اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
فائدة طيبة، بارك الله فيك.نعم أخي أبو ليث إن أهل العلم لا يجيزون إخرج القيمة نقدا
لكن هناك أمر كنت قد إستفتيت فيه الشيخ عبد الغاني عويسات حفظه الله عن توكيل إنسان ثقة بإطعام العشرة من المال الخاص وكان سؤالي كتالي
شيخنا بارك الله فيكم هل يجوز دفع ثمن عشر وجبات عند صاحب مطعم وتوكيله في إطعامها لعشرة مساكين وهي عبارة عن كفارة يمين ؟
فأجاب حفظه الله
إذا كنت تعلم أن الشخص إنسان ثقة ويعطي الوجات للمساكين -لمستحيقيها- فلا حرج في ذلك أما إذا كنت لا تعرف حال الشخص فالاحرى أن تأخذهم معك وتطعمهم بنفسك . أهــ
شكرا جزيلا اخي امازيغي على النصائح الطيبة
نعم انا احاول قدر المستطاع تطبيق قول الرسول عليه السلام "الدين المعاملة" لكني اشعر ان الحسنات التي اجنيها منه لا تكفيني واحيانا كثيرة اخجل من نفسي ومن ربي حتى اني احيانا استحي من الدعاء
شكرا اخي الكريم على النصيحة القيمة ساحاول بقدر استطاعتي ان اداوم على الاعمال الخيرةإذن فنحن من يحتاج أن تدعي له بارك الله فيك وثبتك.
وعَنْ عَائِشَةَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ؛ أنَهَا قَالَتْ: سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : أي الأعمال أحَبُّ إلى اللَّهِ ؟ قَالَ : أدْوَمُهَا وَإِنْ قَلَّ . وَقَالَ : اكْلُفُوا مِنَ الأعمال مَا تُطِيقُونَ. أخرجه أحمد 6/176 والبخاري 8/122 و"مسلم" 2/189.
داومي على ما أنت فيه فما أدرك ما تدركين إلا ولي من أولياء الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله
الأخ: ابو ليث والأخت: ديني حياتي
أعتذر على التأخر كل هذا الوقت للرد على الإشكال الذي وقع لي، ولكن التأخر كان خارج عن إرادتي، فقد طرحتُ في حينها السؤال على الشيخين الفاضلين: جمال بن فريحان الحارثي -حفظه الله- وعلي الرملي -حفظه الله-، فالأول رد في حينها أم الشيخ علي فتأخر في الرد لظروف خاصة به. وقد آتاني الرد من يوم واحد فقط. وسأنقل رديهما ليزول اللبس:
الشيخ جمال -حفظه الله-:
وعليكم السلام
الجواب :
نعم يجوز لها الجمع بين هاتين النيتين
ولما استفسرتُ عن مسألة النذر قال:
حتى لو نذرت ان تصوم ايام لله واختارت الاثنين والخميس او ايضا البيض لما فيها من عظيم الأجر غلا مانع
لأنها بهذا ادت النذر واختارت الأيام الفاضلة وهذا من المتاجرة مع الله
الشيخ الرملي -حفظه الله-:
إن نذرت أن تصوم شكرا لله فيكون حكمه حكم النذر ، وإن لم تنذر فلا ، ويكون عملا مستحبا ، ولا بأس بأن تجمع بين النيتين . والله أعلم
________________
أسأل الله أن أكون أفدتكم وبالنسبة لي زال اللبس واستفدتُ ولله الحمد.
فجزى الله الشيخين خير الجزاء
السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته.السلام عليكم
انا فتاة عندي 25سنة متحجبة بحجاب شرعي اتى لخطبي شاب وقبلت به ولكنه الآن يطلب مني نزع الحجاب والاكتفاء بموضة العصر بصراحة رفضت الطلب لعلمي *لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق*ولكن الان عند عودته قررت سؤالكم
هل يجوز لي ان اتبعه في كلامه مع العلم انه خطيبي وليس زوجي *يعني المرأة تتبع زوجها اما في حالتي فلا يجب علي ذلك والله اعلم *
افيدوني رحمكم الله
سلامي واحترامي
السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته.
المرأة لا تتبع أي مخلوق في معصية الله سواء كان زوجا أو والدا أو أخا أو حتى عالما من كبار العلماء.
ورايي أن تفسخي خطوبتك منه فليس ممن يرضى دينه.
السلام عليكم
انا فتاة عندي 25سنة متحجبة بحجاب شرعي اتى لخطبي شاب وقبلت به ولكنه الآن يطلب مني نزع الحجاب والاكتفاء بموضة العصر بصراحة رفضت الطلب لعلمي *لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق*ولكن الان عند عودته قررت سؤالكم
هل يجوز لي ان اتبعه في كلامه مع العلم انه خطيبي وليس زوجي *يعني المرأة تتبع زوجها اما في حالتي فلا يجب علي ذلك والله اعلم *
افيدوني رحمكم الله
سلامي واحترامي
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
إياكِ أختي أن تطيعيه فتندمي، هذا سيفتنكِ في دينكِ والله المستعان
إن لم يرضى بحجابكِ الشرعي فغيره يرضى ويبحث عن ذات الدِّين. حتى وإن كان زوجكِ فلا تطيعيه إلا فيما يرضي الله، فالنبِّي -صلى الله عليه وسلم- قال: (لا طاعة في معصية. إنما الطاعة في المعروف).
وإليكِ هذه الدرة الثمينة من الشيخ العثيمين -رحمه الله-:
قال رحمه الله في شرحه لحديث فاطمة بنت قيس رضي الله عنها أنَّ النّبي قال لهـا: (( انكِحي أسامة )) . رواه مسلمٌ .
إنّه يُؤخذ منه فائدة مهمّة جدّاً ، وهي :
<< أنّ العبرةَ في الأمور بالمَنظُور منها لا بالمُنتَظَر >> .
أنتَ غير مكلّف بشيء بين يديك ، ومن هنا نعرفُ جواباً يقعُ كثيراً :
يخطب الرّجل امرأة ملتزمة ، وهو غير ملتزم ، وتحب أن تتزوج به ؛ وتقول :
لعلَّ الله أن يهديه على يدي !!
وهذا عمل بمنتظر ما ندري ، المنظور أمامنا أنّه غير ملتزم ، فإذا قالت: لعل الله أن يهديه على يدي ، قلنا: ولعل الله أن يُضلّكِ على يديه ، كلّه متوقّع !
وكونك تضلّينَ على يديه أقرب من كونه يُهدى على يديك ؛ لأنّ المعروف أنّ سُلطة الرّجل على المرأة أقوى من سلطتها عليه !
وكم من إنسانٍ يُضايقُ الزّوجة لما يريد ؛ حتّى يضّطرّها إلى أن تقع فيما يريد ، دونَ ماتريد ، وهذا شيء مشاهد ومُجرّب .
أهم شيء عندي أن نعرفَ أنّ الإنسان مُكلّف بما ينظر لا بما ينتظر .. اهـ
المجلد4ص519 .
****
وأضاف الشيخ -رحمه الله- في موضع آخر على شرحه :
فاطمة بنت قيس جاءت تستشيرُ النّبيّ في ثلاثة خطبوها :
- أسامة بن زيد والثاني: أبو جهم والثالث: معاوية بن أبي سفيان .
فقال الرسول صلى الله عليه وسلّم:
أبو جهم ضرّابٌ للنّساء ، وفي رواية لا يضع العصا عن عاتقه .
وقال في معاوية: صعلوكٌ لا مالَ له يعني فقير .
وقال : انكحي أسامة .
قالت: فنكحت اسامة واغتبطت به ، أي صار غبطة ببركة رسول الله .
علماً بأنّ معاوية بن أبي سفيان صار ذا مالٍ ، وصار خليفة من أكبر الخلفاء الذين يتباهون بالدنيا .
والجواب عن هذا: القاعدة آنفة الذكر وهي :
أنّ العبرة في الأمور بالمنظور منها لا بالمنتظر .اهـ ص518
أحسن الأخ الأمازغي فيما أشار به،اذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، مهما رقى ذلك المخلوق وبلغ من منصب أو كان ذا رحم أو قربة و لو كان الأمر أبا أو أما، بل طاعته المطلقة في مخالفة أمر الله قد تضفي الى الشرك أو الكفر و هذا فقد لدينك و لعزك و كرامتك، فاحذري أختي كل الحذر من تسويل الشيطان و تلبيس ابليس و اتباع الهوى، أتركي عنك هذا الرجل اذ مقاله و أمره يدل على سوء حاله و فساد طويته فليس ممن ترتجى معه حياة السعادة و الاطمئنان و لن يكون ذلك الا في دين الرحمان، و أنت بدينك و عفتك و حجابك و طهارتك درة مصونة لا زهرة مبتذلة ينالها سفهاء الخلق ثم سرعان ما يذهب زهوها و يروح جمالها من كثرة الأمر الذي يعكر صفو دينك و يفسد طريق استقامتك، انصحك بصاحب الخلق والدين، أكثري الدعاء أن يرزقك الله زوجا صالحا تنالي معه سعادة الدنيا و الأخرة و دع عنك هذا السفيه الا أن يتوب و تحسن توبته و ما ذلك على الله بعزيز.السلام عليكم
انا فتاة عندي 25سنة متحجبة بحجاب شرعي اتى لخطبي شاب وقبلت به ولكنه الآن يطلب مني نزع الحجاب والاكتفاء بموضة العصر بصراحة رفضت الطلب لعلمي *لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق*ولكن الان عند عودته قررت سؤالكم
هل يجوز لي ان اتبعه في كلامه مع العلم انه خطيبي وليس زوجي *يعني المرأة تتبع زوجها اما في حالتي فلا يجب علي ذلك والله اعلم *
افيدوني رحمكم الله
سلامي واحترامي
أحسن الأخ الأمازغي فيما أشار به،اذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، مهما رقى ذلك المخلوق وبلغ من منصب أو كان ذا رحم أو قربة و لو كان الأمر أبا أو أما، بل طاعته المطلقة في مخالفة أمر الله قد تضفي الى الشرك أو الكفر و هذا فقد لدينك و لعزك و كرامتك، فاحذري أختي كل الحذر من تسويل الشيطان و تلبيس ابليس و اتباع الهوى، أتركي عنك هذا الرجل اذ مقاله و أمره يدل على سوء حاله و فساد طويته فليس ممن ترتجى معه حياة السعادة و الاطمئنان و لن يكون ذلك الا في دين الرحمان، و أنت بدينك و عفتك و حجابك و طهارتك درة مصونة لا زهرة مبتذلة ينالها سفهاء الخلق ثم سرعان ما يذهب زهوها و يروح جمالها من كثرة الأمر الذي يعكر صفو دينك و يفسد طريق استقامتك، انصحك بصاحب الخلق والدين، أكثري الدعاء أن يرزقك الله زوجا صالحا تنالي معه سعادة الدنيا و الأخرة و دع عنك هذا السفيه الا أن يتوب و تحسن توبته و ما ذلك على الله بعزيز.
ربي يرج عليك أختي و يخير لك الخير حيثما كان
أحسن الأخ الأمازغي فيما أشار به،اذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، مهما رقى ذلك المخلوق وبلغ من منصب أو كان ذا رحم أو قربة و لو كان الأمر أبا أو أما، بل طاعته المطلقة في مخالفة أمر الله قد تضفي الى الشرك أو الكفر و هذا فقد لدينك و لعزك و كرامتك، فاحذري أختي كل الحذر من تسويل الشيطان و تلبيس ابليس و اتباع الهوى، أتركي عنك هذا الرجل اذ مقاله و أمره يدل على سوء حاله و فساد طويته فليس ممن ترتجى معه حياة السعادة و الاطمئنان و لن يكون ذلك الا في دين الرحمان، و أنت بدينك و عفتك و حجابك و طهارتك درة مصونة لا زهرة مبتذلة ينالها سفهاء الخلق ثم سرعان ما يذهب زهوها و يروح جمالها من كثرة الأمر الذي يعكر صفو دينك و يفسد طريق استقامتك، انصحك بصاحب الخلق والدين، أكثري الدعاء أن يرزقك الله زوجا صالحا تنالي معه سعادة الدنيا و الأخرة و دع عنك هذا السفيه الا أن يتوب و تحسن توبته و ما ذلك على الله بعزيز.
بارك الله فيك أخي الكريم.
فقط تنبيه للأخت ومن خلالها إلى جميع الأخوات.
قد يتنازل عن طلبه هذا ويعتذر أو يقول بأنه يعتبر أو كان لا يعلم...أو يذهب إلى أخرى فيمثل عليها دور العابد الزاهد....احذري أختي منه ومن أمثاله فإن أخطر السم ما أخفي في العسل....فإذا تزوج بك أو كاد تحول ذلك الحمل الوديع إلى حية سامة تنهش في جسمك كل حين...ولات حين مناص.
إنه ليس عيبا أن تسألي عنه وتعرفي أحواله وإن كلف الأمر خروجك لفعل ذلك. وناس بكري قالوا "سقسي على دينك حتى يقولو مهبول."
بارك الله فيك أخي الكريم.
فقط تنبيه للأخت ومن خلالها إلى جميع الأخوات.
قد يتنازل عن طلبه هذا ويعتذر أو يقول بأنه يعتبر أو كان لا يعلم...أو يذهب إلى أخرى فيمثل عليها دور العابد الزاهد....احذري أختي منه ومن أمثاله فإن أخطر السم ما أخفي في العسل....فإذا تزوج بك أو كاد تحول ذلك الحمل الوديع إلى حية سامة تنهش في جسمك كل حين...ولات حين مناص.
إنه ليس عيبا أن تسألي عنه وتعرفي أحواله وإن كلف الأمر خروجك لفعل ذلك. وناس بكري قالوا "سقسي على دينك حتى يقولو مهبول."
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.