اذا تحب منتدى اللمة ادخل و ......

644565_476292539071324_997611566_n.jpg
 
وفي يوم من الأيام خرجت الزوجة إلى الحديقة...فوجدت أحد الخدم جالساً يبكي

فقالت له : مابالك أراك حزيناً

قال لها : طردني سيدي

قالت له : لماذا ؟!قال لها : لقد كسرت آنية من الزجاج و أنا غافل

قالت له : تعال معي إليه

فذهبا معاً وحين وصلوا قال لخادمه لماذا عدت مجدداً

قالت الزوجة : أنا أحضرته لقد كسر آنية زجاج فطردته

قال لها : و ما شأنك أنتي ؟

قالت : هذا ظلم و جور يا زوجي!

فقال لها : سيعود بشرط أن تذهبي أنتي إلى أهلك ..فقالت : موافقة ..

فقال الزوج : خذي معك أعز ماتملكين و غداً تذهبين


و حين خيّم الظلام خدرته و أخذته معها إلى أهلها

وفي الصباح حين أستيقظ وجد نفسه في منزلها

فقال : أين أنا و من أتى بي إلى هنا

فأتته زوجته وقالت : أنا من أحضرتك إلى هنا

قال : لماذا؟!

قالت : قلت لي خذي أعز ما تملكين و أنت أعز من أملك

فأبتسم وقال سامحيني زوجتي.. تعالي نرجع إلى البيت



هل تعلمت شيئا من هذه القصة؟
ربما بكلمة طيبه بسيطه تحل او تحلي مشاكل كبيرة بل وتسيطر على قلب وعقل اي انسان.. فقط
ادفع السيئة بالحسنة...وتلك هي النصيحة .
 
آخر تعديل:
احتاج عجوزا ً تعاني من 'زهايمر ' لابوح لها كل مابي ..وفي النهاية تربت على ظهري بـ يدها المجعدة وتقول :ما بك بنيتي ؟ ! ، فـ ابتسم لها متالمة .. واذهب.

اتعلمون لما احتاج هكذا انسانا اتكلم معه؟
اتعلمون؟
لانه اصبح الانسان يخاف ان يتكلم باشياء تخلج صدره لـ شخص ما وتفشى اسراره بـعدها

فلا تفشي سرا وضع صاحبه ثقل وزنه بين يديك انت قبلت ان تحمله .
 
آخر تعديل:
تعرفت عليه في احدى الرحلات واعجبت به واعجب بها
فأخذ بريدها الإلكتروني وبدأ يراسلها

تحدثت معه في كل شئ حيث بدأ يجمعهم الحب
ثم
سألته وما هي وظيفتك ؟

فقال لها اعمل في احدي شركات النظافة

فـ ابتسمت ابتسامه خفيفه

وفي اليوم التالي انتظرها كي تفتح لـ يكمل حديثه معها فـ لم يجدها
انتظر لـ صباح يوم جديد ولم يجدها ايضا لـ يحدثها

فـ ابتسم هو ايضا ابتسامه خفيفه وفهم ثم رحل

وفي اول لقاء مع اصدقائها قال لها احدهم على انفراد
اشعر ان باسل مغرم بك
فقالت له لا انكر اني شعرت تجاهه منذ بدايه تعارفنا نفس الشعور
ولكن اكتشفت بعد ذلك انه لا يناسبني
فقال لها لماذا ؟
فـ قالت له لأن مصاريفي كثيرة وهو لن يستطيع ان يوفر لي كل احتياجاتي
فقال لها في تعجب شديد .. باسل !!!
قالت له نعم

فقال لها انه مديري المباشر في شركة الإتصالات التي اعمل بها

عادت لتحدثه ولكنها لم تجده ....


هو فكر بقلبه واراد ان يختبر مدي حبها له فرسبت
وهي فكرت بعقلها ووجدت انه غير متكافئ معها فإبتعدت لانها حكمت عليه من مظهره
 
تكملة لقصة الشابة مع باسل هاكم قصة اخرى


ــــــــــلا تخدعك المظاهر فهدوء المقابر لآ يعني أن الجميع في الجنة ـــ

توقف القطار في إحدى المحطات في مدينة بوسطن الأمريكية!!
وخرج منه زوجان يرتديان ملابس بسيطة. كانت الزوجة تتشح بثوب من القطن ،
بينما يرتدي الزوج بزة متواضعة صنعها بيديه.
وبخطوات خجلة ووئيدة توجه الزوجان مباشرة إلى مكتب رئيس " جامعة هارفارد " ولم يكونا قد حصلا على موعد مسبق.
قالت مديرة مكتب رئيس الجامعة للزوجين القرويين
: " الرئيس مشغول جدا " ولن يستطيع مقابلتكما قريبا...
...
ولكن سرعان ما جاءها رد السيدة الريفية حيث قالت بثقة :
" سوف ننتظره ".
وظل الزوجان ينتظران لساعات طويلة أهملتهما خلالها السكرتيرة تماما على أمل أن يفقدا الأمل والحماس البادي على وجهيهما وينصرفا.
ولكن هيهات ، فقد حضر الزوجان - فيما يبدو - لأمر هام جدا.
ولكن مع انقضاء الوقت ، وإصرار الزوجين ، بدأ غضب السكرتيرة يتصاعد!!
فقررت مقاطعة رئيسها ، ورجته أن يقابلهما لبضع دقائق لعلهما يرحلان.

هزالرئيس رأسه غاضبا" وبدت عليه علامات الاستياء ، فمن هم في مركزه لا يجدون وقتالملاقاة ومقابلة إلا علية القوم ، فضلا عن أنه يكره الثياب القطنية الرثة وكل من هم في هيئة الفلاحين. لكنه وافق على رؤيتهما لبضع دقائق لكي يضطرا للرحيل.

عندما دخل الزوجان مكتب الرئيس ، قالت له السيدة أنه كان لهما ولد درس في " هارفارد " لمدة عام لكنه توفى في حادث ، وبما أنه كان سعيدا" خلال الفترة التي قضاها في هذه الجامعة العريقة ، فقد قررا تقديم تبرع للجامعة لتخليد اسم ابنهما.

لم يتأثر الرئيس كثيرا لما قالته السيدة ، بل رد بخشونة : " سيدتي ، لا يمكننا أن نقيم مبنى ونخلد ذكرى كل من درس في " هارفارد " ثم توفى ، وإلا تحولت الجامعة إلى غابة من المباني والنصب التذكارية ".

وهنا ردت السيدة :
نحن لا نرغب في وضع تمثال ، بل نريد أن نهب مبنى يحمل اسمه لجامعة " هارفارد ". لكن هذا الكلام لم يلق أي صدى لدى السيد الرئيس !!
فرمق بعينين غاضبتين ذلك الثوب القطني والبذلة المتهالكة ورد بسخرية : " هل لديكما فكرة كم يكلف بناء مثل هذا المبنى ؟!
لقد كلفتنا مباني الجامعة ما يربو على سبعة ونصف مليون دولار!"

ساد الصمت لبرهة ، ظن خلالها الرئيس أن بإمكانه الآن أن يتخلص من الزوجين ، وهنا استدارت السيدة وقالت لزوجها :
" سيد ستانفورد : ما دامت هذه هي تكلفة إنشاء جامعة كاملة فلماذا لا ننشئ جامعة جديدة تحمل اسم ابننا؟" فهز الزوج رأسه موافقا.

غادر الزوجان " ليلند ستانفورد وجين ستانفورد " وسط ذهول وخيبة الرئيس ، وسافرا إلى كاليفورنيا حيث أسسا جامعة ستنافورد العريقة والتي ما زالت تحمل اسم عائلتهما وتخلد ذكرى ابنهما الذي لم يكن يساوي شيئا لرئيس جامعة " هارفارد " ، وقد حدث هذا عام 1884م.

حقا : من المهم دائما أن نسمع ، وإذا سمعنا أن نفهم ونصغي ، وسواء سمعنا أم لا ، فمن المهم أن لا نحكم على الناس من مظهرهم وملابسهم ولكنتهم وطريقة كلامهم، ومن المهم أن " لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه " حتى لو كان ثمنه عام 1884 سبعة ملايين دولار.

قصة حقيقية رواها " مالكوم فوربز " ومازالت أسماء عائلة " ستانفورد " منقوشة في ساحات ومباني الجامعة.


اللـهــم اجـعـلنــا مـمـن تـواضـع ورفـعتــه
و أقـبــل تـائبا فــ قبلـتـه
وتـقـرب لـك فـقـربـتـه
وذل لــ هيبـتك فـ أحـببته
ودعـاك صادقـا فــ أجبـتـه
وسـألك سـؤلـه فـ أعـطيتـه
وسترت ذنـبــه وغـفـرتـه

أميــن
 
آخر تعديل:
استيقظت فجأة ولم تجــد حبيبــها بجوارهــا

أسرعت وارتدت ثوبها وركضت تبحث عنه في أرجاء البيت

فسمعت صوت بكاءٍ خافــت ، بدأت تتحس خطاها

...
ونظرت من نافذة النور الخافتة من تلك الغرفـة

فوجدتــه جالســــاً يدعي الله ويبكـــي

أدركت عجـزها وعادت لسريرها تبكـــي أنها لم تحقق غايته ومراده..~

وحينمــا دخــل إلي جانبــــها تظاهـــرت بالنـــوم كي لا توجـع قلبـه واحساسـه..

إلى أن فاجئها ومـد يده تحـــت جفنـــها ومســـح دمعــــها ..~

وهمــس بصوتـه الملائكـــي ..

حبيبــــتي : لقد شممـت رائــحة عطـرك من خلــف الأبواب.

أجابت بكل حنيــة : وسمعت مناجـتكـ حبيبـــي رب العالمــــين فأدركت عجزي أنني لم أحقق أمنيتـك بطــفلٍ صغيــر مني.

نــظر إليــها بدهـــشة ملؤهــا الحب والجنون ..~

لم أكن أبكــي لعجــزك حبيبــــتي ،

وإنمــــا بكيـــت لأنني استيقظـت على كابــوس مخيف وجدتـك فيــه تفارقيــــني ،

فلبيــت ندآء الله كي يلبـــي ندائي بأن يحفظــك لــي الدهــر أبداً..~

أحبـــك

* اللهم املأ بيوت المسلمين بالحب والرحمة *


لي عودة لاستخلاص ما استطعنا من نصائح من خلال هاته التعابير.
 
كان في البلدة رجل اسمه أبو نصر الصياد يعيش مع زوجته وابنه في فقر شديد مدقع
وفي احد الأيام وبينما هو يمشى في الطريق مهموما مغموما ً حيث زوجته وابنه يبكيان من الجوع
مر على شيخ من علماء المسلمين وهو "أحمد بن مسكين" وقال له أنا متعب فقال له اتبعني إلى البحر

فذهبا إلى البحر، وقال له صلي ركعتين فصل ى ثم قال له قل بسم الله فقال بسم الله. .. ثم رمى
الشبكة فخرجت بسمكة عظيمة.

قال له بعها واشتر طعاماً لأهلك ، فذهب وباعها في السوق واشترى فطيرتين إحداهما باللحم
والأخرى بالحلوى وقرر أن يذهب ليطعم الشيخ منها فذهب إلى الشيخ وأعطاه فطيرة

فقال له الشيخ لو أطعمنا أنفسنا هذا ما خرجت السمكة

أي أن الشيخ كان يفعل الخير للخير، ولم يكن ينتظر له ثمناً، ثم رد الفطيرة إلى الرجل
وقال له خذها أنت وعيالك

وفي الطريق إلى بيته قابل امرأة تبكي من الجوع ومعها طفلها، فنظرا إلى الفطيرتين في يده
وقال في نفسه هذه المرأة وابنها مثل زوجتي وابني يتضوران جوعاً فماذا افعل ؟
ونظر إلى عيني المرأة فلم يحتمل رؤية الدموع فيها، فقال لها خذي الفطيرتين
فابتهج وجهها وابتسم ابنها فرحاً.. وعاد يحمل الهم فكيف سيطعم امرأته وابنه ؟

وبينما هو يسير مهموما سمع رجلاً ينادي من يدل على أبو نصر الصياد؟
فدله الناس على الرجل.. فقال له إن أباك كان قد أقرضني مالاً منذ عشرين سنة ثم مات
ولم أستدل عليه ، خذ يا بني هذه الثلاثين ألف درهم مال أبيك .

يقول أبو نصر الصياد
وتحولت إلى أغنى الناس و صارت عندي بيوت وتجارة وصرت أتصدق بالألف درهم في المرة

الواحدة لأشكر الله
ومرت الأيام وأنا أكثر من الصدقات حتى أعجبتني نفسي

وفي ليلة من الليالي رأيت في المنام أن الميزان قد وضع وينادي مناد أبو نصر الصياد هلم لوزن

حسناتك وسيئاتك ، فوضعت حسناتي ووضعت سيئاتي، فرجحت السيئات

فقلت أين الأموال التي تصدقت بها ؟ فوضعت الأموال، فإذا تحت كل ألف درهم شهوة نفس
أو إعجاب بنفس كأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً، ورجحت السيئات

وبكيت وقلت ما النجاة
وأسمع المنادي يقول هل بقى له من شيء ؟

فأسمع الملك يقول: نعم بقت له رقاقتان فتوضع الرقاقتان (الفطيرتين) في كفه الحسنات فتهبط
كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات

فخفت وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟ فأسمع الملك يقول: بقى له شيء

فقلت: ما هو؟ فقيل له: دموع المرأة حين أعطيت لها الرقاقتين (الفطيرتين) فوضعت الدموع
فإذا بها كحجر فثقلت كفة الحسنات، ففرحت فأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟

فقيل: نعم ابتسامة الطفل الصغير حين أعطيت له الرقاقتين وترجح و ترجح وترجح كفة الحسنات
وأسمع المنادي يقول: لقد نجا لقد نجا
فاستيقظت من النوم فزعا أقول: لو أطعمنا أنفسنا هذا لما خرجت السمكة .

أخي الحبيب
افعل الخير وأكثر منه ولا تخف ولكن اجعل عملك دائما خالصا لوجه الله تعالى

إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى
نسأل الله حسن العمل وحسن الخاتمة .
 
نصيحتي

لا تصدق كل مايقال لك
 
النفاق عـدو الأحباب و الأصدقاء .
فاٍن كثر أحبابك و أصدقاءك ، فاعلم أنك منافق ، أو على الأقل تهوى النفاق .
و الحب و النفاق ، لم و لن يكونا أبدا أصدقاء .
و الصداقة و النفاق ، لم و لن يكون الحب
لهما رداء .
فكم أحبك حين تكرهني ، و كم أمقتك حين تنافقـني .
لأن كرهك نتاج حبك الشديد لي ، و نفاقك نتاج اٍستهانتك بي و بحبي لك .
فلا أريدك حتى وان كنت حقا بالنفاق تهواني ،
فحذاري حذاري حذاري ، من النفاق .mr .



 
في احد الايام كان هناك حارس بستان...دخل عليه صاحب البستان...وطلب منه

ان يحضر له رمانة حلوة الطعم....فذهب الحارس واحضر حبة رمان وقدمها لسيد البستان

وحين تذوقها الرجل وجدها حامضة......

...

فقال صاحب البستان:.....قلت لك اريد حبة حلوة الطعم....احضر لي رمانة اخرى

فذهب الحارس مرتين متتاليتين وفي كل مرة يكون طعم الرمان الذي يحضره حامضا....

فقال صاحب البستان للحارس مستعجبا: ان لك سنة كاملة تحرس هذا البستان....

الا تعلم مكان الرمان الحلو .....؟؟؟

فقال حارس البستان: انك يا سيدي طلبت مني ان احرس البستان...لا ان اتذوق

الرمان...

كيف لي ان اعرف مكان الرمان الحلو...

فتعجب صاحب البستان من امانة هذا الرجل....واخلاقه...فعرض عليه ان يزوجه ابنته

وتزوج هذا الرجل من تلك الزوجة الصالحة.....وكان ثمرة هذا الزواج هو:

العالم الزاهد عبد الله ابن المبارك


 
متعطيش قلبك لانسان ما يستاهلش_نقولها لروحي _ ونشا الله تتقبلها مني
 
النصيحة نتاعي ***لا يستطيع احد ان يمتطي ظهرك الا اذا انحنيت *** نتمنى تكونو فهمتوها ومرسي على الموضوع
 
تأملوا هذه القصة التي نقلتها لكم


قصة واقعية حقيقية فيها من العجب !! حصلت في الهند :

خرج الطبيب الجراح الشهير (د/ ايشان ) على عجل الى المطار للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي الذي سيلقى فيه تكريماً على انجازاته الکبيرة في علم الطب ,
وفجأة وبعد ساعة من الطيران أُعلن أن الطائرة أصابها عطل كبير بسبب صاعقة ، وستهبط اضطرارياً في أقرب مطار ،
توجه الى استعلامات المطار مخاطباً :
أنا طبيب عالمي كل دقيقة عندي تساوي أرواح أ ناس وأنتم تريدون أن أبقى 16 ساعة بإنتظار طائرة؟.
أجابه الموظف : يادكتور ، إذا كنت على عجله يمكنك إستئجار سيارة ، فرحلتك لاتبعد عن هنا سوى 3 ساعات بالسيارة
رضي د / ايشان على عجل وأخذ السيارة وظل يسير وفجأة تغير الجو وبدأ المطر يهطل مدراراً وأصبح من العسير أن يرى اي شيء أمامه وظل يسير وبعد ساعتين أيقن أنه قد ضل طريقه وأحس بالتعب
رأى أمامهُ بيتاً صغيراً فتوقف عنده وطرق الباب فسمع صوتًا إمرأة كبيرة تقول:
- تفضل بالدخول كائنًا من كنت فالباب مفتوح
دخل وطلب من العجوز المقعدة أن يستعمل تلفونهآ
ضحكت العجوز وقالت : أي تيلفون ياولدي؟ ألا ترى أين أنت؟
هنا لا كهرباء ولا تلفونات
ولكن تفضل واسترح وخذ لنفسك فنجان شاي ساخن وهناك بعض الطعام كل حتى تسترد قوتك.
شكر د/ ايشان المرأة وأخذ يأكل بينما كانت العجوز تصلي وتدعي وانتبه فجأة الى طفل صغير نائم بلا حراك على سرير قرب العجوز وهي تهزه بين كل صلاة وصلاة ،
استمرت العجوز بالصلاة والدعآء طويلاً فتوجه لها قائلًا:
- .. والله لقد اخجلني كرمك ونبل أخلاقك وعسى الله أن يستجيب لك دعواتك
قالت العجوز:
- ياولدي أما أنت ابن سبيل أوصى بك الله
و أما دعواتي فقد أجابها الله سبحانه وتعالى كلها إلا واحدة ، فقال د / ايشان:
- وماهي تلك الدعوة ؟

قالت : هذا الطفل الذي تراه حفيدي يتيم الأبوين ، أصابهُ مرضٌ عضال عجز عنه كل الأطباء عندنا ، وقيل لي أن جراحاً كبيراً قادر على علاجه يقال له د/ايشان ولكنه يعيش بعيداً من هنا ولا طاقة لي بأخذ هذا الطفل الى هناك وأخشى أن يشقى هذا المسكين فدعوت الله أن يسهل امرى...


بكى د/ ايشان وقال : والله ان دعاءك قد عطل الطائرات وضرب الصواعق وأمطر السمآء ، كي يسوقني إليك سوقاً والله ما ايقنت أن الله عز وجل يسوق الأسباب هکذا لعباده المؤمنين بالدعآء..
سبحان الله
فـــ

578465_388104804592444_320157140_n.jpg
 
يا جماة خير ويا لصحاب انا سجلت جديدة ورانى دايم نسمع من عند يما ومن عند جدتى خاصة نصايح بززاف ياك راكم كامل جزايريين وتعرفوا هدرت لعزيج نتوعنا \

اى مهم انا نقلكم واش رانى شدا من هدرتها ولكل لجر اجره وكل اضافة فيه فايدة ...... نتمنى نكون تركت اضافة ولو قليلة

هدا كلام جدتى .......

كانت دايم كى نتعب ونقالها خلاص نموت احسنلى من هدا تعب هى تقولى الاتى


اجعل هدفك في الحياة هو الراحة والاسترخاء


وكى نخدم بزززاف تقولى الاتى ههههه

لا تنسى : العمل مفيد للصحة، لذلك اتركه دائماً للمرضى

عندى حاجة حابة نضيفاه ممكن تكون بعيدة على موضوع بصح انا حابة نضيفها تقبلوها منى بليييززز ....


الرجلة ماشي في السروال ياك الطفلة راهي لبساتــــــــــــــو

الرجلة ماشي في القرعة و الزطلة لي جربها فسداتـــــــــــــــو

الرجلة ماشي في لمافيا الجيعانة لي فالحبس رشاتـــــــــــــو

الرجلة فالجامع و مع الوالدين و لي دار حاجة تصلح في حياتو


هدى كانت دايم جدتى تقولها لينا كى نجملوا انا وبنات عمى ولد عمى

ونزيدلكم هدى نصيحة من عندى

انا ديما محب نسمع كلام الكبار لانو فيه حكم كبيرة تقدر تفيدنا في حياتنا بزاااف
امالا نصيحة اللي عندو جداه مزالت حية يحاول انو يعتبر من الكلام اللي تقولو
 
قصة توبة مالك بن دينار مع ابنته ذات الثلاث سنين

قصة قرأتها في أحد المواقع وعجبتني أتمنى من الجميع الإستفادة منها..


يبدأ هذا الشاب قصته فيقول :
بدات حياتي ضائعا سكيرا عاصيا..أظلم الناس ..آكل الحقوق..آكل الربا..أضرب الضعفاء ..أفعل المظالم..لا توجد معصية إلا وارتكبتها، شديد الفجور.
.يتحاشاني الناس من معصيتي..
يقول:
في يوم من الأيام..اشتقت أن أتزوج ويكون عندي طفلة..فتزوجت وأنجبت طفلة سميتها فاطمة..أحببتها حبا شديدا..وكلما كبرت فاطمة زاد الإيمان في
قلبي وقلت في تفسي المعصية ... ولـ ربما رأتني فاطمة..أمسك كأسا من الخمر.. .فـ تقرب مني فـ تزيحه وهي لم تكمل السنتين..وكـ أنها سيرت لـ تفعل ذلك..
وكلما كبرت فاطمة زاد إيماني ..وكلما اقتربت من الله خطوة.. ابتعدت شيئا فـ شيئا عن المعاصي..حتى اكتمل سن فاطمة 3 سنوات.

فـ لما أكملت سنواتها الثلاث ماتت
نعم ... ماتت فاطمة
يقول:
فـ انقلبت أسوأ مما كنت..ولم يكن عندي الصبر الذي عند المؤمنين يقويني على البلاء ..فـ عدت أسوأ مما كنت..وتلاعب بي الشيطان..حتى جاء يوم قال لي شيطاني:
لـ تسكرن اليوم سكرة ما سكرت مثلها من قبل ...
فـ عزمت ان أسكر وعزمت أن اشرب الخمر وظللت طوال الليل أشرب وأشرب وأشرب فـ رأيتني والأحلام تـ تقاذفني ... حتى رأيت تلك الرؤية
رأيت يوم القيامه وقد أظلمت الشمس..وتحولت البحار الى نار...وزلزلت الارض..واجتمع الناس الى يوم القيامة أفواجا أفواجا..
وأنا بينهم أسمع المنادي ينادي فلان..بن فلان هلم للعرض على الجبار..
يقول:
فـ أرى فلان هذا قد تحول وجهه الى سواد شديد من شدة الخوف
حتى سمعت المنادي ينادي باسمي..هلم للعرض على الجبار
يقول:
فـ اختفى البشر من حولي - هذا في الرؤيا - وكأن لا أحد في أرض المحشر..ثم رأيت ثعبانا عظيما شديدا قويا يجري نحوي فاتحا فمه،فـ جريت من شده الخوف
فـ وجدت رجلا عجوزا ضعيفا.. صرخت: آه ... أنقذني من هذا الثعبان..
فـ قال لي..يابني أنا ضعيف لا أستطيع ولكن اجر في هذه الناحيه لعلك تنجو...فـ جريت حيث أشار والثعبان خلفي فـ وجدت النار تلقاء وجهي..
فـ قلت (أأهرب من الثعبان لأسقط في النار؟؟)
فـ عدت مسرعا أجري والثعبان يقترب
فـ عدت لـ لرجل الضعيف وقلت له : بالله عليك أنجدني أنقذني..فـ بكى رأفة بحالي..وقال : أنا ضعيف كما ترى لا أملك أن أفعل لك شيئا ولكن اجر تجاه ذلك
الجبل لعلك تنجو فجريت ناحية الجبل والثعبان يكاد يتخطفني فـ رأيت في أعلى الجبل أطفالا صغارا،وسمعت الاطفال كلهم يصرخون: يافاطمة ...
يا فاطمة... أدركي أباك... أدركي أباك
يقول :
فـ علمت انها ابنتي...ففرحت أن لي ابنة ماتت وعمرها 3 سنوات سـ تنجدني من هول الموقف..
فـ اجتبذتني بـ يدها اليمنى. ..ودفعت الثعبان بـ يدها اليسرى وأنا كـ الميت من شدة الخوف ثم جلست في حجري كما كانت تجلس في الدنيا
وقالت لي :
يا أبت (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله)
فـ قلت يابنيتي..أخبريني عن هذا الثعبان.
قالت:
هذا عملك السيء ، أنت كبرته ونميته حتى كاد أن يأكلك..أما عرفت يا أبي أن الأعمال في الدنيا تعود مجسمة يوم القيامة ؟؟..
قلت:
وذلك الرجل الضعيف، قالت: ذلك عملك الصالح

أنت أضعفته وأوهنته حتى بكى لحالك لا يستطيع أن يفعل لحالك شيئا

ولولا أنك انجبتني ومت صغيرة ما كان هناك شئ لينفعك

يقول: فـ استيقظت من نومي وأنا أصرخ: قد آن يارب... قد آن يارب, نعم

(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله)

يقول:
فـ اغتسلت وخرجت لصلاة الفجر أريد التوبة والعودة إلى الله

يقول:
فـ دخلت المسجد.. فإذا بـ الإمام يقرأ نفس الآية

(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله)

ذلك هو مالك بن دينار من أئمة التابعين

هو الذي اشتهر عنه أنه كان يبكي طول الليل..ويقول : إلهي أنت وحدك الذي يعلم ساكن الجنة من ساكن النار ، فاي الرجلين أنا ؟ ...
اللهم اجعلني من سكان الجنة ولا تجعلني من سكان النار

وتاب مالك بن دينار واشتهر عنه أنه كان يقف كل يوم عند باب المسجد ينادي ويقول: أيها العبد العاصي عد إلى مولاك.. أيها العبد الغافل عد إلى مولاك..
أيها العبد الهارب عد إلى مولاك..مولاك يناديك بالليل والنهار .
يقول لك :

(من تقرب مني شبرا تقربت إليه ذراعا, ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا, ومن أتاني يمشي أتيته هرولة)

أسالك اللهم أن ترزقنا التوبة

لااله إلا انت سبحانك ..إني كنت من الظالمين
.​
 
285634_457513400957939_1785135267_n.jpg


قصة سمعتها فالتلفاز لعمي محفوظ

للي حكا وقال

وصل عابر سبيل لقرية ما وكان معندوش سوارد باه يكمل الطريق للوصول لدارو لبعيدة
كي وصل لهاذيك لقرية توجه للامام وحكالو حكايتو ...هذاك الامام قالو انا ندلك على اكرم واحد فينا هنا فالقرية روح ليه هو يتكفل بيك
راح هذاك السيد للرجل الكريم وكي وصل لباب دارو لقا لباب محلول وشاف اشياء وسمع اشياء ... شاف زوجة هذاك الكريم هازا في يدها حجلة وتضرب في زوجها لظهرو وتقولو علاه جبتلنا هاذ الحجلة الصغيرة ؟ واش تكفينا؟ قليلة علينا؟ وهو غير ساكت . ومين دار الكريم لمح هذاك عابر السبيل على الباب وللي بدورو انصرف . الرجل الكريم لحق عابر السبيل وقالو انا تحت امرك اطلب واش حبيت وقعد يلح عليه يلح عليه حتى تكلم عابر السبيل وقال حاجتو وبللي راه جيعان ومحتاج فلوس . الرجل الكريم قاللو المطلب تاعك عندي اتفضل لداري ادخل
دارلو عشا كيما يلزم لحال وبيتو عندو .
لغدوة
كي جا منصرف عابر السبيل عطالو الرجل الكريم مبلغ من المال يكفيه في السفر تاعو بصح قاللو خوذ مني هاذ النصيحة ومتنساهاش
اذا سألوك على الرجلة احكي ما كان
وأذا سألوك على الحجلة استر ماستر الله.
 
آخر تعديل:
لعله خير.....

99.gif

فى قصـر من القصـور الفـارهه كان يوجـد ملك ظـالم والملك
هذا له وزيـر طيـب القلب كان يخـاف الله ولايعمـل الا الذى

يرضى الله ورسـوله ولايقول الا القـول الحـق ولايخـشى الا

الله وفى يـوم من الايـام كان الملك يجـلس على الكرسـى

ويمسك بيـده سكينـا لقطع الفـاكهه وهو يقطـع

بالسكين فلتـت من يـده وقطعت اصبعـه الذى يوجـد

فيه خـاتم المـلوك وحـزن الملك حزنا كبيـرا وأخذ يسخـط

فقـال له الوزيـر

** لعله خيــــــــر **

فقـال له الملك اى خيـر فى هذا لن اعـرف البس الخـاتم

** لعله خيـــــــر **

صبـاعى قطع وتقـول لى لعله خيـر انت تهـذء بى

وتسخـر منى ولابد من عقـابك واخـذ ينـادى على كل

حـراس القصر وقال لهم خذوا هذا الوزيـر المخـادع

وزجـوه فى السجـن وهم فى طريقهـم الى السجـن

سمعه الملك يقـول

** لعله خيـــــــــر **

وكـانت حـاشية الملك بجـانب الملـك فعرضـوا عليه امـر

قـالوا لـه مارأيـك انك مهموم وحـزين تعـالى معنـا رحـلة

صيد لأفريقيـا نصطـاد الغـزلان ووافق الملك وذهـب

معهم وعنـدما وصلوا رأى الملك غـزاله رائعـة الجـمال

فتركهم وظل يجـرى ورائها وسط الغابـات وفجـأه

رأوه مجموعه من اكلى لحـوم البشـر ومسكوا به

وسلموه الى الكـاهن الاعظـم لديهم حتى يأكل منـه

هو الاول وكان الكـاهن يحـب ان يأكـل اول شيء

الكـف .. ومسك بكف الملك وما أن رأى صبـاعه

مقطـوع هـاج ومـاج وقال لهم هذا نـزير شؤم أخـرجوه

من هنـا اخرجوه من هنـا فأخرجـوه بالفعل وتنفس

الصعـداء وفـرح بنجـاته وتذكر الوزير الطيـب حينما قـال له

**لعله خيـــــــــر**

واخـذ حاشيتـه ورجع بلاده وعلت الوجـوه بالفرحـه لنجـاة

الملك وعلقوا الرايـات والزينـات وسئل الملك عن

وزيـره وجـاءوا به الى الملك وحضنـه الملك بكل حـب

وقـال له ارجع لمنصبـك واجـلس على كرسيـك كرسى

الوزير وقـال له الحـمد لله عرفت مقصـدك من كلمة

** لعله خيـــــر**

وبالفعل كـان خيـر صبـاعى المقطوع انقـذ حيـاتى ولكن

بالنسبـه لك سمعتـك وانت ذاهب الى السجـن تقـول

**لعله خيــــــــر **

فمـا هو الخيـر الذى عـاد عليـك من سجـنك ؟

فقـال له الوزيـر اولا ... اني وزيرك ولهذا كنـت سأظل معـك

فى اي مكـان تذهب اليـه وكنت سأدخـل معك الغابـات

وتأخـذنى آكلة لحـوم البشر وعندما يـرون اصبـعك

ويتشـاءمون من قطعه بالطبع كنت انـا كبش الفـدا لك وكنـت

سأكون طعـامهم فما رأيك دخـولى السجـن كان هو الخيـر

بعينـه قال له الملك صـدقت

بالفعل اخوانى الاعـزاء كل شيء يحـدث لنا

فى هذه الدنيـا لابد وان نرضى به



الله سبحـانه وتعـالى لايفعل معنـا شيء الا ويكون لنا خير.


قال تعالى
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.




 
آخر تعديل:
كن سعيدا فالسعادة لا تقدر بمال

72029_184819544862378_7328449_n.jpg


في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة.. كلاهما معه مرض عضال
أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر.. ولحسن حظه فقد كانسريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت
...
كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف.. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كلشيء
وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة .. والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها والجميع يتمشى حول حافة البحيرة .. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخرفي انبهار لهذا الوصف الدقيق الرائع.. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى
وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها

** ** ** ** ** *
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.. ولكن في أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.. فحزن على صاحبه أشد الحزن وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلىجانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة.. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداًمستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر الى العالم الخارجي
وهنا كانت المفاجأةلم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدرانالمستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت بأنها هي !! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.. ثم سألته عن سبب تعجبه فقص عليها ما كان يرىصاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له
كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم.. ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت
ألست تسعد ..إذا جعلت الآخرين سعداء؟



إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك
ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك
إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل
ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك
فاجعلهم يشعرون بالسعادة بالله عليك..

وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم: {وقولوا للناس حسناً}
 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top