||:. كوبـــا أمريكـــ تغطية اللمة ـــــا 2011 .:||

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
 
باراجواي تؤكد انها يجب ان تقدم مباراة مثالية امام البرازيل


par.jpg


يعتقد باولو دا سيلفا قائد منتخب باراجواي ان منتخب بلاده يجب ان يؤدي "مباراة مثالية" اذا اراد الفوز على البرازيل عندما يلتقي الفريقان في محاولة لتسجيل اول اهدافهما في كأس امم امريكا الجنوبية لكرة القدم (كوبا امريكا) وذلك ضمن منافسات المجموعة الثانية على استاد ماريو البرتو كيمبيس اليوم السبت.

وفي بطولة سجل فيها القليل من الاهداف الى الان شهدت المجموعة الثانية تعادلين عقب تعادل البرازيل حاملة اللقب مع فنزويلا في لا بلاتا في حين فشلت باراجواي في اختراق دفاعات الاكوادور في سانتا في.

ويبدو مانو مينيزيس مدرب البرازيل حذرا ازاء التهديد الذي تمثله باراجواي لطموحاته في الاحتفاط باللقب الذي حققته البرازيل في اربع من اصل خمس نسخ للبطولة في الفترة من 1997 الى 2007.

وقال مينيزيس "قلت سابقا ان المرشحين سيبرزون خلال مسار البطولة. كان بوسعك ان تشير الى الارجنتين قبل بداية البطولة بسبب عامل الارض والتاريخ وتميز لاعبيها."

واضاف في تصريحات للصحفيين "الا ان البطولة وحدها هي التي ستظهر وبوضوح من هو المرشح للصعود الى النهائي. في ظل خوضنا للادوار الاولى (مباريات دور المجموعات) فاننا لا نشاهد مباريات مفتوحة في البطولة."

وتابع "ما قلته عن وجود المزيد من التكافؤ تأكد. انظر الى المستوى خلال كأس العالم 2010 والعمل الذي قام به كل (فريق) منذ هذه الفترة."

وقال مينيزيس الذي يرى ان هناك صعوبات تواجه الارجنتين عقب تعادلها في اول مباراتين لها في البطولة مما تركها في المركز الثالث في المجموعة الاولى انه بحاجة للابقاء على كافة تركيزه منصبا على فريقه.

وقال مدرب البرازيل عن التزام فريقه ومنافسه منتخب باراجواي بتحقيق الفوز "يجب ان نلعب مباراة افضل لاننا سنواجه منافسا افضل. احب التشارك في المسؤوليات وارى في باراجواي فريقا يمكنه ان يشارك البرازيل في هذه المسؤولية."

ويبدو من غير المحتمل ان يجري مينيزيس تغييرات على التشكيلة التي واجه بها فنزويلا على الرغم من الاشارات التي صدرت عنه في التدريبات بانه قد يستبعد روبينيو ولاعب الوسط راميريس ليدفع بالمهاجم الشاب لوكاس والمخضرم ايلانو الذي شارك في نهائيات كأس العالم من قبل.

وقال دا سيلفا لاعب باراجواي للصحفيين "من الممتع خوض هذه المباراة. سنحظى بدعم الجماهير وكل ما نحتاجه هو خوض مباراة جيدة ومحاولة انتزاع النقاط الثلاث."

واضاف "اكتسبنا الاحترام بسبب ادائنا الجيد خلال كأس العالم (في جنوب افريقيا) ويحدونا الامل في ان نؤكد على هذا خلال بطولة كوبا امريكا."

وستلتقي الاكوادور التي تبدو شبه متأكدة من عدم مشاركة جناحها المصاب انطونيو فالنسيا مع فنزويلا في مدينة سالتا بشمال غرب البلاد اليوم.

 
هاجس الخروج المبكر يطارد المنتخب الأرجنتيني في كوبا أمريكا


story_argentina_gi.jpg_-1_-1.jpg

ربما يختلف قليلون حول وصف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب كرة قدم في العالم ، ولكن من الواضح تماما أن أداء المنتخب الأرجنتيني حتى الآن في بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) لا يتجاوز المتوسط.

وتعادل المنتخب الأرجنتيني المضيف للبطولة في أول مباراتين أمام منتخبي بوليفيا 1/1 وكولومبيا سلبيا.

حتى ميسي نفسه لم يظهر بالمستوى المتوقع له كأبرز نجوم فريق برشلونة الأسباني خلال الشوط الأول من المباراة أمام بوليفيا ، وبعدها سيطر عليه شيئ من الإحباط في المنتخب الذي لم يجد طريقة يتخلص بها من هاجس الخروج المبكر من البطولة المقامة على أرضه.

وبنهاية المباراة أمام المنتخب الكولومبي في "سانتا في" ، وجهت الجماهير الأرجنتينية صافرات الاستهجان للاعبي منتخبها وطالبوهم بالمزيد من الولاء للمنتخب كما هتفوا مرددين اسم الأسطورة دييجو مارادونا الذي كان يشغل منصب المدير الفني للفريق قبل سيرخيو باتيستا.

ويأتي ذلك رغم أن مارادونا كان قد أقيل من المنصب بسبب العروض المتواضعة للمنتخب في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

وازدادت الأمور سوءا عندما رددت وسائل الإعلام الأرجنتينية أمس الجمعة أن خلافا نشب بين ميسي وزميله نيكولاس بورديسو مدافع فريق روما الإيطالي.

وتردد أن بورديسو وبخ النجم ميسي عقب المباراة أمام كولومبيا ووصفه بالطفل.

وتتساءل كل الصحف الأرجنتينية حول ما إذا كان ميسي يمكنه الأداء بشكل مختلف في الفريق الذي يعاني من عيوب واضحة بخلاف أداء المهاجم.

وأفلت المنتخب الأرجنتيني من الهزيمة في مباراته أمام نظيره البوليفي ، عندما سجل سيرخيو أجويرو هدف التعادل المتأخر.

وفي المباراة أمام كولومبيا ، كاد بورديسو أن يحصل على البطاقة الحمراء في الشوط الأول بسبب مخالفة واضحة داخل منطقة الجزاء لكن الحكم تغاضى عن طرده ، وكان الحارس سيرخيو روميرو هو أفضل عناصر المنتخب الأرجنتيني بكل المقاييس.

وترغب الجماهير الأرجنتينية أن يكون لميسي دور قيادي في المنتخب ، ولكنه معروف بعدم امتلاكه القدرة على ذلك.

وقال المحلل الرياضي هوراسيو باجاني في تصريحات لصحيفة "كلارين" الأرجنتينية أمس الجمعة :"إنه مهاجم استثنائي ، ويحسم الهجمات بشكل ليس له مثيل. لكنه ليس صانع ألعاب ، ولا قيمة لبدء المراوغة بالنسبة له من وسط الملعب لأنه مع طول الوقت يفقد الكرة ، إما لأنها تستخلص منه أو أنه يتعرض لعرقلة".

ووصف باجاني الوضع الحالي للمنتخب الأرجنتيني بأنه يشهد "خلطا بين الأدوار والمؤدين لهذه الأدوار.

وقدم محلل آخر ، وهو خوان بابلو فارسكي ، تقييما مشابها.

وقال فارسكي في تصريحات لصحيفة لا ناسيون :"لا يمكن اتهام أحد بافتقاد الموقف أو الإرادة. إنهم يعملون ولكن بشكل سيء. والمشكلة أكثر تعقيدا".

وأوضح :"الأرجنتين واجهت مرارا وتكرارا الأخطاء المتعلقة بالمفاهيم : مثل حيازة الكرة دون الحركة في العمق ، والتحرك بالكرة دون التمرير ، والتوغل دون التخلص من رقابة المدافعين ، وتكتل اللاعبين دون الاتصال بينهم ، والمسافات الكبيرة بين الخطوط. وهذا لا يعمل في اللعب الجماعي".

وفي المنتخب نفسه ، تعرف الأغلبية أن ميسي ليس سبب ظهور المنتخب الأرجنتيني بمستوى متواضع ، مثلما قال القائد خافيير ماسكيرانو.

وقال ماسكيرانو زميل ميسي في برشلونة أمس الجمعة :"في المباراة أمام بوليفيا لم نؤد بالشكل الصحيح ، وأمام كولومبيا ازدادت الأمور سوءا".

ويبدو المستقبل غير مشرق بالنسبة لميسي وزملائه بالمنتخب حيث تتزايد الضغوط ويبدو الأداء متواضعا بشكل كبير ، مع الحاجة الملحة لتحقيق نتائج جيدة.

ويلتقي المنتخب الأرجنتيني بعد غد الاثنين نظيره الكوستاريكي ، الذي لا تتجاوز أعمار لاعبيه 22 عاما ، في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى.

 
كولومبيا وبوليفيا تتصارعان على البطاقة الأولى لدور الثمانية بكوبا أمريكا


i.aspx


يسعى المنتخب الكولومبي إلى حجز بطاقة التأهل الأولى إلى دور الثمانية في بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين عندما يلتقي نظيره البوليفي غدا الأحد بمدينة (سانت في) في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول للبطولة.

وشق المنتخب الكولومبي طريقه بنجاح إلى قمة المجموعة بعدما تغلب على نظيره الكوستاريكي 1/صفر ثم التعادل السلبي مع نظيره الأرجنتيني ليتصدر المجموعة برصيد أربع نقاط ليصبح بحاجة إلى نقطة التعادل في مباراة الغد من أجل التأهل إلى دور الثمانية.

وفي المقابل ، فشل المنتخب البوليفي في استغلال البداية الجيدة له في البطولة بعد التعادل 1/1 مع الأرجنتين في المباراة الافتتاحية للبطولة وسقط في فخ الهزيمة صفر/2 أمام كوستاريكا ليتجمد رصيده عند نقطة واحدة.

ويحتاج المنتخب البوليفي إلى استعادة توازنه وتحقيق المعادلة الصعبة بالتغلب على نظيره الكولومبي في مباراة الغد بفارق هدفين ليحجز بطاقة التأهل إلى دور الثمانية على حساب كولومبيا التي ستنتظر نتائج المجموعتين الأخريين أملا في التأهل ضمن أفضل فريقين يحتلان المركز الثالث في المجموعات الثلاث.

ورغم حاجة المنتخب الكولومبي إلى نقطة التعادل فقط من أجل التأهل ، سيسعى الفريق إلى استغلال تفوقه في المستوى على نظيره البوليفي لتحقيق الفوز الذي يضمن له صدارة المجموعة بغض النظر عن نتيجة مباراة الأرجنتين مع كوستاريكا بعد غد الاثنين.

ولذلك ، سيكون على الهجوم الكولومبي بقيادة راداميل فالكاو جارسيا التعامل مع الفرص التي تسنح له أمام مرمى بوليفيا بمزيد من الجدية بعدما أهدر الفريق العديد من الفرص في مباراته أمام الأرجنتين.

وناشد المهاجم الكولومبي الآخر تيوفيلو جوتيريز مديره الفني هيرنان داريو جوميز اللجوء لمزيد من المجازفة في الأداء الهجومي للفريق خلال مباراة الغد.

وانتقد جوتيريز اعتماد جوميز على مهاجم واحد صريح هو فالكاو ، وقال "لدينا قدرات هجومية جيدة ولكن المدرب يتمسك ويثق بخطة اللعب 4/1/4/1 ويقتل من خلالها أي فرصة للمجازفة. يمكننا تشكيل مزيد من الخطر على منافسينا".

 
المجموعة 3 بكوبا أمريكا: بيرو و تشيلي في الصدارة و موقف حرج لأوروجواي


i.aspx

بعد ختام الجولة الثانية للمجموعة الثالثة من منافسات النسخة رقم 43 لبطولة أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كوبا أمريكا)، تساوي المنتخبين التشيلي و البيروفي في الصدارة بعد تعادل الأول مع أوروجواي و فوز الثاني علي المكسيك، فيما ظل منتخب الأورحواي في موقف حرج .

عجز الأوروجواي

فعلي ملعب مالفيناس دخل زملاء دييجو فورلان ( منتخب الأوروجواي ) لقاءهم أمام تشيلي من أجل إحراز فوز يمنحهم أفضلية في مواصلة مسيرتهم نحو استعادة اللقب الغائب منذ فوزهم بالكأس رقم 14 داخل قواعدهم قبل ستة عشر عاماً.

الشوط الأول من اللقاء الذي أداره كارلوس أماريلا من البارجواي انتهي بتعادل المنتخبين بدون أهداف قبل أن ينجح مهاجم بورتو البرتغالي الفارو بيريرا في إحراز هدف السبق لبلاده بعد تسع دقائق من انطلاق الشوط الثاني بعد أن تلقي تمريرة زميله لويس سواريز من الجانب الأيسر و سددها يسارية قوية في شباك الحارس كلاوديو برافو.

مهاجم فريق أودينيزي الإيطالي اليكسيس سانشيز عدل الكفة لأبناء المدرب الأرجنتيني كلاوديو بورجي في الدقيقة 65 عندما تلقي تمريرة زميله جان بوسيجور من الجهة اليسري و سددها بمهارة وذكاء أرضية زاحفة علي يسار الحارس الأوروجوياني المتألق فرنادو موسليرا.

جيريرو يصنع الفارق مجدداً لبيرو

في ختام الجولة الثانية لهذه المجموعة حقق المنتخب البيروفي فوزه الأول في البطولة علي حساب نظيره المكسيكي الذي تلقي بدوره الخسارة الثانية علي التوالي و أصبح علي أعتاب وداع المنافسات من الباب الصغير لأول مرة في تاريخه.

بعد انتهاء الشوط الأول من عمر اللقاء الذي أداره الدولي الأرجنتيني سيرجيو بيزوتا ثم اقتراب المباراة من منعطفها الأخير في الشوط الثاني دون أن تهتز الشباك, تلقي مهاجم فريق هامبورج الألماني خوسيه باولو جيريرو (27 سنة) تمريرة علي حدود منطقة ال 6 ياردات من زميله ميشيل جيفارا فحولها داخل شباك الحارس لويس أرنيستو ميشيل قبل سبع دقائق من صافرة النهاية.

بهاتين النتيجتين تصدرت تشيلي المجموعة برصيد 4 نقاط و بفارق الأهداف فقط عن بيرو التي تحتل المركز الثاني بفارق نقطتين عن أوروجواي الثالثة, فيما يقبع المنتخب المكسيكي الذي يشارك بفريق شاب في المركز الأخير بدون رصيد من النقاط.

أرقام ما بعد انتهاء الجولة الثانية للمجموعة الثالثة

* التعادل الذي آلت إليه نتيجة اللقاء رقم 28 بين أوروجواي و تشيلي هو الرابع للمنتخبين طوال مواجهاتهم المباشرة في البطولة, علماً بأن منتخب "السليستي" يتفوق علي نظيره التشيلي ب 18 انتصارا مقابل 6 فقط.

* نتيجة التعادل (1-1) تحققت للمرة الثانية علي التوالي بين المنتخبين بعد انتهاء آخر مواجهة جمعت بينهما في نصف نهائي نسخة 1999 التي استضافتها باراجواي بنفس النتيجة قبل أن ينجح منتخب أوروجواي من بلوغ النهائي بفارق الركلات الترجيحية.

* هدف الفارو بيريرا مهاجم منتخب الأوروجواي يحمل الرقم 61 لمنتخب بلاده في مرمي تشيلي التي رفعت هي الأخرى غلتها من الأهداف في شباك منافستها إلى الرقم 27 بعد هدف سانشيز.

* برصيد 32 تعادلا لكلاً منهما طوال تاريخه في البطولة , تساوي المنتخبين الأوروجوياني و التشيلي, حيث حقق الأول هذا الرقم في 186 (رقم قياسي) أما الثاني فحقق هذا الرقم في 134 لقاء خاضها طوال مشاركاته ال 30 التي لم يحقق خلالها أي لقب.

* بيرو عادلت الكفة مع المكسيك خلال المواجهات المباشرة بينهما في البطولة بعد أن رفعت عدد انتصاراتها إلى الرقم 2 في خمس لقاءات جمعت بينهما منذ مشاركة المكسيك في النسخة رقم 36 في الإكوادور , المنتخب المكسيكي الذي حقق فوزين متتاليين علي البيرو في نسختي 93 و 1997 ثم تجاوزها بفارق الركلات الترجيحية في المواجهة الثالثة بربع نهائي نسخة 1999 عجز بعدها عن تحقيق أي فوز وخسر في نسخة 2001 في كولمبيا (0-1) ثم خلال تلك النسخة بنفس الحصة.

* هدف باولو جيريرو في شباك المكسيك هو السابع لبلاده في المرمي المكسيكي الذي هز بدوره شباك المنتخب البيروفي في ثماني مناسبات.

* مع جيريرو نتواصل حيث أصبح مهاجم هامبورج الألماني أول لاعب في البطولة ينجح في زيارة الشباك مرتين ليحتل صدارة هدافي هذه النسخة الفقيرة تهديفياً برصيد هدفين.

* إذا كان جيريرو قد أحرز هدفين لبيرو وتصدر قائمة الهدافين فإن مهاجم منتخب تشيلي اليكسيس سانشيز أصبح أول لاعب في البطولة يفوز بجائزة أفضل لاعب مرتين متتاليتين, مهاجم أودينيزي صاحب ال 22 عاماً سبق له أن فاز بلقب رجل مباراة منتخب بلاده ضد المكسيك في الجولة الأولى.

* تعادل منتخبي أوروجواي و تشيلي هو السادس في البطولة بين المنتخبات اللاتينية التي لم ينجح أياً منهما في فرض كلمته علي الآخر منذ بداية هذه النسخة.

* خسارة المنتخب المكسيكي الثانية التي جعلته علي مشارف مغادرة البطولة من الدور الأول للمرة الأولى, منتخب "التريكولور" لم يسبق له مطلقاً أن خسر مرتين متتاليتين طوال مشاركاته السبع الماضية التي لعب فيها 38 لقاء خسر منها 11 فقط قبل أن يسقط بخسارتين متتاليتين في لقاءيه رقم 39 أمام تشيلي و 40 أمام بيرو.

* بثلاثية اليوم السادس من منافسات هذه النسخة ارتفع عدد الأهداف إلي الرقم 13 في 10 مياريات وبنسبة 1,3 هدف في اللقاء الواحد.

 
دوس سانتوس : الهزيمة أمام تشيلي وبيرو أصابتنا بصدمة


article-1204958-05DA4E11000005DC-902_468x378.jpg

اعترف المهاجم المكسيكي الشاب جيوفاني دوس سانتوس بأن هزيمة منتخب بلاده في أول مباراتين له ببطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا بالأرجنتين تركت أثرا كبيرة و"صدمة" لدى الفريق.

واستهل المنتخب المكسيكي مسيرته في البطولة بالهزيمة 1/2 أمام تشيلي ثم خسر صفر/1 في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت (بتوقيت جرينتش) أمام منتخب بيرو.

وقال دوس سانتوس ، مهاجم توتنهام الإنجليزي ، "تأثرنا سلبيا وبوضوح بعد هزيمتنا في مباراتين متتاليتين".

وأشار إلى أن فريقه سيحرص على تحقيق الفوز في مواجهة أوروجواي من أجل التمسك بالأمل الضعيف في التأهل لدور الثمانية ولكن الفوز على أوروجواي ليس كافيا للتأهل.

وأضاف "الوضع معقد لأن حصد أول ثلاث نقاط لنا في المجموعة لن يكون كافيا لتأهلنا. ورغم ذلك ، سنتمسك بالأمل في مواصلة كفاحنا بالبطولة".

ووجه دوس سانتوس الشكر للاعبين الشبان بصفوف الفريق مشيرا إلى أن مستوى الفريق تطور في مواجهة بيرو عما كان أمام تشيلي مما يشير إلى أن الفريق سيكون له مستقبل مشرق.

 
مدرب المكسيك : سنواجه أوروجواي بنفس الجدية والحماس ونسعى لتحقيق الفوز الأول


Luis-Fernando-Tena.jpg


أكد المدرب لويس فيرناندو تينا المدير الفني للمنتخب المكسيكي لكرة القدم إن فريقه سيخوض مباراته أمام أوروجواي يوم الثلاثاء المقبل بنفس الجدية والحماس اللذين تميز بهما في مباراتيه أمام منتخبي تشيلي وبيرو.

وحقق منتخب بيرو فوزا ثمينا 1/صفر على نظيره المكسيكي في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت (بتوقيت جرينتش) في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا بالأرجنتين.

وودع المنتخب المكسيكي البطولة منطقيا بعدما نال الهزيمة الثانية على التوالي قبل مباراته الأخيرة الصعبة أمام أوروجواي حيث تتبقى فرصة ضعيفة للغاية أمام منتخب المكسيك من الناحية النظرية ويحتاج إلى معجزة لتحقيقها عمليا.

وقال تينا "منتخب أوروجواي بلغ المربع الذهبي في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ولديه مجموعة كبيرة من اللاعبين المتميزين. ولكننا سنلعب ونكافح حتى النهاية".

ويحتاج المنتخب المكسيكي إلى الفوز على أوروجواي ليحصد أول ثلاث نقاط له في البطولة متمسكا بالأمل الهزيل للتأهل إلى دور الثمانية والذي يتعلق بنتائج باقي الفرق في المجموعتين الأخريين بالدور الأول للبطولة.

وقال تينا "المنتخب المكسيكي قدم كل ما لديه على أرض الملعب وسيواصل اللعب بنفس الجدية والحماس".

وأوضح تينا إن مباراة الفريق أمام بيرو جاءت مثلما توقعها. وقال "أعتقد أننا كنا الأفضل في الشوط الأول. استحوذنا على الكرة بشكل أكبر من المنتخب البيروفي. كان بإمكاننا مهاجمة بيرو بشكل أفضل وبعمق أكبر ولكننا وصلنا فقط إلى المرمى بينما كان الأداء أكثر انفتاحا في الشوط الثاني".

وأضاف "المنتخب البيروفي كان الأفضل في الشوط الثاني وسنحت له فرص أكثر أمام مرمانا ونجح في تحقيق الفوز من إحدى هذه الفرص".

 
فنزويلا تنعش أمالها في كوبا أمريكا بالفوز على الإكوادور


436x328_38040_156927.jpg


أنعش منتخب فنزويلا أماله في الصعود لدور الثمانية ببطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كوبا أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين بعدما تغلب على نظيره الإكوادوري 1/صفر اليوم الأحد في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية بالبطولة.

واستعاد منتخب فنزويلا توازنه بعد التعادل في مباراته الأولى مع نظيره البرازيلي سلبيا ، ورفع رصيده إلى أربع نقاط ليعتلي صدارة المجموعة بفارق نقطتين أمام كل من منتخبي البرازيل وأوروجواي اللذين تعادلا 2/2 مساء أمس السبت ليكون التعادل الثاني لكل من الفريقين في المجموعة.

بينما تجمد رصيد المنتخب الإكوادوري عند نقطة واحدة في المركز الرابع الأخير ، كان قد حصدها من تعادله مع منتخب باراجواي في المباراة الأولى.

وشهدت المباراة منافسة قوية بين الفريقين والعديد من الفرص التهديفية الضائعة نظرا لتماسك خطي الدفاع وتألق الحارسين على مدار شوطي المباراة.

وسجل سيزار جونزاليز هدف الفوز لفنزويلا في الدقيقة 62 من المباراة التي جرت باستاد "بادري ارنستو مارتيارينا" في مدينة سالتا ، ليقطع سلسلة من ثلاثة تعادلات متتالية شهدتها المجموعة.

 
مدرب الإكوادور: لم نكن جيدين وعلينا تقديم الأفضل أمام البرازيل


ecuador_coach.jpg

أكد الكولومبي رينالدو رويدا المدير الفني لمنتخب الإكوادور لكرة القدم أن فريقه لم يظهر بشكل جيد خلال المباراة التي خسرها أمام فنزيلا بهدف في بطولة كوبا أمريكا التي تستضيفها الأرجنتين، مشيرا إلى أن على لاعبيه تقديم أفضل ما لديهم من أجل الفوز على البرازيل والحفاظ على فرصة التأهل إلى دور الثمانية.

وقال مدرب الإكوادور عقب المباراة التي أقيمت السبت: "هدف فنزويلا أضر بنا كثير، ولم نتمكن حتى من إحراز هدف التعادل".

وأضاف رويدا: "كنا نعرف أنها ستكون مباراة صعبة، لكننا كنا أقل من المستوى الذي كنا نأمل في الظهور به".

وأكد رويدا على ضرورة تقبل هذه الهزيمة، معتبرا أن العقم التهديفي كان أحد الأسباب الرئيسية للخسارة، حيث لم يحرز فريقه أي هدف خلال مباراتين في المجموعة الثانية التي يتذيلها بنقطة وحيدة، بفارق نقطة خلف كل من البرازيل وباراجواي، فيما تأتي فنزويلا في الصدارة بأربع نقاط.

 
الصحافة البرازيلية تهاجم "السيليساو" بقوة


images


انتقدت الصحافة البرازيلية منتخب بلادها، بعد أن واصل نتائجه المخيبة في بطولة كوبا أمريكا إثر تعادله مع باراجواي 2-2.

وجاء عنوان صحيفة (لينس) الرياضية "فريد ينقذ البرازيل من العار"، وانتقدت بأشد العبارات "الآداء المخيب" للفريق بعد أن ذكّرت بتعادله في مباراته الاولى مع فنزويلا سلبيا.

وقالت صحيفة (أو جلوبو) إنه "كان يبدو أن نقطة القوة الوحيدة في فريق المدير الفني مانو مينيزيس هي الدفاع" ولكن بعد استقباله هدفين في مباراة باراجواي "ينبغي إعادة النظر فيه أيضا".

وأشارت إلى انه رغم تسجيل الفريق "هدفين فقط ونقطتين في مباراتين لايبدو وضع المنتخب مأساويا بفضل الهدايا الكريمة لكوبا أمريكا، التي يتأهل فيها إلى ربع النهائي أفضل فريقين يحتلان المركز الثالث في المجموعات".

ووصف موقع "يول سبورت" آداء المنتخب البرازيلي ب"الكارثي" وقال إن فريد أنقذ الفريق من الهزيمة في الدقيقة الاخيرة من المباراة.

واعتبر الموقع أن مهاجم سانتوس الشاب نيمار كان أسوأ لاعب في المباراة.

كما انتقده المحلل بقناة (جلوبو) كارلوس كاسجراندي، وقال "الخيار الوحيد الذي يبدو لدى نيمار هو الفردية، هل هذا الفتى ينسى أم لا يعلم حتى الآن أن كرة القدم لعبة جماعية".

 
منتخب باراجواي حزين لإهدار الفوز


634458709412483372.jpg


اجمع لاعبو منتخب باراجواي على إهدارهم فرصة تحقيق الفوز على البرازيل في المباراة التي انتهت بالتعادل (2-2) يوم السبت ضمن منافسات المجموعة الثانية ببطولة كوبا أمريكا.



وقال المهاجم لوكاس باريوس "لقد قدمنا مباراة كبيرة وبخاصة في الشوط الثاني عندما عكسنا النتيجة. كنا نعرف أننا نلعب مع أحد أهم الفرق في العالم ولكن ما بقي طعم مرير لأن النقاط الثلاث كانت لنا".



وقال صانع الألعاب نيستور أورتيجوزا في نبرة حزينة "لقد أهدرنا فرصة الفوز ولكني فخور لأن باراجواي لعبت مع البرازيل بندية منذ الدقيقة الأولى. سنذهب بمذاق مرير بسبب النتيجة لأننا نستحق الفوز".



من جانبه، قال الحارس خوستو بيار "للأسف لم أتمكن من إنقاذ الكرة في الهدفين، ولكني قمت ببعض التدخلات الجيدة في المباراة. كان بوسعنا الفوز بمباراة رائعة، والآن علينا أن نضع كل أوراقنا على الطاولة ضد فنزويلا".



بدوره، قال روكي سانتا كروز، الذي رفع رصيده مع المنتخب بالهدف الذي سجله في البرازيل إلى 25 هدفا "كنا نود الفوز وكنا قريبين".



وأفلتت البرازيل من خسارة مدوية السبت أمام باراجواي حين أدرك البديل فريد التعادل 2-2 في الوقت القاتل في ثاني جولات المجموعة الثانية لبطولة كوبا أمريكا 2011.

 
مدرب بيرو: مباراة تشيلي ستمثل تحديا


3cbeb04f-3a4a-4cdd-9246-4c8f0b677e63.jpg

قال مدرب بيرو سيرخيو ماركاريان يوم السبت إن المباراة التي سيخوضها فريقه يوم الثلاثاء المقبل ضمن المجموعة الثالثة ببطولة كوبا أمريكا ضد تشيلي ستشكل "تحديا" يأمل الفوز به رغم وقوعه تحت ضغط الجماهير.



وأوضح في مؤتمر صحفي السبت أن فريقه واجه العديد من التحديات على مدار الشهور الماضية مشيرا إلى أن المباراة ستقام في ملعب مليء بالمشجعين التشيليين، وهو ما سيمثل تحديا أمام لاعبيه.



وقال "سنلعب كما لو كانت مباراة ذهاب، ولكن هذه ليست التصفيات، أنه شيء مختلف وسنكون أقل في الاستاد، ولكنها تجربة أخرى لهذه المجموعة من اللاعبين، وأتمنى الفوز بها".



وأشار إلى أن هدف فريقه من المباراة سيتحدد بناء على نتائج مباراة المكسيك وأوروجواي لأنها قد تسمح بتأهل بيرو إلى الدور التالي ورصيدها أربعة نقاط.



وقال "لو لم نتأهل سنلعب للحصول على النقطة أو النقاط اللازمة للتأهل إلى ربع النهائي، أما إذا تأهلنا، سنحترم كل التقاليد، وسيتعين علينا أن نفعل كل ما هو ذكي للوصول إلى ربع النهائي بأفضل طريقة".



وأجرى اللاعبون الذين شاركوا في المباراة التي فازت فيها بيرو على المكسيك بهدف نظيف الجمعة مرانا السبت قاموا خلاله بالجري حول الملعب في حين خاض البدلاء مباراة ضد شباب فريق جودوي كروز الارجنتيني.



وتبدو حالة لاعبي المنتخب البيرواني جيدة باستثناء لاعب الوسط رينالدو كروزادو الذي يعاني من ضربة خفيفة ويضع الثلج على الركبة لتفادي الاصابة بالالتهاب.



وحول مستوى تشيلي التي تحتل صدارة المجموعة مع بيرو برصيد اربع نقاط، قال إنه فريق على مستوى عال وذلك يرجع إلى عدة عوامل بينها "نوعية اللاعبين الذي يظهرون" في صفوفه، بالإضافة إلى "اليدالحكيمة" للمدرب كلاوديو بورجي.



من جانبه، قال حارس مرمى بيرو، راؤول فرنانديز إن منتخب بلاده غريم تقليدي لفريق تشيلي ويود دائما الفوز عليه.



وأكد أن على فريقه الاستعداد للمباراة المقبلة لأنها "ستكون صعبة" ويجب الفوز بها.

 
مدرب كوستاريكا: أسعى للفوز على الأرجنتين


filemanager.php


أكد مدرب منتخب كوستاريكا، الأرجنتيني ريكاردو لافولبي اليوم انه يعرف جيدا نقاط القوة والضعف في منافسه القادم، منتخب الأرجنتين، الذي سيواجهه غدا الاثنين في الجولة الثالثة بالمجموعة الأولى لبطولة كوبا أمريكا، في مباراة لا تقبل القسمة على اثنين.



ووصف لافولبي اللقاء ب"الصعب للغاية" مشيدا بالعناصر البارزة التي يمتلكها فريق الأرجنتين صاحب الأرض، وطالب اللاعبين بضرورة تقديم أفضل أداء أمام، منتخب بلاده، التانجو.



وقد يفتح تعادل كوستاريكا أمام الأرجنتين الباب امام تأهلها للدور التالي حيث تحتل حاليا المركز الثاني في المجموعة برصيد ثلاث نقاط خلف كولومبيا بنقطة، ومتقدمة بفارق نقطة أيضا عن التانجو، فيما تحتل بوليفيا المركز الاخير برصيد نقطة وحيدة.



وأبرز المدرب "لا افكر في التأهل حاليا للدور القادم، ولكني أفكر في كيفية تحقيق الفوز أمام الأرجنتين. اركز حاليا في كيفية مواجهة فريق قوي لديه الرغبة والأمل في التأكيد للشعب الأرجنتيني على انه فريق جيد".



يذكر ان كولومبيا ستلعب اليوم مباراتها الاخيرة بالمجموعة امام بوليفيا وهي الاقرب للفوز وضمان التأهل لربع النهائي.

 
فالكاو يقود كولومبيا لصدارة المجموعة الأولى بهدفين في شباك بوليفيا


1309260_FULL-LND.jpg

قاد المهاجم المتألق راداميل فالكاو منتخب كولومبيا لصدارة المجموعة الأولى ببطولة كوبا أمريكا بعد الفوز على بوليفيا بهدفين نظيفين في آخر جولات المجموعة التي تضم ايضا البلد المضيف الأرجنتين وكوستاريكا.

واقتنصت كولومبيا نقطتها السابعة لتعتلي موقع الصدارة دون منافس، في حين تجمد رصيد بوليفيا عند نقطة يتيمة تذيلت بها المجموعة لتودع البطولة فعليا.

أنهت كولومبيا المهمة سريعا في الشوط الأول الذي تسيدته بالكامل استحواذا على الكرة وتهديدا للمرمى البوليفي الذي نجحت في هز شباكه مرتين عن طريق فالكاو هداف بورتو البرتغالي.

جاء الهدف الأول مبكرا (ق15) عندما تسلم فالكاو تمريرة ماكرة من مورينو جاليندو ضربت مصيدة التسلل البوليفية لينفرد من منتصف الملعب بمرمى كارلوس أرياس ويضعها أرضية زاحفة في الشباك.

وضاعف فالكاو النتيجة (ق28) بتسجيله أول ركلة جزاء بالبطولة ليجهض آمال بوليفيا في تعويض تأخرها والعودة سريعا لأجواء اللقاء.

حاولت بوليفيا تقليص الفارق في الدقائق الأولى من الشوط الثاني عن طريق هجمات نادرة على استحياء، الا أن صلادة دفاع "راقصي الرومبا" حافظت على نظافة شباكهم.

وفي المقابل سعى فالكاو كثيرا لإحراز الثلاثية لولا غياب التوفيق في أكثر من تسديدة وكرة رأسية، مستغلا انهيار دفاع بوليفيا وتفكك خطوطه مع اقتراب المباراة من نهايتها، كما ساهم هوجو روداليجا مهاجم ويجان الإنجليزي في خلخلة الدفاع الهش بسبب تحركاته السريعة وتصويباته القوية.

رفع منتخب بوليفيا راية الاستسلام في الشوط الثاني ليفتقد بريقه الذي ظهر عليه في المباراة الافتتاحية امام الأرجنتين التي تعادل فيها 1-1 ليفتح الباب امام منتخب التانجو وكوستاريكا للعبور الى ربع النهائي.

 
أمانة ، هذي أسوا كوبا أمريكا شفتها ، نتاع كولومبيا 2001 اللي ما شارك فيها والو خير منها
 
سواريز: لا يمكن تعويض كافاني


105137547869.jpg

أكد نجم هجوم منتخب أوروجواي لويس سواريز اليوم أنه لا يمكن تعويض غياب زميله إدينسون كافاني عن المباراة الحاسمة امام المكسيك الثلاثاء المقبل بعدإصابته بالتواء في الكاحل.



ولا تجد أوروجواي بديلا عن الفوز في لقاء المكسيك للإبقاء على حظوظ التأهل للدور الثاني حيث تحتل المركز الثالث بالمجموعة الثالثة بنقطتين فقط اثر تعادلين مع تشيلي وبيرو بنفس النتيجة 1-1.



وشدد سواريز، مهاجم ليفربول الإنجليزي، على أن غياب كافاني، هداف نابولي الإيطالي، "سيعقد من مهمة الفوز علة المكسيك، حيث يعد من الأعمدة الأساسية بالمنتخب ومن أبرز اللاعبين القادرين على صنع الفارق".



وحذر سواريز من انتفاضة منتخب المكسيك لتعويض هزيمتيه وتجنب الخروج صفر اليدين من البطولة، كما اعترف بأن منتخب بلاده "لم يقدم المطلوب منه حتى الآن".



وتتصدر تشيلي المجموعة بأربع نقاط، تليها بيرو بفارق الأهداف، فيما تتذيل المكسيك المجموعة بدون نقاط.



يذكر أن المكسيك تشارك كضيفة شرف بالبطولة بمنتخب الشباب تحت 22 عاما باستثناء خمس لاعبين فوق السن من بينهم جيوفاني دوس سانتوس الذي توج قبل ايام بالكأس الذهبية (كونكاكاف) مع المنتخب الأول.

 
اختيار فالكاو أفضل لاعب في مباراة كولومبيا وبوليفيا


falcao20.jpg


نال مهاجم المنتخب الكولومبي رادمال فالكاو جائزة أفضل لاعب في المباراة التي واجه فيها منتخب بلاده نظيره البوليفي (2-0) في الجولة الاخيرة بالمجموعة الاولى.



وقاد فالكاو الذي توج مع نادي بورتو البرتغالي منذ عدة أشهر بلقب الدوري الأوروبي، منتخب بلاده للفوز في المباراة بعدما أحرز هدفين في (ق14 و29).



وساعد هذا الفوز المنتخب الكولومبي على التأهل إلى ربع نهائي كوبا أمريكا بعدما تصدر المجموعة الأولى، كما تصدر فالكاو قائمة هدافي البطولة مع البيرواني باولو جيريرو ولكل منهما هدفين.

 
بارك الله فيك على الأخبار

واصل ابدعك
 
الإصابة تنهي مشوار ساندرو مع البرازيل في كوبا أمريكا 2011


Sandro-Foto-Henry-RomeroReuters_LANIMA20110519_0115_30.jpg


غادر لاعب خط الوسط ساندرو صفوف المنتخب البرازيلي لكرة القدم اليوم الثلاثاء بسبب الإصابة لينتهي مشوار اللاعب في بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين.

وقال رودريجو لاسمار طبيب المنتخب البرازيلي إن ساندرو ، لاعب توتنهام الإنجليزي ، يعاني من إصابة في الركبة اليسرى وكذلك ألم في ربلة الساق (عضلة السمانة).

وتعرض ساندرو للإصابة خلال التدريبات ، حيث لم يشارك في أي من المباراتين اللتين خاضهما الفريق في كوبا أمريكا حتى الآن.

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top