السلام عليكم احبتي في الله
ربما ما قد اقوله قد يعجب البعض وينفر منه الكثيرون
ساتكلم وبدون مقدمات عن العهدة الرابعة التي أراها تطاولا على الدستور وارادة الشعب ان كنا بالأمس القريب وافقنا على ثالثة ها نحن ذا سنوافق على الرابعة كانت امور لتكون بخير لو أن العهدة الثالثة اتت بثمارها وغيرت تغييرا جذريا من اوضاع الاقتصادية والاجتماعية
جزائر الستينات اذا ماعدنا الى تاريخ تختلف نوعا ما عن السبعينات والثمانينات فقد قطعت أشواطا في جميع الميادين ولا ننكر الازمات التي مرت بها منها ازمة البترول وتأثير النظام الاشتراكي على الاقتصاد وصولا الى أكتوبر1988 واحتجاجات التي لا تكاد تخفى عن صغيرنا وكبيرنا ثم التسعينات أو ما يعرف بالعشرية السوداء والدماء التي سفكت فيها وكيف صارت البلاد في فوضى ولا داعي لتعمق اكثر فما يهم هنا هي الانتخابات الرئاسية التي جاء معها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وكيف استطاع ان يخرج الجزائر من عنق الزجاجة وياتي بالحل الانسب وهو الوئام الوطني نعم كانت خطوة راائعة وكيف لا وقد دفع الديون المتراكمة على الجزائر وعاد الامن اليها ولكن للاسف تلك هي الخطوة الوحيدة التي خطتها الجزائر الخطوة الوحيدة التي مازلنا نسير فيها لحد الان بعد مرور ثلاث عهدات جزائر ما بعد الوئام وجزائر يوم سواء ولكن للاسف مع اختلاسات وسرقات بالجملة السؤال المطروح الان هل ستقدم العهدة الرابعة ما لم تقدمه الثانية والثالثة وهل بالفعل الشعب الجزائري قابل لهذا الترشح مدعم لهذا القرار الذي لحد لم يصرح به الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وبذكري اسمه هل هو بحق قادر على قيادة دولة كبيرة مثل الجزائر أم ان رئيس
كما قالها ذات يوم من على منبر وصفق له الشعب واعدا الشباب بقيادة جزائر وللاسف كان مجرد وعد ولم يكن حتى حبرا على الورق فالواقع يقول العكس
أعجبتني مقولة شاب جزائري باحدى التعليقات قال
لكم الخط
ربما ما قد اقوله قد يعجب البعض وينفر منه الكثيرون
ساتكلم وبدون مقدمات عن العهدة الرابعة التي أراها تطاولا على الدستور وارادة الشعب ان كنا بالأمس القريب وافقنا على ثالثة ها نحن ذا سنوافق على الرابعة كانت امور لتكون بخير لو أن العهدة الثالثة اتت بثمارها وغيرت تغييرا جذريا من اوضاع الاقتصادية والاجتماعية
جزائر الستينات اذا ماعدنا الى تاريخ تختلف نوعا ما عن السبعينات والثمانينات فقد قطعت أشواطا في جميع الميادين ولا ننكر الازمات التي مرت بها منها ازمة البترول وتأثير النظام الاشتراكي على الاقتصاد وصولا الى أكتوبر1988 واحتجاجات التي لا تكاد تخفى عن صغيرنا وكبيرنا ثم التسعينات أو ما يعرف بالعشرية السوداء والدماء التي سفكت فيها وكيف صارت البلاد في فوضى ولا داعي لتعمق اكثر فما يهم هنا هي الانتخابات الرئاسية التي جاء معها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وكيف استطاع ان يخرج الجزائر من عنق الزجاجة وياتي بالحل الانسب وهو الوئام الوطني نعم كانت خطوة راائعة وكيف لا وقد دفع الديون المتراكمة على الجزائر وعاد الامن اليها ولكن للاسف تلك هي الخطوة الوحيدة التي خطتها الجزائر الخطوة الوحيدة التي مازلنا نسير فيها لحد الان بعد مرور ثلاث عهدات جزائر ما بعد الوئام وجزائر يوم سواء ولكن للاسف مع اختلاسات وسرقات بالجملة السؤال المطروح الان هل ستقدم العهدة الرابعة ما لم تقدمه الثانية والثالثة وهل بالفعل الشعب الجزائري قابل لهذا الترشح مدعم لهذا القرار الذي لحد لم يصرح به الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وبذكري اسمه هل هو بحق قادر على قيادة دولة كبيرة مثل الجزائر أم ان رئيس
PHP:
طاب جانانو
أعجبتني مقولة شاب جزائري باحدى التعليقات قال
فهل حقا هرمنا وصار المشيب شبابا و صارت امنية الشاعر ابا العتاهية التي تقول يا ليت الشباب يعود يوما حقيقة ام مجرد اوهام والقادم افضلهرمنا ونحن بعز شبابنا
لكم الخط