نحن نَقُصُّ عَليكَ أحْسنَ القصَصْ [ سلسلة ] حصرياً للّمة الجزائرية


المناقشة :


- من الذي خلقك ؟

- من هو الذي يحي ويميت ؟

- ما هو يوم الدين ؟

- ما هي الأعمال التي تقوم بها لتدخل الجنة ؟
-: ) الذى خلقنى هو الله سبحانه وتعالى
-: ) الذى يحى ويميت هو الله سبحانه وتعالى جل شأنه
-: ) الدين هو الاسلام قال تعالى في كتابه الكريم ’’ إن الدين عند الله الاسلام ’’
-: ) الاعمال التى تدخل الجنة هى وعلى لسان النبى عبادة الله وحده لا شريك ولا تشرك به شيئاً ،
وإقامة الصلاة، وإتاء الزكاة ، وصوم الرمضان ، وحج البيت الحرام
أما ابواب الخير لك ! قيام الليل ، والصوم الايام البيضاء، وطاعة الوالدين
وطلب المعروف والنهى عن المنكر ، وإداء الامانة ، وأكل الحلال

 
القصص القرآني لا يقل الحيز الذي شغله من كتاب الله تعالى عن الربع إن لم يزد قليلاً، فإذا كان القرآن ثلاثين جزءاً، فإن القصص يبلغ قرابة الثمانية أجزاء من هذا الكتاب ولا تعجب من ذلك، لأن القصة القرآنية لم تأت لتقرر هدفاً واحداً، بل إن هذا القصص كانت له أهدافه الكثيرة وغاياته المتعددة، فعلى سبيل الإجمال يهدف القصص القرآني إلى تربية نوع الانسان تربية تضمن له خير المسالك

 
قال Samya for Algeria;5591446[CENTER:
المناقشة :
- من الذي خلقك ؟
- من هو الذي يحي ويميت ؟
- ما هو يوم الدين ؟

- ما هي الأعمال التي تقوم بها لتدخل الجنة ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أُخيتي الكريمة سامية
فكرة جميلة وهدف نبيل
أسأل الله أن يُثيبك على جميل صنيعك
.....
سأُجيب على أسئلتك بأُسلوب مُبسّط فأنت تقولين إن أسئلتك للناشئة
1:
الذي خلقني هو الله الخالق عزّ وجلّ
2:
الذي يُحيي ويُميت هو الله عزّ وجلّ
3:
يوم الدين هو يوم القيامة
4:
الأعمال التي نقوم بها لندخل الجنة هي فعل كل ما أمر الله به وترك ما نهى عنه
....
أُؤمّن على دعواتك الطيّبة أيتها الكريمة
ولك كثير شكري وتقديري
do.php


 
-: ) الذى خلقنى هو الله سبحانه وتعالى
-: ) الذى يحى ويميت هو الله سبحانه وتعالى جل شأنه
-: ) الدين هو الاسلام قال تعالى في كتابه الكريم ’’ إن الدين عند الله الاسلام ’’
السؤال هو ماهو يوم الدين وليس الدين ؟ يوم الدين هو يوم القيامة وقد تعدّدت الأسماء يوم الحشّر ، يوم الحساب ولك أن تطّلع على ذلك
-: ) الاعمال التى تدخل الجنة هى وعلى لسان النبى عبادة الله وحده لا شريك ولا تشرك به شيئاً ،
وإقامة الصلاة، وإتاء الزكاة ، وصوم الرمضان ، وحج البيت الحرام
أما ابواب الخير لك ! قيام الليل ، والصوم الايام البيضاء، وطاعة الوالدين
وطلب المعروف والنهى عن المنكر ، وإداء الامانة ، وأكل الحلال


مادمت أخي قد فتحت الباب و { ذكرت اركان الإسلام } فمن الجيّد أن أضيف الصلاة والزكاة والصيام والحج أعمال تنفع الإنسان وحده ولكنّ ديننا بُني على الإيمان والتّوحيد بالله عزّ وجلّ هذه كأوّل نقطة وبني على الأخلاق الفاضلة لأنّ الإسلام دين الجماعة وليس دين فردي + الأعمال الّتي تدخل للجنّة كثيرة ومتعدّدة ويلّخصها قوله تعالى في قوله : { إلاّ من آتى الله بقلبٍ سليم } مصداقاً لقول النبّي صلوات ربّي وسلامه عليه في معرض كلامه عن الإيمان أن تحّب لأخيك كما تحّب لنفّسك .... إلخ سلامة القلب من الشّرك والعيّاذ بالله و من الغّل والحقد والحسد والبخل والشّح والظّلم والكذّب و سائر الصفات الأخلاقية القبيحة المذّمومة فما نفع الصّلاة وأنت تشتم أخاك ، ومانفع الزّكاة وأنت تمنع الصّدقة عن المحتاج و أكل مال اليتيم ، وما نفع الصّيام إن لم تصم جوارحك عن الغيبة والنّميمة ... نصل إلى نتيجة أنّ ديننا دين عظيم كل عمل صالح مرتبط بالآخر ويجّرك إليه هي سلسلة أخلاقية متكاملة .وجميعنا يذكر حديث سقاية الكلب و حديث تعذّيب الهرّة ، فإن كانت حيوانات والتسّبب في حرمانها أو عطائها يحرّم الجنّة أو يعطيها فمابالك بالنّفس البشّرية [ طبعاً كلامي مختصر جداً ذكرت ماحضّرني فقط ]. ولكَ أخي الكريم التّعمق في البحث على أن أنصحك بالبحث في كتبٍ موثوقة فنحن في زمنٍ أصبحنا نصّحح أخطاء الإنترنت . وأشكرك على المشاركة في الموضوع وأتمنى أن تبقى عضو وفّي للسلسلة .
 
القصص القرآني لا يقل الحيز الذي شغله من كتاب الله تعالى عن الربع إن لم يزد قليلاً، فإذا كان القرآن ثلاثين جزءاً، فإن القصص يبلغ قرابة الثمانية أجزاء من هذا الكتاب ولا تعجب من ذلك، لأن القصة القرآنية لم تأت لتقرر هدفاً واحداً، بل إن هذا القصص كانت له أهدافه الكثيرة وغاياته المتعددة، فعلى سبيل الإجمال يهدف القصص القرآني إلى تربية نوع الانسان تربية تضمن له خير المسالك

مشكور أخي محمّد على النّقلِ القيّم
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أُخيتي الكريمة سامية
فكرة جميلة وهدف نبيل
أسأل الله أن يُثيبك على جميل صنيعك
سأُجيب على أسئلتك بأُسلوب مُبسّط فأنت تقولين إن أسئلتك للناشئة
1:
الذي خلقني هو الله الخالق عزّ وجلّ
2:
الذي يُحيي ويُميت هو الله عزّ وجلّ
3:
يوم الدين هو يوم القيامة
4:
الأعمال التي نقوم بها لندخل الجنة هي فعل كل ما أمر الله به وترك ما نهى عنه
....
أُؤمّن على دعواتك الطيّبة أيتها الكريمة
ولك كثير شكري وتقديري
do.php




سعدتُ كثيراً بمشاركتك أختي الغالية { أحلى تقييم منّي لكِ :$ }
 
الفصل الأول : قصص من القرآن الكريم

قصّــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة إسماعيل
عليه السّلام

هاجر إبراهيم إلى فلسطين مع زوجته (( سارّة )) وخادمتها (( هاجر )) و أخذوا معهم ما يملكونه من أموالٍ ، وأقام فيها بين الجماعة القليلة الّتي آمنتْ بهِ .

زواج إبراهيم بهاجر


وكانت (( سارّة )) عقيماً لا تلد ، وقد أحزنها أن ترى زوجها (( إبراهيم )) بلا أولادٍ ، وقد صارتْ امرأةً عجوزاً ، فأشارت على زوجها أن يتزوَّج (( هاجر )) جاريتها الوفيّة الأمينة ، علّها تأتي له بولدٍ ، يفرحون بوجوده ، فقبل وتزوّج (( هاجر )) فولدت له ولداً سمّاهُ (( إسماعيل )) .


سفر إسماعيل وهاجر


سُرَّ إبراهيم كثيراً بولدهِ ، وشاركته ي سروره ((سارّة )) وبقيا زمناً على هذه الحال في سعادةٍ وصفاءٍ ، ولكنّ الغيرة دبّت إلى قلب (( سارّة )) وتحوّل السّرورُ إلى حزنٍ ، و الفرحُ إلى همٍّ ، وأصبحت لا تطيق النّظر إلى الغُلامِ ، ولا تريد رؤية هاجر ، وتمنّت على زوجها أن يأخذ (( هاجر )) و ابنها (( إسماعيل )) إلى جهاتٍ بعيدةٍ حتّى لا تراهما .
فأوحى الله إليه أن يُنفّذ إرادتها ، وركبَ دابّته ، وأخذ الغُلام وأمّه ، وساروا مدةً طويلةً في الصّحراء الحارّة ، تصحبهم عنايةُ الله ، حتّى وصلوا إلى أرضٍ مُقفرةٍ ، لا بناء فيها ولا زرع ، فأنزلهما فيها ، هذه الأرض هي { مكّة } .


رجوع إبراهيم إلى فلسطين


ترك إبراهيم زوجته هاجر وابنه إسماعيل في هذه الأرض فتبعته هاجر وأمسكت بيده ، وقالت له : كيف تتركنا في هذا الوادي المٌقفر للجوعِ والعطشِ ؟ فأعلمها أنّ هذا أمرُ الله لا بُدَّ من تنفيذهِ .
عند ذلك استسلمت لأمر الله ، و خضعت لإرادته ، وودّع إبراهيم هاجر وولده إسماعيل ، ودعا الله لهما أن يتوّلاهما بعنايته ، و أن يرعاهما بحفظه ، و رجع إلى موطنه وهو يقول :
{ رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيِّتِي بِوَادٍ غَيْرَ ذِيِ زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ المُحَرَّمِ ، رَبَّنَا لِيُقيمُوا الصًّلاَةَ ، فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ ، و ارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ ، لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ } .


بئر زمزم


امتثلت هاجر أمر الله بالصّبر الجميل ، و ظلّت تأكل وتشرب ممّا حملته من زادٍ وماءٍ حتّى نفذا ، فجاعت و عطشت وانقطع لبنها ، فلم تجد طعاماً تأكله ، ولا ماءً تشربه ، ولا لبناً ترضعه للطّفل ، فأخذ إسماعيل يبكي ويصرخ ، وسارّة يتقطع قلبها ، وتنحدرُ دموعها شفقةً على ولدها .
فسارت في الوادي ، لعلّها تعثر على الماء ، أو تجد الغِذاء ، لم تظفر بشيءٍ ، فحزنت حزناً شديداً ، وسلّمت أمرها إلى الله ، ثمَّ رجعت مسرعةً خشية أن يفترس ولدها أحد وحوش الوادي ، فإذا به يضربُ الأرضَ بقدميه ، والماء قد فار من تحتهما ، فسقتْ ولدها إسماعيل وشربت حتّى ارتوتْ وشكرت الله على فضله وعظيمِ لُطفهِ .
هذه العينُ الّتي أنبعها الله كرامةً لإسماعيل و أمّه هي (( زمزم )) الّتي يزدحم الحُجّاج حولها في مكّة ، ليظفروا بالشُّربِ منها ، لأنّ ماءها خيرٌ وبركةٌ .
ولمّا علمت الأقوام المجاورة بوجود الماء في مكّة ، رحلوا إليها ، و اتّخذوها موطناً ، فأنست بهم هاجر ، واطمأنّت إلى جوارهم ، و استجاب الله دُعاء إبراهيم ، فأصبح هذا المكان كثيرُ الثّمرات ، آهلاً بالسُّكانِ ، بعد أن كان قفراً خراباً تسكنه الوحوش .

المناقشة :

- إلى أين هاجر إبراهيم . وما اسم زوجته ؟
- ما اسم خادمة السيدة سارّة ؟
- لماذا تزوّج إبراهيم بهاجر ؟
- ما اسم والدي إسماعيل ؟
- إلى أين أخذ إبراهيم ولده و زوجته هاجر ؟
- أين يوجد بئر زمزم ؟ وكيف أنبعه الله ؟


يُتبع

 
إسماعيل الذبيح

لم ينسَ إبراهيم ابنه إسماعيل ، فأخذ يتردّد عليه من حينٍ لآخر في مكّة ، ليطمئنَّ على حاله ، وتقرّ عينه برؤيته ، و في إحدى اللّيالي رأى إبراهيم ي المنام أنّ الله يأمره بذبح ولده إسماعيل ، ورؤيا الأنبياء حقٌّ وصدق ُ ، فسافر إلى مكّة و التقى بولده ، و أخبره بما رآه في منامه ، فقال له : يا أبتِ افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصّابرين.
قبّل إبراهيم ولده إسماعيل وضمّه إلى صدره ، ثمّ ألقاه على وجهه والدّموع تسيل من عيونهما ، و أمسك السّكين ، ووضعها على قفاه ، لم يذبح ، فاحتار إبراهيم ، وطلب من الله أن ينقذه من هذا الموقف الحرج (1) ، فسمع من الله نداءً يقول : { أن يا إبراهيم ، قد صدّقتَ الرؤيا ، إنّا كذلك نجزي المحسنين } . ففرح إبراهيم وحمد الله على أن رفع عنه هذا البلاء ، و إذا به يلتفت فيرى بجواره كبشاً عظيماً ، فأقبل عليه وذبحه بتلك السّكين الّتي كان يريد بها ذبح ولده إسماعيل ، فكان هذا الكبش فداءً لابنه ، ثمَّ صار بعد ذلك ذبحُ الضّحايا أمراً مُتّبعاً ، يقوم به المسلمون كلّ عامٍ في الأضحى ، ذكرى لهذه الحادثة .


بناء الكعبة


أوحى الله سبحانه وتعالى إلى إبراهيم أن يذهب إلى مكّة ، و يبني الكعبة ، فأجاب أمر الله ، و أسرعَ إلى الحجاز ، وبحث عن ولده إسماعيل في مكّة ، فوجده جالساً تحت ظلِّ شجرةٍ كبيرةٍ ، قريباً من بئر زمزم .
ولمّا رآه إسماعيل أسرع إلى استقباله ، وقبّله بحرارةٍ وشوقٍ ، والفرح يملآ قلبيهما باللّقاءِ بعد طول غيابٍ .
وبعد أن استراح إبراهيم من تعب السّفر ، قال لولده إسماعيل : إنّ الله أمرني بأن أبني هنا بيتاً .
قال إسماعيل : أطعْ ربّك فيما أمرك
إبراهيم : إنّ الله أمرك بأن تعينني على بنائه .
إسماعيل : سمعاً وطاعةً يا أبتِ .
قام إبراهيم و ابنه و أخذا يحفران الأساسَ ، وهما يقولان { رَبَّنَا وَ تَقَبَّلْ مِنَّا ، إِنَّكَ السَّمِيعُ العَّلِيم ، رَبَّنَا وَ اجْعَلْنَا مُسْلِمِينَ لَكَ ، وَ مِنْ ذُرِّيَتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ ، وَ أَرِنَا مَنَاسِكَنَا (2) وَ تُبْ عَلَيْنَا ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوابُ الرَّحِيم } .
حفرا الأساس ، ثمّ أتيا بالحجارة و الأدواتِ اللّازمةِ للبناء ، و أخذ إبراهيم يبني وإسماعيل يناوله ، حتّى ارتفعتِ الجدارن ، وتمّ بناء البيتِ الّذي جعله الله قبلةً للمسلمين يتوجّهون إليها في صلواتهم كلّ يومٍ خمس مرّاتٍ .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ


(1) الموقف الحرج : الصعب (2) أرنا مناسكنا : علمنا كيف نعبدك .


المناقشة :
- ما الذي رآه إبراهيم في منامه ؟
- هل رؤيا الأنبياء كسائر الناس ؟
- ماذا عمل إبراهيم بعد هذه الرؤيا ؟
- كيف قابل إسماعيل أمر الله ؟
- هل تمّ أمر الذبح ؟ كيف ؟
- كيف بنيت الكعبة المعظمة ؟ و أين مكانها ؟
- كم صلاة يصلي المسلمون في اليوم ؟ و إلى يتوجهون في صلواتهم ؟


العبرة من القصّة :
* إمتثال أوامر الله ، ولو أدّى إلى أن يفقد الإنسان أعزَّ ما لديه ، كما امتثل إبراهيم و إسماعيل أمر الله بالرّضا و القبول والصّبر الجميل .
* { وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم ، وعسى أن تحبّوا شيئاً وهو شّر لكم ، والله يعلم و أنتم لا تعلمون } .

hwaml.com_1355647255_382.png
hwaml.com_1355647255_197.png
hwaml.com_1355647255_624.png
hwaml.com_1355647255_546.png



يُتبع قصّة سيدنا سليمان عليه السّلام


 
آخر تعديل:
بارك الله فيك على الموضوع القيم والله انها لمن اروع القصص

أرجو منك أختي أن تخبري ابنك منير عن القصص وحاولي معه في حلّ أسئلة المناقشة بدون الرجوع للقصّة حتى تنّمي ذاكرته من جهة وتكون له معلومات دينية من جهة أخرى .
و أهم جزء هو أن تنّمي له قدرة الحلّ وتصحيح أخطائه الإملائية و النحوية [ بالمناسبة لقد راعيت الجانب الإملائي واللغوي جيّداً إلاّ ما خانني الكيبورد في الكتابة لا غير ]
بالمناسبة كم عمر ولدك ؟
هيّا أختي لا تخذليني السلسلة موجهّة لأمثالك بالذّات :$ .
 
رسالة للأمّهات [ عضوات المنتدى وحتّى الزائرات ] كون النّساء أكثر اهتماماً بالأطفال

أرجو أن تشاركي معنا في السّلسلة .. ليس من باب المشاركة فحسب [ فليس هذا غرضي من الموضوع ]

إنّما عليكِ خلق جوّ مع ولدك .من الجميل أن تفتحي منتداكِ المفضّل و تبحثي عبر أقسامه كعادتكِ كلّ يوم ... أليس من الجميل كذلك أن تجمعي أولادك حول المنتدى و تتدارسي معهم فيما يفيدهم و الحمد لله المنتدى عائلي وتربوي بالدّرجة الأولى فلا خوف على أولادك من رؤية ما يزعجهم .

اطلعي ولدك على القصص و اتركيه يحاول الحل و أنتِ تابعي مشاهدة المنتدى و ما إن يتّم الحلّ حاولي معه في الكتابة و الرّد .

علاقة تبادل [ هو يطّلع على عالمك أقصد به المنتدى و أنت تروي ثقافته بما يوجد بعالمك ]



 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top