اذا تحب منتدى اللمة ادخل و ......

بينما كان الرجل يسير بجانب البستان وجد تفاحة ملقاة على الارض
فتناولها...واكلها ثم حدثته نفسه بأنه اتى على شيء ليس من حقه.فأخذ يلوم نفسه....وقرر ان يرى صاحب هذا البستان فأما ان يسامحه في هذه التفاحة او ان يدفع له ثمنها
وذهب الرجل لصاحب البسان وحدثه بالامر....فأندهش صاحب البستان لامانة الرجل
...
وقال له :لن اسامحك في هذه التفاحة الا بشرط...ان تتزوج ابنتي واعلم انها خرساء عمياء صماء مشلولة
اما ان تتزوجها واما لن اسامحك في هذه التفاحة فوجد الرجل نفسه مضظرا
يوازي بين عذاب الدنيا وعذاب الاخرة
فوجد نفسه يوافق على هذه الصفقة وحين حانت اللحظة التقى الرجل بتلك العروس واذ بها اية في الجمال والعلم والتقى فأستغرب كثيرا

لماذا وصفها ابوها بأنها صماء مشلوله خرساء عمياء
فقال ابوها: انها عمياء عن رؤية الحرام خرساء صماء عن قول وسماع ما يغضب الله..وقدماها مشلولة عن السير في طريق الحرام. وتزوج هذا الرجل بتلك المرأة... .
وكانت ثمرة هذا الزواج الامام ابي حنيفة.
 
قصة ابكتني حقا
ــــــــــــــــــ
الطفل والشجرة

منذ زمن بعيد ولى...كان هناك شجرة تفاح في غاية الضخامة....

كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة يوميا

وكان يتسلق أغصان هذه الشجرة ويأكل من ثمارها ...وبعدها يغفو قليلا لينام في ظلها...

كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب لعبه معها

مر الزمن... وكبر هذا الطفل وأصبح لا يلعب حول هذه الشجرة بعد ذلك

في يوم من الأيام...رجع هذا الصبي وكان حزينا...!

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...

فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك

أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها

فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي أية نقود!!!

ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها...

الولد كان سعيدا للغاية...

فتسلق الشجرة وجمع جميع ثمار التفاح التي عليها ونزل من عليها سعيدا...

لم يعد الولد بعدها ...

الطفل والشجره

كانت الشجرة في غاية الحزن بعدها لعدم عودته...

وفي يوم رجع هذا الولد للشجرة ولكنه لم يعد ولدا بل أصبح رجلا...!!!

وكانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي...

ولكنه أجابها وقال لها:

أنا لم أعد طفلا لألعب حولك مرة أخرى فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة....

وأحتاج لبيت ليكون لهم مأوى...

هل يمكنك مساعدتي بهذا؟

آسفة !! فأنا ليس عندي لك بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أفرعي لتبني بها لك بيتا...

فأخذ الرجل كل الأفرع وغادر الشجرة وهو سعيدا...
وكانت الشجرة سعيدة لسعادته ورؤيته هكذا ...ولكنه لم يعد إليها ...

وأصبحت الشجرة حزينة مرة أخرى...

وفي يوم حار جدا...عاد الرجل مرة أخرى وكانت الشجرة في منتهى السعادة
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...

فقال لها الرجل أنا في غاية التعب وقد بدأت في الكبر...وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح...

فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا...

فأجابته يمكنك أخذ جزعي لبناء مركبك...وبعدها يمكنك أن تبحر به أينما تشاء...وتكون سعيدا...

فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبه!!!

فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة جدا

أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل وسنوات طويلة جدا

ولكن الشجرة أجابت وقالت له : آسفة يا بني الحبيب ولكن لم يعد عندي أي شئ لأعطيه لك...

وقالت له:لا يوجد تفاح...

قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها...

لم يعد عندي جذع لتتسلقه ولم يعد عندي فروع لتجلس عليها...

فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا اليوم ولا أستطيع عمل أي شئ!!!

فأخبرته : أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك...
كل ما لدي الآن هو جذور ميتة...أجابته وهي تبكي...

فأجابها وقال لها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح به...

فأنا متعب بعد كل هذه السنون...

فأجابته وقالت له: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة..

تعال ...تعال واجلس معي هنا تحت واسترح معي

فنزل الرجل إليها وكانت الشجرة سعيدة به والدموع تملأ ابتسامتها...

هل تعرف من هي هذه الشجرة؟







images
انـهـما الابـويــن
images
 
آخر تعديل:
قصة وعبرة رووعة


انتقل رجل مع زوجته الى منزل جديد
وفي صبيحة اليوم الأول وبينما يتناولان وجبة الافطار

قالت الزوجة: مشيرة من خلف زجاج النافذة المطلة على الحديقة المشتركة بينهما وبين جيرانهما
انظر يا عزيزي، إن غسيل جارتنا ليس نظيفا كما ينبغي لابد
أنها تشتري مسحوقا رخيصا
ثم دأبت الزوجة على إلقاء نفس التعليق في كل مرة
ترى جارتها تنشر الغسيل
وبعد شهر اندهشت الزوجة عندما رأت الغسيل
نظيفا على حبال جارتها
فقالت لزوجها: انظر أخيرا تعلمت جارتنا كيف تغسل
فأجاب الزوج: عزيزتي، لقد نهضت مبكرا هذا الصباح ونظفت زجاج النافذة
التي تنظرين منها !!!

163974_186618761349123_6160489_n.jpg


ـــــــــــــــــ

أصلح عيوبك قبل أن تنظر لعيوب الاخرين
الانسان يرى القشة فى عين أخيه ولا يرى الخشبة فى عينه.
 
آخر تعديل:

162820_186620444682288_2383347_n.jpg


سافر فلاح من قريته إلى المركز ليبيع الزبد التي تصنعه زوجته

وكانت كل قطعة على شكل كرة كبيرة تزن كل منها كيلو جراما

باع الفلاح الزبد للبقال واشترى منه ما يحتاجه من سكر وزيت وشاي ثم عاد إلى قريته
...


أما البقال .. فبدأ يرص الزبد في الثلاجة .. فخطر بباله أن يزن قطعة .. وإذ به يكتشف أنها تزن 900 جراما فقط .. ووزن الثانية فوجدها مثلها .. وكذلك كل الزبد الذي أحضره الفلاح!

في الإسبوع التالي .. حضر الفلاح كالمعتاد ليبيع الزبد .. فاستقبله البقال بصوت عال ٍ: "أنا لن أتعامل معك مرة أخرى .. فأنت رجل غشاش .. فكل قطع الزبد التي بعتها لي تزن 900 جراما فقط .. وأنت حاسبتني على كيلو جراما كاملا!".

هز الفلاح رأسه بأسى وقال: "لا تسىء الظن بي .. فنحن أناس فقراء .. ولا نمتلك وزن الكيلو جراما .. فأنا عندما أخذ منك كيلو السكر أضعه على كفة .. وأزن الزبد في الكفة الأخرى..!".



لا تدينوا كي لا تدانوا .. لأنكم بالدينونة التي بها تدينون تدانون .. وبالكيل الذي به تكيلون يكال لكم.
 
كبببر قلبك على قد ماقدرت

كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.

الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .

استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.
...


الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.

و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .

الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها


تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على
الصخر.
 
يحكى أنه كان هنالك امرأة عجوز لديها جرتان كبيرتان،
تحمل كل واحدة منهما على طرف العصا التي تضعها على رقبتها
احدى الجرتين كان بها كسر على جانبها بينما كانت الجرة الأخرى سليمة
ودائماً تحمل الماء وتوصله دون أن يتدفق منه شيئاً.
في نهاية الطريق الطويل من الجدول الى منزل العجوز،
كانت الجرة المكسورة توصل نصف كمية الماء فقط. .
كان هذا حال العجوز لمدة عامين،
تعود يومياً الى بيتها وهي تحمل جرة و نصف جرة مملوءة بالماء..
بـ الطبع،
انت الجرة السليمة فخورة بكمالها. .
لـ كن ظلّت الجرة المكسورة بائسةً وخجلةُ من عدم اتقانها،
شعرت بـ البؤس لـ كونها تستطيع فقط تقديم نصف ما صُنِعت من أجله.

بعد مضي عامين من ادراكها لـ فـشلها المرير،
تحدثت الى العجوز يوماً قرب جدول الماء..
”أنا خجلة من نفسي، لأن ذلك الكسر على جانبي جعل الماء يـ تسرّب على طول طريق عودتك إلى المنزل“.
ابتسمت العجوز قائلة: ” هل لاحظتِ أن هنالك زهوراً على الجانب الذي تمرين به، وليس على جانب الجرة الأخرى؟“
ذلك لأنني دائماً كنت أعلم بفيضك، لذلك وضعت بذوراً للأزهار على الجانب الذي تمرين به، وكل يوم عند عودتنا كنتِ أنتِ من يـ سقي هذه البذور“.
”لمدة عامين كنت محظوظة بـ قطف هذه الأزهار الجميلة لـ تزيين طاولتي“.
"من دون أن تكونين كما أنت عليه، لم يكن هذا الجمال لـ يكون موجوداً لـ يجّمل البيت!“
لـ كل منّا فيضه الفريد ..…
لكن وحدها تلك الكسور والفيوض التي يملكها كل منا هي التي تجعل حياتنا معاً ممتعة وذات قيمة. علينا أن نـ أخذ الناس بما هم عليه ونرى - فقط - الأجمل بـ داخلهم..
لكل أصدقائي (ذوي الجرار المكسورة)..

أتمنى لكم لحظات طيبة طول حياتكم
ولا تـ نسوا أبدأ أن تـ ستنشقوا رائحة الزهور،على جانبكم ذلك الذي ”تمرون به“.. .

وأنتم أيضاً..
لا تـ بخلوا بـ بعض وقتكم لإرسال هذه الكلمات
لكل أصدقاءكم الذين يملكون
جانباً مكسوراً ..…

والله وحده يعلم..كم نحن كذلك أيضاً.
 
::::::::::::::::::

تعالَ نقرأ القصة القادمة، لنؤكد ثانية كيف أننا قد لا نحتاج إلى أن نذهب بعيداً لرؤية شيء قد يكون ساكناً بين أيدينا.
...

كان هناك رجل قد حُكم عليه بالإعدام في عصر لويس الرابع عشر، وبينما هو في ليلته الأخيرة إذ دخل عليه الملك لويس الرابع عشر بنفسه، وقد كان معروفاً عنه ولعه بالحيل والتصرّفات الغريبة..

وقال للسجين: أنت الآن في ليلتك الأخيرة، ولكن دعني أعطيك فرصة أخيرة قد تنجو بك من الموت، هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسة، إن تمكنت من العثور عليه أمكنك الخروج منه والنجاة، وإلا فأنت ميت، وأمامك من الوقت حتى مشرق الشمس!

وغادر الملك الزنزانة ومعه الحراس، وتركوا الرجل يفتّش في جنون في كل زاوية وركن عن المخرج الذي تحدث عنه الملك.

ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطاة بسجادة بالية، وما إن فتحها حتى وجدها تأخذه إلى سلم يهبط به إلى سرداب سفلي، ويليه سلم آخر يصعد به مرة أخرى، وظل يصعد إلى أن بدأ يحسّ بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل، إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها. فعلم أنه قد ضل الطريق، وقرر أن يعود ليبدأ من جديد.

راح يفتش ثانية في أركان الزنزانة ويضرب بكلتا يديه على جدرانها، وإذ به يشعر بأحد الأحجار ينزاح من مكانه، فاستبشر خيرا، ودفع الحجر إلى الخلف حتى بدا له سرداب ضيق، فأخذ يزحف على بطنه، والأمل قد بدأ يلوح في أفقه المكدود، واستمر زحفه لساعات أخذت ثلث ليله، لكنه في النهاية وجد نفسه أمام فتحة يدخل منها ضوء القمر لكنها مغلقة بسياج من حديد.

وعاد السجين خائبا إلى سجنه يفتّش فيه عن المخرج، فتارة يضرب الأرض، وأخرى يختبر الجدران، وثالثة يطالع السقف، ومر الليل، ولاحت له الشمس من خلال النافذة، ووجد وجه الملك يطل عليه من الباب ويقول له: أراك ما زلت هنا.

فقال له السجين: كنت أظنك صادقاً معي سيدي الملك.

فقال له الملك: لقد كنت صادقا بالفعل!

سأله السجين: كيف هذا وأنا لم أترك زاوية من زوايا الزنزانة إلا وفتشتها، فأين هذا المخرج إن كنت صادقا.

قال له الملك: لقد كان باب الزنزانة مفتوحاً طوال الليل، لكنك لم تفكّر أن تدفعه بأناملك لتكتشف ذلك.

إنه الحل السهل، أهمله العقل في زحمة الحلول المعقّدة، والأفكار المتشابكة.

نحتاج حقا إلى الإبداع والتفكير بشكل مختلف، لكننا لا يجب -ونحن نُبدع ونبتكر- أن نهمل النظر والتأمل فيما بين أيدينا، لنرى
حلاً بسيطاً قد يكون فيه الخلاص والنجاح.
 
إنها القوانين
::::::::::::::



يُروى أن كان هناك حصانان يحملان حمولتين، فكان الحصان الأمامي يمشي بهمة ونشاط، أما الحصان الخلفي فكان كسولا جدا، بدأ الرجال يكدّسون حمولة الحصان الخلفي (الكسول) على ظهر الحصان الأمامي (النشيط)

وبعد أن نقلوا الحمولة كلها، وجد الحصان الخلفي أن الأمر جدّ جميل، وأنه قد فاز وربح بتكاسله، وبلغت به النشوة أن قال للحصان الأمامي: اكدح واعرق!، ولن يزيدك نشاطك إلا تعباَ ونصبا!!.
وعندما وصلوا إلى مبتغاهم، قال صاحب الحصانين: ولماذا أُطعم الحصانين، بينما أنقل حمولتي على حصان واحد؟
من الأفضل أن أعطي الطعام كله إلى الحصان النشيط، وأذبح الحصان الآخر، وسأستفيد من جلده على الأقل!، وهكذا فعلها.
ظن هذا الحصان الذكي -وبعض الذكاء مهلكة!- أن الحياة تؤخذ بالحيلة، وأن الأرباح تُقسّم على الجميع سواسية، المجتهد منهم والكسول..
والمدهش أن هذه القصة تتكرر كثيرا في الحياة، يظن المرء في ظل وضع فاسد أن الحياة يملكها أصحاب الحيل، وأن الدَّهْماء هم الذين يضعون قوانين اللعبة!.
كثير من التعساء لا يدركون أن للحياة قوانين لا تحيد، حتى وإن غامت قليلا لظروف ما، تماما كما غامت أمام الحصان الكسول فغرّرت به.
ولعل من حسن طالعنا أن القرآن أخبرنا أن هناك قانونا في الحياة يُدعى قانون العمل: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
بوضوح غير قابل للتشويش، الله -جل اسمه- يعطينا خلاصة قانون هام من قوانين الحياة، وهو العمل، والجد، والاجتهاد.. وهو ما سيتم تقييمه في الآخرة، فضلا عن الدنيا.

قانون السبب والنتيجة، والفعل وردّ الفعل، كلها تؤكد أن الأعمال تفرز نتائج معروفة وواضحة، وأن للحياة قواعد تسري على الكبير والصغير.
هل حزنت مثلي عندما وجدت أن هناك من هم أقل منك وفازوا، وأغبى منك وربحوا، وأصغر منك ونالوا من الحياة قسطا أكبر مما نلته؟!.
لا تحزن.. فالله لا يظلم مثقال ذرة، اعمل واكدح وقدّم ما تستحق عليه المكافأة في آخر الطريق، ولا تتذمّر، فربما قدّم هذا الشخص أو ذاك ما يستحق أن ينال ما تراه فيه من نعمة، أو ربما يُساق دون أن يدري إلى خاتمته، فتراه وقد ذُبح وسُلخ كصاحبنا الحصان!!!!
 

163494_184637551547244_8244802_n.jpg


((بادر ولا تنتظر غيرك ))
====.•°°•.♥.•°°•.=♥.•°°•=====-
ذات يوم أمر ملك بوضع حجر كبير وثقيل في أحد الطرق العامة الرئيسية،
ثم كلف بعضا من رجاله ليراقبوا سرا ماااا سيحدث.. مَن الذي سيهتم ويقوم بإزاحة هذا الحجر ؟
كثيرون راوا هذا الحجر وتذمروا قائلين : لماذا لا يهتم المسؤولون بالطرق؟ لماذا يتركون الامر هكذا ؟
واحدا لم يحاول ان يرفعه
اخيرا اتى رجلا وراى الحجر فاندفع بحماس وبذل جهدا كبيراونجح اخيرا في ازالته
اندهش الرجل كثيرا اذ وجد في مكان الحجر المرفوع قطعا ذهبية وورقة كتب عليها هذا الذهب يقدمه الملك اهذاء منه للذي اهتم بازالة الحجر .

بااااادر ولا تنتظر غيرك .
 


حصل خلاف بين الرجل وزوجته مما آل الى ان رفع يده واذا بالكف يهوي على الخد
وما ان انتهى من الكف الا على وقع طرقات على الباب
ذهب الرجل يرى من الطارق فاذا هو ابو البنت وامها واخوها

(راني نتخيل في راجلها :d)
ذهبت البنت سريعا الى المطبخ لتجهيز القهوه والى المغسلة لغسل وجهها
وعند دخولها الى اهلها في المجلس
كان على وجهها اثار التغير والبكاء
فسالوها فقالت
\
\
\

مشتاقه لكم وبكيت من ذلك
وعند خروج اهلها اذا به يقبل راسها ويكرمها
..
..
بعد ماتقراوها قولوا لي واش رايكم ؟؟


انا رايي انها انسانة عاقلة وحكيمة وومكبرتش لحكاية وتخاف على بيتها ومتحبش ثاني تحير وتقلق اهلها بمشاكل قادرة تحلهم بينها بين وزوجها .
ممكن اهلها ثاني حسوا وفاقولها بصح كي شافوها مهدرتش فهمو انو ملازمش ينبشو وخلاوها طرونكيل ..واكيييد من داخلهم متغشين وزعفانين عليها بصح فرحانين انو بنتهم طلعت متربية وتعرف انو لك بيت اسرارو.
 
آخر تعديل:
إشتكـت إبنـة لأبيها مصـاعب الحيـاة ،

وقـالت إنها لا تعرف مـاذا تفعـل
لمواجهتها ، وإنها تـود الإستسـلام ، فهي تعبـت من
القتـال والمكـابدة . ذلك إنـه ما أن تحل مشكلة تظهرمشكلة أخرى.

إصطحبها أبـوها إلى المطبخ وكان يعمل طباخـا

ملأ ثـلاثة أوان بالمـاء

ووضعها على نـار سـاخنه ... سرعـان ما أخذت المـاءتغلي في الأوانـي الثـلاثة.

وضع الأب في الإنـاء الأول جـزرا وفي الثـاني بيضة
ووضع بعض حبـات القهـوة
المحمصه والمطحونه في الإنـاء الثالث
وأخـذ ينتظر أن تنضـج وهو صـامت تمـاما.

نفذ صبر الفتـاة ، وهي حـائرة لا تدري ماذا يريد أبوها ...!

إنتظر الأب بضع دقـائق .. ثم أطفـأ النـار ثم أخـذ الجـزر ووضعه في وعــاء ..

وأخذ البيضـة ووضعها في وعـاء ثان .. وأخذ القهوه المغليه

ووضعها في وعــاء ثـالث.

ثم نظر إلى ابنته وقال : يا عزيزتي ، ماذا ترين؟

- جزر وبيضة وبن. أجـابت الإبنة.

ولكنه طلب منها أن تتحسس الجزر ..!
فلاحظت أنه صـار ناضجـا وطريـا ورخـوا

ثم طلب منها أن تنزع قشرة البيضة.. !
فلاحظت أن البيضة بـاتت صلبة
ثم طلب منها أن ترتشف بعض القهوة ..!
فابتسمت الفتـاة عندما ذاقت نكهة القهوة الغنية
سألت الفتاة : ولكن ماذا يعني هذا يا أبـي؟

فقال : إعلمي يا ابنتي أن كلا من الجزر والبيضة والبن
واجه االخصم نفسه ، وهو الميــاه المغلية لكن كلا منها تفـاعل معها على نحـو مختلف

لقد كان الجزر قويا وصلبا ولكنه ما لبث أن تراخى وضعف ،بعد تعرضه للميــاه المغلية.

أما البيضة فقد كانت قشرتها الخارجية تحمي سـائلها الداخلي ،
لكن هذا الداخل ما لبث أن تصلب عند تعرضه لحرارة الميــاه المغلية.
أما القهوة المطحونه فقد كان رد فعلها فريدة إذ أنها تمكنت من تغيير الماء نفسه.

وماذا عنك ؟

هل أنت الجزرة التي تبدو صلبة ..ولكنها عندما تتعرض للألم والصعوبات
تصبح رخـوة طريـة وتفقد قوتـها ؟

أم أنك البيضة .. ذات القلب الرخـو .. ولكنه إذا ما
واجـه المشـاكل يصبح قويـا وصلبـا ؟

قد تبدو قشرتك لا تزال كما هي .. ولكنك تغيرت من

الداخل .. فبات قلبك قاسيا ومفعما بالمـرارة!

أم أنك مثل البن المطحون .. الذي يغيّر الماء الساخن ..

( وهو مصدر للألم).. بحيث يجعله ذا طعم أفضل ؟!

فإذا كنت مثل البن المطحون .. فإنك تجعلين الأشيـاء

من حولك أفضل إذا ما بلغ الوضع من حولك الحالة القصوى

من السوء .

فكري يا ابنتي كيف تتعاملين مع المصاعب...

هل أنت جزرة أم بيضة أم حبة قهوة مطحونة ؟



اكييييييييد قالت

images
 
آخر تعديل:
اتق شر من احسنت اليه .
 
اتق شر من احسنت اليه .


أراد رجل طاعن في السن وهو على فراش الموت أن يعلم ابنه الحكمة وكيف يصنع المعروف خالصا لوجه الله تعالى ، فطلب من ابنه ألا يصنع معروفا مع أحد أبدا من الناس .
وبعد موت الرجل وبينما كان ابنه في رحلة صيد ممتطيا جواده وبجانبه سلاحه، رأى نسرا مجروحا لا يتمكن من الطيران ، أشفق الرجل على النسر فحمله من أجل مداواته في بيته ، وأصر على أن يطلقه بعد علاجه .

وفي اليوم الثاني وأثناء رحلة صيد له أيضا داخل الغابة
رأى رجلا فاقدا للوعي مكبلا في جذع شجرة ؛ فأشفق عليه ومسح وجهه بالماء وفك قيده ، وبمجرد أن عاد إليه وعيه ، حمله الرجل معه إلى بيته ، وجهز له مكانا خاصا واهتم به اهتماما كبيرا ، وقدم له كل ما يحتاجه من دواء وكساء وطعام وشراب وراحة .
وفي اليوم الثالث خرج أيضا للصيد فرأى ثعبانا مريضا ، فأشفق عليه وحمله إلى بيته لعلاجه .
بعد أن تماثل النسر للشفاء رفض أن يبتعد عن البيت ، وفي يوم من الأيام دخل النسر وحط بجوار زوجة الرجل وفي منقاره عقدا جميلا من اللؤلؤ والماس والياقوت .
فرحت المرأة بالعقد فرحا كبيرا ، وهي التي طالما عانت من مرارة الفقر وشظف العيش ، وكان الرجل المريض الذي كان في حالة إغماء في الغابة ينظر ويرقب ما حدث باهتمام كبير . وبعد أن تماثل الرجل للشفاء غادر المكان بسلام وأمان . وفي الطريق سمع هذا الرجل مناديا يقول : إن زوجة الملك قد فقدت عقدا لها ، ومن يخبرنا عن مكانه فله مائة ليرة ذهبية ، سمع الرجل النداء وقال في نفسه : مائة ليرة من الذهب !! ، وأنا رجل فقير لا املك من حطام الدنيا شيئا !! ، وذهب إلى قصر الملك فأخبره بأن العقد الذي تبحث عنه زوجته موجود في بيت رجل صياد ،( وهو الصياد الذي اعتنى به وصنع معه معروفا وآواه وعالجه وأكرمه ).
ذهب رجال شرطة الملك إلى بيت ذلك الصياد الطيب واعتقلوه ، واتهموه بالسرقة وأعادوا العقد إلى زوجة الملك ، ثم حكموا عليه بقطع رأسه .
عرف الثعبان الذي عالجه الصياد الطيب يوما ما في بيته بالقصة كاملة ، فأراد أن يقدم لصاحبه خدمة لا ينساها العمر كله مقابل ما خدمه وأحسن إليه عندما كان مريضا في الغابة .
ذهب الثعبان إلى قصر الملك ، وصل حجرة بنت الملك والتف حولها ، وعندما رأت زوجة الملك هذا المشهد المرعب خافت على بنتها فأخذت تصرخ ، وأسرعت لتخبر الملك ورجال القصر، ولكن لم يتمكن احد من الاقتراب خشية على حياة بنت الملك .
احتار الجميع في الأمر ، وكان كل واحد منهم يفكر ويبحث عن مخرج لهذه المصيبة التي حلت بالمملكة .
قال الوزير للملك : أليس عندنا في السجن رجلا متهما بالسرقة ومحكوما عليه بقطع الرأس ؟ .
قال الملك : بلا .
قال الوزير نحضره إلى هنا فإما أن يموت من لدغ الثعبان وإما أن ينجي بنت الملك من الثعبان لأنه في كل الأحوال محكوم عليه بالإعدام .
أحضر الجنود الصياد ، وقف بين يدي الملك ، فطلب منه الملك أن يدخل الغرفة لينجي بنته من الثعبان .
قال الصياد الطيب ، أرأيت يا ملك الزمان إن فعلت ذلك ، فبماذا تكافئني وماذا سيكون جزائي ؟ .
قال الملك : بالعفو وأمنحك العقد هدية لك .
دخل الرجل غرفة بنت الملك ، وعندما رآه الثعبان أقبل إليه بهدوء وتسلق إلى كتفيه ، فحمل الرجل الثعبان وسار به إلى بيته والعقد في جيبه آمنا مطمئنا وقال : لقد حفظ الثعبان المعروف ، وحفظ النسر المعروف ، أما الإنسان فلم يحفظ المعروف .
وهذا ما كان يقصده أبي عندما أوصاني وهو على فراش موته ، بألا أصنع المعروف مع إنسان ، بمعنى ليس المعروف من أجل الإنسان ، فإن الله الذي ينظر ويسمع ويعلم هو الذي خلق الإنسان ، وأن عمل المعروف مع الإنسان هو من أجل الله رب العالمين وليس من أجل مخلوق .


وبسبب أنه صنع المعروف لوجه الله نجا من الموت
ودبرها بعقد :up: بصحتوووو
 
آخر تعديل:


كن صديقاً للقرآن ... وسيأتيك في وقت الضيق
متحدثاً شافعاً لك يوم القيامة إن شاء الله

... الصديق وقت الضيق.
 
اخطي شر الناس


عَلَيْكَ أن تَخَافْ مِمَّن تُؤذيه فَيَكُون سِلآحَهُ {حَسْبيَ الله وَنِعْمَ الوَكِيل}.

الشر هو الساااهل فالاعمال مثلا مثلا برك
ضك زعما تبانلك تروح وهنا فاللمة برك تبعث رسالة لهاذا تقولو مام مدارلك والو كلام ماشي مليح وتزيد وحدا لشخص اخر وهكدا ساااهلة
بصح
باه تدخل لفرحة على شخص وللا تمسحلو دمعة او تعاونو او تدعيلو من قلبك يلزملك وقت ووقت كبير ثاني .

الخير مليح مليح مليح
وكيما قالو الاخوة من قبل دير الخير ونساااه .
 
آخر تعديل:
قصة للعبرة
*
تقدم طبيب لخطبة فتاة و لكنها عندما علمت بوظيفه والدته، اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف لكى تقبل اتمام الزواج، فـاحتار الشاب فى أمره وقرر أن يلجأ الى أستاذه فى الجامعة ليستشيره، و عندها سأله: و لماذا هذا الشرط؟ فأجاب فى خجل: “أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري و والدتى عاملة بسيطة...تغسل ثياب الناس لتنفق على تربيتى ولكن هذا الماضى يسبب لى الكثير من الحرج و على أن اأدأ حياتى الآن...
"
فقال له استاذه:”لي عندك طلب صغير .. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها,
ثم عد للقائي غدا و عندها سأعطيك رأيى” وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها بدأ بغسل يدي والدته ببطء, وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما
كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, فيهما بعض الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء! بعد انتهائه من غسل يدي والدته, لم يستطع الانتظار لليوم التالى، و لكن تحدث مع أستاذه على الهاتف قائلا: أشكرك، فقد حسمت أمرى لن أضحي بأمي من أجل أحد... فلقد ضحّت بعمرها من أجلي. انتهت القصة .


390106_438259892889416_2111366126_n.jpg

~~~

لن تنعمى بخير ابن إلا إن جعلتى زوجك خير إبنٍ لأمه ~ خذيهاهدية مني هاته الكلمات ايتها الفتاة
ونصيحة للشباب ايضا ~ من لم يقدّر فضل أمه فى حياته لن يجد من تقدّر حياته.


 
آخر تعديل:

لآ تندم عَلى نيّة صادقة مـنّحتهآ ذآت يوم لأحد لم يُقدرهآ و ذَهب !!

بل إفتخر أنك گنت و مآزلت إنسانًا يحمل قلبًا من ذهب!
 
آخر تعديل:
حكاية تعلمنا " التوكل على الله وحده "!!


دخل هشام بن عبد الملك في حجه الكعبة
فإذا هو بسالم بن عبد الله فقال له:سالم سلني حاجة
فقال: إني لأستحي من الله أن أسأل في بيته غيره،
فلما خرج سالم خرج هشام في أثره
فقال له: الآن قد خرجت من بيت الله فسلني حاجة،
فقال سالم:من حوائج الدنيا أم من حوائج الآخرة،
قال: من حوائج الدنيا

فقال سالم: إني ما سألت الدنيا من يملكها؛ فكيف أسألها من لا يملكها.


 
آخر تعديل:
292723_206301949504922_484782764_n.jpg

طريق الالف ميل يبدا بخطوة

بكري اجدادنا البسطاء ميقولوش حكمهم هكذا بالفصحى
وساعات يقولوهم عن طريق قصة يحكيوهالنا والعبرة او النصيحة داخلا فيها
ليوم نحكيلكم حكاية عن هذه المقولة تاع طريق الالف ميل تبدا بخطوة لكن بتعبيراخر وهو قصة حكاتها جدة يوما

قالت انو كانت مرا اسمها عيشة متعرفش تنسج لبرانس وسخفت تنسج لراجلها واحد
عيطت لجاراتها ركبولها لمنسج وبداولها فالنسيج

uuoo0710.jpg

لكن راحو وخلاوها تكملو وحدها
المسكينة كي تشوف بللي البرنوس مزال يطول باه يخلاص تخرج
كل يوم تقعد قدام بابها وتبكي
لاحظها فلاح كان يحرث في ارضو مقابلها
وحد نهار جا وسقساها وشبيك؟
حكاتلو حكايتها
قالها باه يطلعلها العزيمة تاعها
شوفي الارض تاعي واش كبيرة شوفي
ولازم عليا نحرثها كامل وفي وقت محدد
قالها

للي نسجاتو عيشة تنسج وللي خلاتو عيشة ثمما قعد
انا بلخطيط(خط تاع لحرث) ونتي بلخويط (خيط نسيج)
ونشوفو شكون يسبق يخلص

uuoo_010.jpg

وهكذا مرت ايام قليلة وتشجعت ونجحت فالاختبار وخلصت لبرنوس
وعرفت وعرفنا انو الانسان باه يوصل لازم يجد ويتحلى بالارادة هاذا مكان.
 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top