منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

يا رب سبحانك
انا من تراب
والارادة هي سرك فيه
تنوره بحكمتك وبرحمتك تهديه
تراب وسرك اذا مس التراب يحييه
الهمني حب الخير حب الجمال والحق
خليني اقول للشيطان مهما غواني لا
علمني اثبت ولو زال الجبل وانشق
الهمني يا رب علمني يا رب
يا ربي سبحانك



ك
 
كلاب هم للاجانب و لكن.... على ابناء جلدتهم اسود

دال
 
هواكي يا نفسي ساسقيكي بكأس من الخمرهههههههههههههههههههههههههههههههههه
 
ربي ارزق امة الاسلام من لدنك رحمة************ واجعله على بني اسرائيل نقمة

تـــــــــــــــــــــــــاء
 
تبكي لصخر هي العبرى وقد ولهت و*** دونه من جديد الترب أستارُ
تبكي خناس فما تنفك ما عمرت *** لها عليه رنين وهي مفتارُ
تبكي خناس على صخر وحق لها *** إذ رابها الدهر إن الدهر ضرارُ
لا بد من مِتة في صرفها عبر *** والدهر في صرفه حول وأطوارُ
قد كان فيكم أبو عمرو يسودكمُ *** نعم المُعَمّم للداعين نصارُ
وإن صخرا لمولانا وسيدنا *** وإن صخرا إن نشتوا لنحارُ
وإن صخرا لتأتم الهداة به *** كأنه علم في رأسه نارُ
وإن صخرا لمقدام إذا ركبوا *** وإن صخرا إذا جاعوا لعقّارُ
جلد جميل المحيا كامل ورعُ *** وللحروب غداة الروع مسعارُ
حمال ألوية هباط أودية *** شهاد أندية للجيش جرارُ
نحار راغية مِلجاء طاغية *** فكاك عانية للعظم جبارُ
فبت ساهرة للنجم أرقبه *** حتى أتى دون غور النجم أستارُ
لم تره جارة يمشي بساحتها *** لريبة حين يخلي بيته الجارُ
ولا تراه وما في البيت يأكله *** لكنه بارز بالصحن مهمارُ
ومطعم القوم شحما عند مسغبهمْ *** وفي الجدوبِ كريم الجد ميسارُ
قد كان خالصتي من كل ذي نسب *** فقد أصيب فما للعيش أوطارُ
ليبكه مقتر أفنى حريبته دهر *** وحالفه بؤس وإقتارُ
ورفقة حار حاديهم بمُهلِكة كأن *** ظلمتها في الطخية القارُ



ر
 
رائعـةٌ كُلُّ فعـالِ الغربِ والأذنابِ
أمّـا أنا، فإنّني
مادامَ للحُريّـةِ انتسابي
فكُلُّ ما أفعَلُـهُ
نـوعٌ مِـنَ الإرهـابِ !
هُـمْ خَرّبـوا لي عالَمـي
فليحصـدوا ما زَرَعـوا
إنْ أثمَـرَتْ فـوقَ فَمـي
وفي كُريّـاتِ دمـي
عَـولَمـةُ الخَـرابِ
هـا أ نـا ذ ا أقولُهـا .
أكتُبُهـا .. أرسُمُهـا ..
أَطبعُهـا على جبينِ الغـرْبِ
بالقُبقـابِ :
نَعَـمْ .. أنا إرهابـي !
زلزَلـةُ الأرضِ لهـا أسبابُها
إنْ تُدرِكوهـا تُدرِكـوا أسبابي .
لـنْ أحمِـلَ الأقـلامَ
بلْ مخالِبـي !
لَنْ أشحَـذَ الأفكـارَ
بـلْ أنيابـي !
وَلـنْ أعـودَ طيّباً
حـتّى أرى
شـريعـةَ ا لغابِ بِكُلِّ أهلِها
عائـدةً للغا بِ .

أحمد مطر

حرف الباء
 
بعد أن كان قلبي قلعة منيعة !! استطاع أن يحتلها

بهوااااااه



وأصبح رسالة حب مفتوحة وحديقة بورود الحب


مزروعةً.... لمن أهواااه



وأصبحت أعيش فــــــي حلمــــي الجميـــــل


معااااااه



ولكن إن لم يتحقق الحلـم في يومٍ من الأيام ؟!!!



فسوف أعيش العمر كله سعيدةً بذكرااااااه



فهو حبيب عمري أبد الدهر ...ولن أحب سواااااه


وأبداً لن أنساااااااه....
 
هو عبء على الحياة ثقيل **** من يرى في الحياة عبئا ثقيلا

والذي نفسه بغير جمـــــــال *** لايرى في الوجود شيئا جميلا

احكم الناس في الحياة اناس *** عللوها فأحسنـــــــوا التعليــلا

فتمتع بالصفو مادمت فيــــه *** لاتخف ان يزول حتى يـــزولا

واذا ماأظل رأســــــــــك هم *** قصر البحث فيه كيلا يطــــولا



ل
 
لا يعرف الشوق إلا من يكابده ..... ولا الصبابة إلا من يعانيهـا

لا يسهر الليل إلا من به ألـمٌ ..... والنارما تحرق إلا رجل واطيها

لا تسلُكن طريقاً لست تعرفها ..... بلا دليل فتغوى في نواحيها
 
أقلي علي اللوم يا بنت منذر
ونامي ،وإن لم تشتهي النوم فاسهري
ذريني ونفسي أم حسان إنني
بها قبل أن لا أملك البيع مشتري
أحاديث تبقى والفتى غير خالد
إذا هو أمسى هامة فوق الصير
تجاوب احجار الكناس وتشتكي
إلى كل معروف رأته ومنكر
ذريني أطوف في البلادلعلني
أخليك أو أغنيك عن سوء محضري
فإن فاز سهم للمنية لم أكن
جزوعا وهل عن ذاك من متأخر؟
وإن فاز سهمي كفكم عن مقاعد
لكم خلفةأدبار البيوت ومنظر
تقول :لك الويلات هل أنت تارك
ضبوا برجل تارة وبمنسسر
ومستثبت في مالك العام أنني
أراك على أفتاد صرماء مذكر
فجوع لأهل الصالحين مزلة
مخوف ردها أن تصيبك فاحذر
أبى الخفض من يغشاك من ذي قرابة
ومن كل سوداء المعاصم تعتري
ومستهنئ زيد أبوه فلا أرى له مدفعا فاقني حياءك واصبري



ي
 
يضيق الصدر بغيابك............حبيبي من يسليني
ابي قربك ترى بعدك يجبر لوعة المجروح
صحيح ان الحزن عالم!؟ وتاهت بي عناويني........
احاول اكتم اوجاعي....واكتم عكس مافيني
اجامل ظاهر الدنيا ولكن داخلي " تعــــــــــــبان"

 
انا من طبعي الرواااقه واحب الكيف

احب دنياي لو هي كثيرة المشاكل

اهم شي الكيف بس الكيف مو دايم ع الكيف
 
فيـأخذنـي عنـد ذاك الطـرب
ويعجبنـي منك حسـن القـوام
وليـن الـكـلام وفـرط الأدب
وحسبـك أنـك أنـت المليـح
الكـريم الجـدود العريق النسـب
أمـا والـذي زان منـك الجبيـن
وأودع فـي اللحـظ بنت العنـب
وأنبـت في الخـد روض الجـمال
ولكـن سـقاه بـمـاء اللهـب
لإن جدت أو حرت أنت الـمراد
ومـالي سـواك مليـح يـحب

 
بَذَلتُ لَها المَطـارِفَ وَالحَشايـا " " فَعافَتهـا وَباتَـت فـي عِظامـي
يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسـي وَعَنهـا " " فَتوسِـعُـهُ بِـأَنـواعِ السِـقـامِ
إِذا مـا فارَقَتـنـي غَسَّلَتـنـي " " كَأَنّـا عاكِفـانِ عَلـى حَــرامِ
كَأَنَّ الصُبـحَ يَطرُدُهـا فَتَجـري " " مَدامِعُـهـا بِأَربَـعَـةٍ سِـجـامِ
أُراقِبُ وَقتَها مِـن غَيـرِ شَـوقٍ " " مُراقَبَـةَ المَشـوقِ المُستَـهـامِ
وَيَصدُقُ وَعدُها وَالصِـدقُ شَـرٌّ " " إِذا أَلقاكَ فـي الكُـرَبِ العِظـامِ
أَبِنتَ الدَهـرِ عِنـدي كُـلُّ بِنـتٍ " " فَكَيفَ وَصَلتِ أَنتِ مِـنَ الزِحـامِ
جَرَحتِ مُجَرَّحًا لَـم يَبـقَ فيـهِ " " مَكـانٌ لِلسُيـوفِ وَلا السِـهـامِ
أَلا يا لَيتَ شَعـرَ يَـدي أَتُمسـي " " تَصَـرَّفُ فـي عِنـانٍ أَو زِمـامِ
وَهَل أَرمي هَـوايَ بِراقِصـاتٍ " " مُـحَـلّاةِ المَـقـاوِدِ بِالـلُـغـامِ
فَرُبَّتَما شَفَيـتُ غَليـلَ صَـدري " " بِسَـيـرٍ أَو قَـنـاةٍ أَو حُـسـامِ
وَضاقَت خُطَّةٌ فَخَلَصـتُ مِنهـا " " خَلاصَ الخَمرِ مِن نَسـجِ الفِـدامِ
وَفارَقـتُ الحَبيـبَ بِــلا وَداعٍ " " وَوَدَّعـتُ البِـلادَ بِـلا سَــلامِ
يَقولُ لي الطَبيـبُ أَكَلـتَ شَيئًـا " " وَداؤُكَ فـي شَرابِـكَ وَالطَعـامِ
وَمـا فـي طِبِّـهِ أَنّـي جَـوادٌ " " أَضَـرَّ بِجِسمِـهِ طـولُ الجِمـامِ
تَعَـوَّدَ أَن يُغَبِّـرَ فـي السَرايـا " " وَيَدخُـلَ مِـن قَتـامِ فـي قَتـامِ
فَأُمسِـكَ لا يُطـالُ لَـهُ فَيَرعـى " " وَلا هُوَ في العَليـقِ وَلا اللِجـامِ
فَإِن أَمرَض فَما مَرِضَ اِصطِباري " " وَإِن أُحمَمْ فَمـا حُـمَّ اِعتِزامـي


ي
 
يا من رأى البركة الحسناءَ رؤيتها *** والآنساتِ إذا لاحت مغانيها
بحسبها أنهـــــــــا فى فضل رتبتها *** تُعدُّ واحدة والبحــــــر ثانيها
ما بال دجلة كالغيرى تنافسها *** فى الحسن طورا وأطوارا تباهيها
كأن جــنّ سليمان الذين ولــــوا *** إبداعها فأدقّــــوا فى معانيــــها
فلو تمرّ بها بلقيس عن عرضٍ *** قالت هى الصرحُ تمثيلا وتشبيها
تنصبُّ فيها وفود الماء معجلة *** كالخيل خارجة من حبل مجريها
كأنما الفضة البيضــــاء سائلة *** من السبائك تجــرى فى مجاريها
إذا علتها الصبا أبدت لها حُبُكا *** مثل الجواشن مصقولا حواشيها
إذا النجــوم تراءت فى جوانبـــها *** ليلا حسبت سماءً رُكّبت فيها
لا يبلغ السمك المحصـور غـــايتـها *** لبعـــد ما بين قاصيها ودانيـها
لهــنّ صحـــنٌ رحيبٌ فى أسافلها *** إذا انحطــطــن وبهـوٌ فى أعاليها
كأنها حيــن لجّـت فى تدفــقــــها *** يد الخليفة لما ســــــال واديــــها
وزادها رتبة من بعـــــد رتبتــها *** أن اسمــه يوم يُدعـى من اساميها
البحتري
الألف.
 
آخر تعديل:
إني جعلتك فـــي الفـــؤاد محدثـي

وأبحت جسمي من أراد جلوسي

فالجسم منـــي للجليس مـــؤانس

وحبيب قلبــي فـي الفؤاد أنيسي

******
حـــبيب لـــيس يعـدلــه حـبـيــب

ومـــالسواه فـــي قلبـــي نصيبُ

حب غاب عن بصري وشخصي

ولكــــن عـــن فــــؤادي مايغيب

******

وزادي قليل مــا أراه مبلغـي

اللزاد أبكي أم لطول مسافتي

أتحرقني بالنار ياغاية المنى

فأين رجائي فيك أين مخافتي

*****

أحبك حبيــن حـــب الهــــوى
وحبــــاً لأنــك أهـــل لـــــذاك

فــأمــا الذي هـو حب الهـوى
فشغلي بذكــرك عمن سـواك

وأمــا الـــذي أنت أهــل لــــه
فكشفك لي الحجب حتى أراك

فلا الحمــــد في ذا ولاذاك لي
ولكــن لك الحمد في ذا وذاك
-------------


ا
لشاعرة رابعة العدوية

ك
 
آخر تعديل:
كتب الطالب : ( حاكِمَنا مُكـْتأباً يُمسي
و حزيناً لضياع القدس ) .
صاح الأستاذ به: كلاّ … إنك لم تستوعب درسي .
إ رفع حاكمنا يا ولدي
و ضع الهمزة فوق ) الكرسي ( .
هتف الطالب : هل تقصدني … أم تقصد عنترة ا لعــبسـي ؟!
أستوعبُ ماذا ؟! و لماذا ؟!
د ع غيري يستوعب هذا
واتركني أستوعب نفسي .
هل درسك أغلى من رأسي ؟!

أحمد مطر

حرف الياء
 
يـا دارَ عَمْـرة َ مـن مُحتلِّـهـا الجَـرَعـا**هاجتَ لي الهـمّ والأحـزانَ والوجعـا
وتلبـسـون ثـيـاب الأمــن ضـاحـيـةً** لا تجمعون، وهـذا الليـث قـد جَمعَـا
فهـم ســراع إليـكـم، بـيـن ملتـقـطٍ **شوكاً وآخر يجنـي الصـاب والسّلعـا
ألا تـخـافــون قــومــاً لا أبــــا لــكــم **أمسـوا إليكـم كأمثـال الدّبـا سُـرُعـا
وقــد أظلّـكـم مــن شـطــر ثـغـركـم**هــولُ لــه ظـلـم تغـشـاكـم قـطـعـا
فـمـا أزال عـلــى شـحــط يـؤرقـنـي**طيفٌ تعمَّـدَ رحلـي حيـث مـا وضعـا




أ
 
أراك عصي الدمع شيمتك الصبر
أما للهوى نهي عليك و لا أمر؟

بلى، أنا مشتاق وعندي لَوعة
ولكن مثلي لا يذاع له سر!

إذا الليل أَضواني بسطت يد الهوى
وأذللت دمعا من خلائقه الكبر

تكاد تضيء النار بين جوانحي
إذا هي أذكتها الصبابة والفكر

معللتي بالوصل، والموت دونه
إذا مت ظمآنا فلا نزل القطر!

حفظت وضيعت المودة بيننا
وأحسن من بعض الوفاء لك العذر

وما هذه الأيام إلا صحائف
لأحرفها من كف كاتبها بشر


ٍر
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top