كتابـــات أنثى مجنونة رسمي

561987_410617428999527_460102372_n.jpg

وتبآهيت بضحكتي المتعجرفة ,
هدمت بهآ غطرسة كلّ نكرة ,
ظن أنه شيئآ أمآمي ,
أنآ مركز ثقل الكون ,
هل من معآرض !?’

أعلم أنكم تستهزؤون لكني لآ أراكم أمآمي
أنآ في أعلى نقطة وأنتم في أدنآهآ فكيف لي ,
أن أراكم ؟ أو أن ألمح طيفكم ؟.’
.,.’
 
اشتقت إلى تلك الروح الطآهرة ,
أرآهآ طيفآ يحوم في منآمي ,
أو ذكرى تجول في تفكيري ,
اشتقت مشآكسآتي حولهآ ,
وغبآئي أمآم طلبآتهآ ,
اشتقت عدم فهمي لكلآمهآ,
ومعآتبآتهآ لسخفي ,
اشتقت لك يآ روحآ طيبةً,
زينت عآئلتنآ ,
وطيّبت بيتنآ ,
اشتقت إليك جدتي ,
مآزلت أبكيك ,
اشتآق وأحن إليك ,
رحمة الله عليك ’
 
عقدت النية ودعوت ربي ,
سأنتظر تحقيق دعآئي ,,
سيكون سرآ بيني وبين ربي ,
فسبحآن الله الذي يستر عبده ,
ومآ أصغر البشر يفضحون بعضهم!?’

 
آخر تعديل:

بعض البشر ,
لآ يميزون بين الحقيقة والخيآل ,
بحآجة إلى موآجهة وآقعهم ,
ليقنعوآ به ويتحرروآ من خيآلهم ’
 

تشتدّ العوآصف من حولي ,
تزيد شدّة فأزيد إصرآرآً ,
لآ يردعني رآدعٌ ولآ يمنعني مآنع ٌ,
حُرّةُ تفكيري عبدة ربي ونفسي .,
خطوآتي وآضحة ثآبتة ,
وِجْهَتي مرسومةُ المعآلم ,
نفسي شفآفة تعكس مآ ورآءهآ ,
هذه أنآ بين أرحآم الشقآء ,
لآ أستسلم ’
 

يآ حلمآً بريئآً مآزآل مقبورآً بدآخلي ,
اخرج للدنيآ ووآجههآ ببرآءتك ,
خبث الدنيآ كثُر وتكآثرَ ,
ودوآء الخبث الطيبة والبرآءة ’
 

بعيدآ عن كل الآذآن الصآغية ,
صرخت أنينآ أخرج كتلة ألمٍ ,
ارتآحت بعدهآ روحي ,
واستقر بهآ جسدي ,
ومن هنآك ,
وآصلت مسيرتي ,
بهيئة أنآقتي ’

 

أتذكر صبر أمّي فأبتسم ,
علّقت لآئحة المحظورآت والمسموحآت ,
على لوحةٍ بمطبخهآ ,
علمتني التفريق بينهمآ ,
لكني اخترت دآئمآ عنصرآ من المحظورآت ,
أحببت المغآمرآتِ ,
أمي والتنبيهآتِ ,
وحتى تلك العقوبآتِ ,
كم كآن صبرك عليّ جميل ,
يآ أمي ,
ليتني أصبح أمآً مثلكِ ,
فقط ببضع تغييرآتِ ’

https://www.4algeria.com/vb/member.php?u=135354
 

لطآلمآ كآنت حآجيآتي ,
اكسسوآرآتي ,
واهتمآمآتي ,
فيهآ نوعٌ من المشآكسآتِ ,
وولدنةٌ للبنّوتآتِ ,
مآزآل أبي يرآني أصغر البنآتِ,
وأمي تعتبرني أحلى الدلّوعآتِ ,
أحبكِ مآمآ , أعشقك بآبآ ’
 

واجتآحني ذلك الجنون الخطير ,
تقدمت غير آبهةٍ ,
لآ أحب القوآنين ,
ولآ من يحدُّ من حريتي .,
أحب الحرية ,
أكره القيود ,
عفوآ عمّي الشرطي ,
أنآ أنثى لآ تهمهآ صفآرتك ,
ولآ تكترث لإنذآرك ,
وإذآ تقدمت ,
لآ أبآلي بعدآد السرعة ,
وإذآ عوقبت ,
لآ أبآلي بتلك العقوبة ,
فضريبتك هي ثمن جنوني .,
تهوري واندفآعي ,
المهم أنني ,.
مآرست طقسآ من طقوسي ’
 

أتأمل الأفق البعيد ,
أرآهم سرآبآً ,
بين أعلى الجبل ,
والتقآء السمآء ,
أرآهم نجومآً لآمعةً ,
ملآئكة بريئة ً ,
يحملون أسرآري ,
في جعبتهم ,
أبتسم وأتسآءل بسذاجة ,
لي أسرآري التي أعلمهآ ,
فمآهي أسرآر غيري ,
يآ ترى ؟ ,’

 
جميلٌ أن لآ تنتظري أحد ,
فيأتيكِ أعظم أحد ,
من بعد عظمة الوآحد الأحد ,
ليخطف قلبكِ الوآحد ,
فتكوني لشخص وآحد ,
يضعك في المرتبة رقم وآحد ,
ويُلبسكِ خآتمآ واحد ,
في يدٍ وآحد’

أحبكَ أيهآ الوآحد ’
 

كم عآنيت مع ,
نُدرة ذوقي وسموه ,
اقتنآعي صعب ٌ,
ورضآيَ أصعب ,
وذوقي لآ يتنآزل عن الأصلِيّ ,
النآدر والفريد من نوعه ,
فأنآ أنثى استثنآئية ’

 

أصآلتي وسطوع نجمي ,
لآ يبهتهمآ وميض اكسسوآرآتي ,
أنآ الأنثى التي تجآوزت حدود العآدي ,
ورَقَت إلى حدود الرآئع فتجآوزته ,
أنآ الأنثى التي لآ تستطيع أخرى ,
أن تصل إلى مستوآهآ ’
 

حتى في لحظآت غضبي ,
أنيقة بتصرفآتي وردود أفعآلي ,
فعلآ لآ تكفيني الكلمآت ,
حتى أصف حلآوتي :p ’
 

سألت الأنوثة عن ردة فعلهآ بعد رحيلي ,
أجآبت أن لآ معنى لبقآئهآ بعدي ,
انتحرت مؤقتآ فانفجرت بلورآت ,
كريستآلآت بألوآن الأنوثة ,
جمعتهآ فزينت بهآ نفسي ,
فصآرت الأنوثة حليّي ,
وكتبت وصيّتي ,
أن بعد ممآتي ,
ادفنوآ اكسسوآرآتي ,
فادعوآ لحيآتي ,
علّ الأنوثة تزركن بِضع مرآتِ ,
تقتبسن منهآ بقبسة ٍ,
وإليكن بعدهآ لن تآتي ,
اجلسي مكآنك يآ فتآتي ,
ولتعلمي أني أنثى هذه الحيآةِ ’

حكآيتي والأنوثة ’


 

أحتآج أحيآنآ,
للحظآت فرزٍ وتمعّن ,
لأعيد حسآبآتي ,
وأتأكد من التزآمآتي ,
حتى أتمكن من موآصلة ,
حيآتي ’
 

بعض البشر ,
أرآهم كنسيم عليل ,
يُنعش حيآتي ,
أو كقطعة سكّر ,
تُحلي قهوتي ,
بعض البشر ,
أرآهم كسرٍّ لوجودي ,
كدآفعٍ لتحفيزي ,
بعض البشر ,
ربطت بهم حيآتي ,
فصآرت أحلى من الحلآوة ’
 

حتى إذآ مآ انتهيت من ,
تلك الأحلآم المخبأة ,
بآشرت في تلك الأمآني ,
نوعت منهآ فحققت الكثير ,
ومآزآل طموحي في هدفٍ معين ,
مآشيةٌ أنآ في طريقه ,
حتى إذآ مآ حققته ,
انتقلت إلى آخر ,
فالآنسآن طمآع بطبيعته ,
وأنآ طموحةٌ بطبيعتي ,
ومآ خآب من طمح ,
ومآ فشل من عزِم ,
ومآ استلذ الربح ,
إلا من خسر ,
ومآ أحس بطعم النجآح ,
إلآّ من تعب وكدّ واجتهد ’
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top