هيَ حكاية القًلب المغبوُن (II)

دآئِماً كونوا سُعدآء !
ليس لأن الدُنيآ مليئَه بـِ الأمور آلتيْ تُسعدكُم !
بل لأن [ إبتِسآمتكُم ] قد تكون سبباً
لسعآدة الأخرين .......
 
اذآ أتى شخصٌ إلى حيآتكـّ { فجأهـّ /
وآشغلّ تفكّيركـّ بـِ طريقةٍ غريبه !!
فـَ إّعلّمـّ أنكـّ : مؤهلٌ لَـّ تُحِبه فـّ لآ تُفكّر بَـ خسآرته
لآنه قد يكون من يسعد حيآتكـّ
 
يا طفلتي الوحيدة العالقة بمسام رأسي !

الآن .. وفي هذه اللحظة التي رأيتكِ فيها أمامي عرفتُ بأني أنا التائه عنكِ ولا يهمني أن أغرق قبل أن تصل يدكِ إليَ ، ولكن ترفقي بي !

ترفقي بقلبي الضعيف فهو لا يقوى على جنون شوقكِ ، واجتياح جيوشكِ وأنا في كفكِ بحر اعبثي به كيفما تشائين ..!
 
قالت : أعرفت نساءً قبلي ؟
قلتُ : كثير !
قالت : و تعترف !!

قلت : ياسيدتي .. لكي أصلَ إليكِ .. يجب ان أصعد السلم .. امرأة امرأه .. ! *
 

قال الشافعي رحمه الله:

كفى بالعلم فضيلة أن يدعيه من ليس فيه، ويفرح إذا نسب إليه.
وكفى بالجهل شيناً أن يتبرأ منه من هو فيه، ويغضب إذا نسب إليه.
 


اللـمـة كانت في فترة معينة قبلتي الأولى في عالم الإنترنت .. لكن الزمن تغير ..
 
سحقاً لِ أرواح تمتهن رمي شباك واهنه ..!
منسوجه من وعود وأماني راقه أشبه بخيوط العنكبوت ..
لِ اصطياد القلوب ..من كل صوب ،
وكأن الحب لعبه صيد .. من يظفر بِ الاكثر يتبوأ أرفع الدرجات ..!!
 
***

سَمَعْتْ حَادِثْ مُؤْلِمْ لإْنسَانْ تُحِبُهْ



نَقَلُوهْ إَلى العِنَايةْ المُرَكِزةْ



تَنْفَـعِلْ فَوْراً..!



تَهْرِعْ إلى المُسْتشْفَى وَدُمُوعَكَ تتََناثرْ عَلَى خَديْك..!



تَفْكِيرِكْ كُلَهُ بِأَنً تَتمنْى أنْ مَ حَدَثَ خَيَالاً



وَ قَلْبُكَ يَدًقْ نَدماً عَلَى َتْقصِيَركْ



تَنْقـطِعْ أفْكَـارُكْ فَـجْـأةْ ]



عِنْدَمَا تَدْخُلُ إلى الُمسْتشْفَى



تَبْحَثُ عَنْ مَكَاَنهْ هُنا وَهُناكْ



تَجِدُ الطَبيبُ أمَامَ الـبَابْ وَعَلى وَجْهَهُ عَلامَاتْ الحُزُنْ !



تَسْــألهُ أيْنَ فُلانْ ..؟



يَرِدُ عَـليْكَ "عَــظْمَ الله أجْــرك" ..!




*


~ لَحَــظَاتْ حَزِينَــةْ ~




*


تَبْدَأ أيْامْ العَــزَاءْ بَ البُكاءْ َو الحُزُنْ



وَ الِذكْريَاتْ الأليِــمَةْ



( َتَنْدمْ عَلى تَقْصِيَركْ.. مَاتْدرِي وِشْ مَصِيِركْ )



تَتَذَكَــْر !!



صَوْتَـهُ شَكْلَهُ ’ أخْلاقُه ’ حَــَنانَهُ ’ وَ حَتَى اهْبَاَلهُ



بَعْدْ مَا َنسِــيتَهُ َو هُــو حَـي



تَقُولْ وَالله إنْـي "حَْ ــبيـته" !



وِدي بــسْ سَاعهْ وَحْده مَعَاه



( تفضْفضْلهْ ~> عنْ مشاعْــركْ , حُــبكْ لهْ وَغَلاهْ بِ قَلْبَكْ )



تجتمعُــون تتذكرون محــآسِنهُ والذكرياتِ..



والمواقِف المضحِكه وَاللحظات الحزينه..



كِــلْ شَيءْ حُولكْ يَخِصْه يَصْبحْ لهْ [ قِيمَةْ كِبيرةْ ]عِنْدًكْ !



صُورتَهْ وَرَقَهْ بِهَا خَطَهْ مَلاَبْسْه حَتَى عِطْرَه الُمفَضْل !



*

فَلِماذا نَهْمل مِنْ نَـ[حِ]ـبْ وَهـُمْ أحْياءْ..!



وَننْسَى أنَـَنا سَنفْقِدهُـمْ فِي الُمْستَقْبِل أوْ حَتَى " الآنْ " .



وَلَا نْــثْمنهم إلا عِنْدمَا يَرْحَلونْ عَنْا إلَى عَالَمْ آخْر ..!


 
070411120738vw7pkm7.gif


ذآت مره وقع طآئر في حب وردة بيضآء وقرر أن يصآرحهآ
ولكَنهآ رفضت وقآلت إنهآ لآ تحبه فّ ظل يصآرحهآ بّ شكَل
يومي حتى قآلت له آلورده آلبيضآء عندمآ يصبح لوني أحمر
سوف أحبك فَ في أحد الأيآم أتى آلطآئر وقطع جنآحيه ونشر
دمآئه على آلوردة آلبيضآء حتى أصبح لونهآ أحمر و حينهآ
أدركَت آلورده كَم أحبهآ آلطير ولكَن آلوقت قد فآت لآن
آلطآئر فآرق آلحيآه ،

لِذلك عليك إحترآم مشآعر آلشخص آلذي يحبك قبل أن يموت لأجلك
 


كن فى
الحيآة كعابر سبيل واترك وراءك كل اثر جميل

فما نحن في الدنيا الاضيوف وماعلى الضيف الا الرحيل.
 
خلق الإنسـآن ضعيـفـآ، فلولآ ضعفـه مـآ قوى ،
و خلق ليخطئ ، فلولآ خطؤه لمـآ تعلّـم البتة !
هنـآك أشخـآص أعتبرهم قدوتـي ..
من حيـن يشعرون بفنـآء الدنيـآ و إنتهـآء الفرص ،
يؤمنـون في دآخلهم أنّهـآ بدآيتهم من جديـد ..
يعتبرون يوم وقوعـهم .. اليوم الذي وُلـدوآ فيه ليحيوْآ بطريـقة أفضل..
أخطـآؤنـآ ، رغم أنّـهـآ تؤلمنـآ ، إلآ أنّـهـآ تظل تعلمنّـآ ،
و الإنسـآن الوآعـي ، لآ يدع لذكريـآت المـآضـي مجـآلآ كي تعيد إحيـآء الجِرآح فيـه !
الإنسـآن العـآقل ، هو من يتخـذ من المـآضـي خطوة نحو الإمـآم ،
و ليس رجوعـآآ الـى الخـلف ..
ليس عيبـآ أن نخطـئ مرّة في حيـآتنـآ ، لكن العيب أن نظل حمقــى غير مدركيـن أنّ :
عـآقبة بنـآء أحلآمِ وردية في عـآلم الخيـآل ، السقوط ..
و عـآقبة العيـش على أمرٍ غير مضمون .. التعلّـق في الفرآغ و إهدآر الوقت الثميــن !​
 

* *





مِنّ آلرۆمنسيہً

ﭑنَ ٺشٺري لـ منّ تححب
احدىً عشرً ۆردهٌ طبيعيہً ‹
[FONT=MingLiU_HKSCS]

ۈ ۈآحده صنآعيہً`
[FONT=MingLiU_HKSCS][/FONT]
ضعہآ فيً منٺصف آلبآقہ . .x_x
ۈأرفقً بہآ بطآقہ
ٺحٺۆيّ عبآرہ
سأبقىّ ‏​أحبٍگ حٺىً
تذبل آخــر وردة
][/FONT]
 
...




دفن المهرج أبنه الوحيد !
ثم صعد إلى المسرح , ضحك الجمهور
نفض المهرج يديه من الترآب



ضحك الجمهور أكثر !

تفجر المهرج باكياً وتعآلت الضحكآت في كل مكآن
سقط المهرج ميتاً على المسرح
!
وقف الجمهور وصفق بحرآرة !




بِ إختصآر :-

عندمآ تعتآد على إسعآد النآس , فكن على ثقه بأن النآس لن تشعر بمآ تمر به من ضيقه أبداً

فَ ابتـــسـم!

فَـ أنـتَ في زمـن ابـكى المُهّرج
كبرياء انسانه ْْ~
...
 


كثيرون لآ تربطنا بهم علاقة شخصية ،
لكنّ أرواحنا تعتاد وجودهم ..
فتحبهم / تحترمهم
و تشعر أنّ غيآبهم لآ ينبغي أن يكون ..
كي تظل الأمكنه تزهو بهم​
 
سُئل ذات مرة عالم رياضيات عن المرأة..

فأجاب

إذا كانت المرأة ذات (خــلـــق ) فهي إذاً تســـــــاوي = 1


وإذا كانت المرأة ذات(جمـــال) أيضـــاً فأضف إلى الواحد صفراً = 10

وإذا كانت المرأة ذات(مـــــــال) أيضاً فأضف صفراً آخـــــر = 100

وإذا كانت المرأة ذات(حســب ونســـب) أيضاً فأضف صفراً آخـــــر = 1000

فإذا ذهب الواحـــد (الخلق)... لم يبق إلا الأصفار... إذا فهي (لاشيء‎) ..
 
من كثر ضحكه قلت هيبته، ومن مزح استخف به ..
ومن أكثر شيء عرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه ..
ومن كثر سقطه قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه ..
ومن قل ورعه مات قلبه .

.. عــمــر بن الخطـــآب ..
 
قال جندي / لرئيسه .. !

صديقي لم يعد من ساحه المعركه يآ سسيـدي ؟

أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه

قــال الرئيس :

' الاذن مرفوض '

و أضاف الرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات



الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ..!

كان الرئيس / معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات ..

قل الرئيـس / أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته .. ؟


أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً !

واستطاع أن يقول لي :

( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

الصـدآقــــه ..​
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top