رمضانيات اللمة اليومية جاوب واربح - اليوم الثالث -

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
و ع
س

مساء النور

/

ها مالكم ردو السلام خاوتنــا راكم لاتيين غي مع المسابقة ــهههه
 
جمعت ................
 
أى جمعت ليوم معلوم
 
وقتت ..أى جمعت ليوم معلوم؛قال الزجاج:المراد بهذا التأقيت او التوقيت تبيين الوقت الذى فيه يحضرون للشهادة على اممهم
 
سلام وصح رمضانكم
 
.أى جمعت ليوم معلوم؛قال الزجاج:المراد بهذا التأقيت او التوقيت تبيين الوقت الذى فيه يحضرون للشهادة على اممهم
 
بُلـّـغَتْ ميقاتـَها
 
w alaikom salam kho ....
 
المسألة الأولى : " أقتت " أصلها وقتت ، ويدل عليه وجوه :

أحدها : قراءة أبي عمرو : " وقتت " بالواو .

وثانيها : أن أصل الكلمة من الوقت
 
(( أي جمعت ))


do.php


وعليكم السلام جميع من القى السلام اهلا وسهلا
 
و عليكم السلام و رحمة الله
 
وعليكم السلآم لكل من التحق بنااااا

ها نا ردينا آ سيدي
 
( وإذا الرسل أقتت ) ؛ وفيه مسألتان :

المسألة الأولى : " أقتت " أصلها وقتت ، ويدل عليه وجوه :

أحدها : قراءة أبي عمرو : " وقتت " بالواو .

وثانيها : أن أصل الكلمة من الوقت .

وثالثها : أن كل واو انضمت وكانت ضمتها لازمة ، فإنها تبدل على الاطراد همزة أولا وحشوا ، ومن ذلك أن تقول : صلى القوم إحدانا ، وهذه أجوه حسان ، وأدؤر في جمع دار ، والسبب فيه أن الضمة من جنس الواو ، فالجمع بينها يجري مجرى جمع المثلين فيكون ثقيلا ، ولهذا السبب كان كسر الياء ثقيلا .

أما قوله تعالى : ( ولا تنسوا الفضل بينكم ) [ البقرة : 237 ] فلا يجوز فيه البدل ؛ لأن الضمة غير لازمة ، ألا ترى أنه لا يسوغ في نحو قولك : ( هذا الوعد ) [ الأنبياء : 38] أن تبدل .

المسألة الثانية : في التأقيت قولان :

الأول ، وهو قول مجاهد والزجاج : أنه تبيين الوقت الذي فيه يحضرون للشهادة على أممهم ، وهذا ضعيف ؛ وذلك لأن هذه الأشياء جعلت علامات لقيام القيامة ، كأنه قيل : إذا كان كذا وكذا كانت القيامة ، ولا يليق بهذا الموضع أن يقال : وإذا بين لهم الوقت الذي يحضرون فيه للشهادة على أممهم قامت القيامة ؛ لأن ذلك البيان كان حاصلا في الدنيا ، ولأن الثلاثة المتقدمة ، وهي الطمس والفرج والنسف مختصة بوقت قيام القيامة ، فكذا هذا التوقيت يجب أن يكون مختصا بوقت قيام القيامة .

القول الثاني : أن المراد بهذا التأقيت تحصيل الوقت وتكوينه ، وهذا أقرب أيضا إلى مطابقة اللفظ ؛ لأن بناء التفعيلات على تحصيل تلك الماهيات ، فالتسويد تحصيل السواد ، والتحريك تحصيل الحركة ، فكذا التأقيت تحصيل الوقت ، ثم إنه ليس في اللفظ بيان أنه تحصيل لوقت أي شيء ، وإنما لم يبين ذلك ولم يعين لأجل أن يذهب الوهم إلى كل جانب ، فيكون التهويل فيه أشد ، فيحتمل أن يكون المراد تكوين الوقت الذي يحضرون فيه للشهادة على أممهم ، وأن يكون هو الوقت الذي يجتمعون فيه للفوز بالثواب ، وأن يكون هو وقت سؤال الرسل عما أجيبوا به وسؤال الأمم عما أجابوهم ، كما قال : ( فلنسألن الذين أرسل إليهم ولنسألن المرسلين ) [الأعراف : 6] ، وأن يكون هو الوقت الذي يشاهدون الجنة والنار والعرض والحساب والوزن وسائر أحوال القيامة ، وإليه الإشارة بقوله : ( ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة ) [ الزمر : 6 ] .
 
و ع
س

مساء النور

/

ها مالكم ردو السلام خاوتنــا راكم لاتيين غي مع المسابقة ــهههه



اهلا بيك حبيبنا :regards01::regards01::regards01:
 
[FONT=&quot]قال تعالى {فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون} ..ما معنى الآية .[/FONT]
 
.......................................
 
فستبصر ويبصرون
قوله: {فستبصر ويبصرون} يقول تعالى ذكره: فسترى يا محمد، ويرى مشركو قومك الذين يدعونك مجنونا.وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:26787 - حدثنا عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: {فستبصر ويبصرون} يقول: ترى ويرون.


-بأييكم المفتون
قوله: {بأيكم المفتون} اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، فقال بعضهم: تأويله بأيكم المجنون، كأنه وجه معنى الباء في قوله {بأيكم} إلى معنى في. وإذا وجهت الباء إلى معنى "في " كان تأويل الكلام: ويبصرون في أي الفريقين المجنون في فريقك يا محمد أو فريقهم، ويكون المجنون اسما مرفوعا بالباء.ذكر من قال معنى ذلك: بأيكم المجنون:26788 - حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن ليث، عن مجاهد: {بأيكم المجون} قال: المجنون.قال ثنا مهران، عن سفيان، عن خصيف، عن مجاهد {بأيكم المفتون} قال: بأيكم المجنون.وقال آخرون: بل تأويل ذلك: بأيكم الجنون؛ وكأن الذين قالوا هذا القول وجهوا المفتون إلى معنى الفتنة أو المفتون، كما قيل: ليس له معقول ولا معقود: أي بمعنى ليس له عقل ولا عقد رأى فكذلك وضع المفتون موضع المفتون.ذكر من قال: المفتون: بمعنى المصدر، وبمعنى الجنون:26789 - حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: {بأيكم المفتون} قال: الشيطان.26790 - حدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك، يقول في قوله: {بأيكم المفتون} يعني الجنون.26791 - حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس يقول: بأيكم الجنون.وقال آخرون: بل معنى ذلك: أيكم أولى بالشيطان؛ فالباء على قول هؤلاء زيادة دخولها وخروجها سواء، ومثل هؤلاء ذلك بقول الراجز:نحن بنو جعدة أصحاب الفلج نضرب بالسيف ونرجو الفرجبمعنى: نرجو الفرج، فدخول الباء في ذلك عندهم في هذا الموضع وخروجها سواء. ذكر من قال ذلك:26792 - حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: {فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون} يقول: بأيكم أولى بالشيطان.حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله: {بأيكم المفتون} قال: أيكم أولى بالشيطان.واختلف أهل العربية في ذلك نحو اختلاف أهل التأويل، فقال بعض نحويي البصرة: معنى ذلك: فستبصر ويبصرون أيكم المفتون. وقال بعض نحويي الكوفة: بأيكم المفتون ها هنا، بمعنى الجنون، وهو في مذهب المفتون، كما قالوا: ليس له معقول ولا معقود؛ قال: وإن شئت جعلت بأيكم في أيكم في أي الفريقين المجنون؛ قال: وهو حينئذ اسم ليس بمصدر.وأولى الأقوال في ذلك عندي بالصواب قول من قال: معنى ذلك: بأيكم الجنون، ووجه المفتون إلى المفتون بمعنى المصدر، لأن ذلك أظهر معاني الكلام، إذا لم ينو إسقاط الباء، وجعلنا لدخولها وجها مفهوما. وقد بينا أنه غير جائز أن يكون في القرآن شيء لا معنى له.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top