مسابقة معالم وآثار

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
ماتشو بيتشو " Machu Picchu " القلعة الضائعة فوق السحاب

أو القلعة الضائعة



مدينة ماتشو بيتشو أو القلعة الضائعة ..
بنيت هذه المدينة من قبل شعب الإنكا في القرن الخامس عشر,
تقع هذه المدينة في كوزكوبين جبلين من سلسلة جبال الأنديز
على ارتفاع 2340 متر فوق سطح البحر




نبذة مختصرة عن شعب الإنكا



الإنكا (Inca) إمبراطورية قديمة بنتها شعوب هندية
في منطقة جنوب غرب أمريكا, وهي ذات حضارة ضاربة
في القدم وتشمل أرض الأنكا بوليفيا والبيرو والاكوادور
وجزءا من تشيلي والأرجنتين قاموا ببناء عاصمتهم
كاسكو وهي مدينة مترفة ومليئة بالمعابد والقصور
تقع على ارتفاع 11000 قدم فوق مستوى سطح البحر
في جبال الانديز وقد أطلق عليها اسم
مدينة الشمس المقدسة, تبلغ مساحتها 990000 كيلومتر مربع.





تم الكشف عن بقايا إحدى مقابر الأنكا حيث عثر
على حوالي 1200 رزمة في أحد الأماكن على
مساحة 5 هكتارات تحتوي كل منها على جثة واحدة على الأقل،


ويصل عدد الجثث الموجود في إحدى الرزم على
سبع جثث ولا تزال الألوف منها مدفونة اسفل البلدة.




حتى الآن تم الكشف عن 2200 رجل وامرأة وطفل
من الأغنياء والفقراء إلى جانبهم بعض الطعام والملابس
وأدوات منزلية ليستخدموها في حياة الآخرة.





والان مع صور مدينة ماتشو بيتشو ‘‘




55888-1.gif




55889-1.gif




55890-1.gif




55891-1.gif




55892-1.gif




55893-1.gif




رغم بعدهم عن التطور العمراني ..


الا ان تصميم البيوت راق كثيرا ..


بيوتهم غريبه ولكن لها طابع حلو مختلف عن الحضارات الاخرى ..
 
مارايكي في هدا الاثار البئر الذي القي فيه سيدنا يوسف والله اعلم
yooosf.jpg
 
السلام عليكم
اسفة على الغياب اخواني كنت مسافرة عدت البارحة ليلا
اليوم عندي ضيوف لهدا لم ادخل اللمة بعد مغادرتهم سؤحاول جمع النقاط لاطرح نتائج الاسبوع الثاني
الف شكر للغالية سانديرا وللمميز سيف الله
طرحو معالم جميلة جدا
شكرا لتفهمكم

 
السلام عليكم
هده مشاركة الاولى في هدا الموضوع ويسعدوني ان اشارك في هده المسابقة الرائعة
do.php


images


انشاء الله ينال اعجابكم

لا لا حبيبتي اظنك لم تفهمي المسابقة
كل يوم انا اطرح معلم والاعضاء يعطونني اسم المعلم
لكن بصفتي كنت غائبة اخد مكاني بعض زملائي كي لا تتوقف المسابقة
 
يقولون: «من الحب ما قتل»، أما بلغة موسى المعماري فإن «من الحب ما بنى قلعة غريبة الشكل والقصة». إنها قصة تؤكد أنه لا شيء مستحيل في قاموس الإنسان، وذلك بعد أن تحولت قلعته إلى مثال ساطع للتحدي والإرادة القوية، وإلى معلم من أهم معالم لبنان السياحية...، وكل هذا في سبيل تحقيق حلم راوده منذ طفولته.



109120.imgcache.jpg




قال موسى المعماري لـ«الشرق الأوسط» عندما التقته، راويا قصته مع قلعته الشهيرة اليوم: «عندما كنت طالبا في المدرسة عمري 14 سنة، أحببت إحدى زميلاتي وكان اسمها سيدة وكان والدها ثريا يملك قصرا. وعندما صارحتها بحبي، أنا الفتى الصغير ابن العائلة المستورة، سخرت مني وأجابتني (عندما تملك قصرا يصبح بإمكانك أن تتحدث إلي).. وحقا، منذ ذلك اليوم صارت هوايتي في المدرسة رسم القصور والقلاع». «قلعة موسى» - كما تعرف - تقع قرب بلدة دير القمر في منطقة الشوف بجبل لبنان، على مسافة 40 كلم عن بيروت. وبدأت معالمها تتبلور على الورق بادئ الأمر، ما أثار استهجان الأستاذ أنور، أحد مدرسي موسى في مادة الرياضيات، الذي أكمل معه ما بدأته سيدة. إذ قال له ساخرا عندما شاهده منشغلا بالرسم «ماذا تفبرك (تصنع)؟ هل تصور قصر والدك يا فقير..؟» فرد موسى يومذاك بأنه رأى هذه القلعة في الحلم، فراح مدرسه يضربه بقضيب رمان، ثم مزق الرسم ورماه أرضا.



599_94103_1262680428.jpg




وبعد يوم على إعلان هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، ترك موسى المدرسة منتقلا من مدينة طرطوس السورية حيث كانت تقيم أسرته، قاصدا عمه عيسى المعماري في مدينة صيدا، بجنوب لبنان. ويومذاك كان عمه يعمل في ترميم قلعة صيدا البحرية، ومن ثم شق موسى طريقه محترفا ترميم المباني الأثرية.


asharqeye1.677070.jpg




وعام 1949 انتقل موسى إلى قصر بيت الدين، قصر أمير جبل لبنان الأمير بشير الثاني الشهابي، ليرمم متحف القصر. وكان عمله في المتحف سببا في اختياره موقع القلعة التي بناها لاحقا، نظرا لوقوعه في الجهة المقابلة تماما عبر الوادي الفاصل بين دير القمر وبيت الدين.



qatarw.com_980734659.jpg





بمبلغ 15000 ليرة لبنانية باشر موسى بناء قلعته، بمشاركة زوجته عام 1962، واصلا الليل بالنهار. وهنا يتذكر فيقول «حملت حجارتها على ظهري، وقد تجاوز وزن بعضها 150 كلغم. لقد نقلت 6540 حجرا ضخما إلى موقع القلعة، ما تسبب لي بمرض ترقق العظام الذي أعاني منه حتى اليوم».



229565b0475d2.jpg




حجرا على حجر شيد موسى قلعته الشهيرة التي تجتذب منذ سنين السياح اللبنانيين والعرب والأجانب. وهي تنتصب بناء فريدا من نوعه، تتميز كقلاع القرون الوسطى ذات الأبراج، بجانب الحجارة الصخرية المنحوتة والمنقوشة، إذ على كل حجر رسم موسى نحته بإبداع وفرادة بحيث لا يوجد حجر مشابه للآخر.

وردا على سؤال أجاب موسى، ابن الثمانين سنة، أن رئيس الجمهورية السابق كميل شمعون (حكم بين 1952 و1958) وعقيلته زلفا كانا أول من زار القلعة، مضيفا «آنذاك ساعدني الرئيس شمعون في الحصول على قرض مصرفي طويل الأمد (60 ألف ليرة)، بعدما أهداني الجنسية اللبنانية»، كذلك كان من بين أشهر الزعماء الذين زاروا القلعة كمال جنبلاط الذي ساعده في الحصول على قرض ثان بقيمة 10 آلاف ليرة ساهمت في تحقيق حلمه.

يلج الزائر باب القلعة على جسر خشبي متصل ببوابة رئيسية مصنوعة من الرصاص القاسي، يعود تاريخها إلى زمن المماليك والصليبيين، وقد نقش عليها صاحبها عبارة «دخلناها شبابا وخرجنا شيبا». المشاهد داخل القلعة كثيرة ولافتة. ففي الطابق الأول هناك 75 شخصية جسدها صاحبها عبر تماثيل شمعية، تضم أفراد عائلته وأقربائه وجميع الفلاحين والعمال الذين آزروه في بناء القلعة، ولقد أناط بكل شخصية حرفة، ليصبح القصر أشبه بمجتمع مكتمل الأركان.



T_188cc19c-386a-4598-a1eb-52a8a2886d76.jpg




سراديب تمتد إلى الطابقين الثاني والثالث، حيث يستقبل الزائر في الطابق الثاني مشهد الأمراء ومشهد الوحدة الوطنية المتمثل في جلسات رجال الدين الذين يمثلون طوائف لبنان الـ18، إلى مشاهد المحاكمات التي كانت تجري في أزمنة عدة من التاريخ، ثم هناك مشاهد الينابيع وملء الجرار والعلاقة مع القمح ودرسه في البيادر على النورج... وصولا إلى المطحنة ورغيف الصاج، ثم هناك الآلات الموسيقية القديمة كالمجوز والدف والربابة والبزق والعود وغيرها. واللافت أيضا وجود مجسم لموسى وآخر لأستاذه أنور وهو ينهال عليه ضربا، بينما رفاقه يتضاحكون على مقاعد الدراسة، وكذلك جلسة الضيافة، وبالأخص، جلسة القهوة العربية.

وفي أحد ممرات القلعة، تطالع الزائر مقولة لموسى هي «علمتني الحياة أن هذا العالم لن يتوقف عن استمراره بعد موتي، كما أن الأرض لن تحجم عن دورانها، والشمس لن تكف عن شروقها وغروبها».

وفي آخر المطاف، يتربع متحف الأسلحة - الفريد من نوعه في الشرق الأوسط الذي جرى تدشينه هذا العام - ويضم نحو 32000 قطعة سلاح من مختلف العصور، لا سيما العصر العثماني وفترة الانتداب الفرنسي، فضلا عن المعادن والحجارة الثمينة والأساور والألبسة وغيرها.

ولم ينس موسى، صاحب كتاب «حلم حياتي» الذي طبع منه 150000 نسخة عام 1986، حبيبته الأولى سيدة التي زارته فعلا بعد فراق طال 67 سنة، مستقبلا إياها على طريقته الخاصة. وهنا علق قائلا: «كنت أحرص على دخولها من الباب المنخفض للقلعة أردت أن تركع أمامي، مثلما ركعت يوم ضربني أستاذي...».

أخيرا، أمام القلعة، أنشأ موسى البرك والساحات وجعل فيها المقاعد المتنوعة الأشكال والأحجام، وإلى جانبها بنى استراحة مشابهة جدا في شكلها وهندستها للقلعة، تقام المناسبات الخاصة صيفا وشتاء. وطبعا لا يكتمل المشهد السياحي من دون الجمل والحصان والحمار وعربة الخيل عند من لقب بـ«المعماري» نظرا لتشييده قلعة بمفرده، وهو اليوم يقص على زواره برفقة زوجته رواية القلعة بناء لطلبهم. غير أن ما يحز في نفس موسى، رغم نجاح تحديه، أن وزارة السياحة اللبنانية لم تضع قلعته على الخريطة السياحية حتى اليوم، مشيرا إلى أنه «راحل غدا لكن القلعة باقية»، وأن أولاده «قد يستفيدون منها لكنها لن تكون لهم، بل ستبقى معلما لبنانيا بامتياز».



 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
قلعة موسى المعماري في لبنان







هو قصر عجيب الشكل والقصة . تخيل ان الذي بنا القصر المدعو موسى موجود الى هذا

الوقت ، والعجيب الغريب انه بناه قطعة قطعة بيده دون مساعدة وفي ذلك ... قصة وسبب







لقد أحب موسى في صغره فتاة وكانت الدنيا وما فيها بالنسبة له لكن كان موسى يعاني من مرض

خطير لم تستطيع فتاته من تحمله انه الفقر المدقع الذي كان يلف حياته وكانت حبيبته تحلم بالقصور

والذهب ، وفي يوم ذهبت تلك المحبوبة بعيداً مع أول لمعة من الذهب والنقود وخلفت ورائها

فتى جريح ضاقت به الدنيا حزن وفقر وقلت حيلته ، ولكن ذلك الفتى موسى قرر أن يكون له قصر

أجمل من قصور الملوك والسلاطين








فحدث أمه بما في نفسه وما يعتزم فأشفقت عليه من ذلك الحلم لكن الفتى لم يستكن وقرر ان يبني القصر وفعلاً

بدأ ، فكان كل يوم في وقت فراغه يذهب ليضع لبنة جديدة من حلمه ولقد استخدم أروع الحجر والرسم دون ان

يساعده أحد لمدة تزيد عن 15 عاماً ، واصبح يمتلك أجمل القصور وهو اليوم يتواجد عند بابه يحكي قصته

ويوقع على كتابه بعد أن أصبح من اشهر معالم لبنان ، القصر رائع من الداخل والخارج ، وفي الداخل تجد

قصة موسى وكل مراحلة من حياته مجسدة ، اضافة الى المعلومات التي ذكرت عن قصر موسى وعن طريقة

.. بنائه ايضاً معلومات هامة ....

فعندما تدخل الى القصر سوف تنبهر بما ستراه

في الداخل اشخاص صنعها موسى المعماري بيده وكل شخصية تحكي تاريخ عريق وقد صنعها بطريقة لا ينقصها

سوى ان تنطق . فقد صنع كل الشخصيات التي رأها وتأثر بها في حياته ،

ومن أكثر الاشياء المضحكة الغرفة التي خصصها كي يعبر عن المدرسة وعن الاستاذ الذي كان يعاقب الاولاد

بالضرب بالعصا التي لم يسلم هو منها والتي دفعته الى ما هو عليه الان






وقد اتسعت مساحة القصر لدرجة انها اصبحت تشكل متحفاً حقيقياً يضم كل الاشياء التاريخية اللبنانية

بالاضافة الى مجموعة كبيرة من الاسلحة القديمة من العصر العثماني حتى الاحتلال الفرنسي وتعد هذه المجموعة

من أكبر المجموعات بالشرق الاوسط حيث تبلغ 16 الف قطعة .

وفي احدى الممرات تطالعك بعض الكلمات التي سطرها موسى على احدى اللوحات

" علمتني الحياة أن هذا العالم لن يتوقف عن استمراره بعد موتي ، كما أن الارض لن تحجم عن دورانها والشمس

لن تكف عن شروقها وغروبها "

اترككم الآن مع الصور

قلعة موسى المعماري من معالم لبنان الاثرية









]
350936_21261043145.jpg

















[/url]



























هذه صورة موسى بالمدرسة عندما كان الاستاذ يؤدبه

 
قلعة موسى المعماري


(من معالم لبنان الأثرية)




Moosa.1.jpg



image004.jpg


image006.jpg




تعد القلعة الآن من أبرز المعالم السياحية في لبنان، ويقصدها آلاف الزوار سنويا،

وتضم بداخلها تماثيل للمهن القديمة في لبنان، ومعرضا لمئات الأسلحة الحقيقية التي

شاركت في الكثير من الحروب التاريخية، منها الحربين العالميتين الأولى والثانية،

وفي العصر العثماني حتى الاحتلال الفرنسي للبنان والكثير من الاشياء الجميلة

والحقيقية، وفيها أيضا تماثيل تبين كيف كان يعامل الأستاذ أنور تلميذه موسى.

image008.jpg



image010.jpg



image012.jpg



image014.jpg



image016.jpg

image018.jpg



. (قلعة موسى المعماري تقع في منطقة الشوفة التي تعد من أجمل المناطق اللبنانية

لطبيعتها الخلابة وطقسها البديع على مدار السنة ولاحتواءها على معالم أثرية وتاريخية جميلة

بُنيت قلعة موسى المعماري عام 1962 بمجهود فردي من موسى المعماري، الذي أطلق عليه

لقب المعماري نسبة لقيامه بإعمار قلعته الذي استغرق بناءهاأكثر من 10 سنوات،

جمع فيه تراث وتاريخ لبنان كله بهذا القصر، ففيه مجسمات عن حرف لبنان القديمة وسبل

المواصلات والحياة الاجتماعية وجسدها كلها بمجسمات للتوضيح

وللقلعة قصة جميلة


image020.jpg



image022.jpg



image024.jpg



image026.jpg



image028.jpg



image030.jpg



image032.jpg



image034.jpg



image036.jpg



image038.jpg



image040.jpg



قصة موسى المعماري

في الرابعة عشرة من عمره، رسم موسى المعماري

قصر الاحلام على دفتر المدرسة، كانت مجرد بقعة رسم صغيرة على الصفحة،

ليس فيها هدف، ليس فيها اندفاع....

إنها مجرد حلم يُعتبر تحقيقه ضرباً من ضروب الخيال.

الاستاذ انور معروف بقسوته على طلابه، كان يشكّل هاجساً معنوياً ونفسياً كبيراً لهم
موسى يخشاه، لم يشأ يوماً تحديه لكن للقدر كلمته، فكانت المناسب

الاستاذ يصرخ بوجه تلميذه ساخراً: ماذا تفبرك؟، هل تصور قصر والدك...!

قبل أن يمزق الدفتر قطعاً خمساً ويرميه على رأس موسى، الذي قال بنبرة التحدي

" سوف أريك ولو بعد حين ليس قصر والدي.. بل قصري أنا"
الاستاذ انور لم يتفوه ولو بكلمة تشجيع واحدة تعطي صاحب

«النعومة العنيدة» هذا دفعاً معنوياً كبيراً
لم يتلفظ بكلمة تهنئة واحدة، بل كان ينهال على تلميذه ضرباً بقضيب الرمان،

الى ان سخر منه زملاؤه الطلاب وهزأته حبيبته.. التي رفضت الاقتران به لأنه

فقيرا مشترطة عليه أن تسكن قصرا إذا أراد الزواج بها.
فكان الاندفاع وكان التحدي، وكان تحقيق القول الشائع: العبقرية وليدة الألم.

عبقرية توجتْ قصراً جميلاً له برجان مستديران يجتذب اليه السياح.

فشرع موسى ببناء القلعة لأكثر من 10 سنوات، ونجح في بناء قلعة كبيرة

يملكها لنفسه، وقام بوضع لها بابان، واحد كبير والآخر صغير جدا،

لا يستطيع أحد أن يدخل القلعة من الباب الصغير إلا وينحني

لركبتيه ليتمكن من دخول القلعة.
وفي يوم من الأيام دعا أستاذه أنور وحبيبته التي تخلت عنه لحضور القلعة

ورؤيتها، وأغلق الباب الكبير وقام بفتح الباب الصغير، ووقف داخل القلعة مستقبلا جهة

الباب الصغير منتظرا دخول زواره، فدخلت حبيبته القلعة منحنية وكأنها تدخل منحنية

لموسى الذي كان واقفا لاستقبالها داخل القلعة.
فقال لها: الآن قمتُ بإذلالك وجعتلك تنحنين لي

كما قمتي بإذلالي ورفضك الاقتران بي وقمت بالاستهزاء بي.
وبعد حين جاء معلمه الاستاذ أنور ودخل القلعة من الباب الصغير وهو

منحنٍ، فرد عليه موسى بمثل ما رد على حبيبته، بأنه استطاع إذلال أستاذه وجعله ينحني

له وهو يدخل القلعة ردا على قيام الأستاذ بإذلال موسى كثيرا في المدرسة والاستهزاء به.
وهكذا حقق موسى أحلامه، أهمها بناء القلعة التي طالما تمناها، والانتقام من معلمه وحبيبته.
وفي احدى ممرات القلعة تطالعك بعض الكلمات التي سطرها موسى على احدى اللوحات :

"علمتني الحياة ان هذا العالم لن يتوقف عن استمراره بعد موتي كما ان

الارض لن تحجم عن دورانها والشمس لن تكف عن شروقها وغروبها."
لا يمكن ان لا تشد الى هذا الصرح الذي يمثل عزيمة

واصرار موسى على التحدي وتحقيق حلمه.

350936_01261041690.jpg


350936_01261044610.jpg


 
معلم اليوم

350936_01261041690.jpg


asharqeye1.677070.jpg




قلعة موسى بلبنان


220px-MoussaCastle2.jpg


قلعة موسى هي قلعة تقع بين دير القمر وبيت الدين في لبنان.
وقد بناها موسى عبد الكريم المعماري بمفرده (ولد في 27 يوليو 1931)، حيث عمل طول حياته. وقد احتاج الى 60 سنة (21900 يوما و394200 ساعة) من العمل. وفقا لسيرته الذاتية، كان موسى طالباً عندما حلم دائما من بناء هذا القصر،وقد رسم حلمه علة قطعة من الورق في الصف. لم يكن موسى جاداً في دراسته حتى أن استاذه أنو اعتاد أن يسخر منه والقول له: "أنت لن تحقق شيئا".[1]
بين عامي 1951 و1962، قال انه حضَّرَ كل شيء لتحقيق مخططه بما في ذلك شراء الأراضي والمخططات وفي عام 1962، بدأ عمله الحياة وبنى القلعة بيديه مستخدماً كل من الحجارة والطين حيث وضع رسوم متحركة التي كانت تمثل مشاهد مختلفة من الحياة القرية اللبنانية القديمة في القرن 19 ،مما جعل من العمل رؤية وإبداع حقيقي بكل الوسائل.

تاريخه

بدء العمل به موسى المعماري عام 1945م وانهى من بنائه عام 1997، كتحقيق لحلم حطمه معلمه في الصغر. بناه بدون أي مساعدة حجرا بحجر بيديه. وعند انتهائه، ضم في غرفه تراث و تاريخ لبنان عن طريق مجسمات تمثل حياة اللبنانيين في القرنين التاسع عشر والعشرين. بالإضافة إلى مجموعة من الأسلحة القديمة من العصر العثماني حتى الانتداب الفرنسي للبنان وتعد هذه المجموعة من أكبر المجموعات بالشرق الأوسط وتبلغ 16 ألف قطعة سلاح[1]. بثيسش

قصر موسى المعماري الذي بناه بمفرده

يقع قصر موسى أو ما يعرف في لبنان بقلعة موسى في منطقة دير القمر في لبنان، وقد أخذ هذا القصر شهرته من قصة الشخص الذي بناء بمفرده وهو موسى المعماري، حيث يحكى أنه أحب رفيقته في المدرسة وهي من عائلة غنية بينما هو كان من عائلة بسيطة، وقرر في يوم من الايام ان يعلمها بحبه لها فما كان منها الا ان سخرت منه وقالت له “عندما تملك قصراً يمكنك أن تتحدث إلي”، وهو في صفه وفي حصة الرسم طلب الاستاذ أنور من الجميع رسم عصفور على الورقة فقام الجميع برسم العصفور الا موسى رسم صورة القصر الذي يحلم به لحبيبته، عندها تضايق استاذه منه ومزق له الرسم ورماه وضربه بالعصا، فما كان من موسى الا ان تحدى الاستاذ وحبيبته معاً وأصر على أن يبني هذا القصر. اتجه موسى الى عمه الذي يعمل على ترميم قلعة صيدا البحرية وعمل معه وتعلم منه البناء وفن النحت على الحجر، مع مرور السنين اكتسب خبرة كبيرة تساعده في تحقيق مشروعه. مرت السنين وتزوج من السيدة ماريا وهي غير حبيبته التي حلم ببناء القصر لها، ساعدته زوجته ماريا في تحقيق حلمه ووقفت بجانبه بعدما قام بشراء الارض التي ينوي البناء عليها مقابل دير القمر. في العام 1962 باشر ببناء قصره وبعد خمس سنوات انتقل الى مرحلة تجهزيه من الداخل، ومع الايام تحول هذا القصر الى متحف بجهد شخصي من موسى المعماري نفسه، كما نرى في الصور المرفقة، وأصبح قصر موسى عبد الكريم المعماري مقصداً للزوار من جميع أنحاء العالم.

Lebanon-Deir-EL-Qamar-Moussa-Castle-1024x682.jpg


moussacastle4.jpg


moussacastle7.jpg


محولا حلمه إلى أحد معالم لبنان الأثرية الفريدة




يقولون: «من الحب ما قتل»، أما بلغة موسى المعماري فإن «من الحب ما بنى قلعة غريبة الشكل والقصة». إنها قصة تؤكد أنه لا شيء مستحيل في قاموس الإنسان، وذلك بعد أن تحولت قلعته إلى مثال ساطع للتحدي والإرادة القوية، وإلى معلم من أهم معالم لبنان السياحية...، وكل هذا في سبيل تحقيق حلم راوده منذ طفولته.
قال موسى المعماري لـ«الشرق الأوسط» عندما التقته، راويا قصته مع قلعته الشهيرة اليوم: «عندما كنت طالبا في المدرسة عمري 14 سنة، أحببت إحدى زميلاتي وكان اسمها سيدة وكان والدها ثريا يملك قصرا. وعندما صارحتها بحبي، أنا الفتى الصغير ابن العائلة المستورة، سخرت مني وأجابتني (عندما تملك قصرا يصبح بإمكانك أن تتحدث إلي).. وحقا، منذ ذلك اليوم صارت هوايتي في المدرسة رسم القصور والقلاع». «قلعة موسى» - كما تعرف - تقع قرب بلدة دير القمر في منطقة الشوف بجبل لبنان، على مسافة 40 كلم عن بيروت. وبدأت معالمها تتبلور على الورق بادئ الأمر، ما أثار استهجان الأستاذ أنور، أحد مدرسي موسى في مادة الرياضيات، الذي أكمل معه ما بدأته سيدة. إذ قال له ساخرا عندما شاهده منشغلا بالرسم «ماذا تفبرك (تصنع)؟ هل تصور قصر والدك يا فقير..؟» فرد موسى يومذاك بأنه رأى هذه القلعة في الحلم، فراح مدرسه يضربه بقضيب رمان، ثم مزق الرسم ورماه أرضا.

وبعد يوم على إعلان هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، ترك موسى المدرسة منتقلا من مدينة طرطوس السورية حيث كانت تقيم أسرته، قاصدا عمه عيسى المعماري في مدينة صيدا، بجنوب لبنان. ويومذاك كان عمه يعمل في ترميم قلعة صيدا البحرية، ومن ثم شق موسى طريقه محترفا ترميم المباني الأثرية.

وعام 1949 انتقل موسى إلى قصر بيت الدين، قصر أمير جبل لبنان الأمير بشير الثاني الشهابي، ليرمم متحف القصر. وكان عمله في المتحف سببا في اختياره موقع القلعة التي بناها لاحقا، نظرا لوقوعه في الجهة المقابلة تماما عبر الوادي الفاصل بين دير القمر وبيت الدين.

بمبلغ 15000 ليرة لبنانية باشر موسى بناء قلعته، بمشاركة زوجته عام 1962، واصلا الليل بالنهار. وهنا يتذكر فيقول «حملت حجارتها على ظهري، وقد تجاوز وزن بعضها 150 كلغم. لقد نقلت 6540 حجرا ضخما إلى موقع القلعة، ما تسبب لي بمرض ترقق العظام الذي أعاني منه حتى اليوم».

حجرا على حجر شيد موسى قلعته الشهيرة التي تجتذب منذ سنين السياح اللبنانيين والعرب والأجانب. وهي تنتصب بناء فريدا من نوعه، تتميز كقلاع القرون الوسطى ذات الأبراج، بجانب الحجارة الصخرية المنحوتة والمنقوشة، إذ على كل حجر رسم موسى نحته بإبداع وفرادة بحيث لا يوجد حجر مشابه للآخر.

وردا على سؤال أجاب موسى، ابن الثمانين سنة، أن رئيس الجمهورية السابق كميل شمعون (حكم بين 1952 و1958) وعقيلته زلفا كانا أول من زار القلعة، مضيفا «آنذاك ساعدني الرئيس شمعون في الحصول على قرض مصرفي طويل الأمد (60 ألف ليرة)، بعدما أهداني الجنسية اللبنانية»، كذلك كان من بين أشهر الزعماء الذين زاروا القلعة كمال جنبلاط الذي ساعده في الحصول على قرض ثان بقيمة 10 آلاف ليرة ساهمت في تحقيق حلمه.

يلج الزائر باب القلعة على جسر خشبي متصل ببوابة رئيسية مصنوعة من الرصاص القاسي، يعود تاريخها إلى زمن المماليك والصليبيين، وقد نقش عليها صاحبها عبارة «دخلناها شبابا وخرجنا شيبا». المشاهد داخل القلعة كثيرة ولافتة. ففي الطابق الأول هناك 75 شخصية جسدها صاحبها عبر تماثيل شمعية، تضم أفراد عائلته وأقربائه وجميع الفلاحين والعمال الذين آزروه في بناء القلعة، ولقد أناط بكل شخصية حرفة، ليصبح القصر أشبه بمجتمع مكتمل الأركان.

سراديب تمتد إلى الطابقين الثاني والثالث، حيث يستقبل الزائر في الطابق الثاني مشهد الأمراء ومشهد الوحدة الوطنية المتمثل في جلسات رجال الدين الذين يمثلون طوائف لبنان الـ18، إلى مشاهد المحاكمات التي كانت تجري في أزمنة عدة من التاريخ، ثم هناك مشاهد الينابيع وملء الجرار والعلاقة مع القمح ودرسه في البيادر على النورج... وصولا إلى المطحنة ورغيف الصاج، ثم هناك الآلات الموسيقية القديمة كالمجوز والدف والربابة والبزق والعود وغيرها. واللافت أيضا وجود مجسم لموسى وآخر لأستاذه أنور وهو ينهال عليه ضربا، بينما رفاقه يتضاحكون على مقاعد الدراسة، وكذلك جلسة الضيافة، وبالأخص، جلسة القهوة العربية.

وفي أحد ممرات القلعة، تطالع الزائر مقولة لموسى هي «علمتني الحياة أن هذا العالم لن يتوقف عن استمراره بعد موتي، كما أن الأرض لن تحجم عن دورانها، والشمس لن تكف عن شروقها وغروبها».

وفي آخر المطاف، يتربع متحف الأسلحة - الفريد من نوعه في الشرق الأوسط الذي جرى تدشينه هذا العام - ويضم نحو 32000 قطعة سلاح من مختلف العصور، لا سيما العصر العثماني وفترة الانتداب الفرنسي، فضلا عن المعادن والحجارة الثمينة والأساور والألبسة وغيرها.

ولم ينس موسى، صاحب كتاب «حلم حياتي» الذي طبع منه 150000 نسخة عام 1986، حبيبته الأولى سيدة التي زارته فعلا بعد فراق طال 67 سنة، مستقبلا إياها على طريقته الخاصة. وهنا علق قائلا: «كنت أحرص على دخولها من الباب المنخفض للقلعة أردت أن تركع أمامي، مثلما ركعت يوم ضربني أستاذي...».

أخيرا، أمام القلعة، أنشأ موسى البرك والساحات وجعل فيها المقاعد المتنوعة الأشكال والأحجام، وإلى جانبها بنى استراحة مشابهة جدا في شكلها وهندستها للقلعة، تقام المناسبات الخاصة صيفا وشتاء. وطبعا لا يكتمل المشهد السياحي من دون الجمل والحصان والحمار وعربة الخيل عند من لقب بـ«المعماري» نظرا لتشييده قلعة بمفرده، وهو اليوم يقص على زواره برفقة زوجته رواية القلعة بناء لطلبهم. غير أن ما يحز في نفس موسى، رغم نجاح تحديه، أن وزارة السياحة اللبنانية لم تضع قلعته على الخريطة السياحية حتى اليوم، مشيرا إلى أنه «راحل غدا لكن القلعة باقية»، وأن أولاده «قد يستفيدون منها لكنها لن تكون لهم، بل ستبقى معلما لبنانيا بامتياز».

350936_01261043344.jpg


drhuvst7ksyi.jpg


599_94103_1262680528.jpg


350936_21261043145.jpg


350936_01261043344.jpg


350936_01261046252.jpg


350936_01261042553.jpg



من يمتلك الارادة والعزم والاستمرارية لتحقيق هدفه يصل لمايريد حتى لو امضى في سبيل ذلك سنين طويلة من العمر والنجاح الحقيقي هو مايلد من رحم المعاناة . رما تختلف طرق الابداع من شخص لاخر وربما يطول الطريق او يقصر لبلوغ الحلم ولكن المحصلة مامونة ان اقترنت بالارادة والتصميم .


التحدى وقهر المستحيل قصة يجسدها اللبناني موسى بن عبدالكريم المعمارى فهو ذلك الشخص الذى استطاع ان يحقق حلمه على صعوبته ببراعة منقطعة النظير .




فمن يزور لبنان لابد وان يزور "قلعة موسى" ربما لانه سمع عنها او لانها واردة في برامج سائر وكالة السياحة والسفر التي تنقل السياح والزائرين الى لبنان ذلك لان الظروف التي احاطت بانشاء القلعة تستحق عناء المعرفة ولان في هذه القلعة التي بناها موسى مايستحق المشاهدة فثمة قاعات متعددة فيها كل مايحكي الحياة الشعبية في لبنان منذ العهد الفنيقي او ربما قبله , وقلعة موسى ليست ارثا تاريخيا بل ملك شخصي لموسى وقد اضحت احد اهم المواقع التي يحرص زائر لبنان على مشاهدتها ويقدر عدد من يزورون القلعة سنويا من السواح العرب والاجانب مايزيد عن ربع مليون شخص وفق تقديرات دائرة الاثار في لبنان فهي بالتالي تحقق مردودا لاقتصاد البلد الوطني ولصاحبها موسى..




الطريف في حكاية القلعة ان موسى لم يحضر البنائين فهو الذى بنى بيديه كافة مداميكها بمعونة زوجته رغم انه لايحمل شهادة في الهندسة بل ورث فن العمارة عن عن اجداده المعماريين الذين رمموا قلعة "الحصن" في لبنان بعد ان تهدمت اجزاء منها في المعارك التي خاضها الظاهر بيبرس والذى اقتحمها سنة 1370 للميلاد وهزم الصليبيين , ثم منح اجداد موسى الذين شاركوا في عملية الصيانة والترميم ارادة سنيه تصنفهم كمعماريين من الدرجة الاولى فاصبحوا اصحاب شهرة واسعة في المجال المعمارى داخل وخارج لبنان .




لم يبن موسى القلعة حجرا حجرا وحسب بل صنع ايضا المجسمات الشمعية على هيئة البشر والحيوانات شكلها بصورة تبعث فيه الحياة فهي فعلا تصاميم تتحرك كهربائيا بما يناسب الحالة التراثيه التي اراد موسى التعبير عنها .





ولعل اهم مافي قصة موسى صلابة ارادته التي جعلته يفكر في بناء القلعة الحلم . قال موسى الذى التقيته امام بوابة لاجرى معه حوارا انه ولد لابوين فقيرين وكان والده جنديا في الجيش الفرنسي واضاف ان من حسن طالعه ان ولادته يوم 27تموز المصادف 12 ربيع الاول عام 1349 هجريه تصادفت مع ذكرى المولد النبوى الشريف وقد تربى على دعوات والدته التي كانت تطلب من الله ان" يجعل التراب ذهبا" بين يدى موسى .




كان التحدى في حياة موسى وفق ماذكره لي حبه لابنة الجيران "سيده" التي كانت ايضا رفيقته في المدرسه وكان موسى لايحب المدرسه فكان دائم الشرود في الصف ولايواظب على دروسه وظل كما قال عرضة لتاديب وضرب معلمه "انور عرنوق" في حين لم تابه "سيده" بحبه وكانت تقول له دائما "لاتمشي معي بدى واحد يمشي معي عنده قلعة " فاثر كلامها وعقاب المعلم المتكرر له في نفسيته


وقرر ترك المدرسه واضعا نصب عينيه تحقيق ماطلبته "سيده" فهرب الى صيدا مشيا على القدمين حيث كان عمه المهندس عيسى المعمارى يعمل في قلعة صيدا البحريه فعمل موسى في ورشة عمه ينقل الحجاره ويجر العربه ثم انتقل الى بيت الدين عمل مع من كانوا يعملون هناك في ترميم المتحف ليجمع مبلغ 15 الف ليرة لبنانية وهو المبلغ الذى قال انه بدأ من خلاله لتحقيق حلم عمره الذى اختار له الموقع الكائن بين دير القمر وبيت الدين في جبال الشوف حيث بدا بتنفيذ بناء القلعة في نهاية الخمسينيات من القرن الماضي , واليوم يستقبل موسى زوار قلعته وعلى وجهه ابتسامة تحمل كل معاني الفخر .




المشاهد في القلعة كثيرة ولافته فعند دخولك بوابة القلعة الرئيسيه هناك صالة كبيره ناشطه بحركة التماثيل الشمعية التي تتحرك وكانك امام اشخاص حقيقيين , اما الطوابق السفلى من القلعة ففيها مشاهد كثيره متحركه من الحياة اليوميه كما كانت عليه في ماضي زمان لبنان , واللافت في هذه المشاهد مجسم لموسى واخر للمعلم عرنوق ينهال عليه ضربا فيما رفاقه يتضاحكون, وهناك ايضا المضافة العربيه والكثير من التحف واخر المطاف متحف القلعة الفريد عالميا والذى يضم حوالي 2800 قطعة سلاح وهذه القطع عايشت على مايبدو حروبا كثيره في شرقنا الغابر .




وقد الف موسى كتابه "حلم حياتي" مختصر فيه اكثر من نصف قرن من حياته وقال انه تمت ترجمة الكتاب الى اللغات الفرنسيه والانجليزيه والاسبانيه .



وبعد فان قصة موسى فيها دلالات كثيره يمكن ان تستهوى المنتجين والمخرجين السينمائيين لاعداد فيلم يعالج موضوع المثابره والارادة والعشق في جانب والزوجه المخلصه ورضى الوالدين في جانب اخر.

DSC04361.JPG


DSC04365.JPG


DSC04373.JPG


DSC04375.JPG


DSC04377.JPG


DSC04378.JPG


DSC04380.JPG


DSC04381.JPG


DSC04383.JPG


DSC04384.JPG


DSC04385.JPG


DSC04386.JPG


DSC04390.JPG
 
السؤآل عبارة عم معالم و نحن نجد اسمها
شــــــــكرآآآآآآآ للاخت انسية

اين هو معلم اليوم نعسنا نروحوا نرقدوا​
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top