سفير الغرباء
:: عضوية محظورة ::
- إنضم
- 13 جانفي 2013
- المشاركات
- 154
- نقاط التفاعل
- 21
- النقاط
- 7
سفير الغرباء، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
الخيانه قديمه عند الرافضه
الشيعه الرافضه وخيانه الامه الاسلاميه
الفضيحة
صورة العميل عبدالعزيز الحكيم مع رئيس دولةالاحتلال *الامريكي
الشيخ الشيعي حسين الصدر يقبل الصليبي بريمر حاكم العراق السابق
بريمر قائد الاحتلال في العراق مع مشايخ الشيعة الخونه
لطم عراة في الحسينية ما هذا الدين
اجتماع بوش والمجوسي الحكيم في البيت الابيض
President George W. Bush shakes hands after hosting a meeting with the leader of The Supreme Council for the Islamic Revolution in Iraq Abdul Aziz al-Hakim in the Oval Office of the White House in Washington, December 4, 2006. REUTERS/Larry Downing
=====
زعيم شيعي عراقي يحث امريكا على توجيه ضربات أشد الي المتمردين
Tue Dec 5, 2006
واشنطن (رويترز) - قال عبدالعزيز الحكيم رئيس أكبر حزب في الحكومة العراقية التي يهيمن عليها الشيعة ان السبيل الوحيد لتفادي حرب أهلية في العراق هو ان توجه القوات الامريكية ضربات أشد الي المتمردين الذي يقودهم السنة.
وحث الحكيم الذي كان يتحدث بعد محادثات مع الرئيس الامريكي جورج بوش واشنطن وحلفاءها على اتخاذ اجراءات أكثر قوة في العراق ونفى ان الغالبية الشيعية تذكي العنف الطائفي.
وأبلغ بوش الحكيم اثناء محادثاتهما في البيت الابيض يوم الاثنين أنه غير راض عن خطى التقدم في العراق وقال في وقت لاحق لمحطة تلفزيون فوكس نيوز "الشيء الذي يحاول الامريكيون فهمه هو لماذا يقتل العراقيون العراقيين بينما ينتظركم مستقبل أفضل."
وجاء الاجماع قبل يومين فقط من الموعد الذي سيتلقى فيه بوش مقترحات من مجموعة دراسة العراق التي تضم اعضاء من الحزبين الجمهوري والديمقراطي ويشارك في رئاستها وزير الخارجية الاسبق جيمس بيكر.
وقال بوش للصحفيين انه والحكيم ناقشا الحاجة الى "أن يلفظ الزعماء المنتخبون وقادة المجتمع المتطرفين الذين يحاولون وقف تقدم هذه الديمقراطية الشابة."
ويتزعم الحكيم المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق الذي توجه اتهامات الى جناحه المسلح (كتائب بدر) بادارة فرق اعدام تستهدف العراقيين السنة وهو اتهام ينفيه.
وفي كلمة أمام المعهد الامريكي للسلام الذي ينسق العمل بشأن تقرير مجموعة بيكر دعا الحكيم الى أن تتخذ القوات التي تقودها الولايات المتحدة اجراءات اكثر قوة ضد المتمردين وغيرهم من الاسلاميين السنة مثل القاعدة.
وقال "الضربات التي يتلقونها من القوات المتعددة الجنسية ليست قوية بما يكفي لوضع نهاية لاعمالهم... القضاء على خطر الحرب الاهلية في العراق لا يمكن ان يتحقق الا من خلال توجيه ضربات حاسمة الي البعثيين الارهابيين (وغيرهم من الاسلاميين) في العراق."
ومضى قائلا "والا فاننا سنستمر في ان نشهد مذابح ترتكب بين الحين والاخر ضد العراقيين الابرياء."
ويقول خبراء ان معظم العنف في الاونة الاخيرة جزء من حلقة للهجمات المتبادلة بين الشيعة والاقلية السنية التي فقدت وضعها عندما اطيح بصدام حسين في عام 2003 .
وقال الحكيم ان فكرة الحرب الاهلية في العراق تخيف الشيعة بنفس القدر الذي يخشاه الاخرون. لكنه حذر من أن السلطات الدينية الشيعية "ربما تفقد قدرتها على تهدئة رد الفعل على هجمات التطهير الطائفية المستمرة."
واشاد بوش بالحكيم "لموقفه القوي ضد قتل الابرياء" لكنه قال أيضا "أبلغته اننا غير راضين عن خطى التقدم في العراق."
=====
الحكيم يدعو الي عدم انسحاب امريكا
استقبله بوش ورايس في واشنطن
الحكيم يعارض انسحابا أميركيا فوريا
05/12/2006 واشنطن - هشام ملحم :
بدأ الرئيس بوش أمس اسبوعا حافلا بالنشاطات المتعلقة بمستقبل الوجود الاميركي في العراق، بلقاء مع عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق، وهو من ابرز القوى الشيعية المتمثلة في البرلمان العراقي، والذي يرأس ميليشيا فيلق بدر ويعارض اي انسحاب اميركي فوري من العراق، وسارع الى مطالبة واشنطن بابقاء قواتها العسكرية في العراق، وهو موقف منسجم مع موقف البيت الابيض الذي يتعرض لضغوط متزايدة من الديموقراطيين وغيرهم للتعجيل بسحب هذه القوات.
وتأمل الولايات المتحدة ان تساهم محادثات بوش والحكيم ليس فقط الى تحسين العلاقات بينهما، بل ايضا في المساهمة في تحسين علاقات الحكيم المتوترة مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي كمقدمة لتقليص اعتماد المالكي على الكتلة التي يرأسها مقتدى الصدر زعيم جيش المهدي المناوئ للولايات المتحدة في البرلمان العراقي.
وهناك تنافس سياسي قوي بين عبد العزيز الحكيم ومقتدى الصدر ورثاه عن والديهما، على الرغم من العلاقة الجيدة التي تربط هذين التنظيمين بايران. وسوف يلتقي الرئيس بوش في الشهر المقبل بالزعيم العراقي السني طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية العراقية. وكان عبد العزيز الحكيم، الذي التقى بوزيرة الخارجية كونداليسا رايس تمهيدا للقائه بالرئيس بوش وقال ان اللقاء كان صريحا، واضاف 'لقد طلبنا بقاء القوات الاميركية في العراق' لمساعدة القوات العراقية في التصدي للارهابيين. من جهته قال الناطق باسم البيت الابيض توني سنو: ان الاجتماع بين بوش والحكيم يأتي في سياق عملية الوفاق السياسي في العراق التي يجب ان تتم في اطار الدستور. وكانت مصادر مقربة من الحكيم قد قالت انها تتوقع ان تتمحور المحادثات على الوضع داخل العراق، في اشارة الى ان المحادثات قد لا تتطرق بالتفصيل الى دور ايران في العراق.
توصيات بيكر - هاملتون
ومن المتوقع ان يوصي فريق بيكر -هاملتون باشراك جميع جيران العراق في مساعي احتواء العنف ومنع انزلاق العراق الى حرب اهلية أوسع.
ويأتي اجتماع الرئيس بوش بعبدالعزيز الحكيم في اسبوع محوري للرئيس الاميركي، حيث سيبدأ اليوم (الثلاثاء) مجلس الشيوخ النظر في تعيين روبرت غيتس وزيرا للدفاع خلفا لدونالد رامسفيلد، أي قبل يوم من نشر تقرير فريق دراسة الوضع في العراق الذي يرأسه وزير الخارجية الاسبق جيمس بيكر والنائب السابق لي هاملتون. وسوف يجتمع بيكر باعضاء الفريق يوم الاربعاء. وسوف يلتقي الرئيس بوش يوم الخميس برئيس وزراء بريطانيا توني بلير لمناقشة الوضع في العراق.
ويأتي لقاء بوش بالحكيم في اعقاب لقاء الرئيس الاميركي برئيس الوزراء المالكي في الاردن، وفي اعقاب الكشف عن مذكرتين محرجتين للادارة الاميركية، الاولى من مستشار الامن القومي ستيفن هادلي والثانية من الوزير رامسفيلد للبيت الابيض قبل يومين من استقالته اعترف فيها بان الضرورة تقضي ادخال 'تعديلات رئيسية' على الاستراتيجية الاميركية في العراق.
القبس الكويتية
الشيعه الرافضه وخيانه الامه الاسلاميه
الفضيحة
صورة العميل عبدالعزيز الحكيم مع رئيس دولةالاحتلال *الامريكي
الشيخ الشيعي حسين الصدر يقبل الصليبي بريمر حاكم العراق السابق
بريمر قائد الاحتلال في العراق مع مشايخ الشيعة الخونه
لطم عراة في الحسينية ما هذا الدين
اجتماع بوش والمجوسي الحكيم في البيت الابيض
President George W. Bush shakes hands after hosting a meeting with the leader of The Supreme Council for the Islamic Revolution in Iraq Abdul Aziz al-Hakim in the Oval Office of the White House in Washington, December 4, 2006. REUTERS/Larry Downing
=====
زعيم شيعي عراقي يحث امريكا على توجيه ضربات أشد الي المتمردين
Tue Dec 5, 2006
واشنطن (رويترز) - قال عبدالعزيز الحكيم رئيس أكبر حزب في الحكومة العراقية التي يهيمن عليها الشيعة ان السبيل الوحيد لتفادي حرب أهلية في العراق هو ان توجه القوات الامريكية ضربات أشد الي المتمردين الذي يقودهم السنة.
وحث الحكيم الذي كان يتحدث بعد محادثات مع الرئيس الامريكي جورج بوش واشنطن وحلفاءها على اتخاذ اجراءات أكثر قوة في العراق ونفى ان الغالبية الشيعية تذكي العنف الطائفي.
وأبلغ بوش الحكيم اثناء محادثاتهما في البيت الابيض يوم الاثنين أنه غير راض عن خطى التقدم في العراق وقال في وقت لاحق لمحطة تلفزيون فوكس نيوز "الشيء الذي يحاول الامريكيون فهمه هو لماذا يقتل العراقيون العراقيين بينما ينتظركم مستقبل أفضل."
وجاء الاجماع قبل يومين فقط من الموعد الذي سيتلقى فيه بوش مقترحات من مجموعة دراسة العراق التي تضم اعضاء من الحزبين الجمهوري والديمقراطي ويشارك في رئاستها وزير الخارجية الاسبق جيمس بيكر.
وقال بوش للصحفيين انه والحكيم ناقشا الحاجة الى "أن يلفظ الزعماء المنتخبون وقادة المجتمع المتطرفين الذين يحاولون وقف تقدم هذه الديمقراطية الشابة."
ويتزعم الحكيم المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق الذي توجه اتهامات الى جناحه المسلح (كتائب بدر) بادارة فرق اعدام تستهدف العراقيين السنة وهو اتهام ينفيه.
وفي كلمة أمام المعهد الامريكي للسلام الذي ينسق العمل بشأن تقرير مجموعة بيكر دعا الحكيم الى أن تتخذ القوات التي تقودها الولايات المتحدة اجراءات اكثر قوة ضد المتمردين وغيرهم من الاسلاميين السنة مثل القاعدة.
وقال "الضربات التي يتلقونها من القوات المتعددة الجنسية ليست قوية بما يكفي لوضع نهاية لاعمالهم... القضاء على خطر الحرب الاهلية في العراق لا يمكن ان يتحقق الا من خلال توجيه ضربات حاسمة الي البعثيين الارهابيين (وغيرهم من الاسلاميين) في العراق."
ومضى قائلا "والا فاننا سنستمر في ان نشهد مذابح ترتكب بين الحين والاخر ضد العراقيين الابرياء."
ويقول خبراء ان معظم العنف في الاونة الاخيرة جزء من حلقة للهجمات المتبادلة بين الشيعة والاقلية السنية التي فقدت وضعها عندما اطيح بصدام حسين في عام 2003 .
وقال الحكيم ان فكرة الحرب الاهلية في العراق تخيف الشيعة بنفس القدر الذي يخشاه الاخرون. لكنه حذر من أن السلطات الدينية الشيعية "ربما تفقد قدرتها على تهدئة رد الفعل على هجمات التطهير الطائفية المستمرة."
واشاد بوش بالحكيم "لموقفه القوي ضد قتل الابرياء" لكنه قال أيضا "أبلغته اننا غير راضين عن خطى التقدم في العراق."
=====
الحكيم يدعو الي عدم انسحاب امريكا
استقبله بوش ورايس في واشنطن
الحكيم يعارض انسحابا أميركيا فوريا
05/12/2006 واشنطن - هشام ملحم :
بدأ الرئيس بوش أمس اسبوعا حافلا بالنشاطات المتعلقة بمستقبل الوجود الاميركي في العراق، بلقاء مع عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق، وهو من ابرز القوى الشيعية المتمثلة في البرلمان العراقي، والذي يرأس ميليشيا فيلق بدر ويعارض اي انسحاب اميركي فوري من العراق، وسارع الى مطالبة واشنطن بابقاء قواتها العسكرية في العراق، وهو موقف منسجم مع موقف البيت الابيض الذي يتعرض لضغوط متزايدة من الديموقراطيين وغيرهم للتعجيل بسحب هذه القوات.
وتأمل الولايات المتحدة ان تساهم محادثات بوش والحكيم ليس فقط الى تحسين العلاقات بينهما، بل ايضا في المساهمة في تحسين علاقات الحكيم المتوترة مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي كمقدمة لتقليص اعتماد المالكي على الكتلة التي يرأسها مقتدى الصدر زعيم جيش المهدي المناوئ للولايات المتحدة في البرلمان العراقي.
وهناك تنافس سياسي قوي بين عبد العزيز الحكيم ومقتدى الصدر ورثاه عن والديهما، على الرغم من العلاقة الجيدة التي تربط هذين التنظيمين بايران. وسوف يلتقي الرئيس بوش في الشهر المقبل بالزعيم العراقي السني طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية العراقية. وكان عبد العزيز الحكيم، الذي التقى بوزيرة الخارجية كونداليسا رايس تمهيدا للقائه بالرئيس بوش وقال ان اللقاء كان صريحا، واضاف 'لقد طلبنا بقاء القوات الاميركية في العراق' لمساعدة القوات العراقية في التصدي للارهابيين. من جهته قال الناطق باسم البيت الابيض توني سنو: ان الاجتماع بين بوش والحكيم يأتي في سياق عملية الوفاق السياسي في العراق التي يجب ان تتم في اطار الدستور. وكانت مصادر مقربة من الحكيم قد قالت انها تتوقع ان تتمحور المحادثات على الوضع داخل العراق، في اشارة الى ان المحادثات قد لا تتطرق بالتفصيل الى دور ايران في العراق.
توصيات بيكر - هاملتون
ومن المتوقع ان يوصي فريق بيكر -هاملتون باشراك جميع جيران العراق في مساعي احتواء العنف ومنع انزلاق العراق الى حرب اهلية أوسع.
ويأتي اجتماع الرئيس بوش بعبدالعزيز الحكيم في اسبوع محوري للرئيس الاميركي، حيث سيبدأ اليوم (الثلاثاء) مجلس الشيوخ النظر في تعيين روبرت غيتس وزيرا للدفاع خلفا لدونالد رامسفيلد، أي قبل يوم من نشر تقرير فريق دراسة الوضع في العراق الذي يرأسه وزير الخارجية الاسبق جيمس بيكر والنائب السابق لي هاملتون. وسوف يجتمع بيكر باعضاء الفريق يوم الاربعاء. وسوف يلتقي الرئيس بوش يوم الخميس برئيس وزراء بريطانيا توني بلير لمناقشة الوضع في العراق.
ويأتي لقاء بوش بالحكيم في اعقاب لقاء الرئيس الاميركي برئيس الوزراء المالكي في الاردن، وفي اعقاب الكشف عن مذكرتين محرجتين للادارة الاميركية، الاولى من مستشار الامن القومي ستيفن هادلي والثانية من الوزير رامسفيلد للبيت الابيض قبل يومين من استقالته اعترف فيها بان الضرورة تقضي ادخال 'تعديلات رئيسية' على الاستراتيجية الاميركية في العراق.
القبس الكويتية
آخر تعديل:
