- إنضم
- 27 سبتمبر 2020
- المشاركات
- 1,028
- نقاط التفاعل
- 2,412
- النقاط
- 71
- محل الإقامة
- في قلب اقزامي
- الجنس
- أنثى
كان يامكان ولأول مرة سأبدا قصتي بهذه العبارات
أميرة أحم أحم...جميلة ولكن يا خلان متكبرة..... لا قفوا الى اين تذهبون ....لست احكي عن سندريلا ولا عن تلك ما اسمها روبونزل وسنووايت ولا الضفدع الذهبي .... على ما اعتقد.....
احكي عن فتاة ...اميرة ..في بيت أبيها...فاتنة...ولسوء الحظ
أو لأقول يالا الصدفة متكبرة....
شعر متمرد بني بندقي ... عينان زرقاوان....
بشرة خمرية والذي لا يعلم معنى الكلمة اسفة ليس لدي الوقت للشرح امزح "بين الأسمر والأبيض لون بشرتها"
..
..
..
..
..
ولكل اميرة أمير ...أليس كذلك...لكن اميرتنا اميرها أرنب أبيض كالثلج..... بعينان سوداوان.... ويا للأسف صدقة كثيرا ...القصص عندما كانت صغيرة...تلك القصص التي ما قبل النوم ...
..
سترنا الله منها نحن في جزائرنا ليس لدينا هذه العادة...هههه اسألوا أمي تخبركم....او اي ام جزائرية....المهم
صدقة القصص لدرجة الهوس..... ذات يوم قررت عيد ميلادها قريب..... وبمكر طفولي ...لمع المصباح فوق رأسها ...حاولت ان أكسره لكن لم أصله....
...
قبل عيد ميلادها بيوم ..ذهبت لأبيها تغريه بابتسامتها الفاتنة.....
قال أبوها تخيلو صوته كما تشاؤون :أهلا بإبنت ابيها
قالت بغنج ودلال لا أعلم الحيوانة من أين جلبته سأربيها لا تقلقوا:ابي انا ابنتك حبيبتك... اليس كذلك
قال بعدما قهقه:اه يا ابنت ابيها قولي لي واطلبي شبيك لبيك والدك بين يديك ينفذ طلباتك وحتى احلامك ..... قولي وإمسحي بيدك الصغيرة على المصباح ليخرج لك المارد بلا تأخير أقصد اخرج لك المال من جيبي ونذهب لاقرب متجر ونشتري ما تريدين...
قالت بعدما قبلته على خذه فهذه هي امسحي بيديك على المصباح: اريد أرنبا سأجعله أميري ..... عندما أكبر اريده لي وليس لأي انثى اخرى
احتار الاب من قرار ابنته لكن امرها يجاب لا جدال ولا نقاش:
امرك يا اميرة ابيها ....
أخذت اميرتنا ما تريد
تألقت يوم ميلادها بثوب ابيض جميل وشعرها في ضفيرة قد تألق بترك خصلات لولبية
ودعي الجميع بدون استثناء.....
القريب والبعيد والصديق وحتى العدو..فكم اميرة يملك
..
..
انتهى حفلنا الجميل وللان لا أعلم ان كان حرام ام حلالا ام مكروه الله يعلم...
وحان وقت التقاط الصور مع الارنب الذي لم يظهر له حس بعد...امرها والدها بالجلوس اما النافذة فوق سرير من الحرير
ذهب وعاد معه صندوق من حديد او ربما كرتون او ربما ذهب من يدري لم يره احد
فتح الصندوق بعدما وضعه على السرير الوثير
ليخرج منها كأمير ..... بدون حاشية ولا تاج
كان جميل فوقعت بحبه من اول نظرت هذه المدللة إنتبهتم مثلي اعلم ذلك....
وتمر السنين واميرتنا..... تكبر وبسبب تكبرها لم يقترب منها ولا صديق ورغم جمالها لم ينظر لها .....
اي خطيب يطرق باب والدها ....
...
..
...
أكملة دراستها والأرنب لا يزال معها للحين هو الاخر لم يتزوج فمصيره مقترن بها المسكين
ذات يوم وهي تمشط في خصلات شعرها قررت ان تذهب الى اللامكان.... قرار ونفذ بدون ادنا اعتراض.....
حملة أرنبها ذلك المسكين ... وراحت تجوب الشوارع بدون وعي ...شرود قد استحوذ عليها هبط عليها من السماء...
تسأل في نفسها..... أين الصديق وأين الحبيب..وأم وأب حاضرون غائبون....لا يعلمون بأمرها شيء
يقولون عنها متكبرة ...تتكبر لتداري ألمها الفتاك.... لماذا
لا أحد يفهمها....
قادتها قدماها الى حديقة ....رمت نفسها على اول كرسي صادفها.... كأنها ترمي همومها وخيباتها....
.
.
.
كانت تحلم بالأمير .... أين أنت قد تأخر المجيئ
.
لم تنهي كلماتها ....حتى حجب عنها جسم ما حرارة شمس قد
تسببة في عرقها الكثير
فتحت عينيها .... اذ بها ترى رجل في الثلاثين أبيض طويل شعره أسود يتمايل مع الريح تداعبه نسائمه بدون حياء...
عينان كمثل لون شعره صافيتان ...... اخترقتاها في ثانية اذابة الجليد .... واسقطت الحصون....بحثت عن أرنبها لكن لم تجده ...اه هل تحول ارنبي الى امير ....لقد كنت اعلم
اما ذلك الرجل المسكين فلم يجد مخرجا فقادها لبيتها لتدخل مستشفى المرضى النفسيين ....ولكن الشيء الجميل ان ذلك الرجل لم يتركها فهو كذلك شغف بها حبا ...
في ذلك الوقت كان ارنبها الجميل يتعرف على زوجته ااا
أقصد ارنبته...اوووه يكفي سموها ماشئتم عندنا يقول الزوج لزوجته مخلوقة....
وتعرف الأرنب مخلوق للسيدة أرنبة مخلوقة وعاش الجميع في سعادة وهناء لولا موت الارنب بحادث سير بعد زواجه بشهرين
.
.
.
علي ان انهيها بمأساة هههه والا لا اعتبر نفسي كتبت قصة
..
..
..
الدلال يفسد...
النقود لا تعوض الحنان والامان
لا تداري اوجاعك بصفات سيئة
في حفظ الرحمن...
أميرة أحم أحم...جميلة ولكن يا خلان متكبرة..... لا قفوا الى اين تذهبون ....لست احكي عن سندريلا ولا عن تلك ما اسمها روبونزل وسنووايت ولا الضفدع الذهبي .... على ما اعتقد.....
احكي عن فتاة ...اميرة ..في بيت أبيها...فاتنة...ولسوء الحظ
أو لأقول يالا الصدفة متكبرة....
شعر متمرد بني بندقي ... عينان زرقاوان....
بشرة خمرية والذي لا يعلم معنى الكلمة اسفة ليس لدي الوقت للشرح امزح "بين الأسمر والأبيض لون بشرتها"
..
..
..
..
..
ولكل اميرة أمير ...أليس كذلك...لكن اميرتنا اميرها أرنب أبيض كالثلج..... بعينان سوداوان.... ويا للأسف صدقة كثيرا ...القصص عندما كانت صغيرة...تلك القصص التي ما قبل النوم ...
..
سترنا الله منها نحن في جزائرنا ليس لدينا هذه العادة...هههه اسألوا أمي تخبركم....او اي ام جزائرية....المهم
صدقة القصص لدرجة الهوس..... ذات يوم قررت عيد ميلادها قريب..... وبمكر طفولي ...لمع المصباح فوق رأسها ...حاولت ان أكسره لكن لم أصله....
...
قبل عيد ميلادها بيوم ..ذهبت لأبيها تغريه بابتسامتها الفاتنة.....
قال أبوها تخيلو صوته كما تشاؤون :أهلا بإبنت ابيها
قالت بغنج ودلال لا أعلم الحيوانة من أين جلبته سأربيها لا تقلقوا:ابي انا ابنتك حبيبتك... اليس كذلك
قال بعدما قهقه:اه يا ابنت ابيها قولي لي واطلبي شبيك لبيك والدك بين يديك ينفذ طلباتك وحتى احلامك ..... قولي وإمسحي بيدك الصغيرة على المصباح ليخرج لك المارد بلا تأخير أقصد اخرج لك المال من جيبي ونذهب لاقرب متجر ونشتري ما تريدين...
قالت بعدما قبلته على خذه فهذه هي امسحي بيديك على المصباح: اريد أرنبا سأجعله أميري ..... عندما أكبر اريده لي وليس لأي انثى اخرى
احتار الاب من قرار ابنته لكن امرها يجاب لا جدال ولا نقاش:
امرك يا اميرة ابيها ....
أخذت اميرتنا ما تريد
تألقت يوم ميلادها بثوب ابيض جميل وشعرها في ضفيرة قد تألق بترك خصلات لولبية
ودعي الجميع بدون استثناء.....
القريب والبعيد والصديق وحتى العدو..فكم اميرة يملك
..
..
انتهى حفلنا الجميل وللان لا أعلم ان كان حرام ام حلالا ام مكروه الله يعلم...
وحان وقت التقاط الصور مع الارنب الذي لم يظهر له حس بعد...امرها والدها بالجلوس اما النافذة فوق سرير من الحرير
ذهب وعاد معه صندوق من حديد او ربما كرتون او ربما ذهب من يدري لم يره احد
فتح الصندوق بعدما وضعه على السرير الوثير
ليخرج منها كأمير ..... بدون حاشية ولا تاج
كان جميل فوقعت بحبه من اول نظرت هذه المدللة إنتبهتم مثلي اعلم ذلك....
وتمر السنين واميرتنا..... تكبر وبسبب تكبرها لم يقترب منها ولا صديق ورغم جمالها لم ينظر لها .....
اي خطيب يطرق باب والدها ....
...
..
...
أكملة دراستها والأرنب لا يزال معها للحين هو الاخر لم يتزوج فمصيره مقترن بها المسكين
ذات يوم وهي تمشط في خصلات شعرها قررت ان تذهب الى اللامكان.... قرار ونفذ بدون ادنا اعتراض.....
حملة أرنبها ذلك المسكين ... وراحت تجوب الشوارع بدون وعي ...شرود قد استحوذ عليها هبط عليها من السماء...
تسأل في نفسها..... أين الصديق وأين الحبيب..وأم وأب حاضرون غائبون....لا يعلمون بأمرها شيء
يقولون عنها متكبرة ...تتكبر لتداري ألمها الفتاك.... لماذا
لا أحد يفهمها....
قادتها قدماها الى حديقة ....رمت نفسها على اول كرسي صادفها.... كأنها ترمي همومها وخيباتها....
.
.
.
كانت تحلم بالأمير .... أين أنت قد تأخر المجيئ
.
لم تنهي كلماتها ....حتى حجب عنها جسم ما حرارة شمس قد
تسببة في عرقها الكثير
فتحت عينيها .... اذ بها ترى رجل في الثلاثين أبيض طويل شعره أسود يتمايل مع الريح تداعبه نسائمه بدون حياء...
عينان كمثل لون شعره صافيتان ...... اخترقتاها في ثانية اذابة الجليد .... واسقطت الحصون....بحثت عن أرنبها لكن لم تجده ...اه هل تحول ارنبي الى امير ....لقد كنت اعلم
اما ذلك الرجل المسكين فلم يجد مخرجا فقادها لبيتها لتدخل مستشفى المرضى النفسيين ....ولكن الشيء الجميل ان ذلك الرجل لم يتركها فهو كذلك شغف بها حبا ...
في ذلك الوقت كان ارنبها الجميل يتعرف على زوجته ااا
أقصد ارنبته...اوووه يكفي سموها ماشئتم عندنا يقول الزوج لزوجته مخلوقة....
وتعرف الأرنب مخلوق للسيدة أرنبة مخلوقة وعاش الجميع في سعادة وهناء لولا موت الارنب بحادث سير بعد زواجه بشهرين
.
.
.
علي ان انهيها بمأساة هههه والا لا اعتبر نفسي كتبت قصة
..
..
..
الدلال يفسد...
النقود لا تعوض الحنان والامان
لا تداري اوجاعك بصفات سيئة
في حفظ الرحمن...