وهناك اخي حزن النبلاء مثل اخر يقوووووووووول
الخير إمرأة والشر إمرأة ...........اليك الخط
أملا يا تلمووووووا يا تململوا هههه
و هناك مثل قبايلي يقولك @الصراحة راحة
انانgري كايول ، القهوة تسوا ذا غيول ،
المهم اللقب الثامن على التوالي و ربي يستر ^^
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وهناك اخي حزن النبلاء مثل اخر يقوووووووووول
الخير إمرأة والشر إمرأة ...........اليك الخط
أملا يا تلمووووووا يا تململوا هههه
حاجة مافهمتهاش اخي ههههههناك مثل قبايلي يقولك @الصراحة راحة
انانgري كايول ، القهوة تسوا ذا غيول ،
المهم اللقب الثامن على التوالي و ربي يستر ^^
نتا صايرلك كثر من واحد هنا ما فهم روحو ما فهم الناس دوختونا
هههههه فهم روحك حاب تزوج ولا لالا
واذا تعس فلمشاكل ملا ماتضلش تقول حاب نزوج
هذي الدنيا كامل مزوج ولا لعكس فيها مسؤليه ومشاكل
هههههه ملا مرحبا بهموم ومشاكل الزواج خير ما لواحد يهبلما تفهم والو في جنون العزازيب ..
ملبكري نقولولكم رانا حابين نتزوجو ..
واش درتونا ؟؟ هههه
معناتوحاجة مافهمتهاش اخي ههههه
ان شاء نلقاو خنفوسة صالحة و نتهناوهههههه ملا مرحبا بهموم ومشاكل الزواج خير ما لواحد يهبل
تسمى اختنا @طموحة من اصحاب التوقعات اممممممم
لا شكر على تصحيح لغوي ^^
قصدي ان الزواج ان لم يكن مزرعة حب تدوم للآخرة
فعلى الأقل لا تكن مشتلة كره و هم و مصائب
تنبت فيها كل بذور الأسى و اليتم و طيش التربية و شؤم المستقبل
على كل كانت مشاركتك الاخيرة طيبة لنا احتوته من حفاوة ايمانية غيبية ثابتة في الصحيح النبوي
و لا شك ان اكثر اهل النار من النساء يدل دلالة عظيمة على ان من دخل الجنة من النساء المسلمات سيصبحن اعلى درجة في الجنة من كثير من المتاع فيها
و المرأة المسلمة التي دخلت الجنة ستكون لآخر ازواجها الصالحين ..اي هي ستكون حكرا له كما كانت له في الدنيا
و الييك الفتوى
المرأة في الجنة لآخر زوج صالح
السـؤال:
تقدَّم لخطبتي -بعد انقضاء عِدَّتي من وفاة زوجي- عِدَّةُ خطاب، وامتنعتُ عن الزواج لأكون زوجةً لزوجي المتوفَّى، الذي لي معه ثلاث بناتٍ، وحُجَّتي قولُه صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «المَرْأَةُ لآخِرِ أَزْوَاجِهَا»، وقد عملت به أمُّ الدرداء رضي الله عنها، فهل يلحقني إثمٌ في امتناعي عن قَبول من يُرضى دينُه وخُلُقُه؟
الجـواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فالمرأةُ إذا كانت تحت زوجٍ صالحٍ ثُمَّ مات عنها، وبقيت أرملةً بعده لم تتزوَّج؛ جمع اللهُ بينهما في الجنَّة، وإن كان لها أزواجٌ في الدنيا فهي في الجنَّة مع آخر أزواجها إذا تَسَاوَوْا في الخُلُق والصلاح لقوله صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم: «أَيُّمَا امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ عَنْهَا زَوْجُهَا فَتَزَوَّجَتْ بَعْدَهُ فَهِيَ لِآخِرِ أَزْوَاجِهَا»(١).
والمرأةُ إذا خشيت على نفسها الفتنةَ أو لم يَسَعْها لوحدها القيامُ على نفسها وشئون أولادها المادِّيَّة والتربوية، فإن تقدَّم إليها خاطبٌ ممَّن يُرضى دينُه وخُلُقه، وله قُدرةٌ على تغطية حاجياتها ونفقات أبنائها فلا ينبغي أن تَرُدَّهُ لقوله صلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ وَدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ»(٢)، وعملاً بقاعدة «دَرْءُ المَفَاسِدِ أَوْلَى مِنْ جَلْبِ المَصَالِحِ»، فإن تساوى مع زوجها الأوَّل الميِّت عنها في الخُلُق والصلاح فهي لآخرهما، وإلاَّ فتختار أحسنَهما صلاحًا وخُلُقًا، وقد ورد هذا المعنى ضعيفًا منكرًا من حديث أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها، حيث سألت النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم عن المرأة تتزوَّج الرجلين والثلاثة والأربعة ثمَّ تموت ويدخلون معها: من يكون زوجَها؟ قال: «يَا أُمَّ سَلَمَةَ إِنَّهَا تُخَيَّرُ فَتَخْتَارُ أَحْسَنَهُمْ خُلُقًا»(٣)، وكذا من حديث أمِّ حبيبة رضي الله عنها(٤)،
إلاَّ أنه يمكن الاستدلال بعموم قوله تعالى: ﴿وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنفُسُ﴾[الزخرف: ٧١]،
أنها تخيَّر فتختار الذي تحبُّه وتشتهيه خُلُقًا وصلاحًا، كما قد تفيده الآية في قوله تعالى: ﴿هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلاَلٍ﴾ [يس: ٥٦]،
على أنَّ المرأة تكون مع الأقرب لها دينًا وخُلُقًا وطبعًا لِما في معنى الزوجية من المودَّة والرحمة والتقارب والتحابِّ، لقوله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ [الروم: ٢١]،
وكذلك المرأة العَزَبَة التي ماتت ولم يَسبق لها زواجٌ فإنها تُخَيَّر فتختار ما تحبُّ أن يكون الأقرب لها طبعًا وخُلُقًا فإنَّ الله يُوفِي لها طلبَها، لقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «مَا فِي الجَنَّةَ أَعْزَبُ»(٥).
والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.
الجزائر في: ٢٦ من ذي القعدة ١٤٢٩ﻫ
الموافق ﻟ: ٢٣ نوفمبر ٢٠٠٨م
المرأة في الجنة لآخر زوج صالح | الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك على توسيع الفائدة
{أي ستكون له حكرا كما كانت في الدنيا }
كلنا حكر لله وانما قوامة النساء من مسؤولية الرجال
اذن هي تحت قوامته وهذا فضل لها من الله عزوجل وليس نقصا لقيمتها
في الحقيقة كل من الرجل و المراة متكاملان جعل لكل منهما فضل في جانب من أجل التوازن لا لقيامة حرب
هات برك يعرفو يعيشو
حفظ الله الشيخ فركوس هل من طريقة سريعة للحصول على فتوى منه
الهاتف لا يرد و البريد يطول الأمر؟
كامل تقولو لمرا هم و الزواج هم و انتوما الرجال ملايكة ؟
انتوما تاني همكم كبير
انا نقولك رووح تزوج على روحك و المثل الشعبي صحيح
اما على التعدد نقولك مع وحدة ما سلكتوش في هاد الوقت الصعيب تحوسو تعدو !!
الله يهنيكم و كل واحد يلق بنت لحلال لي تريحو و هو تاني يريحها
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.