منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

بلادي يا بلاد الخير يا ينبوع أمجادي
بلادي منك شع النور في هدي وإرشادي

ومنك الشمس قد سطعت وفيكِ ترعرع الهادي
ومنك جحافل الإيمان .. سارت نحو إسعادي

بلادي رفرفت فيها طيوف العز والمجد
و أشرق في رباها النور فانطلقت إلى السعد

و سارت تحمل الإيمان في عزمِ وفي جدّ
لتعلي راية التوحيد في غورٍ و في نجد

بلادي من ذراكِ الشُم سارت للعلا قمم
و راحت تنشر الإسلام والأيام تبتسم
يبارك خطوها الميمون تكبير له نغم
صدى التكبير من آثاره الأعداء تنهزم

بلادي يا ربوعاً أثمرت ورداً وريحانا
بلادي يا وهاداً أنجبت للحرب فرسانا
فهيا يا بني قومي نشيد اليوم بنيانا
و نرفعه على التوحيد نعلي فيه قرآنا
 
نُعِدُّ المَشرَفِيَّةَ وَالعَوالي" ** "وَتَقتُلُنا المَنونُ بِلا قِتالِ
وَنَرتَبِطُ السَوابِقَ مُقرَباتٍ" *** "وَما يُنجينَ مِن خَبَبِ اللَيالي
وَمَن لَم يَعشَقِ الدُنيا قَديمًا"*** "وَلَكِن لا سَبيلَ إِلى الوِصالِ
نَصيبُكَ في حَياتِكَ مِن حَبيبٍ" *** "نَصيبُكَ في مَنامِكَ مِن خَيالِ
رَماني الدَهرُ بِالأَرزاءِ حَتّى" *** "فُؤادي في غِشاءٍ مِن نِبالِ
فَصِرتُ إِذا أَصابَتني سِهامٌ" *** "تَكَسَّرَتِ النِصالُ عَلى النِصالِ
وَهانَ فَما أُبالي بِالرَزايا" *** "لِأَنّي ما اِنتَفَعتُ بِأَن أُبالي
وَهَذا أَوَّلُ الناعينَ طُرًّا" *** "لِأَوَّلِ مَيتَةٍ في ذا الجَلالِ
كَأَنَّ المَوتَ لَم يَفجَع بِنَفسٍ"*** "وَلَم يَخطُر لِمَخلوقٍ بِبالِ
صَلاةُ اللَهِ خالِقِنا حَنوطٌ" *** "عَلى الوَجهِ المُكَفَّنِ بِالجَمالِ
عَلى المَدفونِ قَبلَ التُربِ صَونًا" *** "وَقَبلَ اللَحدِ في كَرَمِ الخِلالِ
 
لنا الله ياطغمة الكافرين
لنا الله يا عصبة الظالمين .
لنا الله مهما تمادى العداء
لنا الله نور الهدى واليقين
لنا الله في دمدمات الرعود
لنا الله في وثبات الجنود
لنا الله في قاصفات المدى
لنا الله في كل نفس تجود​
 
إذا ما رأينا واحداً قام بانيا _________ هناك رأينا خلفه ألفَ هادم
وما جاء فيهم عادل يستميلهمْ ___ الى الحق الا صدَّه الف ظالم​
 
ما أسرعَ الأيَّامَ فِي الشَّهرِ
وأسرعَ الأشهُرَ في العُمْرِ
لَيسَ لمَنْ لَيْسَتْ لَهُ حيلَة
ٌ مَوْجودَة ٌ، خَيرٌ من الصّبرِ
فاخطُ مع الدَّهْرِ عَلَى مَا خَطَا
واجْرِ معَ الدَّهْرِ كمَا يجرِي
منْ سابقَ الدَّهرَ كبَا كبوة
ً لم يُستَقَلها من خُطى الدّهرِ
 
رباط الاخـوة طوق النجاة
لاجل الإله نزيد انتماء
ونحيى بوصل كــبلورة
تشع انتـظاما بها كبرياء
*
إاذا ما كـسانا الضياء بصبح
غدونا بـــدورا نتيه صفاء
ويركــض منا جميل الاماني
ويغفو بعــيدا جوار السماء
*
فيا صحــبي والاخاء نشــيدي
فشدوا الوـــثاق لنحيي الرخاء
وكونوا على الـعهد نجني ثمآرا
ونغرف من نـــبعنا بإرتواء
*
قلوبا كنقــش الغـيوم تنامت
وفي إثرها الغـيث يهمي سقاء
فياربي بـــــارك لقائتنآ
وزد حين نرـسو بشط الوفاء
.
 
أفاضــل النـــاس اغــراض لذا الزمــــــن
يخلو من الهــم أخلاهم مــن الفطــــــــــن
حـــــرف النـــــــــوون
 
نسبى ونطرد ياأبي ونباد .. فإلى متى يتطاول الاوغاد؟؟


والى متى تدمي الجراح قلوبنا ,, والى متى تتقرح الأكباد؟؟


نصحوا على عزف الرصاص كأننا .. زرع وغارات العدو حصاد


ونبيت يجلدنا الشتاء بسوطه .. جلداً فما يغشى العيون رقاد


يتسامر الأعداء في أوطاننا .. ونصيبنا التشريد والإبعاد


نشرى كأنا في المحافل سلعة .. ونباع كي يتمتع الأسياد


نصحو على أصوات ألف مبشر .. عزفوا لنا أوهامهم فأجادوا


جاءوا وسيف الجوع يخلع غمده .. فشدوا بألحان الغذاء وجادوا


أين الأحبة ياأبي أو ما دروا ,, أنا الى ساح الفناء نقاد؟؟


أوما لنا في المسلمين أحبة ,, فيهم من العوز المميت سداد؟؟


أوااه يا أبتي على أمجادنا ,, يختال فوق رفاتها الجلاد


أجدادنا كتبوا مآثر عزها ,, فمحا مآثر عزها الأحفاد


هذا هو الأقصى يلوك جراحه ,, والمسلمون جموعهم آحاد


دمع اليتامى فيه شاهد ذلة ,, وسواد أعينهن فيه حداد


ياويحنا ماذا أصاب رجالنا ,, أو مالنا سعد ولا مقداد ؟


نامت ليالي الغافلين وليلنا .. أرق يذيب قلوبنا وسهاد


يا ليل أمتنا الطويل .. متى نرى فجراً تغرد فوقه الأمجاد


دعنا نسافر في دروب إبائنا .. ولنا من الهمم العظيمة زاد


ميعادنا النصر المبين .. فإن يكن موت فعند إلهنا الميعاد


دعنا نمت حتى ننال شهادة .. فالموت في درب الهدى ميلاد


هذي بساتين الجنان تزينت .. للخاطبين فأين من يرتاد
 
دَعَـوْا ظِمْئهُمْ حَتَى إِذَا تَمَّ أَوْرَدُوا.......... غِمَـاراً تَفَرَّى بِالسِّـلاحِ وَبِالـدَّمِ
وَلاَ شَارَكَتْ فِي المَوْتِ فِي دَمِ نَوْفَلٍ.... وَلاَ وَهَـبٍ مِنْهَـا وَلا ابْنِ المُخَـزَّمِ
فَكُـلاً أَرَاهُمْ أَصْبَحُـوا يَعْقِلُونَـهُ ..........صَحِيْحَـاتِ مَالٍ طَالِعَاتٍ بِمَخْـرِمِ
وأَعْلـَمُ مَا فِي الْيَوْمِ وَالأَمْسِ قَبْلَـهُ......... وَلكِنَّنِـي عَنْ عِلْمِ مَا فِي غَدٍ عَـمِ
رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ... تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ
وَمَنْ لَمْ يُصَـانِعْ فِي أُمُـورٍ كَثِيـرَةٍ........ يُضَـرَّسْ بِأَنْيَـابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِـمِ
وَمَنْ يَجْعَلِ المَعْروفَ مِنْ دُونِ عِرْضِهِ... يَفِـرْهُ وَمَنْ لا يَتَّقِ الشَّتْـمَ يُشْتَـمِ
وَمَنْ يُوْفِ لا يُذْمَمْ وَمَنْ يُهْدَ قَلْبُـهُ........... إِلَـى مُطْمَئِـنِّ البِرِّ لا يَتَجَمْجَـمِ
وَمَنْ هَابَ أَسْـبَابَ المَنَايَا يَنَلْنَـهُ............ وَإِنْ يَرْقَ أَسْـبَابَ السَّمَاءِ بِسُلَّـمِ
وَمَنْ يَجْعَلِ المَعْرُوفَ فِي غَيْرِ أَهْلِـهِ......... يَكُـنْ حَمْـدُهُ ذَماً عَلَيْهِ وَيَنْـدَمِ
وَمَنْ يَعْصِ أَطْـرَافَ الزُّجَاجِ فَإِنَّـهُ........ يُطِيـعُ العَوَالِي رُكِّبَتْ كُلَّ لَهْـذَمِ
وَمَنْ لَمْ يَذُدْ عَنْ حَوْضِهِ بِسِلاحِـهِ........ يُهَـدَّمْ وَمَنْ لا يَظْلِمْ النَّاسَ يُظْلَـمِ
وَمَنْ يَغْتَرِبْ يَحْسَبْ عَدُواً صَدِيقَـهُ......... وَمَنْ لَم يُكَـرِّمْ نَفْسَـهُ لَم يُكَـرَّمِ
وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مَنْ خَلِيقَـةٍ...... وَإِنْ خَالَهَا تَخْفَى عَلَى النَّاسِ تُعْلَـمِ
ومن هابَ أسبابَ المنايا ينلنهُ.............. وإنْ يَرْقَ أسْبابَ السّماءِ بسُلّمِ
وَكَاءٍ تَرَى مِنْ صَامِتٍ لَكَ مُعْجِـبٍ......... زِيَـادَتُهُ أَو نَقْصُـهُ فِـي التَّكَلُّـمِ
لِسَانُ الفَتَى نِصْفٌ وَنِصْفٌ فُـؤَادُهُ....... فَلَمْ يَبْـقَ إَلا صُورَةُ اللَّحْمِ وَالـدَّمِ
ومَن يَعصِ أطرَافَ الزِّجاجِ فإنّهُ......... يطيعُ العوالي، ركبتْ كلَّ لهذمِ
وَإَنَّ سَفَاهَ الشَّـيْخِ لا حِلْمَ بَعْـدَهُ.............. وَإِنَّ الفَتَـى بَعْدَ السَّفَاهَةِ يَحْلُـمِ
ومن يوفِ لا يذممْ ومن يفضِ قلبهُ........... إلى مُطمَئِنّ البِرّ لا يَتَجَمجمِ
ومن يوفِ لا يذممْ ومن يفضِ قلبهُ ...........إلى مُطمَئِنّ البِرّ لا يَتَجَمجمِ
سَألْنَـا فَأَعْطَيْتُـمْ وَعُداً فَعُدْتُـمُ............. وَمَنْ أَكْـثَرَ التّسْآلَ يَوْماً سَيُحْـرَمِ
 

مع الله فى لآلآت النجوم وحبك الغيوم وضوء القمر
مع الله عند هزيم الرعود ولمع البروق ودفق المطر


مع الله فى الفلك المستطير وفى الشمس تجرى الى مستقر
مع الله فى الارض فى سهلها واودئاها والوراسى الكبر

مع الله سامع صوت الدبيب من النمل اين وايان مر
مع الله والنحل يحسو الرحيق ويحمى جناه بوخز الابر

مع الله فى وحى قرانة مع الله فى اياته والسور
مع الله فى قصص الاولين وفى قصص الاولين العبر

مع الله فى لآلآت النجوم وحبك الغيوم وضوء القمر
مع الله عند هزيم الرعود ولمع البروق ودفق المطر
 
رحم الله فتى هـذب الدين شبابه
ومضى يزجي إلى العلياء في عزم ركابه

مخبتــاً لله صــير الزاد كتابه
وارداً من منهل الهادي ومن نبع الصحابة

إن طلبت الجود منه فهو دوماً كالسحابة
أو نشدت العزم فيه فهو ضرغام بغابة

جاذبته النفس للشر فلم يبد استجابة
متــقٍ لله تعلــو من يلاقيه المهابة

رقّ منه القلب لكن زاد في الدين صلابة
بلسـم للأرض يمحو عن محياها الكآبة

ثابت الخطو فلم تُطف الأعاصير شهابه
جــرّبته صولة الدهر فألفت ذا نجابة

إن يقم يوماً خطيباً يُسمعُ الصمَّ خطابَه
أو يسر في الدرب يوماً أبصر الأعمى جنابه

مسلم يكفيه فخراً أن للدين انتسابه
__ مسلم يكفيه فخراً أن للدين انتسابه
 
هز الجذوع وحرك الأغصانا ** للدين في صدر الشهيد مكان
وأقم سنام الدين يا باغي الهدى ** واغرس على درب الجهاد خطانا
واشدد حبال خيامنا بتحمل**وسل الخيام لمن تسيل دمانا
واكتب مشاعر دربنا بتوهج**واقطع أماني كل من عادانا
عشق الجهاد شهيدنا فتحققت**بدمائه حور تعد حسانا
هانت عليه لذائد سيقت له**فتقلد التقوى وشق صفانا
ترك الحياة وبات ينشد قائل**ما بال قومي يهجرون سمانا
ما بال أبناء العقيدة فاتهم**طيب الشهيد وريحه ما كانا
سلك الطريق الحق فانقادت له**الدنيا فلم يرجع ولم يتوانا
سمع الإله يقول في آياته**من يشتري الأخرى بشيء هانا
خاض الغمار شهيدنا بعقيدة**فأثار تفكيري على أقصانا
صدق الإله وسار في مشواره**وعلى طريق الحق قد نادانا
قالوا لنا فقد الشهيد بموته**ما مات حقا بل غدا فرحانا
موتي حياة الجيل فليرخص دمي**ولتعلم الدنيا علو منانا
حب الجهاد سرى على قلبي فلم**يبقى له في داركم امكانا
لن أنثني والنصر فيه حليفنا**مهما تقاعستم وزاد عدانا
أملي كبير بالإله فليتكم**تثقون بالمولى يعود هدانا
أسفي عليكم مسلمون هوية**عجزت أصالتكم فطال أذانا
أنا لا أرى أحدا يطيق مقالتي**سأظل وحدي حاملا موتانا
وأظل أصرخ قائلا لدعاتنا**هزوا الجذوع وحركوا الأغصانا​
 
نعيب زماننا والعيب فينا *** وما لزماننا عيب سوانا
ونهجوا ذا الزمان بغير ذنبٍ *** ولو نطق الزمان لما هجانا
فدنيانا التصنع والترائي *** ونحن به نخادع من يرانا
لبسنا للخداع مسوك ضان *** فويل للمغير اذا اتانا
وليس الذئب يأكل لحم ذئبٍ *** ويأكل بعضنا بعضنا عيانا
 

نصر الحجارة من سفاهة رأيه​
ونصرت دين محمد بضراب​
لا تحسبن الله خاذل دينه​
ونبيه يا معشر الأحزاب

 
ولا تثق في كل ما تراه العين لطيف .......فالعين خداعة تريك الشمس بحجم الرغيف
وكم شخصا ضننته لطيف .......وفي الاخير اثبت بانه سخيف
 
فيا موجي ولم يبقى سوانا
أليس الحزن في عيني تراه
فكن انسي أسوق لك المعاني
فإن القلب كبله أساه
وإني تائه في بحر حبي
وكم قبلي من العشاق تاه
فوا أسفاه لقياه سراب
ومن يلقى السراب إذا أتاه
 
هذي فلسطين وهذي الكأسُ والرّاحُ إنّي أحبُّك وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ


هيهات لبنى صهيون من الأيام ... فنصرنا غداً سيمحو كل الآلآم
إن كانت القدس هانت على قلوب الأنام ... فهى لم ولن تهون على الذى لا ينام
هونى عليك يافلسطين من الحزن والسقام ... فجيش الأمام محمد عاد والموت للهوان
تهفو أرواحنا شوقاً وهيام ... لتقبيلك ولكنها مازالت أحلام
صبراً فنصر الله قريب وليس محــــال
حرف اللام
 
آخر تعديل:
لقلع ضرس وضرب حبس*** ونزع نفس ورد أمس
وقر بردٍ وقود فرد *** ودبغ جلد ٍ بغير شمس
وأكل ضب وصيد دب *** وصرف حب بأرض خرس
ونفخ نار ٍ وحمل عارٍ *** وبيع دارٍ بربع فلس
وبيع خف وعدم إلفٍ *** وضرب ألفٍ بحبل قلس
أهون من وقفة الحر ** يرجو نوالاً بباب نحس
 
سوف يمضي بنا مركب للــــوداع
يستحث الخطى والدموع الشراع

عالم لم يــزل يستلذ الـــــمتــــــاع
انتم اخـوتي خيــر هذا المــــــتـاع


آآآآهـ يا اخوتي بُـعدكم لا يــــــراد
كيف انسى اخي كيف يحلو الرقاد

دمع عيني جرى واستطال السواد
يا الــه الورى الطفا ً بالـعــــبــاد

دنيانا يالها تجري مجرى السحاب
وهي تسعى بنا نحو يوم الحساب

أخوتي رددو صوتكم مستطاب
لسنا نرجوا سوى دعوة للصحاب

أخوتي عاهدوا الله فوق السماء
ان يكون لنا في القريب لقاء

أخوتي عاهدوا الله فوق السماء
ان يرى كفكم ضارعا بالدعاء
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top