قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

اوك حبوبة وصلني وفهمت ما وقع مني

الحمدلله على فضل الله

يسعدك ربي ويرضى عنك

 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

قصة العديد من تفاصيلها من الواقع المرير مليئة بالعبر والدروس واسلوبك رااائع اختي سواءا في القصص او في حبكة القصة وتسلسلها مااشاء الله تابعتها باهتمام شديد حقا وفي انتظار التتمة...الى هناك سلمتي و بارك الله فيك أختي نزهة الفلاح :)

الحمدلله تعالى على أفضاله ونعمه التي لا تعد ولا تحصى
سلمك الله غادة من كل سوء وأكرمك
بورك فيك
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

بدأت الاحداث تتسارع ولو كانت مقتضبة ولكنها تشير لاقتراب النهاية بالانتضار يا مبدعة
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

ياوليتاهـ ،، لست ادري اشفق عليه ام افرح لما أصابه

في انتظار التكملة
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

أعتدر عن البارحة، المنتدى لم يكن يعمل لدي
بالإضافة إلى ظرف طارئ لم أتمكن من الكتابة
اليوم بعون الله حلقة
اللهم يسر
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

قلوب بشوشةوراء الشاشة
الجزء الثاني من سلسلة:فكرنا سر سعادتنا
الحلقة الواحدة والعشرون:

في الحلقة الماضية: وضع الدكتور عماد الحاسوب جانبا والصور قلبها لكي لا يرى ما يصيبه بالغثيان ثانية... وفتح الظرف الأول...
وإذ هي الضربة القاضية التي لم يحسب حسابها أبدا...

في هذه الحلقة بإذن الله:

فتح الدكتور عماد الظرف الصغير الأول... وقد زكمت أنفه رائحة عطر تمثل له شيئا لم يستطع تحديد هويته... لكن ما إن فتح الظرف حتى عاد إلى الوراء خمس سنوات...
شرع في قراءة الرسالة وقد عادت مشاعره إلى الحدث... الذي نسيه بين ركام الأحداث المتتالية حلوها ومرها.. لكن من يمسه الأمر لا ينسى بسهولة...
حبيبتي هيام...
اسمك علمني الحب و أنا المتيم بك يا أرق نسمات الهواء..
مذ رأيتك في المدرج وجفون عيني تشاجرت وأعلنت العصيان...
حبيبتي... ولو وجدت أبلغ منها ما بخلت بها عليك.. لم الجفاء وتجاهل نظراتي الولهانة...
أرجوك يا ملهمتي ارفقي بحالي وقدري إحساسي ....
..................................
عمادك المعذب
أكمل الدكتور عماد الرسالة مستغربا، ما علاقة فضيحة ابنته بعلاقته بهيام؟
ارتعش قلبه خوفا، قلب الصور بعجالة فجحظت عيناه، إنها صوره وهو عار...
أحس أن تفكيره ارتبك ولم يعد يفهم شيئا...
فتح القرص المضغوط بسرعة فوجد فيه ملفات مصنفة ومعنونة:
ملف سهى
ملف عماد
ملف هناء
بحلق ولازال سؤال واحد مسيطر بشدة: ما علاقة سهى بهناء وبي أنا؟ من القذر المستفيد من هذا؟
فتح ملف عماد أولا فإذا بها قنابل شات وفيديوهات مصورة لسهراته الدنيئة...
مر إلى ملف سهى فإذا بها فيديوهات مصورة وملفات وورد عرف أنها حوارات دردشة قذرة مع شاب اسمه فادي ...
وأخيرا مر إلى ملف هناء...
وما إن هم بفتحه حتى رن هاتفه برقم مجهول، توقع أن يكون صاحب الظرف...
وقد كان....
عماد: ألو
المتصل: ألو دنجوان..
عماد ممتعضا: من أنت؟
المتصل: قلت لك أنا قدرك ولن أتركك حتى تدفع الثمن...
عماد: ثمن ماذا؟ أنا لا أعرفك
المتصل: ألم يوحي لك الظرف بشيء؟
عماد: قلت من أنت؟
المتصل: قلت اخرج من غموضك المصطنع وحدثني ذكرا لرجل...
صمت عماد محاولا استفزاز المتصل....
المتصل: صمتك لن يستفزني فروحك بين يدي...
صابر الدكتور عماد على الصمت رغم ألمه فهو يجيد الصمت والتلذذ بالعذاب...
المتصل: افحص الملف جيدا واختر إما الدفع أو الحبس...
حينها نطق الدكتور عماد بعصبية: دفع؟ دفع ماذا؟
المتصل: عشرون آلاف دولار – وهي قليلة- مقابل طي هذا الملف الذي علمني الكثير...
عماد:آآ
أنهى المتصل المكالمة فجأة...
عاد الدكتور إلى حاسوبه والظرف الدسم جدا.. وانغمس في المشكلة لعله يجد طرف الخيط....
.........................................
وصلت ندى لحي وسام الوسيم وهي تلهث من الجري والخوف...
لم تجده في الركن المعتاد من مدخل الحارة... سألت البقال فقال لها أنه تشاجر مع جارهم وقد ضربه هذا الأخير بسكين في ذراعه، فنقلوه إلى المستشفى...
صرخت وضربت بيدها على صدرها: يا ويلي....
ثم جرت كالمجنونة نحو المستشفى العام باحثة عن الحبيب المضروب....
...................................................
طال الانتظار بهبة وغلبها الجوع والعطش والأهم الحنين لأطفالها الصغار، دخلت الغرفة وقد استيقظت سهى أخيرا بعد أربع ساعات من الحديث الحزين عن مشاكلها وآلامها، بكت خلاله مرات، عند تذكر ظلم زوجها وذله واحتقاره..
ودعتها بحرارة وأخبرتها بخبر جعل سهى تصرخ وتبكي وتفجر الرمانة المكنونة....
يتبع بإذن الله
بقلم: نزهة الفلاح
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

بدأت الاحداث تتسارع ولو كانت مقتضبة ولكنها تشير لاقتراب النهاية بالانتضار يا مبدعة

اللهم يسر يارب

بارك الله فيك وأكرمك أم أمين

 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

ياوليتاهـ ،، لست ادري اشفق عليه ام افرح لما أصابه

في انتظار التكملة

الله المستعان وحده
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

ربي يعينك اختي

في انتظار حلقة اليوم

يارب آمين وإياك

ربي يكرمك ويسعدك

 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

ربنا ييسر امورك حبوبة ويفك كربك ومشكورة للمتابعة ومازلنا في المتابعة اكيد ومعذورة دائما
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

ربنا ييسر امورك حبوبة ويفك كربك ومشكورة للمتابعة ومازلنا في المتابعة اكيد ومعذورة دائما

اللهم آمين يارب العالمين وإياك أم أمين
بارك الله فيك ورضي عنك
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

قلوب بشوشةوراء الشاشة
الجزء الثاني من سلسلة:فكرنا سر سعادتنا
الحلقة الثانية والعشرون:

في الحلقة الماضية: ودعت هبة ابنتها بحرارة وأخبرتها بخبر جعل سهى تصرخ وتبكي وتفجر الرمانة المكنونة....


في هذه الحلقة بإذن الله:

امتزجت دموع هبة بشعور مرير بالظلم عند وداع ابنتها، وقررت أن تخبرها بما يجري، لأنها لا تدري هل ستراها بعد اليوم أم لا....
قالت والدموع قد علت وجهها: لقد طلقني والدك وطردني من البيت.... حرمني من إخوتك، واتهمني بالخيانة ...
وهمت أن تقول لها أنه سيجري تحاليل الحمض النووي له وللأبناء، إن كانوا أطفاله فالحضانة من حقه لأنها امرأة جاهلة أمية وإن كانوا أولادها رماهم لها فهم من شاكلتها دون نفقة أو تبعات!! لكنها تراجعت لفظاعة التهمة ومراعاة لمشاعر ابنتها...
صرخت سهى من أثر الصدمة وقد اختلطت مشاعرها التي لا تكاد تتوضح في هذه الأيام...:
هكذا أفضل يا أمي، أنت الرابحة صدقيني...
هو الخائن فلا تهتمي له...ارتحت أخيرا من الذل والهوان..
إلى المزبلة...
استوقفتها قائلة باستغراب: عمن تتكلمين يا سهى؟
قالت سهى بسخرية: والدي العزيز يا أمي...
فحكت كل شيء لأمها مما زاد الطين بلة... وزاد خنجر الظلم سما..
قامت هبة بعد الخبر الصاعقة وقبلت رأس ابنتها وانصرفت....والصمت جوابها...
لم تهتم سهى للأمر ظنا منها أنها سحابة صيف وستمر وأنه سيبحث في براءة أمها فيعيدها إلى البيت خادمة وطائعة....ونفضت أي سيناريوهات خاصة بالموضوع عن رأسها... وشغلت نفسها بفارسها هشام الذي اشتاقت له كثيرا...
خرجت هبة من المستشفى متجهة نحو محطة القطار لتعود من حيث أتت قبل ثمانية عشرة سنة...
وقفت لتستقل سيارة أجرة لكنها تذكرت أن ليس لديها المال، خرجت من سنين زواجها ببعض الملابس رماها في بهو البيت ثم ضربها وكيل لها الشتائم وهددها وروعها ...
جلست على حافة السلالم عملا بالمثل " من تاه فليمسك بالأرضية " ووضعت يدها على خدها تفكر في مصيرها...
تذكرت نصيحة جارتها فردوس زوجة الدكتور نبيل بأن تستغفر الله كثيرا ويقينا سيفرج همها...
لم تلقي بالا للنصيحة حينها، لكنها حين وجدت أمامها الحيرة والفراغ أطلقت لسانها بالاستغفار وأسندت رأسها على حائط قصير بالقرب ...وما إن مرت لحظات حتى نامت من الإرهاق وكثرة البكاء...
مر وقت ليس بالقليل... أفاقت بعده على صوت لا تعرف صاحبه...
يتبع بإذن الله
بقلم: نزهة الفلاح
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

قلوب بشوشةوراء الشاشة
الجزء الثاني من سلسلة:فكرنا سر سعادتنا
الحلقة الثالثة والعشرون:

في الحلقة الماضية: مر وقت ليس بالقليل... أفاقت بعده هبة على صوت لا تعرف صاحبه...

في هذه الحلقة بإذن الله:

أفاقت هبة على صوت شاب يناديها باسمها: سيدة هبة... سيدة هبة...

نظرت إليه مستغربة وقالت بصوت مرهق: من أنت سيدي؟

قال لها مبتسما: لا تخافي يا سيدة هبة، أنا جاركم عبد الرزاق، أسكن في العمارة رقم أربعة وشقتي تقابل شقتكم من الخلف...

فقالت باستفهام: أهلا بك سيدي وماذا تريد؟

فنادى زوجته من السيارة، وقدمها لها لتطمئن أنه لا يريد بها سوء..

وطلب منها أن تذهب معهم إلى البيت لتفهم قصدهم، فهم يعلمون أنها طردت وأنها تضرب وتهان ويراقبونها عن بعد...

أوجست منهم خيفة، لكنها حدثت نفسها أن لا شيء لديها تخسره، فهي خسرت كل شيء، ودعت الله أن ييسر أمورها...

.............................................

غاص الدكتور عماد في مشكلته باحثا عن اللغز المحير..

كيف وصل إلى أسراري وأسرار ابنتي؟ كيف عرف قصة هناء بعد أن طويت صفحتها منذ أكثر من أربع سنوات..

تذكر سهى كطرف مهم في المشكلة، وبدأ يحدث نفسه:

ولكن كيف سيواجهها؟ ألا يمكن أن تكون على دراية بما يفعل....

لكن لابد أن أعرف حقيقة الأمر، لابد أن أكشف هذا الذئب الخسيس واللص الزنديق...

قام وذهب إلى سهى في المستشفى، محاولا تهدئة نفسه لكي لا يعاملها بعنف أو تهور....وفي نفس الوقت يهيئ نفسه لإنكار أي شبهة عرفتها عنه...

وصل إلى غرفة سهى بعد ربع ساعة...

دخل الغرفة فوجد ضيفين يزوران سهى وهي سعيدة وضاحكة....

تراجع إلى الوراء وخرج ....

وماهي إلا دقائق حتى أتاه الخبر اليقين...

.............................................

وصلت ندى إلى بوابة المستعجلات في المستشفى العام... فذهلت بما رأت وصفعت صفعة قلبت حياتها رأسا على عقب...

يتبع بإذن الله
بقلم: نزهة الفلاح

 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

مليييييييييييييييييييييح
الله يعطيك العافية

بارك الله فيك زهور، اللهم آمين يارب وإياك

روعععة شوقتينا نزهة

بارك الله فيك مليكة، اللهم يسر يارب
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

مشكورة يا نزهة على المواصلة وبالانتضار طبعا واتوقع ان اخو ندى هو من ضرب حبيبها اولا ؟؟؟ راني نزرب في الفيلم ههه
 
رد: قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة قصة في قمة الروعة

بارك الله فيك من اجمل ما قرأت
انا في الانتضااااااااااااااااااااااااااااااار التكملة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top