أنا معارض لهته الفكرة
و معارض ان الداعية يبقى في المسجد أو يروح للأماكن
المتعارف أن يذهب اليها كخطبات و الختان و و و و
بل واجب على العالم و الداعية أن يذهب الى ملاعب كرة القدم
و حارات الدعارة و الفسق و الخمر
و قنوات الالحاد و التنشيع و المفرنسة ليثبت انه على الحق
و لكي تصل الدعوة الى من هم أبعد منها
انا مع عالم يؤثر و داعية الى الله بحق و صبر و مصابرة
فالحق و الصبر جسد و روح لا يفترقان و لا يفرقان
فهداية انسان واحد خير مما طلعت عليه الشمس
و لنا في رسولنا اسوة حسنة
فلم يكن سيد الخلق يجلس مع صحابته فقط و لو فعل ذالك لما وصل
الاسلام الى اسبانيا و بلاد الهند و السند
بل كان يبلغ و يمشي الصحاري حتى انه كان يرمى بحجر الصبية حتى ادمت قدماه الشريفتان
قبل بعض السنون حرم حتى التلفاز و من حرم استعجل التحريم
فاصبح التلفاز وسيلة ثقيلة لتوصيل العلم و الدين و اصبح من يحرم بالامس يفتح قناة
كذالك النت فقد صنعت لهدم الاسلام فاذا بها أداة للدعوة و ايصال صوت الحق لكل مكان
و كذالك اقتحام الدعاة للقنوات الغير اسلامة هو الحق و الأصح
لانه هناك شريحة تتبع هته القنوات و لا تتابع القنوات الاسلامية و لا تذهب الى المساجد
و ما دام انهم لم يصلوا الى العالم او الداعية فاليصل الداعية نفسه اليهم
هناك مقطع فيديوا جدا مؤثر أتمنى منكم متابعته في اليوتوب
حول داعية كويتي يدخل الى حارة للزنى و يدعوهم الى الحق و الله مؤثر جدا
أخواني من هم على الضلال و لم نبلغهم بطريقة او باخرى سيسالنا ربنا عنهم
آآآسف أحبتي على الاطالة