- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,878
- نقاط التفاعل
- 28,462
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
الحمد لله ...
ومن الفوائد ...
ومنها ...
من أقوال شيخنا المحدث الإمام محمد ناصر الدين الألبانيّ عليه رَحَمَات الله /
سؤال / بعض الشركات تشغل أموالها في المؤسسات الربوية : فهل يأثم الذي يعمل بها خاصة وأن راتبه يصله شيء من هذا القبيل ؟؟؟
الشيخ / ربنا يقول : ( ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) ..
فالتعاون مع الناس الذين يرتبكون مخالفة الله : لا يجوز إطلاقاً لهذه الآية وللأحاديث المعروفة ..
لعن رسولُ اللهِ : آكلَ الرِّبا وموكلَه وشاهدَه وكاتبَه ..
والحديث الآخر : لعنَ رسولُ اللَّهِ في الخمرةِ عشرةً ..
فكل هذا وذاك يؤكد أن المسلم : يجب أن لا يكون عوناً للمسلم على ما هو مواقع لما حرم الله عز وجل ..
فالبنوك الربوية : لا ينبغي التعامل معها ..
ولا أن يكون : موظفاً لديها ولو بأقل وظيفة ..
ولو أنه كان : كناساً قماماً يقم الأوساخ ويجمعها . ..
أنظره / سلسلة الهدى والنور رقم / 18 ...
ومنها ...
و قال الحافظ ابن رجب الحنبليّ عليه رَحَمَات الله /
ذنوب العبد وإن عظمت : فإن عفو الله ومغفرته أعظم منها وأعظم ..
فهي صغيرة : في جنب عفو الله ومغفرته . ..
أنظره / جامع العلوم والحكم ج 02 ورقة / 406 ...
ومنها ...
قــال شيخ الإسلام ابن تيمية عليه رَحَمَات الله تعالـﮯ عليه /
يحسـب كـثير مـن الجـهال أن الأجـر : عـلى قـدر المـشقة فـي كـل شـيء ..
ولكـن الأجـر : عـلى قـدر منفـعة العمـل ومصـلحته وفـائدته ..
وعـلى قـدر : طـاعة أمـر الله ورسـوله ..
فـأي العمـلين كـان أحسـن وصـاحبه أطـوع وأتبـع : كـان أفـضل ..
فـإن الأعـمال لا تتـفاضل بالكـثرة وإنـما تتـفاضل : بـما يحـصل فـي الـقلوب حـال العـمل . ..
أنظره / مجـموع الفتاوى ج 25 ورقة / 281 ...
ومنها ...
و قـال شيخنا العـلاّمة ابن عثيمين عليه رَحَمَات الله تعالـﮯ /
البكـاء فـي الصـلاة إذا كـان مـن خشـية الله عـز وجل والخـوف مـنه وتـذكر الإنـسان أمـور الآخـرة ومـا يـمر بـه فـي القـرآن الكـريم مـن آيـات الوعـد والـوعيد : فـإنه لا يبـطل الصـلاة ..
وأمـا إذا كـان البكـاء لـتذكّر مصـيبة نـزلت بـه أو مـا أشـبه ذلـك : فـإنه يبطـل الصـلاة ..
لأنـه حـدث لأمـرٍ : خـارج عـن الصـلاة ..
وعلـيه أن يـحاول : عـلاج نفسـه مـن هـذا البكـاء حتـى لا يتعـرض لبطـلان صـلاته ..
ويـشرع لـه أن لا يكـون فـي صـلاته مـهتماً بغـير مـا يتعلـق بـها فـلا يفكـر فـي الأمـور الأخـرى ..
لأن التفكـير فـي غـير مـا يتعـلق بالصـلاة فـي حـال الصـلاة : ينقصـها كـثيرا . ..
أنظره / فـتاوى نور علـى الدرب ج 09 ورقة / 141 ...
ومن الفوائد ...
ومنها ...
من أقوال شيخنا المحدث الإمام محمد ناصر الدين الألبانيّ عليه رَحَمَات الله /
سؤال / بعض الشركات تشغل أموالها في المؤسسات الربوية : فهل يأثم الذي يعمل بها خاصة وأن راتبه يصله شيء من هذا القبيل ؟؟؟
الشيخ / ربنا يقول : ( ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) ..
فالتعاون مع الناس الذين يرتبكون مخالفة الله : لا يجوز إطلاقاً لهذه الآية وللأحاديث المعروفة ..
لعن رسولُ اللهِ : آكلَ الرِّبا وموكلَه وشاهدَه وكاتبَه ..
والحديث الآخر : لعنَ رسولُ اللَّهِ في الخمرةِ عشرةً ..
فكل هذا وذاك يؤكد أن المسلم : يجب أن لا يكون عوناً للمسلم على ما هو مواقع لما حرم الله عز وجل ..
فالبنوك الربوية : لا ينبغي التعامل معها ..
ولا أن يكون : موظفاً لديها ولو بأقل وظيفة ..
ولو أنه كان : كناساً قماماً يقم الأوساخ ويجمعها . ..
أنظره / سلسلة الهدى والنور رقم / 18 ...
ومنها ...
و قال الحافظ ابن رجب الحنبليّ عليه رَحَمَات الله /
ذنوب العبد وإن عظمت : فإن عفو الله ومغفرته أعظم منها وأعظم ..
فهي صغيرة : في جنب عفو الله ومغفرته . ..
أنظره / جامع العلوم والحكم ج 02 ورقة / 406 ...
ومنها ...
قــال شيخ الإسلام ابن تيمية عليه رَحَمَات الله تعالـﮯ عليه /
يحسـب كـثير مـن الجـهال أن الأجـر : عـلى قـدر المـشقة فـي كـل شـيء ..
ولكـن الأجـر : عـلى قـدر منفـعة العمـل ومصـلحته وفـائدته ..
وعـلى قـدر : طـاعة أمـر الله ورسـوله ..
فـأي العمـلين كـان أحسـن وصـاحبه أطـوع وأتبـع : كـان أفـضل ..
فـإن الأعـمال لا تتـفاضل بالكـثرة وإنـما تتـفاضل : بـما يحـصل فـي الـقلوب حـال العـمل . ..
أنظره / مجـموع الفتاوى ج 25 ورقة / 281 ...
ومنها ...
و قـال شيخنا العـلاّمة ابن عثيمين عليه رَحَمَات الله تعالـﮯ /
البكـاء فـي الصـلاة إذا كـان مـن خشـية الله عـز وجل والخـوف مـنه وتـذكر الإنـسان أمـور الآخـرة ومـا يـمر بـه فـي القـرآن الكـريم مـن آيـات الوعـد والـوعيد : فـإنه لا يبـطل الصـلاة ..
وأمـا إذا كـان البكـاء لـتذكّر مصـيبة نـزلت بـه أو مـا أشـبه ذلـك : فـإنه يبطـل الصـلاة ..
لأنـه حـدث لأمـرٍ : خـارج عـن الصـلاة ..
وعلـيه أن يـحاول : عـلاج نفسـه مـن هـذا البكـاء حتـى لا يتعـرض لبطـلان صـلاته ..
ويـشرع لـه أن لا يكـون فـي صـلاته مـهتماً بغـير مـا يتعلـق بـها فـلا يفكـر فـي الأمـور الأخـرى ..
لأن التفكـير فـي غـير مـا يتعـلق بالصـلاة فـي حـال الصـلاة : ينقصـها كـثيرا . ..
أنظره / فـتاوى نور علـى الدرب ج 09 ورقة / 141 ...