرد لانك في الاخير تجد نفسك قد بعت ذمتك واهلك وبلدك وكرامتك

وحتى النيف الذي يشتهر به الجزائريون خاصة.

ولم تكن عندي الدوافع الشبابية كحماسة الشباب للتغيير والمغامرة التجربة المجهولة المصير 10 الى 20 مليون

ياترى من اين ياتي بها الشباب وهو بطال ليجد نفسه في الاخير البطل القصة المهزوم الذي وقع في المصيدة فهو اما في السجن واما في مصير مجهول واما في نقطة الصفر او اقل من ذلك.


الحمد لله اننا وجدنا شهادة انارت الموضوع والقضية وهي حجة دامغة لاثبات ماقيل ومايقال
في هذا الموضوع . شهادة الاخ فريد كون كما قال انه جائته فرصة الحرقة ولم يذهب .
حسنا هل هذا الرفض نابع من قناعات شخصية بحتة ؟؟
بماذا فكرت ساعتها ؟؟ قبل وبعد اتخاذ القرار ؟؟
الم تفكر في اهلك وبيتك وبلادك صراحة ؟؟
هل انت نادم على هذا القرار ام غير نادم مطلقا ؟؟؟
نرجوا الاجابة اخي فريد . . .
 
اسجل عودتي اولا كفتاة مغربية مسلمة ارفض الهجرة بشكل قاطع وقطعي لكني لا ارفضها قطعا وتفصيلا في حالة الرغبة في اتمام الدراسة والعودة في النهاية الى الوطن الام وطبعا بطريقة شرعية اما ادا تكلمنا عن الحريك كما اشار اليه بعض الاخوة فهو ضربة حظ لبعض القدامى جعلت الجيل الجديد باكمله يتهافت عليها لكنها صراحة لم تعد نافعة وابناء المغرب قللو منها هده السنة فقد انخفظت نسبتها نسبب ارتفاع البطالة المهول في اسبانيا وسيطرت اليد العاملة الرخيصة البولونية والشيكية والشرق اوروبية عموما وارتفاع عودى المقيمين بسبب الازمة الاقتصادية الهجرة ليس الا سرابا اعيش فيه في بعض لحظات ضعفي وسخطي على الوضع الاعود بعد دلك لتقبيل ارض الوطن والعدول عن رايي فكما اقول دائما ظنو اوروبا جنة الارض طافوها بالطول والعرض لم يجدو متل ارض المغرب تمنوها ارض المترب


حقيقة اذا انتي تفضلين الهجرة من اجل اكمال الدراسة ثم يعود هذا الشخص لوطنه . . . هذا بنظري امر مباح اختي ولا نقاش فيه وهو امر عادي جدا ....بينما الا تعتقدين ان الجميع يفكر بهته الطريقة ؟؟ الا تعتقدين ان الجميع يذهب لدراسة ثم يعمل هناك بديبلومه ؟؟
تشرفت بمروركي اختي العضو الشرفية معنا مغربية وافتخر . . .
 
الحمد لله اننا وجدنا شهادة انارت الموضوع والقضية وهي حجة دامغة لاثبات ماقيل ومايقال
في هذا الموضوع . شهادة الاخ فريد كون كما قال انه جائته فرصة الحرقة ولم يذهب .
حسنا هل هذا الرفض نابع من قناعات شخصية بحتة ؟؟
بماذا فكرت ساعتها ؟؟ قبل وبعد اتخاذ القرار ؟؟
الم تفكر في اهلك وبيتك وبلادك صراحة ؟؟
هل انت نادم على هذا القرار ام غير نادم مطلقا ؟؟؟
نرجوا الاجابة اخي فريد . . .

اخي المخلص وكل الاخوة معنا انا اصلا مجموعة من قناعات تجسدت في جسد واحد هههههههه

ومن هذه القناعات اني لا اطيق حركات الخسة والاهانة والتسفيه والمعاملة العنصرية

والله لم اندم ولن اندم وما نشاهده من قصص هنا وهناك تزيدني تمسكا بقناعاتي

يعني قد تجني مالا بعد مهانة ماذا ستعمل في الخارج مدير شركة رجل اعمال طبيب مهندس والله لن

تنال ذلك الشرف ان لم تبع شرفك قبله اعذروني على الكلمة .

وبعد ان تجني المال وصل خبر ان امك توفيت ولن تستطيع رؤيتها ووالدك ايضا ماذا بقي لك وصلك

خبر ان بلادك تستغيث ولا مغيث وصلك خبر ان بلادك تنتهك حرماتها وانت تتفرج من بعيد وصلك

خبر ان بلادك في حاجة لرجال مرابطين يذودون عنها .

ولربما اكبر شيء تعمله هو بناء منزل في البلاد lebled كما يناديها المهاجرين حتى يتذكرك

الناس اويعرف اولادك انك جزائري ولك حق ملكية بيت فيها ..

وحتى اولادك يتركوك بعد سن التحرر 18 سنة فلا حق ولا رادع لك عليهم فالحق يكفلهم هل تتحكم

في ابنتك او ابنك او حتى زوجتك انت مواطن درجة ثانية والكل ينظر اليك بنظرة المزاحم في المكان

والعمل .وفي الاخير ماذا حققت ام هي اسطورة عاش صاحبها بطلا كروبن هود ومات مجهولا

كالجندي المجهول .

مابالك بعباد خدمو فرنسا ضد بلدهم وهم الان منبوذون فيها لتاتي انت لتعيش بكرامة فيها اصلا انت

ارهابي غير مرغوب فيه والمهاجرون الان مطاردون وهم يحرقون ويهاجرون الى بلدانهم الاصلية

ونحن عكس التيار .

انا لارى اي فائدة في الهجرة ولو غلبنا الفائدة المادية في الموضوع فان الفائدة المعنوية من سبب

حياتك في الدنيا قد فقدته وفقدت معه احساس الانتماء لوطن انت اصلا تركته و سفهت احلامه فيك .
 
اخي المخلص وكل الاخوة معنا انا اصلا مجموعة من قناعات
تجسدت في جسد واحد هههههههه


ومن هذه القناعات اني لا اطيق حركات الخسة والاهانة والتسفيه والمعاملة العنصرية

والله لم اندم ولن اندم وما نشاهده من قصص هنا وهناك تزيدني تمسكا بقناعاتي

يعني قد تجني مالا بعد مهانة ماذا ستعمل في الخارج مدير شركة رجل اعمال طبيب مهندس والله لن

تنال ذلك الشرف ان لم تبع شرفك قبله اعذروني على الكلمة .

وبعد ان تجني المال وصل خبر ان امك توفيت ولن تستطيع رؤيتها ووالدك ايضا ماذا بقي لك وصلك

خبر ان بلادك تستغيث ولا مغيث وصلك خبر ان بلادك تنتهك حرماتها وانت تتفرج من بعيد وصلك

خبر ان بلادك في حاجة لرجال مرابطين يذودون عنها .

ولربما اكبر شيء تعمله هو بناء منزل في البلاد lebled كما يناديها المهاجرين حتى يتذكرك

الناس اويعرف اولادك انك جزائري ولك حق ملكية بيت فيها ..

وحتى اولادك يتركوك بعد سن التحرر 18 سنة فلا حق ولا رادع لك عليهم فالحق يكفلهم هل تتحكم

في ابنتك او ابنك او حتى زوجتك انت مواطن درجة ثانية والكل ينظر اليك بنظرة المزاحم في المكان

والعمل .وفي الاخير ماذا حققت ام هي اسطورة عاش صاحبها بطلا كروبن هود ومات مجهولا

كالجندي المجهول .

مابالك بعباد خدمو فرنسا ضد بلدهم وهم الان منبوذون فيها لتاتي انت لتعيش بكرامة فيها اصلا انت

ارهابي غير مرغوب فيه والمهاجرون الان مطاردون وهم يحرقون ويهاجرون الى بلدانهم الاصلية

ونحن عكس التيار .

انا لارى اي فائدة في الهجرة ولو غلبنا الفائدة المادية في الموضوع فان الفائدة المعنوية من سبب

حياتك في الدنيا قد فقدته وفقدت معه احساس الانتماء لوطن انت اصلا تركته و سفهت احلامه فيك .


شكرا لك على اهتماك وتواصلك وردك الجريء علىا سئلتي وانت كشاهد في القضية بما انك جائتك فرصة الحرقة ولم تحرق اوراقك . . . اما بخصوص كلامك ليس لدي مااضيف على كلامك
حقيقة هذا هو الواقع المر وهته هي الجنة المرجوة من وراء البجار التي هي في الحقيقة كابوس وجحيم وياس وقنوط ....وهته الصورة المزيفة هناك من يروجهونها من قبل تجار الموت في البحر ..
 
اخي المخلص وكل الاخوة معنا انا اصلا مجموعة من قناعات تجسدت في جسد واحد هههههههه


ومن هذه القناعات اني لا اطيق حركات الخسة والاهانة والتسفيه والمعاملة العنصرية

والله لم اندم ولن اندم وما نشاهده من قصص هنا وهناك تزيدني تمسكا بقناعاتي

يعني قد تجني مالا بعد مهانة ماذا ستعمل في الخارج مدير شركة رجل اعمال طبيب مهندس والله لن

تنال ذلك الشرف ان لم تبع شرفك قبله اعذروني على الكلمة .

وبعد ان تجني المال وصل خبر ان امك توفيت ولن تستطيع رؤيتها ووالدك ايضا ماذا بقي لك وصلك

خبر ان بلادك تستغيث ولا مغيث وصلك خبر ان بلادك تنتهك حرماتها وانت تتفرج من بعيد وصلك

خبر ان بلادك في حاجة لرجال مرابطين يذودون عنها .

ولربما اكبر شيء تعمله هو بناء منزل في البلاد lebled كما يناديها المهاجرين حتى يتذكرك

الناس اويعرف اولادك انك جزائري ولك حق ملكية بيت فيها ..

وحتى اولادك يتركوك بعد سن التحرر 18 سنة فلا حق ولا رادع لك عليهم فالحق يكفلهم هل تتحكم

في ابنتك او ابنك او حتى زوجتك انت مواطن درجة ثانية والكل ينظر اليك بنظرة المزاحم في المكان

والعمل .وفي الاخير ماذا حققت ام هي اسطورة عاش صاحبها بطلا كروبن هود ومات مجهولا

كالجندي المجهول .

مابالك بعباد خدمو فرنسا ضد بلدهم وهم الان منبوذون فيها لتاتي انت لتعيش بكرامة فيها اصلا انت

ارهابي غير مرغوب فيه والمهاجرون الان مطاردون وهم يحرقون ويهاجرون الى بلدانهم الاصلية

ونحن عكس التيار .

انا لارى اي فائدة في الهجرة ولو غلبنا الفائدة المادية في الموضوع فان الفائدة المعنوية من سبب

حياتك في الدنيا قد فقدته وفقدت معه احساس الانتماء لوطن انت اصلا تركته و سفهت احلامه فيك .
لكم في قصة صفية مثال حي فماذا جنت امها غير الخزي واضاعت ابنتها وأبوها الله أعلم به 0وسرقها ذلك الخبيث الفرنسي الكافر الذي لا شك سوف يتخذها فريسة لشهوته الخبيث وسيلفظها بعد ذلك ويرميها بعد ان يقضي منها الخبيث خبثه وستلفظها فرنسا معه0
 
لكم في قصة صفية مثال حي فماذا جنت امها غير الخزي واضاعت ابنتها وأبوها الله أعلم به 0وسرقها ذلك الخبيث الفرنسي الكافر الذي لا شك سوف يتخذها فريسة لشهوته الخبيث وسيلفظها بعد ذلك ويرميها بعد ان يقضي منها الخبيث خبثه وستلفظها فرنسا معه0


مثال اخر عن حقيقة الغرب وشاهددة اخرى تضاف الى ملف القضية وهي صورة سودوية حقيرة وسيئة لعالم الديمقراطية . ومواطن ماوراء البحار . . . ذكرنا بها اخي عمر الفاروق وهي قصة
صفية التي سيست اكثر من لازم وكاد ان يتدخل فيها المستوى الرسمي لدولتين او يكاد او يوشك على ذلك . . . .بوركت اخي .
 
الشباب المغاربي واقع وتطلعات

قبل كل شيء سأقوم بمداخلة بسيطة تكون مقدمة لردي لأنتقل الى عرض مقتضب فخاتمة أنهي بها قولي
إن السيرورة التاريخية منذ القدم قد أثبتت أن الامتداد الطبيعي لبلاد المغرب العربي يدل على أنه كل أو نسق واحد شعبه شعب واحد أمازيغي عاشق للحرية عربي رمز للكرامة اسلامي مفتخر بدينه و انتمائه لقد جمع الله في بلاد المغرب الكبير كل مقومات التكتل و القوة فلقد وهبنا الله موقعا يعتبر مركزا حساسا في قلب العالم فنحن من يربط ايفريقيا بأروبا و نحن نشكل جزءا من عالم عربي يمتد بين آسيا و ايفريقيا نحن من شعوب علمت المستبدين معنى الحرية و الشرف الرومان الفرنسيين الاسبان و غيرهم و هنا نعود للواقع طبعا كيف بنينا كل هذا إنه أمر حتمي بسواعد و أفكار أبناء و شباب هذا الوطن الكبير الممتد فما محلهم اليوم من خارطة التنمية و العيش في هذا الصرح العملاق؟
لن أخرج عن مجال تخصصي كدارس لعلم الاجتماع السياسي لأحلل هذا الموضوع، إننا في زمن قد علم كبار رواد السياسة فيه أنه لا مجال للسيادة الا من خلال التكتل و التحالف فسعت كل الدول الى صناعة تكتلات و أحلاف تخدم مصالحها الوحدوية بمختلف تمظهراتها فقد شهدنا ولادة الاتحاد الأروبي و رأينا ظهور مجموعات مختلفة كمجموعة الثمانية الكبار و غيرها و خرجة ساركوزي باقامة حلف متوسطي ، و غيرها الكثير لكن الأهم أين نحن من هذه التكتلات ، لقد منحنا الله نعمة و مقومات تجعل من الوحدة بسيطة جدا لغة واحدة،ديانة أغلبية واحدة، عرقيات واحدة، امتدادا جغرافيا و طبيعيا واحدا فما سبب عدم اكتمال الوحدة المغاربية أرى أن السبب يعود لشرذمة لها مصالح من بقاء المغرب الكبير مقسما فان اجتمع هذا الكبير سيهز العالم أجمع بأراضيه الخصبة و تنوعه الجغرافي و امتداده البحري و شساعة صحراءه و ثرائها إن ، الأجهزة الباتريمونيالية هي من يفسد علينا التمتع بهذه النعمة الفذة فحكوماتنا تعيق هذه الوحدة لأمور نعجز عن فهمها و الحمد لله فإن شعوبنا مؤمنة بمبدأ الوحدة.
اما عن الشباب فهناك شقان للحديث نعم هناك عدة مشاكل نتخبط فيها مثلنا مثل باقي دول العالم الثالث كالحقرة و المحسوبية و الرشاوي و الولاءات القرابية و القبلية و غيرها من البنى المؤثرة على السيرورة السياسية و الاجتماعية و التنموية لهذا الاتحاد الكبير، و البطالة التي يعاني منها معظم شبابنا و كلنا مع ذ
لك و عدم وجود فرص للشغل تدفع هذا الشباب الى ركوب قوارب الموت الى الجنة المزعومة أرض اروبا، و هنا يجب أن تتدخل الدولة كمؤسسة مسؤولة لتقوم بواجباتها اتجاه هذا الشباب الذي أضحلى يعاني التهميش و الحقرة و كل أنواع الاستعباد و اللا المبالاة.
لكن ثانيا و أنا شاهد على هذا لقد عرفت العديد من الشباب الذين ركبوا قوارب الموت و هاجروا الى أروبا منهم من هم أصدقاء لي لم يكونوا بحاجة الى الهجرة فلقد أصبحت ظاهرة الهجرة بعدما كانت حكرا على المغلوبين على أمرهم تشكل موضة فلقد هاجر الأسبوع الفارط راكبا أحد القوارب أحد أبناء عمومتي الذي لم يكن أبدا قط في الحاجة للهجرة بحكم أن وضعه كان جيدا غير أنه قرر المغامرة، لقد استطردنا دائما للحديث عن سلبيا هذا البلد لكن لنكن صرحاء و ننظر ماذا قدم كل منا للجزائر لقد أعجبني مثل أمريكي رأيته قدوة علينا تعلمها رغم أنه لدي حساسية ضد بلاد العم سام
يقول مثلهم
لا تنتظر ماذا قدمت لك بلدك بل أنظر أنت ماذا قدمت لبلدك
فعلينا كشباب لا أن نهرب الى بلدان غير بلداننا بل أن نبقى في بلداننا و نرفع التحدي ضد السلطوية و المحسوبيات و الأطر الشخصية الضيقة لمختلف المسؤولين
فلا وطن لنا غير أوطاننا و نحن هنا لخدمتها ما استطعنا
لقد صنعت شعارا لنفسي
أعتمده دائما في مقارباتي الفكرية و الحياتية
و هذا هو شعاري و الذي أقدمه الى كل شاب و كل شخص غيور على وطنه

*دعونا نكن جيل التغيير فإن لم نستطع فدعونا نكن من سيصنع جيل التغيير*
لقد حاولت أن أبسط الخطاب الى أقصى درجة حتى يتمكن الجميع من الالمام به تحيات أخوكم
Mehdi algeriano
 
قبل إبداء أي رأي أو أي مشاركة مني أود أن أهنىء هذه الرابطة على المجهودات المبدولة في سبيل تطوير وتنمية هذا المنتدى ككل وليس قسم لأن أي من المواضيع وفي أي قسم يعتبر مكسب للمنتدى أعانكم الله ووفقكم لما فيه الخير والصلاح .
بعد الشكر والتقدير على الموضوع القيم والهادف والذي يمس شريحة كبيرة وفعالة في أي دولة آلا وهي فئة الشباب أود أن أبدأ مشاركتي من معانات الشباب ككل بحيث الظاهر للعيان أن العدالة الإجتماعية غائبة كليا وأول شيئا تخشاه على قوم أن تغيب فيهم العدالة والله سبحانه وتعالى يبارك أمة تقيم العدالة ولو كانت كافرة ومفهوم العدالة هنا أعممه ولا أخصصه من مبدأ أنه لو ساد العدل لصلح الحال و مشكلة الشباب المغاربي بصفة عامة ليست مرتبطة بوازع ديني أو نقص نضج فكري في هذه المسألة بالضبط أي مسألة الهجرة الغير شرعية (الحراقة ) هذه لأن المشكلة الأن أضحت جد خطيرة ومن الغباء معالجتها بالطرق الذي نراها من تكثيف حراس السواحل أو السجن والغرامات المالية لأنها عبارة عن ضغط بدأ بالإنفجار والإنفجار هذا كان الهروب إلى الخارج من الواقع المعيشي المزري الذي يعيشه ولو وصلنا بالضغط لإحتواء الضغط سوف ينفجر الوضع هنا بالداخل يعني أن الإنفجار يكون داخليا والمتأمل لمثل هذه المشكلة أي مشكلة الحراقة يلاحظ أنها مشكلة متشعبة ولا تقتصر على شريحة معينة بحيث تمس عدة فئات وشرائح من المجتمع فنرى منها العامل والبطال والمثقف أو الجاهل على حد سواء ومن كلا الجنسين أي الذكور والإناث و مهما تختلف الأسباب تبقى العدالة الإجتماعية هي الدافع الرئيسي لأغلب هؤلاء الأشخاص ومهما كانت مستوياتهم بحيث العامل يشعر بنفسه أنه مثله مثل البطال والبطال حدث ولا حرج والمثقف ليس له مكان في بلده والطلاب لديهم نظرة مسبقة عن مصيرهم إلى غيرها من الأمور الذي تصب في مجرى واحد وكلنا نعلم أن العدو الأكبر للإنسان هو الفقر وقد سبق سلفنا الصالح من الصحابة الكرام لما ذكر سيدنا علي رضي الله عنه في مقولته المشهورة لو كان الفقر رجل لقاتلته والمتمعن للحالة المزرية الذي يعيشها أغلب شعوب المغرب العربي بالمقابل للموقع الجغرافي الذي يعيشون فيه وما يحمله من ثروات طبيعية ضخمة لا تحملها أغنى الدول المراد الهجرة إليها نرى بوضوح أننا نسير نحو تعفن الوضع من كل الجوانب* وما رأيناه من حلول على مستوى أعلى هيئات يعتبر أخطر من أن لو تركو الأمر على ماهو عليه لأن هذه الظاهرة أي الهجرة الغير شرعية هي بمثابة رسالة واضحة لا تحتاج إلى تفسير مفادها أن الموت أهون من البقاء في بلاده وهو يشعر بأنه ميت حي محروم من أدنى المتطلبات المعيشية في بلاد لها من الثروة ما يكفي قارة بأكملها ومنه نرى أن منظور الشباب إلى الهجرة الغير الشرعية هو الحل الأسهل واقول الأسهل لأني سوف أعود إلى ذكر الحل الأصعب الذي لاقدر الله إن وقع سوف يكون أكبر من كارثة وقبلها نعرج داخليا لنرى مايحدث من جرائم الذي هي في تزايد وبكل أنواعها زيادة على الضغط الممارس المادي والمعنوي ولا يقتصر على منطقة معينة بحيث أصبحث شاملة ولو نراعي على مستوى الجزائر فقط نسمع بالإضطرابات المتعددة الذي تحدث من حين لأخر من الجنوب إلى الشمال ومن الشرق إلى الغرب واسبابها لا داعي لتكرارها كما أن الطريقة المتبعة في شتى المجالات سواء التوضيف أو الدراسة والمعاملة للطلبة الجامعيين وما يحدث بالإقامات الجامعية .....إلخ طريقة مبنية على المحسوبية وبعبارة عامية طريقة (بني عميس ) كما أضيف إليها أصحاب المناصب الفخمة وما يقترفوه من جرائم في حق ثروة يرى كل المجتمع أن له الحق فيها وإن تكلم سوف يعاقب بنصف عمره سجن والناهب يبقى حر طليق وإن حكم يحكم عليه بمدة رمزية في السجن على شكل لن تحتاج إلى شيء بحيث السراق عشرون والمسجون واحد وكل هذه الأمور ظاهرة للعيان ولاتحتاج إلى شرح مطول وحتى لاأطيل أكثر مما فعلت نقفز إلى أمر مهم وهو الرسالة الواضحة الموجهة للسلطات العليا من هؤلاء الشباب والحل الذي وجدته هذه السلطة ولو نجعل مقارنة بسيطة فقط نستنتج أن السلطة طبقت الحل السهل ولست أدري أهو غباء أو تعمد وأي تصور إعتمدت عليه هذه السلطة لأن شخص يرمي بنفسه إلى البحر مغامر بحياته هل نظن أنه سوف يردعه السجن أو غرامة مالية هو أصلا رمى بنفسه إلى البحر من أجلها وفي ظل هذا الحل لا نتوقع إلا إنفجار داخلي الذي سبق وذكرت أننا سوف نعود إليه ولن تنفعه لا غازات مسيلة للدموع أو سجون أو أي قوة كانت لأن الوضع بالنسبة للجميع أي بالنسبة لمختلف الشرائح أصبح لايحتمل وتصور أن كل من يريد الهجرة يعلم أنه حتى من وراء البحر لن يجد الأرض مفروشة بالورد وإن بقي هنا فهو أصلا ميت حي ولكم الحكم من التصور ومن نتيجة إنفجار الوضع
أخي الكريم حفظك الله ورعاك على الموضوع الأكثر من قيم وبما أن الموضوع متشعب وشائك يحتاج إلى أكثر من مشاركة متواضعة مثل هذه أرجو أن تتقبل مروري ودمت ودامت مواضيعك القيمة والهادفة جزاك الله الجنة
 
سلام

اخي شيشرون هذا كلام اخر متصل ولربما له صلة بموضوعنا فالمخدرات اصبحت من اهم مشاكل
الاجتماعية التي يعيشها شبابنا اليوم في انحاء مغربنا الكبير . . . فهي من مشاكل التي يتخبط فيها الشباب وفي مختلف الاعمار .
تقبل مروري اخي شيشرون .
اخوك المخلص 2008

رئيس الرابطة والمشرف عليها .
تشكر اخي مخلص
 
الشباب المغاربي واقع وتطلعات


قبل كل شيء سأقوم بمداخلة بسيطة تكون مقدمة لردي لأنتقل الى عرض مقتضب فخاتمة أنهي بها قولي
إن السيرورة التاريخية منذ القدم قد أثبتت أن الامتداد الطبيعي لبلاد المغرب العربي يدل على أنه كل أو نسق واحد شعبه شعب واحد أمازيغي عاشق للحرية عربي رمز للكرامة اسلامي مفتخر بدينه و انتمائه لقد جمع الله في بلاد المغرب الكبير كل مقومات التكتل و القوة فلقد وهبنا الله موقعا يعتبر مركزا حساسا في قلب العالم فنحن من يربط ايفريقيا بأروبا و نحن نشكل جزءا من عالم عربي يمتد بين آسيا و ايفريقيا نحن من شعوب علمت المستبدين معنى الحرية و الشرف الرومان الفرنسيين الاسبان و غيرهم و هنا نعود للواقع طبعا كيف بنينا كل هذا إنه أمر حتمي بسواعد و أفكار أبناء و شباب هذا الوطن الكبير الممتد فما محلهم اليوم من خارطة التنمية و العيش في هذا الصرح العملاق؟
لن أخرج عن مجال تخصصي كدارس لعلم الاجتماع السياسي لأحلل هذا الموضوع، إننا في زمن قد علم كبار رواد السياسة فيه أنه لا مجال للسيادة الا من خلال التكتل و التحالف فسعت كل الدول الى صناعة تكتلات و أحلاف تخدم مصالحها الوحدوية بمختلف تمظهراتها فقد شهدنا ولادة الاتحاد الأروبي و رأينا ظهور مجموعات مختلفة كمجموعة الثمانية الكبار و غيرها و خرجة ساركوزي باقامة حلف متوسطي ، و غيرها الكثير لكن الأهم أين نحن من هذه التكتلات ، لقد منحنا الله نعمة و مقومات تجعل من الوحدة بسيطة جدا لغة واحدة،ديانة أغلبية واحدة، عرقيات واحدة، امتدادا جغرافيا و طبيعيا واحدا فما سبب عدم اكتمال الوحدة المغاربية أرى أن السبب يعود لشرذمة لها مصالح من بقاء المغرب الكبير مقسما فان اجتمع هذا الكبير سيهز العالم أجمع بأراضيه الخصبة و تنوعه الجغرافي و امتداده البحري و شساعة صحراءه و ثرائها إن ، الأجهزة الباتريمونيالية هي من يفسد علينا التمتع بهذه النعمة الفذة فحكوماتنا تعيق هذه الوحدة لأمور نعجز عن فهمها و الحمد لله فإن شعوبنا مؤمنة بمبدأ الوحدة.
اما عن الشباب فهناك شقان للحديث نعم هناك عدة مشاكل نتخبط فيها مثلنا مثل باقي دول العالم الثالث كالحقرة و المحسوبية و الرشاوي و الولاءات القرابية و القبلية و غيرها من البنى المؤثرة على السيرورة السياسية و الاجتماعية و التنموية لهذا الاتحاد الكبير، و البطالة التي يعاني منها معظم شبابنا و كلنا مع ذ
لك و عدم وجود فرص للشغل تدفع هذا الشباب الى ركوب قوارب الموت الى الجنة المزعومة أرض اروبا، و هنا يجب أن تتدخل الدولة كمؤسسة مسؤولة لتقوم بواجباتها اتجاه هذا الشباب الذي أضحلى يعاني التهميش و الحقرة و كل أنواع الاستعباد و اللا المبالاة.
لكن ثانيا و أنا شاهد على هذا لقد عرفت العديد من الشباب الذين ركبوا قوارب الموت و هاجروا الى أروبا منهم من هم أصدقاء لي لم يكونوا بحاجة الى الهجرة فلقد أصبحت ظاهرة الهجرة بعدما كانت حكرا على المغلوبين على أمرهم تشكل موضة فلقد هاجر الأسبوع الفارط راكبا أحد القوارب أحد أبناء عمومتي الذي لم يكن أبدا قط في الحاجة للهجرة بحكم أن وضعه كان جيدا غير أنه قرر المغامرة، لقد استطردنا دائما للحديث عن سلبيا هذا البلد لكن لنكن صرحاء و ننظر ماذا قدم كل منا للجزائر لقد أعجبني مثل أمريكي رأيته قدوة علينا تعلمها رغم أنه لدي حساسية ضد بلاد العم سام
يقول مثلهم
لا تنتظر ماذا قدمت لك بلدك بل أنظر أنت ماذا قدمت لبلدك
فعلينا كشباب لا أن نهرب الى بلدان غير بلداننا بل أن نبقى في بلداننا و نرفع التحدي ضد السلطوية و المحسوبيات و الأطر الشخصية الضيقة لمختلف المسؤولين
فلا وطن لنا غير أوطاننا و نحن هنا لخدمتها ما استطعنا
لقد صنعت شعارا لنفسي
أعتمده دائما في مقارباتي الفكرية و الحياتية
و هذا هو شعاري و الذي أقدمه الى كل شاب و كل شخص غيور على وطنه

*دعونا نكن جيل التغيير فإن لم نستطع فدعونا نكن من سيصنع جيل التغيير*
لقد حاولت أن أبسط الخطاب الى أقصى درجة حتى يتمكن الجميع من الالمام به تحيات أخوكم

mehdi algeriano

السلاه عليك اخي مهدي المؤسس العام لرابطة اصدقاء المنتدى السياسي . . . مرحا بك بيننا في ربوع رابطتك . التي اشاتها يوما ما وكل ماعمكلنا من اجله سوف يتحقق وهذا اول الليل . . .
اما بخصوص مداخلتك التي ابهرتني بها ومقدمة جيدة وممتازة اهنك سيدي عليه وعلى ثبات مواقفك دائما كما تعودنا ان نرى مشاركاتك في اللمة .
بما انك تخصص علم اجتماع سياسي سوف استغل الفرصة لكي اطرح عليك تساؤلات لربما تصب
في تخصصك ولها علاقة وطيدة بموضوعنا :
- اولا هل انت مع الحرقة او الهجرة الشرعية ؟؟
- هل نعتير الحرقة كظاهرة اجتماعية ظهرت في بلداننا المغاربية في السنوات ا لاخيرة ؟؟؟
- من وجهة نظرك انت اخي مهدي هل للحرقة علاقة مع الظواهر الاجتماعية الاخرى ؟؟
- هل تعتقد ان الحكومات المغاربية المتسلطة والديكتاتورية تساهم وتشجع بطريقة غير مباشرة لحرقة ؟؟.
لنا عودة معك لان النقاش لا يزال يطول .
اخوك المخلص 2008
رئيس الرابطة
 
قبل إبداء أي رأي أو أي مشاركة مني أود أن أهنىء هذه الرابطة على المجهودات المبدولة في سبيل تطوير وتنمية هذا المنتدى ككل وليس قسم لأن أي من المواضيع وفي أي قسم يعتبر مكسب للمنتدى أعانكم الله ووفقكم لما فيه الخير والصلاح .
بعد الشكر والتقدير على الموضوع القيم والهادف والذي يمس شريحة كبيرة وفعالة في أي دولة آلا وهي فئة الشباب أود أن أبدأ مشاركتي من معانات الشباب ككل بحيث الظاهر للعيان أن العدالة الإجتماعية غائبة كليا وأول شيئا تخشاه على قوم أن تغيب فيهم العدالة والله سبحانه وتعالى يبارك أمة تقيم العدالة ولو كانت كافرة ومفهوم العدالة هنا أعممه ولا أخصصه من مبدأ أنه لو ساد العدل لصلح الحال و مشكلة الشباب المغاربي بصفة عامة ليست مرتبطة بوازع ديني أو نقص نضج فكري في هذه المسألة بالضبط أي مسألة الهجرة الغير شرعية (الحراقة ) هذه لأن المشكلة الأن أضحت جد خطيرة ومن الغباء معالجتها بالطرق الذي نراها من تكثيف حراس السواحل أو السجن والغرامات المالية لأنها عبارة عن ضغط بدأ بالإنفجار والإنفجار هذا كان الهروب إلى الخارج من الواقع المعيشي المزري الذي يعيشه ولو وصلنا بالضغط لإحتواء الضغط سوف ينفجر الوضع هنا بالداخل يعني أن الإنفجار يكون داخليا والمتأمل لمثل هذه المشكلة أي مشكلة الحراقة يلاحظ أنها مشكلة متشعبة ولا تقتصر على شريحة معينة بحيث تمس عدة فئات وشرائح من المجتمع فنرى منها العامل والبطال والمثقف أو الجاهل على حد سواء ومن كلا الجنسين أي الذكور والإناث و مهما تختلف الأسباب تبقى العدالة الإجتماعية هي الدافع الرئيسي لأغلب هؤلاء الأشخاص ومهما كانت مستوياتهم بحيث العامل يشعر بنفسه أنه مثله مثل البطال والبطال حدث ولا حرج والمثقف ليس له مكان في بلده والطلاب لديهم نظرة مسبقة عن مصيرهم إلى غيرها من الأمور الذي تصب في مجرى واحد وكلنا نعلم أن العدو الأكبر للإنسان هو الفقر وقد سبق سلفنا الصالح من الصحابة الكرام لما ذكر سيدنا علي رضي الله عنه في مقولته المشهورة لو كان الفقر رجل لقاتلته والمتمعن للحالة المزرية الذي يعيشها أغلب شعوب المغرب العربي بالمقابل للموقع الجغرافي الذي يعيشون فيه وما يحمله من ثروات طبيعية ضخمة لا تحملها أغنى الدول المراد الهجرة إليها نرى بوضوح أننا نسير نحو تعفن الوضع من كل الجوانب* وما رأيناه من حلول على مستوى أعلى هيئات يعتبر أخطر من أن لو تركو الأمر على ماهو عليه لأن هذه الظاهرة أي الهجرة الغير شرعية هي بمثابة رسالة واضحة لا تحتاج إلى تفسير مفادها أن الموت أهون من البقاء في بلاده وهو يشعر بأنه ميت حي محروم من أدنى المتطلبات المعيشية في بلاد لها من الثروة ما يكفي قارة بأكملها ومنه نرى أن منظور الشباب إلى الهجرة الغير الشرعية هو الحل الأسهل واقول الأسهل لأني سوف أعود إلى ذكر الحل الأصعب الذي لاقدر الله إن وقع سوف يكون أكبر من كارثة وقبلها نعرج داخليا لنرى مايحدث من جرائم الذي هي في تزايد وبكل أنواعها زيادة على الضغط الممارس المادي والمعنوي ولا يقتصر على منطقة معينة بحيث أصبحث شاملة ولو نراعي على مستوى الجزائر فقط نسمع بالإضطرابات المتعددة الذي تحدث من حين لأخر من الجنوب إلى الشمال ومن الشرق إلى الغرب واسبابها لا داعي لتكرارها كما أن الطريقة المتبعة في شتى المجالات سواء التوضيف أو الدراسة والمعاملة للطلبة الجامعيين وما يحدث بالإقامات الجامعية .....إلخ طريقة مبنية على المحسوبية وبعبارة عامية طريقة (بني عميس ) كما أضيف إليها أصحاب المناصب الفخمة وما يقترفوه من جرائم في حق ثروة يرى كل المجتمع أن له الحق فيها وإن تكلم سوف يعاقب بنصف عمره سجن والناهب يبقى حر طليق وإن حكم يحكم عليه بمدة رمزية في السجن على شكل لن تحتاج إلى شيء بحيث السراق عشرون والمسجون واحد وكل هذه الأمور ظاهرة للعيان ولاتحتاج إلى شرح مطول وحتى لاأطيل أكثر مما فعلت نقفز إلى أمر مهم وهو الرسالة الواضحة الموجهة للسلطات العليا من هؤلاء الشباب والحل الذي وجدته هذه السلطة ولو نجعل مقارنة بسيطة فقط نستنتج أن السلطة طبقت الحل السهل ولست أدري أهو غباء أو تعمد وأي تصور إعتمدت عليه هذه السلطة لأن شخص يرمي بنفسه إلى البحر مغامر بحياته هل نظن أنه سوف يردعه السجن أو غرامة مالية هو أصلا رمى بنفسه إلى البحر من أجلها وفي ظل هذا الحل لا نتوقع إلا إنفجار داخلي الذي سبق وذكرت أننا سوف نعود إليه ولن تنفعه لا غازات مسيلة للدموع أو سجون أو أي قوة كانت لأن الوضع بالنسبة للجميع أي بالنسبة لمختلف الشرائح أصبح لايحتمل وتصور أن كل من يريد الهجرة يعلم أنه حتى من وراء البحر لن يجد الأرض مفروشة بالورد وإن بقي هنا فهو أصلا ميت حي ولكم الحكم من التصور ومن نتيجة إنفجار الوضع
أخي الكريم حفظك الله ورعاك على الموضوع الأكثر من قيم وبما أن الموضوع متشعب وشائك يحتاج إلى أكثر من مشاركة متواضعة مثل هذه أرجو أن تتقبل مروري ودمت ودامت مواضيعك القيمة والهادفة جزاك الله الجنة

مرحبا بك في ربوع الرابطة . . . للمنتدى السياسي ونرجوا ان تكون عضو فعال بها ...ويسعدني كثيرا ان تنضم الينا .
بورك فيك وفيما جاد به قلمك من مداخلة رائعة ونقطة امتياز كتقييم لها . حسب مافهمته من مداخلتك نقطتين كتلخيص لكل الكلام الذي قلته :
- غياب العدالة الاجتماعية في البلدان المغاربية .
- الاوضاع المزرية المعيشية التي يعيشها شبابنا اليوم . من فقر وبطالة ومصير مجهول مابعد التخرج واكمال الدراسة والارتداخ لامر الواقع .
* لكن الا تعتقد اخي ان هناك وكما سبق ذكره من لاتتوفر فيهم هذه الشروط او الشرطين للحرقة
اطفال دون سن 15 سنة مالذي يدفعهم الى ا لهجرة ؟؟؟لم يدخلوا حتى في سن المراهقة فكيف بهم
بفكرون بالحرقة ؟؟ الا تعتقدون ان الامر زاد عن حده وبات من الضروري المام بهته الظاهرة ووضع حلول فعلية وليست حلول الردع وسجن الحراقة .. ...الا تشبه كثيرا حالة المتعاطي للمخدرات ؟؟؟
تقبل تحيات اخوك المخلص 2008
رئيس الرابطة .
ونرجوا العودة السريعة للموضوع .
 
* لكن الا تعتقد اخي ان هناك وكما سبق ذكره من لاتتوفر فيهم هذه الشروط او الشرطين للحرقة
اطفال دون سن 15 سنة مالذي يدفعهم الى ا لهجرة ؟؟؟لم يدخلوا حتى في سن المراهقة فكيف بهم
بفكرون بالحرقة ؟؟ الا تعتقدون ان الامر زاد عن حده وبات من الضروري المام بهته الظاهرة ووضع حلول فعلية وليست حلول الردع وسجن الحراقة .. ...الا تشبه كثيرا حالة المتعاطي للمخدرات ؟؟؟
تقبل تحيات اخوك المخلص 2008
رئيس الرابطة .
ونرجوا العودة السريعة للموضوع

أشكرك قبل كل شيء على الشهادة الذي اعتز وأفتخر بها
تسألني عن الدافع الذي يدفع الطفل صاحب 15 سنة للهجرة الغير شرعية بالرغم من أنه لم يصل بعد سن المراهقة ولو أني أشرت إلى ذلك من خلال طرحي عن العدالة الإجتماعية ولم أشأ التفصيل حول عامل السن وبما أننا مجتمع فيه الطفل لا يتمتع بحقه في الطفولة أي محروم الطفولة ومعرض لكثير من الآفات ومنه يصح المثل القائل إن كان رب البيت للدف ضاربا فلا تلومنا الصغار إن رقصو وأقصد رب البيت هو كل مسؤول سواء كان أب أو ولاة أمورنا كما أن الطفل عندنا حمل المسؤولية من صغره وبدأ في إقتسام المشاكل والضروف الإجتماعية المزرية من صغره لذلك الكثير والكثير من أطفالنا تراهم ينضجون قبل أوانهم وأقصد النضج الغير طبيعي كأن تراه يتحدث لغة غير لغته أي يتحدث في أمور أكبر منه وذلك مما لاحظه سواء على مستوى بيته من والديه أو إخواته أو حتى المجتمع المحيط به لذلك وكما نعلم جميعا أن الطفل في تلك السنين وقبلها هي مرحلة لتكوين الشخصية بحيث يبدأ في تكوين شخصيته ومن منطلق ما عايشه نرى تأثره الكبير من محيطه
كما أن مساهمة الكبار في أخذه معهم سهلت له الأمور كثيرا ومساهمة الأهل في تحميله المسؤولية من صغره بأن يساهم في إعالة العائلة مثلا أو او تدبر أموره بنفسه ومنه نستنتج أن الضروف المعيشية المزرية دفعت ليس الطفل فقط كما أسلفت ذاكرا ولكن كل شرائح المجتمع ومهما إختلفت مستواياته في اللجوء إلى الهجرة السرية أما في ما يخص الحلول أعلمك أخي الكريم وقد ذكرت ذلك سابقا أن الحل والربط في يد السلطات وليس في التوعية أو مثل هذه الأمور لأنها لن تسمن أو تغني من جوع ومسألة السجن والغرمات المالية هي بمثابة السير إلى الخلف ويمثابة صب الزيت على النار فقط في مثل هذه الأمور لأنها مسألة خطيرة تحتاج إلى دراسة عميقة وتصرف فوري ملموس وميداني لأن مسألة الشبكة الإجتماعية والعقود ما قبل التشغيل وهذه الحلول الذي تعتبر أمور كوميدية مضحكة تطبقها السلطة لتذر الرماد في الأعين وفقط لكن هذه الأشغال أو الوضائف المؤقتة مهما كان نوعها أصبحت فرصة لتجميع مال الهجرة لأنه يعلم من قبل أنه مهدد في اي لحظة للفصل والرجوع إلى عالم البطالة عوامل كثيرة ومتعددة ساهمت في تأزم الوضع والمسؤول الأول والمباشر على هذه المور هي السياسات المتبعة الذي أتبتث فشلها لكننا مصممين على تطبيقها مهما تكلف الأمر حتى لا تمس مصالحهم ويبقى السيد هو السيد والعبد هو العبد لذلك نتفق جميعا أن هذه الحلول سوف تأزم الوضع أكثر من ذي قبل لأن الشباب كان لهم منفذ من خلال هذا الحل وإن وصلنا بالضغط عليه سوف نصل إلى نتائج لا تحمد عقباها أما التشبيه الهجرة الغير شرعية كحالة المتعاطي للمخدرات للأسف شتان بين الأمرين واستطيع أن أجزم أن التعاطي للمخدرات أزمة أقل حدة من أزمة الهجرة الشرعية بكثير وكثير من حيث التأثير لأن التعاطي للمخذرات ليست مسألة مجتمع ككل ولكنها مسألة فئة معينة والهجرية الغير شرعية تعتبر مسألة مجتمع أو أغلب المجتمع صحيج أن ليس كل المجتمع يفكر في الهجرة الغير شرعية لكنه يعيش على وقع ضغط رهيب وما نراه من تزايد في عملية الإنتحار و الجرائم المتعددة ...إلخ هي صور كذلك من صور الهجرة الغير شرعية لأن كل شخص وطاقة إستعابه منهم من تحول للسرقة ومنهم من أراد الحرقة ومنهم من لم يحتمل فوضع حد لحياته وهذا الخليط كله لو ينفجر سوف يؤدي بنا إلى كارثة لا تحمد عقباها أدعو الله أن يصلح احوال الناس جميعا وأن يصلح حال ولاة أمورنا وحفظك الله ورعاك أخي العزيز ودمت ودامت مواضيعك القيمة والهادفة
 
مارانيش نقول الدولة راهي تعاون فيكم..و ماعممتش على كل الشباب تاعنا انهم فنيانين و مايخدموش.. علابالي بلي راهي ظروف صعبة جدا جدا..و المعيشة راهي صعيبة فهاد الوقت.. بصح انا راني ضد انو الحل يكون في الحرقة



اتهردو كيفاش تصيبو حل اطلعو للسما و اهبطو..ماتخموش في الحرقة


لا الشباب الجزائري يملا الورشات روحي شوفيها ورجعيلي بالخبر
هنا مثلا في سطيف كاين شبان جاو من الغرب مستغانم وتيارت للورشات صاري فيهم الباطل اما عن البكرة انا قتلك كاين وذكرت الاسباب التي دفعت بالشباب للهرب من هذا الجحيم اختي
شوفي اختي حنا ماناش عبيد حتى تطالبينا بالعمل عند هؤلاء الاقطاعيين
جربناهم وشفناهم الاصل الهدف من العمل هو تكوين الذات من الناحية المادية فاذا كان عمل يتطلب مجهودات كبيرة وبالمقابل الاجرة اقل بكثير من حجم النشاط فلماذا اقبل المواصلة في هذا العمل
ولماذا نطالب الشباب بالعمل عند الاقطاعيون الجدد
واذا كنا فنيانين وترون اننا متسكعون فنحن لا نريد غير الهربمنكم ون تكفوا السنتكم عنا لا رغبة لنا بالبقاء مهكم لانريد غير صمتكم
انا مع الهجرة الشرعية واذا لم اجد فلا خيار لي غير الحرقة
لانني ارى في البقاء هنا نوع من انواع الانحراف قد انهار في اي لحظة واتجه الى ما اصبح لعبة في يد الصغار
 
دائما تظطرنا لقراءة ردودك المميزة ايها السوفي . . .
اسعدني ردك اخي الكريم . . . اولا اهنك على ضبطا لمصطلحات بتدقيق والتصحيح واحسنت القول والتعريف . . .بالاضافة الى انك تكلمت على شيء مهم الا وهي الوعد بالجنة او النعيم الموعود به والذي يقع مكانه وراء البحار او في الضفة الاخرى من المتوسط . حقيقة شباب بلداننا المغاربية
يحلمون بالهجرة بانواعها متامنيين انهم في حالة ذهابهم الى هناك فانهم سيجدون كل شيء متوفر اماههم ومن غير كد ولا تعب وانها جنة او عالم المثل . . .الجنة الموعودة والنعم المرجو هو من دفع بالشباب للهجرة ومن اجل الخروج من الميزيرية والقنطة والعيش في احسن الظروف ...لربما للاعلام دور كما قلت ولربما السبب الرئيس في تصوير هته الصورة المزيفة عن الغرب هم تجار
قوارب الموت . او تجار النفس البشرية الذين يقبضون من هتها لارواح الملايين ويمنيهم بجنات ونهر ونعيم ممدود وووعود من عالم المثل من اجل قبض اموال على حساب ارواح . . لنا عودة
اخوك المخلص 2008 تحياتي رئيس الرابطة

السلام عليكم

اخي اهلا وسهلا والف الف مرحبا انا من عليه ان يقول يسعدني ان يشد انتباهك ردي المتواضع في مثل هذا الموضوع كما اقول لك انا ممنون لك وادعوا لك اتعرف لما طيب
لانك من الادارة واصحاب الحل والعقد في منتدانا --- امزح --- محذوف ؟؟
لانك محاور وناقد وصاحب رساله وهذا الرد ليس لي فيه الا ان اثمنه وازيد فيه انه الفراغ الروحي والديني يجعل منا اشخاص نبحث عن الدنيا وهي ليست لنا
وشكرا

اذكر كل شاب ان الجنة التي تصنعها لا التي تبحث عنها وشكرا
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

العودة
Top