يا اخي يقال العيب فينا والله يعافينا
لو ان كل واحد صحح مفهومه للحياة لما وصلنا الى معادلة 1 اورو تساوي 300 دينار كل منا يتكل على الاخر لا احد منا يقوم بواجباته على اكمل وجه دون الاتفات الى الدولة وما توفره له كلنا نعلم ان الدولة كثر فيها التسيب وهدر المال العام في امور لا فائدة منها
وكلامك صحيح مائة بالمائة العمل والتسيير بمفهوم خاطئ هو من جعل الاورو يقفز على الى اعلى مستوياته امام الدينار والمواطن البسيط هو الضحية في كل الاحوال ولو ان له بعض المسؤلية في دالك
شيىء محزن الى درجة الكائبة في تمانينيات القرن الماضي كان 1 دينار يساوي 0.85 فرنك فرنسي ....في 1970 كان 1 دينار يساوي 4 دولارات ...وانظر الفرق شاسع في 2019 والامر نزل وينزل ادا لم يتوقف هدا التضخم
اعتدر ولكن مواطن بسيط يدفع ثمن لا مبلاته ليست الملكية التي غيرت الشعب الفرنسي ولكن الشعب الفرنسي هو من غير سبب تعاسته....في 1 من نوفمبر 1954الشعب غير مسار حياته ....الخ مواطن البسيط هو دولة بعينها وبعمقها ...
في بعض الاحيان ينقص رجال متل جوزيف ستالين الدي اخد ملايين من الروس للعمل اجبار وبي روبل واحد للنهار قائلا لهم: انت تعمل على تقدم بلدك .
شكرا