س: مــــــــــ السعادة ـــــــــــــــــــــاهي؟

يوم سعيد

يوم سعيد

أتي الجميع ليشاركونه وزوجته احتفالهم بمولد ابنه الاول
كان الجميع سعداء ولكنه كان علي يقين بأن سعادتهم لا تمثل ولو جزءا ضئيلا من سعادته هذا اليوم
وعلي الرغم من سعادته كان يشعر ببعض القلق والخوف , دونما أدني سبب
لقد اعتاد علي هذا الامر , فبمجرد ان يقترب الفرح من قلبه
وبمجرد ان تطرق السعادة بابه , يداخله شعور بالخوف والقلق
كثيرا ما كان يتساءل عن معني السعادة
ولكنه أبدا لم يستطع ان يصل الي اجابة ترضي تساؤلاته0
أخذ يجول بناظريه بين أوجه الحاضرين الي ان وقعت عيناه علي وجه وليده
فوقف متاملا لبرائته , التي اخذته سنوات وسنوات


حين كان طفلا.. بريئا
لايحمل للدنيا هما واحدا
لا يحزن لوداع أحبائه
ولا يبكي لفراق أعزائه
لا يفكر في مستقبل أت ولا ماض ولي
تذكر كل ما مر به في حياته من أحزان وهموم
تذكر حين طرد من عمله منذ شهور
وحين فقد ابنته الاولي
تذكر وفاة والديه
ورسوبه في كليته
وحين تخلت عنه حبيبته السابقة
حتي انه تذكر حين كان يتشاجر مع ابن الجيران فتعاقبه أمه بالحبس داخل المنزل00
تحسس دمعة حارة سقطت علي خده الايمن
ربما تعبر عن خلاصة سنوات من الاحزان
وربما تعبر عن شوقه الي لحظة سعيدة يحياها بصدق بلا خوف وبلا قلق0
نظر الي وليده وتنهد تنهيدة طويلة تبعتها ابتسامة حانية
ثم حاول ان يتذكر لحظات السعادة الحقيقية التي مرت عليه قبل اليوم
لم يستطع ان يتذكر ايا منها


أجهد ذهنه فكرا"
وبصعوبة استطاع ان يتذكر أسعد لحظات كان يعيشها
سنوات وسنوات , عندما كان طفلا كان يشعر بسعادة لم يجدها في حياته بعد ذلك
عندما كان يتذوق الشيكولاتة التي كان يأتي بها اباه اليه وهو عائدا من عمله
ولم يكن يدري ما سر سعادته وقتها؟
هل لانه كان شديد الحب والتعلق بوالده؟
أم لانه كان يعشق الشيكولاته؟


وهنا كاد يقفز من مكانه
ابتسم ابتسامة من عثرعلي شيء مفقود منذ سنوات
فقد استطاع أخيرا" أن يصل لاجابة سؤاله
فالسعادة كقطعة الشيكولاتة
تستمتع بها لحظات , ثم لا تلبث أن تذوب في فمك
 
تُرى .. أين تكمن السعادة ؟

بــسـم الـلـه الرحـمـن الـرحـيـم
تُرى .. أين تكمن السعادة ؟
السعادة مطلب الجميع ومن غيرها لا يطيب ولا يهنأ العيش
وكم من يغالي ويدفع الغالي والنفيس في سبيل الحصول عليها
حتى لو سلك سبيل الضلال
وكم من مؤمن خاف من الجليل وعمل بالتنزيل ورضي بالقليل
استعدادا ليوم الرحيل .. فدنت منه السعادة .. حتى قال إبراهيم بن الأدهم
رحمه الله :
لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه لجالدونا عليه بالسيوف
إذا لكل منا مفهومه عن السعادة .. ولذلك جمعت من خلال قراءاتي
لبعض الكتب والمقالات عدة معاني لمفهوم السعادة
والسر الذي تكمن فيه سعادة الانسان .. عسى الله ان ينفعنا بها
وكتبتكم الله جميعا من السعداء في الدارين
السعادة
السعادة الحقيقية منحة إلهية لمن يستحق ويسعى ويرضى
السعادة شعور نفسي بالرضا .. إذا رضي الإنسان بواقعه
حتى لو كان صعبا أو مُرا فهو سعيد
قيل قديما .. الشيطان يمنيك بالمفقود .. لتكره الموجود
لذلك
السعادة معنى مرتبط بالنفس والقلب والشعور الذي ميز
الله به الإنسان عما سواه وليس مرتبطا بوجود الأشياء
أو الحرمان منها
السعادة في ردم الفجوة بين الامتلاك والرضا
و بين ما لدى الإنسان وما يريده
قيل : احفظ لسانك ايها الانسان ** لا يلدغنك انه ثعبان
السعادة في التعود على الكلمة الطيبة واستقبال مشكلات الحياة بالرضا
وعدم التذمر والتأفف في كل موقف كل ذلك يساعد على
حياة سعيدة طيبة راضية
السعادة في التغلب على الهموم والمصائب في هذه الحياة
و عدم جعلها تسيطر علينا و تكدر حياتنا وتحيلها إلى تعاسة
على الدوام
السعادة في عدم تأجيل حل المشكلات التي قد يعاني منها المرء
فالتراكم يؤدي إلى تصعيدها ..
وإلى جانب حلها يجب علينا أن ننساها بمجرد حلها
فإن من الخطأ الكبير أن بعض الناس وإن كانوا يعيشون في الحاضر
إلا أن عقولهم مرتبطة بالماضي
السعادة في أن لا تعش لنفسك وتعيش للآخرين وتقدم الخير والنفع لهم
فاسعد الناس أنفعهم للناس
أين تكمن السعادة الحقيقية
السعادة الحقيقية تكمن في النظر إلى من هو دونك
في أمور الدنيا وإلى من هو فوقك في أمور الآخرة
السعادة الحقيقية تكمن في قصر الأمل وعدم التعلق بالدنيا
والإستعداد ليوم الرحيل
السعادة الحقيقية تكمن في اليقين بأن سعادة المؤمن في الآخرة
لا في الدنيا
السعادة الحقيقية تكمن في اليقين بأن مفتاح الدنيا الشبع
ومفتاح الآخرة الجوع وأصل كل خير في الدنيا والآخرة الخوف من الله
السعادة الحقيقية تكمن في الأخذ بالأسباب مع إدراك
أن السعى فى أيدينا ولكن النتيجة فى يد خالقنا
السعادة الحقيقية تكمن في الرضى بما قسمه الله لنا
و التسليم بأمر الله ..
لأنه لا يقع فى ملك الله شيء لا يريده
وما أراده الله وقضاه هو الخير وفيه السعادة
السعادة الحقيقية تكمن في صحبة الأخيار
وأنعم بها من صحبة ومن جالبة للسعادة
بل لم يسعد كثير من المشركين إلا بإسلامهم وكيف أسلموا
إلا لما تبعوا صحبة صالحة دلتهم على الخير
فما سعد السعداء وما فرحوا إلا بالأخيار
وما شقي الأشقياء وما تعسوا إلا بأهل الزيغ والانحراف
السعادة الحقيقية تكمن في الكسب الحلال
وهو أن يكون مالك طيبا حلالا
فقد لقي التعاسة والشقاء من كان ماله حراما
لإن المال الحرام تنزع بركته وإن كثر
سر السعادة فى ثلاث
لقد لخص رسول الله صلى الله عليه وسلم أسباب السعادة
تلخيصا بليغا في قوله :
( من بات آمنا فى سربه معافى فى بدنه ، عنده قوت يومه
فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها )
أي سر السعادة فى ثلاث :
أمن .. عافية .. قوت يوم
 
كلنا نبحث عن السعادة ,, والراحة ,, والحياة ,, .


أين توجد المتعة ؟ وأين تكمن السعادة ؟ وكيف نعيش الحياة ؟


الجواب وباختصار.. إنها توجد في الإيمان بالله وحده فأهل الإيمان هم أهل الحياة الحقة عاشوا في ظلال الإيمان فأحسوا براحة عجيبة .. عاشوا في كنف الإيمان فأحسوا بانشراح في صدورهم .. وسعادة في قلوبهم .. فهم أرباب السعادة .. وربـّان الراحة .. المستقيمة أفئدتهم .. المطمئنة قلوبهم ..


{الذينَ آمَنُوا وَتطْمَئِنّ قـُلـُوبُهُم بِذكْرِ اللهِ ألاَ بـِذكْرِ اللهِ تـَطْمَئِنّ القـُلـُوبُ }


لقد جرب الناس حياة الإعراض عن الله .. حياة ترك الصلاة .. حياة الزنا .. حياة الخمور.. حياة المسكرات .. حياة الفجور فماذا كانت النتيجة ؟؟ تجد في ألسنتهم التضجر, وفي وجوههم الشقاء , وفي حياتهم السآمة ..


وجرب آخرون حياة القرب من الله .. حياة الصلاة والدعاء , حياة الذكر والرجاء , فتجد ألسنتهم شاكرة وتجد أفئدتهم صابرة , وتجد قلوبهم منيرة , وحياتهم كريمة , يعيشون الحياة بلذتها الحقيقية , وراحتها الأبدية .


ولنتأمل في حياة رجل واحد كانت حياته كفافا لم يعرف الدور الفارهة ولا القصور الفاخرة .. لم يعرف لذة المناكح ولا متعة الأبناء لأنه لم يتزوج أصلا ً ..
هذا الرجل هو شيخ الإسلام ( ابن تيمية ) ـ رحمه الله ـ هو لم يعرف شيئا من لذات الدنيا لكنه عرف كيف يسعد في هذه الحياة يوم إن عاش في كنف الإيمان بالله وحده .


يقول أبن القيم ـ رحمه الله ـ سمعت شيخ الإسلام أبن تيمية يقول :
( إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة ).


نعم إنها الدنيا بكل همومها وكل غمومها وبكل مافيها من نكد وتعاسة وبكل مافيها من ضيق صدروهم فيها جنة .. إنها الجنة حينما يعيش الإنسان في كنف الإيمان بالله عز وجل .
يدخل في محبسه في سجن القلعة في دمشق ثم يقول :
( والله لو بذلت ملء القلعة ذهبا ماعدل عندي شكر هذه النعمة ).


أي نعمة ياشيخ الإسلام ؟
قال : ( حينما أخلو بربي عز وجل .. حينما أعيش في كنف الإيمان ).
فلما أوصدت دونه الأبواب قال : ( فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ) .


انشراح وسعادة عاشها شيخ الإسلام ـ رحمه الله ـ لماذا ؟
لأن الإيمان يعمر فؤاده , ويملأ قلبه .. ولذة المؤمن في الخلوة بعبادة الله عز وجل .
شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ هو من قال :
( مايصنع أعدائي بي أنا جنتي وبستاني في صدري أينما أذهب فهي معي إن قتلي شهادة وإخراجي من بلدي سياحة وسجني خلوة بالله عز وجل ).


قال أبن القيم ـ رحمه الله ـ : ( ومع ما كان فيه شيخ الإسلام من ضيق ذات اليد والحبس والإرهاق وهو مع هذا كله من أطيب الناس عيشا, وأشرحهم صدرا , وأقواهم قلبا , وأسرّهم نفسا ).
تلوح نظرة النعيم على وجهه ـ رحمه الله ـ سبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه وفتح لهم أبوابها في دار العمل فأتاهم من روحها ونسيمها , وطيبها ماتلذذ به أهلها .


وصدق ربنا عز وجل إذ يقول { فـَمَن يُرِدِ اللهُ أن يَهْديَهُ يَشْـرَحْ صَدْرَهُ لِلإسْلامِ وَمَن يـُرِدْ أنْ يُضِلـّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيّقا ًحَرَجا ً كـَأنـّمَا يَصـّعّدُ فِي السّمَاءِ }...
 
السعادة هي جنة الاحلام التي ينشدها كل البشر من الفيلسوف في قمة تفكيرة الى العامي في سذاجته وبساطته.
ومن الغني في قصرة المشيد الى الفقير في كوخه الصغير ولا تجد احدا يبحث عن الشقاء لنفسه أويرضى بتعاستها.. إذا اين السعادة التي يحث عنها البشر لقد طلبها الكثيرون في غير موضعها فرجعوا صفر اليدين خائبي الرجاء......

هل السعادة في النعيم المادي ؟
لقد ظنوا وحسبوا السعادة في الغنى وفي رخاء العيش ووفر المال لا ننكر أن للجانب المادي مكانا في تحقيق السعادة ومأصدق وأروع الحديث النبوي (من أصبح في أمنا في سربة معافى في بدنه عندة قوت يومة فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها )
ولكن كثرة الاموال وكتنازها تكون احيانا وبالا على اصحابها في الدنيا قيل الآخرة قال تعالى (فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم انما يريد اللة ليعذبهم بها في الحياة الدنيا )هل السعادة في الاولاد ......... حقيقة أن الاولاد زهرة الحياه وزينتها ولاكن كم من اولاد جروا على أبائهم الويل وجازوهم بالعقوق .


هل السعادة في العلم ...... ترى هل يستطيع العلم العدي التجربي الذي قرب للانسان البعيد وذلل لة الصغاب أن يحقق لنا السعادة ....أن العلم قد كشف لنا عن كثير مما في الحياة واتاح لنا الإستمتاع بنعيمها ورغم ذلك لم نهتد الى حل شاف لمشكلات الحياة.
السعادة شيء يشعر به الانسان ينبع من داخلة صفاء نفس وطمانينة قلب وراحة ضمير السعادة شجرة منبتها النفس الانسانية والقلب الانساني والايمان باللة والدار الاخرة هو ماؤها وضياؤها وغذاؤها ........

فلقد جعل الايمان في قلب الانسان ينابيع السعادة ..والامل والرضا والحب الدائم باللة تعالى والتفاؤل ولا يمكن تتحقق السعادة بغيرها.


 
حقا انما الاعمال بالنيات ولكل انسان مانوى

نبحث عنها وه يبجوارنا ونرييد الاحساس بها ..................لالشيء فقط لنشعر اننا في هذه الدنيا
فبعض الاحيان ننسى انفسنا وسط دوامة من الاشغال والهموم
لنجد انفسنا فاقدين لانفسنا
لنعيد مرة اخرى البحث عما كان يٌفترض انه لنا .....................................ولكن بدون جدوى



سلامي لك اخي
 
افرغ الكوب واصنع سعادتك
============================
سأتكلم بكلام قد يكون غريباً بعض الشيء
سأتكلم بكلام أريدك فقط أن تقرأه دون أن تركز عليه
من اكبر المشاكل و أتعسها أن نقتل السعادة بأنفسنا.
أول سكين تقتل سعادتنا هي سكين المستقبل...
السعادة تولد في اللحظة الحالية ...و..تقتل بسكين المستقبل...
أن تعلق سعادتك بأمنية مستقبلية قد يلدها الغيب و قد لا يلدها..
أن تجعل سعادتك مرتبطة بحدوث شيء في المستقبل..
أو شهادة المستقبل.
أو صديق أو وظيفة
أو أو ضع أي كلمة في الفراغ التالي( ) المستقبل..
الحياة غالية..
و القضية أن الحياة سنعيشها مرة واحدة..
و المشكلة الكبرى أننا لا أعرف متى سنموت ...
فما يسعدك تمسك به طالما أنه يرضي ربك وإن لم يرضي الناس..
فالله وحده هو الذي يجعلك تراجع قيمك و اعتقاداتك و سلوكياتك طبقاً لشرعه و توجيهاته ولا تعطي هذا الحق لكائن بشري مهما كان لا تنتظر من أحد أو أخوانك.أن يردوا لك بعض الجميل عن شىء فعلته و إن لم يفعلوا تشعر بالظلم و التعاسة بل و قد تفارقهم بسبب ذلك..
لا تعلق سعادتك بتقدير الآخرين لأفعالك و ردهم لك جزء من هذا الجميل...
أنت بذلك ترتكب جناية كبيرة في حق سعادتك..
لا تنتظر من الآخرين شكر و رد للجميل مهما قدمت لهم..
لا صديق و لا زميل و لا قريب و لا مدير....
الرسول صلى الله عليه و سلم قدم للبشرية رسالة إلهية خالدة ولم ينتظر الجزاء إلا من الله
فمن الأفضل أن نعطى السعادة لأنفسنا بدلا من أن نتتظرها من أحد لأنه عندما ننتظر السعادة من أحد تكون سعادة من النوع المؤقت تزول بزوال السبب وعندما نعطى نحن السعادة لأنفسنا فهى إن شاء الله تكون مستمره معنا
الكوب بداخلك
تخيل معي أن بداخل كل شخص منا كوب فارغ، فكلما حدث شيء يغضبك يبدأ هذا الكوب في الامتلاء. هذا بالضبط ما حدث في يوم هذا الشخص التعس، حيث أخذ الغضب يتراكم بداخله وكوبه يمتلئ حتى سال على الأرض، التي قد تكون مقعد تركله برجلك..أو صديقك الذي تغلق في وجهه سماعة التليفون
والنتيجة خسارة لا تعوض...
================================================== ===
 
السعاااااااااااااااااااااااااااااااااااادة
اين انت من هي

 
خمس قواعد للحصول على السعادة والسرور هي
ابعد قلبك عن الحقد والاحقاد

ابعد عقلك عن القلق

عش ببساطة

اعطي الكثير

توقع القليل
 
خمس قواعد للحصول على السعادة والسرور هي
ابعد قلبك عن الحقد والاحقاد

ابعد عقلك عن القلق

عش ببساطة

اعطي الكثير

توقع القليل


مشكورة ع القواعد الخمس

نعم يجب علينا دوما توقع اقل مما نرجوا لاننا سنتفاجىء دوما بالنتيجة

سلامي
 
السعاااااااااااااااااااااااااااااااااااادة
اين انت من هي


قلت لي اننا نحن من نضنع سعادتنا بيدنا
ونعيشها وفق ارادتنا
اذا لما تبحث عنها الان وماسبب سؤالك عنها

سلامي
 
بعض الاشياء يجب ان تبقى في الاعماق
 
ما احوجها هي الان للسعاااااادة
 
لي عودة

اهلا حبيبتي لقد عدت هههههههههههههههههههههههههههههههه
[
و انا و اوافقك الرئ الان ابواب الحزن كثيرة
واتربتها عطشة لا ترويها بضع دمعات و لاترضى بلقليل
و لاهي مجرد كلمة او مجرد نكسة بل هو كوباء السرطان او السل لا يبرء حتى يهلك صاحبه

ببساطة الفرح نستطيع ان نعبر عنه ببتسامة او بزهرة او حتى بقبلة و ينتهي الامر
و شكرا على هده الكلمات
COLOR="Blue"]
[/COLOR]
 
انا سعيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد جدااااااااااااااااااااااااااااااااا
 
السعادة ... لما تستيقض فى صباح و تقف على رجليك لتنهض و تحرك يديك لتغسل وجهك و ترى طريقك و تجد عائلتك بجانبك هنا انت سعيد لانه هناك من لا يستطيع الرؤية الا اذا اتى احدهم و ساعده و هناك من لا يستطيع المشى و هناك من ليس لديه عائلة و هناك من لا يعيش فى سلام فى بلده و هناك و هناك فلما لا نكون سعداء ردد كلمة انا سعيد تجد نفسك فعلا سعيد عن تجربة. اسمحولى على الاطالة
 
اهلا حبيبتي لقد عدت هههههههههههههههههههههههههههههههه
[
و انا و اوافقك الرئ الان ابواب الحزن كثيرة
واتربتها عطشة لا ترويها بضع دمعات و لاترضى بلقليل
و لاهي مجرد كلمة او مجرد نكسة بل هو كوباء السرطان او السل لا يبرء حتى يهلك صاحبه

ببساطة الفرح نستطيع ان نعبر عنه ببتسامة او بزهرة او حتى بقبلة و ينتهي الامر
و شكرا على هده الكلمات
color="blue"]
[/color]

وكان ذلك هو سبب سؤالي
لما الحزن يترك اثره فينا
والسعادة تمضي بدون ان نستمتع بها

انا سعيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد جدااااااااااااااااااااااااااااااااا


الحمد لله اخي
ان شاء الله تدوم سعادتك للابد







سلامي
 
السعادة عندما تشعر أن الله راض عليك من فوق
هذه هي السعادة وليس هناك من سعادة غيرها
رضى الرب ورضا الوالدين والباقي للجحيم

 
السلام عليك
عن اي سعادة تتحدثين ومن سيجيبك
فمن منا قد ضاق طعم السعادة كاملة
ومن منا عاش يوما او يومين دون ان تنزل على خده دمعة حزن
اتتكلمين عن سعادة تعيش داخل قلوب لا تحمد ربها
اتتكلمين عن سعادة ولدت داخل قلب يكره ولا يحس بالم غيره
اتتكلمين عن سعادة تعيش في زمن لا يعرف نقاء القلوب ولا صفاء النية
اتتكلمين عن السعادة التي تحاول ان تنموا في عالم لا يهتم بها ولا يضخها في قلوب الاخرين
..كزهرة تحاول التماسك في ارض قاحلة لا ماء ولا هواء..
عن اي سعادة تتكلمين والابن يقتل امه والام تزج ابها الى السجن
عن اي سعادة تتكلمين والصديق يطعن صديقه ويمتص دمه كمصاص دماء لا رحمة في قلبه..
..عن اي سعادة تتكلمين ونحن لسنا بقانعين..ولا بحافظين..ولا بشافعين..
..عن اي سعادة هذه ونحن نحمل خناجر لندافع او لنطعن قبل ان تطعن ظهورنا اولا
عن اي سعادة ونحن نحاول البحث عنها داخل قلوب كلها سواد في سواد
السعادة لا تنموا في قلب اسود لا يخلص ولا يرحم

السعادة ان تحمد ربك
وان تحفظ عرضك وان تخلص لغيرك
ان تصون سره ولا تتحدث عن جهره

امور كثيرة تنقصنا وبنقصانها
سنظل نبحث عن سعادة


شكرا لك اختاه
تقبلي ردي

 
السعادة عندما تشعر أن الله راض عليك من فوق
هذه هي السعادة وليس هناك من سعادة غيرها
رضى الرب ورضا الوالدين والباقي للجحيم


اللهم امين يارب

ولكن ماطعمها ؟ماشكلها ؟وماهي الوانها

سلامي اختي وان شاء الله ننال رضى الرحمان
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top