منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

لا يكتم الســــر الا كل ذي ثقــة::: والسر عند خيـار الناس مكتوم
 
بادر بخير إذا ما كنت مقتــــدرا ::: فليس في كل حين انت مقتـدر.


رأيت العلم صاحبـه كريـم
ولـو ولدتـه آبـاء لـئام
وليس يزال يرفعـه إلـى أن
يعظم أمـره القـوم الكـرام
ويتبعونـه فـي كـل حـالٍ
كراعي الضأن تتبعه السـوام
فلولا العلم ما سعدت رجـال
ولا عرف الحلال ولا الحرام

الامام الشافعي رحمه الله
م

 
لا يكتم الســــر الا كل ذي ثقــة::: والسر عند خيـار الناس مكتوم


images

ن​
 
نبني كما كانت أوائلنا تبني ونفـــعل كالـذي فعلوا
منقوووول
 
آخر تعديل:
حرف االألف...~
 
إنَّ الأمور إذا استقبلتَها اشتبهت
وفـي تدبرها التبيـان والعِبَرُ
والمرء ما عاش في الدنيا له أملٌ
إذا انقضى سـفر منها أتى سفر
لهـا حلاوةُ عيـشٍ غيرُ دائمة
وفـي العواقب منها المرُّ والصَّبُرُ
إذا انقضت زمر آجالهـا نزلت
على منازلها مـن بعدها زُمـر
وليس يزجرُكُم مـا توعظون به
والبُهْمُ يزجرها الراعي فتنزجر


ر
 
يظـل مفتـرِشَ الديباج محتجباً
عليه تبني ثباب الملكِ والحَجرُ
قد غادرته المنايا وهـو مستلب
مُجَدَّل تـرب الخدين منعفِر
أبعد آدم ترجون البقاء وهـل
تبقى فروع لأصل حين ينعقر
لهم بيوت بمستن السيول وهـل
يبقى على الماء بيت أُسُّه مَدَرُ
إلى الفناءِ ـ وإن طالت سلامتهم
مصير كل بني أنثى وإن كثروا​
ر​
 
إلى الفناءِ ـ وإن طالت سلامتهم
مصير كل بني أنثى وإن كثروا​

ر​
رموني بعقم في الشباب وليتني *** عقمت فلم أجزع لقول عداتي
حافظ ابراهيم

 
ياقلوبًا شفّها فقدُ حبيبٍ ووِصَابْ
ألمُ اليُتمِ عصيبٌ، غصّةُ اليُتم عذابْ
فلتُعيدوا لليتامى فرَحًا ولّى وغابْ​
 
بسم الذي أنزلت من عنده السُّوَرُ
والحمـد لله أما بعـد يا عمـر
إن كنت تعلـم ما تأتي وما تـذر
فكن على حذر قد ينفـع الحـذر
واصبر على القدر المجلوب وارض به
وإن أتـاك بمـا لا تشتهي القـدر
فما صفا لامرئٍ عيش يُسَرُّ بـه
إلا سيتبع يومـاً صفوه كـدر
واستخبر الناس عما أنت جاهله
إذا عميت فقد يجلو العمى الخبر​
ر
 
قيل في مدح نبينا صلى الله عليه وسلم...~


ريم على القاع بين البــان والعلم أحـل سفــك دمـي فــــي الأشهرالحرم
لما رنا حدثتنــــي النفـس قائلة! ياويـح جنبك بالسهــــم المصيـب رمــي
جحدتها وكتمت السهم في كبدي جرح الأحبــة عنـــــــدي غيــــــر ذي ألم
يا لائمي في هـواه والهـــوى قدر لو شفـك الوجــــد لم تعذل ولـــم تلـــم !
لقــــــد أنلتــك أذنا غـيـــــر واعيـة ورب مستمـــع والقــــلب في صمـــــم !
يا ناعس الطرف لاذقت الهوى أبدا أسهـرت مضنــاك في حفــظ الهوى فنم
يا نفس دنياك تخفــــي كل مبكية وإن بــــدا لك منهــــا حسن مبتســــــم
صلاح أمـرك للأخــــلاق مرجـعـــه فقــــوم النــفس بالأخــــلاق تستقــــم
والنفس من خيرها في خيرعافية والنفس من شرهـا في مرتــــع وخـــم
إن جل ذنبي عن الغفران لي أمل في الله يجعلنــي فــــي خير معتصـــم
ألقي رجائي إذا عـز المجير على مفرج الكــــرب في الــــدارين والغمـــم
إذا خفضت جناح الذل أسأله عـز الشفاعــــة لــــم أسـأل ســـوى أمـــم
وإن تقدم ذي تقـــوى بصـالحـــة قدمــــــت بين يـــــديه عـبــــرة النــــدم
لزمت باب أمير الأنـبيــــــاء ومن يمســــك بمفـتـــــاح باب الله يغتنــــــم
محمد صـفـوة الباري ورحـمتـــه وبغيـــة الله مــــن خلــــق ومـــن نسـم
ونودي إقرأ تعـالى الله قائـلهــــا لـــم تتصــل قبل مـــن قيلت له بفـــــم
هنــــاك أذن للرحمــــن فامتـلأت أسـماع مكـــــة من قدسـيـــة النغــــم !
سرت بشائر بالهادي ومولده في الشرق والغرب مسرى النور في الظلم
أتيت والنـاس فوضى لا تمر بهـم إلا علـــى صنـم قد هـــــام في صنـــم !
أسـرى بك الله ليلا إذ ملائـــكـــــه والرسل في المسجد الأقصى على قدم
لما خطرت بهم التفوا بسـيدهـــم كالشهــب بالبــــدر أو كالجنـد بالعلــــم
صلى وراءك منهـم كل ذي خطـــر ومـــــن يفــــــز بحـبـيــــب الله يـأتـــــم
جبت السماوات أو ما فـوقهن بهم علـــــى مـنــــــورة دريـــــة اللـجـــــــم
مشيئة الله الـبـــــاري وصنعـتــــه وقـدرة الله فـــوق الشــــــك والتهـــــم
حتى بلغت سماء لا يطـــار لهـــــا على جنـاح ولا يسـعــــى علـــــى قدم
وقـيل كل نبـي عنــــد رتبـتــــه ؟ ويا محمـــد هـــذا العـــرش فاستلـــــم
يا ربي هبـت شعوب مـــن منيتها واستيقـظت أمــم من رقـــدة العـــــدم
رأى قضـاؤك فينــــا رأي حكمتـــه فاكرم بوجهـــك مــن قــــاض ومنتقـــم
فالطف لأجل رسول العالميـن بنا ولا تزد قـومـــــه هــدمــــــا ولا تـســـم
يارب أحسنت بـدء المسلمــين به فتمم الفضــــل وامنح حسن مختتـــــم
 
ما أغرب التاريخ كيف أعادني
لحفيـدةٍ سـمراء من أحفادي
وجهٌ دمشـقيٌ رأيت خـلاله
أجفان بلقيس وجيـد سعـاد
ورأيت منـزلنا القديم وحجرة
كانـت بها أمي تمد وسـادي
واليـاسمينة رصعـت بنجومها
والبركـة الذهبيـة الإنشـاد
ودمشق، أين تكون؟ قلت ترينها
في شعـرك المنساب ..نهر سواد
في وجهك العربي، في الثغر الذي
ما زال مختـزناً شمـوس بلادي
في طيب “جنات العريف” ومائها
في الفل، في الريحـان، في الكباد​
د​
 
دعوني أناجي مولا جليلا
إذا الليل أرخى علي السدول

نظرت إليك بقلب ذليل
لأرجو به يا إلهي القبول

لك الحمد و المجد و الكبرياء
و أنت الإله الذي لن يزول

و أنت الإله الذي لم يزل
حميدا كريما عظيما جليلا

تميت الأنام و تحيي العظام
و تنشأ الخلائق جيلا فجيلا

عظيم الجلال
كريم الفعل
جزيل النوال تنير السؤول

حبيب القلوب غفور الذنوب
تواري العيوب تقيل الجهول

و تعطي الجزيل و تولي الجميل
و تأخد من ذا وذا وذاك القليل

خزائن جودك لا تنقضي
تعم الجواد بها و البخيل

دعونا نناجي مولا جليلا
إذا الليل أرخى علينا السدول
 
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في شعره...~
ليس البليّة ُ في أيامنا عجباً بل السلامة فيها أعجب العجب
لَيْسَ الجَمَال بأَثْوابٍ تُزَيِّنُنَا إن الجمال جمال العلم والأدب
ليس اليتيم الذي قد مات والده إِنَّ اليَتيمَ يَتيمُ العِلْمِ والأَدَب​
 
بالله ان زرتَ المغاني مـرةً ، عـرِّج علـى أهلـي هنـاك وسلِّـمِ
كانوا الملوكَ على الزمَان و قارنوا الجَوزاء و اصطفوا جِوار الأنجُم
و إذا سألتَ فلم تُجِـبكَ طُلولـُهم ، فأشـرَق بدمعـك أو فغُـصَّ بعلقَـمِ

يا أرضَ أندلسَ الحبيبة كلـِّمي ، إني بكيـتُ علـى فِراقِـكِ فاعلمِـي
لم تُنسِني الأيـامُ صَوتَـكِ عِندمَـا ناديتنـي ، فصَمَـتُ لـمْ أتكلـَّمِ
وقعدتُ عَن أرضٍِ ُتبادُ وعن رُبَى سَعِدت قروناً في ظِلالِ المسلِـمِ​
 
متى كان بين الأشقاء سد يقام على الزور والمنكر​
من الياذة الجزائر.....~لمفدي زكرياء​
 


رقت عيناى شوقاً .. و لطيبة زرفت عشقاً
فأتيت الى حبيبي .. فأهدأ يا قلب و رفقاً
صلي على محمد .. ( صلى الله عليه وسلم )​
 
رقت عيناى شوقاً .. و لطيبة زرفت عشقاً
فأتيت الى حبيبي .. فأهدأ يا قلب و رفقاً
صلي على محمد .. ( صلى الله عليه وسلم )​
عليه أفضل الصلاة وأتمّ التسليم
.....

قالت وفي عينها من رمشها كحل
قف وانتظرني فقد أودى بي الحول
حفيظ الدوسري
 
لدواعي الخير والشر دنو ونزوح
صاح منه برحيلٍ صائحُ الموتِ الصدوح
سيصير المرءُ يوماً جسداً ما فيه روح
بين عَيْـنَـيْ كلِّ حيًّ علمُ الموتِ يلوح
كُلُّـنـا في غفلةٍ والموتُ يغدو ويروح
نـُح على نفسِك يا مسكينُ إن كنت تنوح
لست بالباقي ولو عُمِّرْتَ ما عُمِّرَ نوح
أحسن الله بنا أن الخطايا لا تفوح

ح​
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top