تُےـمِےـردُ قَےـلبّےـ( مُـ‘ـُنُـ‘ـُآلُـ‘ـُ )ஜ

في اللحظة التي تشعر فيها أن كل شيء يعاكس رغباتك تذكر قوله تعالى: {لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا​
 
هناك أشخاص بقصد او بدون قصد يجعلون يومنا سعيداً بلمساتهم الخاصة: ابتسامة، سؤال عن الحال، تعليق، اتصال، نظرة، اهتمام .​
 
قلبُكَ لم يكن أغنية ولا قَلبي الرقصةَ الأخيرة ..!​
 
كل شيء لم تعرفه بعد
أنت في مأمن من عذابه
فنشوة الحصول تقابلها دائمًا حسرة الفقد​
 
تلك الأشياء التي منحتها الحب لو أنك منحتها نظرة أخرى قبل ذلك​
 
"بعض الخسارات تجعل روحك اكثر خفّه. ربما لأنّك تخليت عن اللا ضروري الذي اثقلك".​
 
"في أوقات كهذه، يرغب المرء في أن يكون بصحبة أشخاص يستمتعون بالحياة."​
 
هذا المنحدر الذي حطمك وكسر فيك كل شيء ، ستشكره في يومٍ ما​
 
"صداقة ساعي البريد لا تضمنْ لك رسالة."​
 
لم يكسره اليأس....كسره الأمل​
 
فشلنا في الاستمرار وفي العودة لنقطة الصفر من جديد. علقْنا في خانة المنتصف.​
 
إذا مسحت أكثر مما كتبت، تأكد أنك مخذووول.​
 
تتلاشى الرغبة في الشيء، حينما يكون الإلحاح طريقة الحصول عليه.​
 
" سلام على كل غريق ..
رأى القشَّة قشَّة .. و علم أنها بلا نفع ..
فلم يتعلَّق " ..​
 
لا شيء أقسى من
الشعور بالخيانة:
كأنك تشرب دمك..
في كأس صُنعت من عظمك!​
 
ما مـرّ بي قـلـقٌ إلا و أنـقـذني..
بـيـتٌ يُحـوّلُ أحزاني لأفراحِ

سيفتحُ الله باباً كنت تَحسبهُ..
من شِدة اليأسِ لم يخلق بمفتاحِ​
 
تصمُت .. لإنّ الكلمات تفشل أحياناً في مهمة وصف الشعور المتراكم بداخلك ، تصمُت لإنّ كلماتك ضئيلة وشعورك سماء .​
 
اكرمك الله بعقلك •• فلا تهن نفسك بفعلك.​
 
" طفولتك التي كانت تتمحورحول "سندباد" و"كابتن ماجد" ..
وغضبك عند رؤية "سنعود بعد قليل" ..
ألم تكن أشرف من الهراء الذي تراه حاليا "​
 
لا تقطف الورد الجميل بمنجلٍ ..
فالورد لا يؤتى به مقتولا .
إن كنت تبدي للصديق محبةً ..
فاجعل له لطف الحديث رسولا .​
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top