اوووووووكي كلامك مفهوووووووم اوي اوي و انتيييييك :yahoo:
هاااااااا سفيان ما قتلكش قذفت المحصنات ياااااااااي ياااااااااااي:glare:
شوف انا قلت
ان يقول لامراة اجنبية حرة عفيفة ..
يعني المرأة ما يعرفهاش ويهدر عليها و في ردروكم قلتو
° كي تكون بنت فاميلة>>> يعني العكس ماهيش بنت فاميلة :surrender:
و قلتو هيا الي توصل روحها ...>> وين علابالك وصلت روحها و لا وصلوها :surrender:
و هنا الي راكم تهدرو عليها اجنبية تماما عليكم وراكم تحكمو من غير علم او دليل صح ولا غلطانة ؟؟؟؟
يعني راح توقع نفسك في شبهة انت في غنا عنها
كان الاولى انك دير هاد الشرح من الاول و تتقي الشبهة حتى انت :yahoo:
معك حق //
الغافلات بمعنى السليمات الصدور ، النقيات القلوب ، اللاتي ليس فيهن دهاء ، ولا مكر ، لأنهنّ لم يجربن الأمور ولم يرزن الأحوال ، فلا يفطنّ لما تفطن له المجربات العرافات
الي حنا نقولو عليهم فيهم النية تاع بكري
ياخي هاكا ؟؟
ادا كان المعنى صحيح فهاد هو الي نعرفو
قد وافق ابن عباس جماعة، فروي الإمام أحمد والأَشَج عن خَصِيف قال: سألت سعيد بن جبير، فقلت: الزنا أشد أو قذف المحصنة؟ قال: لا، بل الزنا، قال: قلت: فإن الله تعالي يقول:{إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ} [النور: 23]، فقال: إنما كان هذا في عائشة خاصة، وروي أحمد بإسناده عن أبي الجوزاء في هذه الآية:{إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ}،، فقال: هذه الآية لأمهات المؤمنين خاصة، وروي الأشج بإسناده عن الضحاك في هذه الآية، قال: هن نساء النبي صلى الله عليه وسلم، وقال معمر عن الكلبي: إنما عُنِي بهذه الآية أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، فأما من رمي امرأة من المسلمين فهو فاسق، كما قال الله تعالي أو يتوب.
يعني كلمة غافلة كانت خاصة بماما عايشة:heh:
و مبعد قال فاما من رمي امرأة من المسلمين ...
عااامة يعني
{وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً}
هنا ماكانش غافلات :yahoo:
تفضل لك الخط