

(❶) -أَوَّلًا : طَاعـَةُ الـزَّوْجِ بِالمـَعْرُوفِ

« إِذَا صَلَّتِ المَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الجَنَّةِ شِئْتِ.»

══════ ❁✿❁ ══════
(❷) - ثَـانِيًا : صِيـَانَةُ عِـرْضِ الـزَّوْجِ وَالمـُحَافَظَةِ عَلَـى مـَالِه وَوَلَـدِهِ

«وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ.»


«وَلَيْسَ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَنْتَهِكَ شَيْئًا مِنْ مَالِهَا إِلاَّ بِإذْنِ زَوْجِهَا.»

══════ ❁✿❁ ══════
(❸) - ثَـالِثًا : رِعَـايَةُ شُعـُورِ الـزَّوْجِ وَمُـرَاعَاةِ كَـرَامَتِهِ وَإِحْـسَاسِهِ

«وَنِسَاؤُكُمْ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ الْوَدُودُ الْعَؤُودُ عَلَى زَوْجِهَا، الَّتِي إِذَا غَضِبَ جَاءَتْ حَتَّى تَضَعَ يَدَهَا فِي يَدِهِ، ثُمَّ تَقُولُ: لاَ أَذُوقُ غَمْضًا حَتَّى تَرْضَى».

══════ ❁✿❁ ══════
(❹) - رَابـِعًا: خِـدْمَةُ المَـرْأَةِ زَوْجـَهَا وَتَـدْبِيرُ المَـنْزِلِ وَتَـرْبِيَةُ الأَوْلاَدِ

«لَوْ تَعْلَمُ الْمَرْأَةُ حَقَّ الزَّوْجِ مَا قَعَدَتْ مَا حَضَرَ غَدَاؤُهُ وَعَشَاؤُهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهُ.»



══════ ❁✿❁ ══════
(❺) - خَـامِسًا : إِحْـدَادُ الـزَّوْجَةِ فِـي عِـدَّةِ وَفَـاةِ زَوْجِـهَا

«لاَ يَحِلُّ لاِمْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ تُحِدَّ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ ثَلاَثِ لَيَالٍ إِلاَّ عَلَى زَوْجٍ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا.»

══════ ❁✿❁ ══════

«أَذَاتُ زَوْجٍ أَنْتِ؟»،
قَالَتْ: نَعَمْ،
قال: «كَيْفَ أَنْتِ لَهُ؟»،
قَالَتْ: مَا آلُوهُ إِلاَّ مَا عَجَزْتُ عَنْهُ،
قَالَ: «فَانْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ، فَإِنَّمَا هُوَ جَنَّتُكِ وَنَارُك».








الـرابــط فالـدال علـﮯ الخيـر ڪفاعلـه
➥

