مسابقة معالم وآثار

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
شـــــــكرآآ لك الاخت انيســــة انا افهم وضعك
بارك الله فيك
و اي وقت كنتي قاعدة فيه حطيه نحن دائما فالانتظار

واتمنى من الاخوة المشاركين تفهم وضع الاخت لانها متزوجة و لها مسؤوليات​

مشكورة حبيبتي ربي يحفظك على الكلام الطيب
مزية رانا فاللمة لكان راهم ضربوني ههههه

النتائج اختي من فضلك

نعم اختي جاري فتح موضوع النتائج
 
السلام عليكم
انتهى الاسبوع الاول من المسابقة
ساطرح النتائج بعد قليل باذن الله


اليوم نفتتح الاسبوع الثاني
ان شاء الله تكون المشاركات اكثر من الاسبوع الماضي

المعلم الاول


4836.imgcache


4837.imgcache



 

{ البتراء }


11_11194694555.jpg


تعتبر البتراء من أكثر المواقع الأثرية الأردنية عراقة وأكثرها جذباً للزوار من جميع أنحاء العالم، وتقع مدينة البتراء على بعد حوالي 250 كم إلى الجنوب من عمان-عاصمة المملكة الأردنية الهاشمية، إلى الغرب من الطريق الرئيسى الذي يصل بين عمان ومدينة العقبة على ساحل خليج العقبة من البحر الأحمر.

11_11194696030.jpg


قبل أكثر من ألفي سنة أخذ أعراب الأنباط القادمون من شبه الجزيرة العربية يحطون رحالهم في البتراء. وبالنظر لموقعها المنيع الذي يسهل الدفاع عنه، جعل الأنباط منها قلعة حصينة واتخذوها عاصمة ملكية لدولتهم. وما تزال البتراء حتى يومنا هذا تحمل طابع البداوة، إذ ترى الزائرين يعتلون ظهور الخيول والجمال، لكي يدخلوا إليها في رحلة تبقى في الذاكرة طوال العمر.

11_11194694886.jpg


كانت البتراء عاصمة لدولة الانباط، التي دامت ما بين 400 ق م وحتى 106 م، والتي امتدت من ساحل عسقلان في فلسطين غربا وحتى صحراء بلاد الشام شرقا. ونظرا لموقعها المتوسط بين حضارات بلاد ما بين النهرين وبلاد الشام والجزيرة العربية ومصر، فقد أمسكت دولة الانباط بزمام التجارة بين حضارات هذه المناطق وسكانها وكانت القوافل التجارية تصل إليها محملة التوابل والبهارات من جنوب الجزيرة العربية والحرير من غزة ودمشق والحناء من عسقلان والزجاجيات من صور وصيدا واللالئ من الخليج العربي.
وتتميز مدينة البتراء بأنها حفرت في صخر "وادي موسى" الوردي، ولذا سميت بالمدينة الوردية. وهي مدينة متكاملة يستطيع السائح أن يرى فيها كل المعالم الأساسية للمدينة، من "الخزنة" (بيت الحكم) إلى المدرجات العامة التي بنيت للاحتفالات والاجتماعات العامة، إلى "المحكمة" وأماكن العبادة، وحتى بيوت أهلها المحفورة في صخرها الوردي الملون. كما تتميز بمدخلها المحكم، فقد حفرت بين جبال شاهقة صلدة مع شق ضيق "السيق" تظهر على جنباته بقايا غرف الحرس ومناطق المراقبة. كما تميزت البتراء بنظامها المائي الفريد، إذ تتوزع فيها أقنية مبنية بشكل هندسي يضمن انسياب الماء بفعل الجاذبية من منابعه وعيونه إلى كافة المناطق الحيوية في المدينة.

11_11194698376.jpg


وما زالت آثارهم تشهد لهم بالعلم والمعرفة والعراقة بعد مرور أكثر من ألفي عام. إنها دعوة لزيارة البتراء.

يصل الزائر إلى قلب المدينة الوردية، ماشيا على قدميه، أو على ظهر جواد، أو في عربة تجرها الخيول، عبر "السيق" الرهيب. إنه شق هائل طوله ألف متر، يخيل للمرء أن جانبي الشقيف الصخري في أعاليه، وعلى ارتفاع 300 متر، وكأنهما يتلامسان.

11_11194698487.jpg


وعندما يقترب السيق من نهايته، فإنه ينحني في استدارة جانبية، ثم لا تلبث الظلال الغائمة أن تنفرج فجأة فترى أعظم المشاهد روعة تسبح في ضوء الشمس. إنها الخزنة، إحدى عجائب الكون الفريدة. والتي حفرتها الأيدي في الصخر الأصم على واجهة الجبل الأشم، بارتفاع 140 مترا وعرض 90 مترا.

11_11194698580.jpg


بعد أن يتملى الزائر بأنظاره من روعة هذا المشهد البهي، يتقدم في وسط المدينة، فيشاهد على جانبيه مئات المعالم التي حفرها أو أنشأها الإنسان، من هياكل شامخة، وأصرخة ملكية باذخة، إلى المدرج الكبير الذي يتسع ل7000 متفرج، إلى بيوت صغيرة وكبيرة، إلى الردهات، وقاعات الاحتفالات، إلى قنوات الماء والصهاريج والحمامات، إلى صفوف الدرج المزخرفة، والأسواق، والبوابات ذات الأقواس والشوارع والأبنية.

11_11194698684.jpg



ولكن البتراء لا تقتصر على آثار الأنباط وحدهم، إذ يستطيع الزائر أن يشاهد على مقربة منها موقع البيضاء وموقع البسطة اللذين يعودان إلى عهد الأدوميين قبل 8000 سنة. كما يستطيع الزائر أن يسرح بصره في موقع أذرح التي اشتهرت بحادثة التحكيم في تاريخ العرب والتي تضم بقايا معالم من عهد الرومان.


11_11194698794.jpg

وما تزال البتراء حتى يومنا هذا تحمل طابع البداوة، اذ ترى الزائرين يعتلون ظهور الخيول والجمال، لكي يدخلوا اليها في رحلة تبقى في الذاكرة طوال العمر... يصل الزائر الى قلب المينة الوردية، ماشيا على قدميه، أو على ظهر جواد، أو في عربة تجرها الخيول، عبر( السيق) الرهيب. انه شق هائل طوله ألف متر، يخيل للمرء إن جانبي الشق الصخري وعلى ارتفاع 300 متر، وكأنهما يتلامسان .



وقد وصفها الشاعر الانجليزي بيرجن
بانها المدينة الشرقية المذهلة
المدينة الوردية التي لا مثيل لها



.::. أهم آثار البتراء .::.

11_11194700598.jpg


السيق : الممر الوحيد لداخل مدينة البتراء .. لفظة السيق سريانية قد تكون سريانية وقد تكون مأخوذة من لفظة شقاقا العربية وتعني الشق أو الزقاق أو المدخل أو الدهليز وهذه المعاني بمجموعها تصف هذا المدخل الرئيسي لمدينة البتراء وهو ممر بين صخرتين يبلغ طولة ألفاً ومائتي وثمان متر تقريبا وعرضه في بعض الأماكن مترين وارتفاعه من ثمانين إلى مائة متر. وعلى يسار السيق حفر الأنباط قناة تحمل مياه عيون موسى إلى وسط المدينة. ويزدان جانبا المدخل بطبقات من الصخر تتراكب وتتمازج فيه الألوان مما يضفي عليه أجواء طبيعية ساحرة ومدهشة وتزيد الرياح وهبات النسيم العليلة نوعاً من الموسيقى الحالمة المطربة.. وفجأة .. يجد الزائر نفسه خارجاً من هذا الممر ويرى أمامه تحفة أثرية ليس لها مثيل في العالم كله .. وهي الخزنة ..

11_11194700835.jpg


الخزنة : بناء نبطي منحوت في الصخر يرتفع تسعة وثلاثين متراً وخمسين سنتمتراً وعرضه ثمانية وعشرون متراً ونقشت اعمدته وزخارفه بطريقه فنية وهو دليل على براعة الهندسة التي عرفها الانباط .. سمي هذا البناء بخزنة لاعتقاد سكان المنطقة أهالي وادي موسى بأن فرعون قد وضع الكنوز وامواله في الجرة الموجودة في الطابق الثاني، لذا حاولوا ضربها بالعيارات النارية لكسرها وأخذ ما فيها من كنوز وما هذا الموقع إلا هيكلاً قبراً يتكون من طابقين، وواجهة الطابق السفلي عبارة عن ستة أعمدة كورنثية ومنه نرى البوابة الرئيسة التي تحوي في كل من جانبيها غرفة صغيرة. ويتكون الطابق الثاني من ثلاثة أسطوانات تفصل الواحدة عن الأخرى كوتان منحوتتان في الصخر. وتزين شرفة هذا الطابق رسومات الزهور والثمار والنسور .

11_11194700937.jpg


المدرج النبطي (الروماني) : يتكون المدرج من 33 صفاً منحوتة في صخر رملي رمادي ويتسع لأكثر من ثلاثة آلاف متفرج وهو مكان تقام فيه الأحتفالات في الاعياد القوميه والدينيه .. ومقابل هذا المدرج توجد مجموعة من القبور المنحوتة في الصخر وقد عثر في هذا الموقع على وعاء للخمر وعلى زجاجة وعلى تمثال لأحد الآلهة من الرخام وقد أصابه التلف وعثر على قطعة نقدية فضية للملك عبيدة الثاني (30-9 ق م ) وعلى حلقتين من الذهب للأنف وعلى صحون فخارية جميلة يعود تاريخها للفرن الأول قبل الميلاد .. وعلى مقربة من القبور بلط الرومان الشارع الرئيس ورفعوا الأعمدة على طرفي الشارع.


بناء المحكمة: بناء منحوت في الصخر .
البتراء الصغيرة : منطقه اثريه تقع الى الشمال من مدينه البتراء كانت مركز تجاري


مقام النبي هارون عليه السلام : مسجد صغير يقع بأعلى قمة جبال البتراء ويطل على وادي عربة حيث تشاهد انوار قرى فلسطين ليلا وله مكانته المقدسة عند سكان مدينة وادي موسى يقال بان نبي الله هارون عليه السلام قد دفن هناك.


قصر البنت
: والبنت هي أميرة ذكرت في قصة خرافية كانت تسكن ذلك القصر وتتألم من عدم وجود مياه جارية فيه ومن ثم وعدت أن تتزوج من يحضر المياه للقصر وتزوجت شخصاً كان طامعاً بها . والقصر كان هيكلاً بناه الأنباط في القرن الأول قبل الميلاد تكريماً للإله "دو الشرى"


الدير : هيكلاً ضخماً بلغت عرض واجهته 47 متراً تقريباً ، وقد حفرت واجهته في صخر رمادي أصفر. وفيه غرفة صغيرة حفرت في الصخر سكنها النساك وعلى واجهتيه رسماً لأسدين نقشا عليها وأطلق على الدير لقب "قبر الأسد".. ويعتبر الدير من أضخم الاماكن الأثرية في البتراء حيث يبلغ عرضه 50 متراً، وارتفاعه 45 متراً تقريبا ويبلغ ارتفاع بابه 8 أمتار . و من المرجح ان يكون الدير قد بني في القرن الثالث الميلادي وعلى قمة الدير، يمد الناظر بصره الى أبعد مدى، فيرى الأرض الفليسطينية و سيناء بالكامل.


المذبح : يقع بين خزنة فرعون والمدرج الروماني . له ساحة واسعة طولها 64 متراً وعرضها 20 مترا وفي هذه الساحة حفر الأنباط بئراً لتنظيف المذبح. ويقع الهيكل إلى الغرب من المذبح.


الاضرحة : في البتراء الكثير من الاضرحة التاريخية، و من اهمها ضريح الجرة، و هو أعلى ارتفاعاً من الآثار الأخرى، و أمامه ساحة و أعمدة منحوتة في الصخر، و لواجهة الضريح أعمدة مربعة، تدل على فخامة النحت النبطي البسيط
.




 
السلام عليكم
انتهى الاسبوع الاول من المسابقة
ساطرح النتائج بعد قليل باذن الله


اليوم نفتتح الاسبوع الثاني
ان شاء الله تكون المشاركات اكثر من الاسبوع الماضي

المعلم الاول


4836.imgcache


4837.imgcache



مدينة البتراء بالأردن
 
اولا: موقع البتراء

3216.bmp




فهي تقع جنوب الأردن وبالقرب من مدينة معان على بعد 262 كيلومتراً الى الجنوب من عمان،
و هي واحدة من أهم مواقع الجذب السياحي في الاردن، حيث تؤمها أفواج السياح من كل بقاع
الارض، و يأتيها الباحثون عن تجليات التاريخ الانساني، و الراغبون بإستحضار العصور الغابرة،
في رحلة تختلط فيها المتعة بالمعرفة.

الوصول و الاقامة

يمكن الوصول الى البتراءhttp://www.hawaalive.com/women/a7t-t149968.html بواسطة السيارات الخاصة أو السياحية، كما يمكن للزائر
أن يستقل الحافلات التابعة للشركات السياحية من عمان. و يستطيع الزائر زيارة البتراء
و العوده الى عمان في نفس اليوم، لكن هناك فنادق كثيرة تقدم خدماتها الشاملة
للراغبين بالمبيت في البتراء

وعند الوصول

يصل الزائر الى قلب البتراء سيراً على الاقدام، أو ممتطياً صهوة جواد. أو راكباً في
عربة تجرها الخيول، و يمر عبر (السيق)، ذلك الشق الصخري الرهيب الذي يبلغ طوله
أكثر من 1000 متر، و ترتفع حوافه الصخرية 300 متر.


3217.jpg


3218.jpg

3219.jpg

3220.jpg



ولدى عبور المزيد خلال الشق يرى الزائر ضريح أوبيليسك المنحوت في المنحدر الصخرى.
وفي لحظة يتحول الممر من عريض إلى فجوة مظلمة لا يتجاوز عرضها عدة أقدام. وفجأة
فإنه ينحني في إستدارة جانبية، ثم تتبدد الظلال لتظهر أعظم الآثار روعه .. الخزنة،
إحدى عجائب الكون الفريدة، و هي المحفورة في الصخر الأصم على واجهة الجبل،
و يلمع صخرها الوردي تحت ضوء الشمس، بإرتفاع 140 متراً، و عرض 90 متراً.

3221.jpg


3222.jpg


3223.jpg


3224.bmp



إن المدينة المحفورة في الصخر والمختبئة خلف حاجز منيع من الجبال المتراصة التي
بالكاد يسهل اختراقها تحظى بسحر غامض. إن المرور بالسيق، وهو ممر طريق ضيق
ذو جوانب شاهقة العلو التي بالكاد تسمح بمرور أشعة الشمس مما يضفي تباين دراماتيكي
مع السحر القادم. وفجأة يفتح الشق على ميدان طبيعي يضم الخزنة الشهيرة للبتراء المنحوتة
في الصخر والتي تتوهج تحت أشعة الشمس الذهبية

وهنالك العديد من الواجهات التي تغري الزائر طيلة مسيره في المدينة الأثرية، وكل معلم من
المعالم يقود إلى معلم آخر بانطواء المسافات. إن الحجم الكلي للمدينة علاوة على تساوي
الواجهات الجميلة المنحوتة يجعل الزائر مذهولا ويعطيه فكرة عن مستوى الإبداع والصناعة
عند الأنباط الذين جعلوا من البتراء عاصمة لهم منذ أكثر من 2000 عام خلت. ومن عاصمتهم تلك
استطاع الأنباط تأسيس شبكة محكمة من طرق القوافل التي كانت تحضر إليهم التوابل والبخور
والتمر والذهب والفضة والأحجار الثمينة من الهند والجزيرة العربية للإتجار بها غربا

الأغلبية لا يعرفون عن البتراء الا هذه الصورة

3225.jpg



ولكي تعرفوا البتراء على حقيقتها تابعوا معي

ماذا يوجد في مدينة البتراء

الخزنة
بناء منحوت في الصخر يرتفع تسعة وثلاثين متراً وخمسين سنتمتراً وعرضه ثمانية وعشرون متراً.
سمي هذا البناء بخزنة لاعتقاد سكان المنطقة أهالي وادي موسى بأن وضع الكنوز كان في الجرة
الموجودة في الطابق الثاني، لذا حاولوا ضربها بالعيارات النارية لكسرها وأخذ ما فيها من كنوز .
وما هذا الموقع إلا هيكلاً قبراً يتكون من طابقين، وواجهة الطابق السفلي عبارة عن ستة أعمدة
كورنثية ومنه نرى البوابة الرئيسة التي تحوي في كل من جانبيها غرفة صغيرة. ويتكون الطابق الثاني
من ثلاثة أسطوانات تفصل الواحدة عن الأخرى كوتان منحوتتان في الصخر. وتزين شرفة هذا الطابق
رسومات الزهور والثمار والنسور وهي أشهر مافي البتراء كما ذكرت سابقا

مقام النبي هارون عليه السلام

داخل مدينة البتراء الوردية وعلى أحد قمم جبل هور المطلة على نهاية المدينة يقع مقام النبي هارون (عليه السلام)
ومرقده، والمرقد عبارة عن غرفه وحوش، تعلو الغرفة قبة بيضاء، كتب على أعلى باب المقام تاريخ تجديده
سنة 709 هجري، والقبر مجلل بخلعه خضراء وأمامه حجر أسود، ويعتقد سكان هذه المناطق بأن للمكان منزله
عظيمة، ودعوة المتضرعين إلى الله فيه مستجابة لشفاء مرضاهم أو نزول المطر أو إخصاب الماشية، وهارون أخو
موسى ووزيره وشريكه، والوصول إلى المقام من داخل مدينة البتراء فقط، ويتطلب جهدا لتسلق جبل هور.

3226.jpg


3227.jpg


3228.jpg



المدرج النبطي ..
يتكون المدرج من 33 صفاً منحوتة في صخر رملي رمادي ويتسع لأكثر من ثلاثة آلاف متفرج.
ومقابل هذا المدرج توجد مجموعة من القبور المنحوتة في الصخر وقد عثر في هذا الموقع على
وعاء للخمر وعلى زجاجة وعلى تمثال لأحد الآلهة من الرخام وقد أصابه التلف وعثر على قطعة
نقدية فضية للملك عبيدة الثاني (30-9 ق م ) وعلى حلقتين من الذهب للأنف وعلى صحون فخارية
جميلة يعود تاريخها للفرن الأول قبل الميلاد.
وعلى مقربة من القبور بلط الرومان الشارع الرئيس وورفعوا الأعمدة على طرفي الشارع.

قصر البنت

والبنت هي أميرة ذكرت في قصة خرافية كانت تسكن ذلك القصر وتتألم من عدم وجود مياه
جارية فيه ومن ثم وعدت أن تتزوج من يحضر المياه للقصر وتزوجت شخصاً كان طامعاً بها .
والقصر كان هيكلاً بناه الأنباط في القرن الأول قبل الميلاد تكريماً للإله 'دو الشرى'

الدير

هيكلاً ضخماً بلغت عرض واجهته 47 متراً تقريباً وارتفاعها 40 متراً تقريباً وقد حفرت واجهته
في صخر رمادي أصفر. وفيه غرفة صغيرة حفرت في الصخر سكنها النساك وعلى واجهتيه
رسماً لأسدين نقشا عليها وأطلق على الدير لقب 'قبر الأسد.

المذبح

يقع بين خزنة فرعون والمدرج الروماني. له ساحة واسعة طولها 64 متراً وعرضها 20 مترا
وفي هذه الساحة حفر الأنباط بئراً لتنظيف المذبح. ويقع الهيكل إلى الغرب من المذبح.

شاهدو التشكيلات الصخرية في هذه المدينة والمعابد

3229.jpg



قمة البتراء

3230.jpg



منحوتات داخل المدينة

3231.jpg



سبحان الله

3232.jpg



وفي أحد الممرات المتجهه إلى المعبد تجد أرضية فسيفساء
تخلب الألباب بجمال رسومها

3233.jpg



وخلاصة الكلام

إن المدينة المحفورة في الصخر والمختبئة خلف حاجز منيع من الجبال المتراصة
التي بالكاد يسهل اختراقها تحظى بسحر غامض.

إن المرور بالسيق، وهو ممر طريق ضيق ذو جوانب شاهقة العلو
التي بالكاد تسمح بمرور أشعة الشمس مما يضفي تباين دراماتيكي مع السحر لقادم.

وفجأة يفتح الشق على ميدان طبيعي يضم جميع ماتحتويه المدينة الوردية

 
آخر تعديل:
أخي الكريم *ياسر*
لا أحد يحجز مكانا قبل أن يكتب إجابة ما
وإلا لكنا سبقنا بعضنا بحجز الأماكن ثم نبحث عن الإجابة الصحيحة
من الجميل أن تكون المنافسة شريفة بيننا
وإلا فقدت طعمها ومعناها
مع اعتذاري
 
السلام عليكم
انتهى الاسبوع الاول من المسابقة
ساطرح النتائج بعد قليل باذن الله


اليوم نفتتح الاسبوع الثاني
ان شاء الله تكون المشاركات اكثر من الاسبوع الماضي

المعلم الاول


4836.imgcache


4837.imgcache




البتراء بالاردن
 
اها معاك حق
صح كلامك

اصلا انا شفتهم عاملين هكا من قبل يكتبو اسم المعلم وبعدين يعملو التقرير اوك


على كل مش مشكل ادا كان عليا انا بسحب واخليلك انت اول رد باهي
 
البتراء .... المدينة الوردية ثاني عجائب الدنيا
مدينة البتراء الأردنية يعرفها زائروها والقارئون عنها باسم (المدينة الوردية) نسبة إلى لون الصخور التي شكلت بناءها الفريد، وهي مدينة أشبه ما تكون بالقلعة، وقد كانت عاصمة لدولة الأنباط.
Petra-by-Candlelight.jpg

البتراء وكذلك تسمى سلع، مدينة تاريخية تقع في الأردن جنوب البلاد 225 كم جنوب العاصمة عمّان إلى الغرب من الطريق الرئيسي الذي يصل بين العاصمة عمّان ومدينة العقبة.
%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D8%A7.jpeg

تعتبر البتراء من أهم المواقع الأثرية في الأردن وفي العالم لعدم وجود مثيل لها في العالم. فازت مؤخرا بالمركز الثاني في المسابقة العالمية لعجائب الدنيا السبع.

images

هي عبارة عن مدينة كاملة منحوتة في الصخر الوردي اللون (ومن هنا جاء اسم بترا وتعني باللغة اليونانية الصخر) (يقابله باللغة النبطية رقيمو) والبتراء تعرف أيضا باسم المدينة الوردية نسبة إلى لون الصخور التي شكلت بناءها، وهي مدينة أشبه ما تكون بالقلعة.

images

بناها الأنباط في العام 400 قبل الميلاد وجعلوا منها عاصمة لهم.

وعلى مقربة من المدينة يوجد جبل هارون الذي يعتقد أنه يضم قبر النبي هارون والينابيع السبعة التي ضرب موسى بعصاه الصخر فتفجرت. اختيرت البتراء بتاريخ 7/7/2007 كواحدة من عجائب الدنيا السبع الجديدة.
images

كانت البتراء عاصمة لدولة الأنباط وأهم مدن مملكتهم التي دامت ما بين 400 ق م وحتى 106 م، وقد امتدت حدودها من ساحل عسقلان في فلسطين غربا وحتى صحراء بلاد الشام شرقا.
Hadrians-Gate-on-the-cardo-maximus-in-Petra.jpg

ومن شمال دمشق وحتى البحر الأحمر جنوبا شكل موقع البتراء المتوسط بين حضارات بلاد ما بين النهرين وبلاد الشام والجزيرة العربية ومصر أهمية اقتصادية فقد أمسكت دولة الأنباط بزمام التجارة بين حضارات هذه المناطق وسكانها وكانت القوافل التجارية تصل إليها محملة بالتوابل والبهارات من جنوب الجزيرة العربية والحرير من غزة ودمشق والحناء من عسقلان والزجاجيات من صور وصيدا واللؤلؤ من الخليج العربي.
petra-jordania.jpg


نهاية دولة الأنباط كان على يد الرومان عندما حاصروها ومنعوا عنها مصادر المياه سنة 105 وأسموها الولاية العربية. وفي سنة 636 أصبحت البتراء تعيش على من تبقى من سكانها على الزراعة لكن الزلزال الذي أصابها سنة 746/748 وزلازل أخرى أفرغتها من أهلها.
images

صورة ديفيد روبرتس للبتراء رسمت عام 1839مع بدء رحلات المستشرقين للعالم العربي في القرن التاسع عشر تم اكتشاف البتراء عام 1812 م علي يدي المستشرق السويسري يوهان لودفيج بركهارت الذي تعلم اللغة العربية ودرس الإسلام في سوريا وجاء إلى البتراء مدعياَ بانة مسلم من الهند بعد أن تنكر بزي إسلامي وهدفة تقديم أضحية إلى النبي هارون وبذلك سمح له السكان المحليون بالدخول إلى المدينة الوردية، وقد احتوى كتابه المطبوع عام 1828 والمعروف باسم رحلات في سوريا والديار المقدسة على صور للبتراء.

images

ومن أهم الرسومات التي اشتهرت بها البتراء كانت هي الليثوغرافيا التي رسمها ديفيد روبرتس للبتراء ومنطقة وادي موسى أثناء زيارته عام 1839 والتي تجاوز عددها عشرين لوحة ليثوغرافية وقد طبع العديد منها مما أعطى البتراء شهره عالمية.


albtra2%205.jpg

ويوجد للبتراء العديد من اللوحات والصور الأخرى التي تعود للقرن التاسع عشر مما يدل على مدى الاهتمام الذي أضفاه إعادة اكتشافها على أوروبا في ذلك الوقت.

PIC-605-1346531513.jpg


من الأعمال المشهورة للبتراء لوحة فنية بالألوان المائية لمناظر البتراء للفنان شرانز حوالي 1840 وأول خارطة مخطوطة للبتراء باللغة الإنجليزية من رسم الرحالة لابودي حوالي عام 1830 وصور للبتراء تصوير فريت عام 1830 [ويبلغ عرض الخزنة 28 مترا وارتفاعها 39.5 مترا, كما يوجد العديد من التماثيل الهيكلية(بقايا جثث الأنباط)و قد أصبحت من عجائب الدنيا السبع.


https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?
q=tbn:ANd9GcTMkLUPmVVIIvNBfGxHiGLkJtxjvfnrVvfrmLizOnWGb8gc1wzF

والبتراء محفورة في الصخر ومختبئة خلف حاجز منيع من الجبال المتراصة التي بالكاد يسهل اختراقها تحظى بسحر غامض.


images










إن المرور بالسيق وهو ممر طريق ضيق ذو جوانب شاهقة العلو التي بالكاد تسمح بمرور أشعة الشمس مما يضفي تباينا دراماتيكيا مع السحر القادم وفجأة يفتح الشق على ميدان طبيعي يضم الخزنة الشهيرة للبتراء المنحوتة في الصخر والتي تتوهج تحت أشعة الشمس الذهبية.


The-Monastery-Al-Dier-at-Petra-Jordan.jpg

وهنالك العديد من الواجهات التي تغري الزائر طيلة مسيره في المدينة الأثرية، وكل معلم من المعالم يقود إلى معلم آخر بانطواء المسافات.


images


إن الحجم الكلي للمدينة علاوة على تساوي الواجهات الجميلة المنحوتة يجعل الزائر مذهولا ويعطيه فكرة عن مستوى الإبداع والصناعة عند الأنباط الذين جعلوا من البتراء عاصمة لهم منذ أكثر من 2000 عام خلت.


mabad.jpg

ومن عاصمتهم تلك استطاع الأنباط تأسيس شبكة محكمة من طرق القوافل التي كانت تحضر إليهم التوابل والبخور والتمر والذهب والفضة والأحجار الثمينة من الهند والجزيرة العربية للإتجار بها غربا.



نتيجة للثروة التي حصلوا عليها، قاموا بتزيين مدينتهم بالقصور والمعابد والأقواس. وحالما تنطلق من بوابة مدخل المدينة يبدو الوادي رحبا ومفتوحا.
PETRA-NIGHT1.jpg



إن هذا القسم هو مدخل ضيق يعرف بباب السيق. أول ماتمر به هو مجموعة الجن وهي عبارة عن مجموعة من ثلاثة مكعبات صخرية تقف إلى اليمين من الممر ولدى عبور المزيد خلال الشق يرى الزائر ضريح المسلات المنحوت في المنحدر الصخري وفي لحظة يتحول الممر من عريض إلى فجوة مظلمة لا يتجاوز عرضها عدة أقدام وفجأة وعلى بعد عدة خطوات تحصل على أول رؤية لأروع إنجاز للبتراء وهي الخزنة التي تبدو للعيان تحت أشعة الشمس الحارقة والمنحوتة في الصخر.










 
اها معاك حق
صح كلامك
اصلا انا شفتهم عاملين هكا من قبل يكتبو اسم المعلم وبعدين يعملو التقرير اوك
على كل مش مشكل ادا كان عليا انا بسحب واخليلك انت اول رد باهي
لا يا أخي الكريم
لم أقصد أن تتنحّى عن دورك وإجابتك فأنت تستحقها لأنك كنت أسرع مني

أنا كنت أشكّ أنها مدينة جرش ولذا أخذت بعض الوقت حتى عرفت أنها البتراء
أما ما تحدّثت عنه فهو صحيح
فكثير منا يكتب الإجابة الصحيحة ثم يبحث عن تقرير
بينما أنت اليوم قلت : هذا مكاني دون أن تكتب اسم المعلم
وحينما وجدت التقرير كتبته
أنا لا ألومك على كتابة التقرير
لكنني تكلّمت عن المبدأ
نحن لا نحجز مكانا إلا وقد كتبنا الإجابة الصحيحة
أُكرر اعتذاري منك إن ضايقتك بتعليقي
مبارك عليك الإجابة الأولى

وبالتوفيق
 
السلام عليكم
انتهى الاسبوع الاول من المسابقة
ساطرح النتائج بعد قليل باذن الله


اليوم نفتتح الاسبوع الثاني
ان شاء الله تكون المشاركات اكثر من الاسبوع الماضي

المعلم الاول


4836.imgcache


4837.imgcache




معــــــــــــــــلم اليوم هو :

البتْـــــرآء



البتراء أو البترا [1] مدينة أثرية وتاريخية تقع في محافظة معان في جنوب المملكة الأردنية الهاشمية. تشتهر بعمارتها المنحوتة بالصخور ونظام قنوات جر المياه القديمة. أُطلق عليها قديمًا اسم "سلع"، كما سُميت بـ "المدينة الوردية" نسبةً لألوان صخورها الملتوية.[2][3]
أُسست البتراء تقريبًا في عام 312 ق.م كعاصمة لمملكة الأنباط.[4] وقد تبوأت مكانةً مرموقةً لسنوات طويلة، حيث كان لموقعها على طريق الحرير، والمتوسط لحضارات بلاد ما بين النهرين وفلسطين ومصر، دورًا كبيرًا جعل من دولة الأنباط تمسك بزمام التجارة بين حضارات هذه المناطق وسكانها. تقع المدينة على منحدارت جبل المذبح، بين مجموعة من الجبال الصخرية الشاهقة، التي تُشكل الخاصرة الشمالية الغربية لشبه الجزيرة العربية، وتحديدًا وادي عربة، الممتد من البحر الميت وحتى خليج العقبة.[5]
بقي موقع البتراء غير مكتشف للغرب طيلة الفترة العثمانية، حتى أعاد اكتشافها المستشرق السويسري يوهان لودفيغ بركهارت عام 1812. وقد أُدرجت مدينة البتراء على لائحة التراث العالمي التابعة لليونسكو في عام 1985.[6] كما تم اختيارها كواحدة من عجائب الدنيا السبع الجديدة عام 2007.[7]
وتُعد البتراء اليوم، رمزًا للأردن، وأكثر الأماكن جذبًا للسياح على مستوى المملكة.[8] كما أنها واحدة من أهم الوجهات السياحية لزعماء العالم.


الجغرافيا

295px-Petra_Obelisk.jpg



تقع مدينة البتراء في لواء البتراء التابع لمحافظة معان، على بعد 225 كيلومتر جنوب العاصمة الأردنية عمّان، وإلى الغرب من الطريق الصحراوي الذي يصل بين عمّان ومدينة العقبة على ساحل خليج العقبة. يقع اللواء في الجهة الغربية من مدينة معان مركز المحافظة، ويبعد عنها 36 كم. ويتواجد على امتداد سلسلة جبال الشراه المطلة على وادي عربة وطبيعتها الجغرافية المنحدرة والمحاطة بالجبال. تبلغ مساحة اللواء 900 كم2 ، أما مساحة المحمية الأثرية فتبلغ 264 كم2. وتُعتبر البتراء أحد مناطق هذا اللواء، ومركزه مدينة وادي موسى.[10]
تتميز مدينة البتراء بأنها مدينة محفورة في الحجر الرملي الملون في صخور جبال وادي موسى الوردي، ولذا سُميت بـ "المدينة الوردية". و يمكن للزائر أن يصل اليها بواسطة السيارة وبعدها يبدأ في السير بين جنبات مدينة ضخمة محفورة في الصخر، ومختبئة خلف حاجز منيع من الجبال المتراصة التي بالكاد يسهل اختراقها يطلق علية اسم السيق

الجيولوجيا

180px-Petra.jpg


من أهم المظاهر الجيولوجية في مناطق البتراء؛ التكشفات الصخرية والتي تري معظم الفترات والعصور والأعمار على السلم الجيولوجي، لتأثر المنطقة بعمليات تكتونية ناجمة عن حركة انفتاح وتوسع صدع البحر الميت، حيث تتكشف صخور القاعدة الجرانيتية في وادي نملة شمال غرب منطقة بيضاء البترا، والتي تعود إلى فترات ما قبل الكامبري بعمر 650 مليون سنة.[12][13]
تمتاز منطقة البتراء بتكشفات الصخور الرسوبية والرمال التي تتكون من فتات معادن الفلدسبار وغيرها والتي تعود لعصري الكامبري والأوردوفيشي، حيث ترسبت في بيئات نهرية أدت إلى نقلها وترسيبها انذاك، ومن ثم وللأعلى تتكشف مباشرة صخور العصر الكريتاسي وبوجود عدم توافق ترسيبي يفسر بعمليات؛ زوال صخور عصور معروفة كالسيلوري والجوراسي وانقطاع في الترسيب في تلك العصور. توجد أيضا تراكيب جيولوجية مثالية كالصدوع والطيات، والمقاطع الجيولوجية المثالية التي تتجمل بألوان زاهية، إضافة الينابيع والكهوف الطبيعية، والأحافير الممثلة لكافة العصور الجيولوجية. من أهم التراكيب الجيولوجية في البترا هي؛ صدع وادي موسى، حيث تأثرت المنطقة بصدع رأسي اتجاهه شمال- جنوب؛ وهو أحد الصدوع الرئيسية في جنوب الأردن. وتعمل سلطة إقليم البترا على التمهيد من أجل إطلاق مشروع السياحية الجيولوجية من خلال التعاون مع سلطة المصادر الطبيعية الأردنية، وتعد هذه التجربة الأولى من نوعها في المملكة.

التاريخ


يعود الفضل في بناء البتراء إلى الأنباط، إلا أنه قبل الأنباط كان يعيش في هذه المنطقة شعب يدعى الآدوميين الذين كانوا في حالة عداء دائم مع الدول المجاورة لهم. وقد استوطن الأدميون التلال المحيطة بالبتراء من 1200 – 539 ق. م ولم يدخلوا البتراء بل فضّلوا الأقامة على التلال المحيطة بها، ولم يكن لديهم المام أو اهتمام بالنحت او البناء في الصخر، بل كانت براعتهم محصورة في صناعة الفخاريات التي يبدو أنهم نقلوها إلى العرب الأنباط الذين استقروا في هذه المنطقة بعد هجرتهم من الجزيرة العربية في نهاية القرن السادس قبل الميلاد.[17] لقد احتل الآدوميون جزءاً هاماً من المنطقة التي كانت عند تقاطع عدة طرق تجارية مهمة واستفادوا بشكل كبير من القوافل التجارية التي كانت تمر عبر طرقهم. ويُعتقد بأن الآدوميين هُزموا من قبل اليهود بقيادة الملك سليمان الذين بسطوا سيطرتهم على هذه المنطقة لمدة مائتي عام. بعد ذلك قام البابليون بغزو فلسطين، وأخذوا اليهود وأخذوهم أسرى. وبدأ الآدوميون الذين طُردوا من هذه المنطقة بالتحرك لإعادة احتلال الأراضي التي كانت فيما مضى خاضعة لسيطرتهم. ومع ذلك فقد تم اجتياح هذه المنطقة مرة أخرى لكن هذه المرة من قبل الأنباط وهم قبيلة بدوية ينحدرون من أصول عربية. تعايش الأنباط مع الأدوميين في حياة أكثر استقرارًا

images


images



المواقع الأثرية داخل البتراء

The-Monastery-Al-Dier-at-Petra-Jordan.jpg


%D8%B5%D9%88%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A1.jpg


تم اكتشاف ما يقارب 3,000 معلم أثري في البتراء، تشكل منها المعالم المعروفة حوالي 800 معلمًا، أهمها:[

هو الطريق الرئيس المؤدي لمدينة البتراء. وهو عبارة عن شق صخري يتلوى بطول حوالي 1200 متر وبعرض يتراوح من 3 - 12 متر، ويصل ارتفاعه إلى حوالي 80 متر. يُعتبر الجزء الأكبر منه طبيعي، بالإضافة إلى جزء أخر نحته الأنباط. ينتهي السيق في الجهة المقابلة للخزنة.
يُمكن مشاهدة بقايا لقوس يمثل بوابة المدينة في بداية السيق، الذي يوجد على جانبيه قنوات لجر المياه ممتدة من عيون وادي موسى في الخارج إلى المدينة في الداخل. كما يمكن مشاهدة السدود الجانبية، التي أقيمت في مكان السدود النبطية الأصلية، لمنع تدفق المياه إلى السيق، وحجزها والاستفادة منها. لقد كانت أرضية السيق مبلطة ببلاطات حجرية جزء منها يمكن مشاهدته في مكانه الأصلي. وقد زُينت جوانب السيق بالمنحوتات النبطية ومعظمها منحوتات تمثل آلهة. وتوجد تماثيل الآلهة ومحاريبها قريبة جداً من هذه القنوات بل وملاصقة لها أحيانا، لاعتقاد الأنباط وإيمانهم الشديد بان المياه مقدسة.[57][58]
يمكن أيضا مشاهدة مجموعة من المنحوتات على الجانب الأيسر من السيق تُعرف باسم "أصنام سابينوس"، وقد سُميت هذه المجموعة بهذا الإسم لوجود نقش باليونانية تحت الحنية الثانية على يسار الزائر وهو متجه لآخر السيق. يشيرالنقش إلى أن سابينوس ابن الإسكندر المقدوني، والذي جاء من درعا، أمر بنحت هذه الحنيات أو المحاريب تمجيداً للآلهة النبطية. ومن المنحوتات المهمة أيضا بقايا منحوتات لجمال ورجل تمثل قافلة تجارية، حيث اشتهر الأنباط بالتجارة، وكانت أحد أسباب ثرائهم الواسع.

الخزنة

220px-First_vision_of_Khazneh.JPG



تُعتبر الخزنة المنحوتة في الصخر، أشهر معالم البتراء وأكثرها أهمية، حيث اختار الأنباط موقعها بعناية كأول معلم يواجه الزائر بعد دخول المدينة. وقد سُميت بهذا الاسم لإعتقاد البدو المحليين سابقًا بأن الجرة الموجودة في أعلى الواجهة تحوي كنزًا، ولكنها في الواقع ضريح ملكي. تتكون واجهة الخزنة من طابقين بعرض 25 متر وارتفاع 39 متر. وقد تم إفراغ مئات الآف الأمتار المكعبة من الحجر الرملي من الخزنة عندما اُعيد اكتشافها في القرن التاسع عشر، لتظهر الواجهة بوضعها النهائي الحالي. يتكون الطابق السفلي من ستة أعمدة على طول الواجهة الأمامية تقف فوق مصطبة في وسطها درج، وتتوج الأعمدة من الأعلى بثلاثة أرباع عمود، يبلغ طول العمود في الطابق السفلي حوالي 12 متر، وفي الطابق العلوي 9 أمتار، كما يبلغ ارتفاع الجرة في الأعلى حوالي 3,5 متر.[61][62]
ويظهر التناظر الكبير في الواجهة، بالإضافة إلى المزيج بين الفنون المعمارية المصرية والهلنستية مع الطابع المعماري النبطي. هناك عدة آراء حول هدف إنشاء هذا المبنى، فيرى بعض علماء الآثار أنه بُني كمعبد أو مكان لحفظ الوثائق، ولكن الحفريات الأثرية الحديثة في البتراء أثبتت وجود مدافن أسفل ساحة الخزنة، والتي يمكن مشاهدتها الآن من الأعلى من خلال الشبك الحديدي الموجود فوقها. كما أن هذه المدافن قُطعت لبناء الخزنة مع المحافظة عليها. وبذلك تكون الخزنة مدفنا. ويثبت مع القرن الأول الميلادي زمن الملك الحارث الرابع ملك الأنباط. وعلى الأغلب تشكل مدفناً لهذا الملك.[61]
وتتكون الخزنة من الداخل من ثلاث حجرات، اثنتان على الجانب وواحدة في الوسط. الحجرتان الجانبيتان خاليتان عدا عن قبر حفر في الحجرة الغربية، أما الحجرة الوسطى فيصعد إليها بدرج ويبلغ طولها 12,5 متر، وعلى جوانبها الثلاث توجد حجرات صغيرة للدفن. يوجد على جانبي الخزنة من الخارج ثقوب صغيرة على الجانبين بشكل مزدوج في النصف الأعلى من الخزنة ربما تكون استخدمت لتثبيت السقالات أثناء عملية النحت. ويوجد في أعلى الخزنة قناة بعرض 90 سم لتصريف المياه ومنعها للنزول على هذه الواجهة. وقد قامت الحفريات الحديثة بتنظيف هذه القناة.[


مسرح البتراء

220px-Petra-Theater.jpg


634745266527520000.jpg




Petra-by-night.jpg



من أكبر مباني البتراء، بُني في القرن الأول للميلاد على شكل نصف دائرة بقطر 95 متر وبارتفاع 23 متر. وهو منحوت في الصخر باستثناء الجزء الأمامي منه فهو مبني. ويستوعب المسرح من 7 - 10 الآف مشاهد، كما تتكون مقاعد المشاهدين من 45 صفًا من المقاعد المقسمه أفقيًا إلى ثلاثة أقسام، الأسفل 11 صف والوسط 34 والعلوي 10، وهي مقسمة أيضًا من خلال الأدراج الخمسة إلى ستة أجزاء. يوجد فوق المدرجات قطع صخري مقطوع من بعض المدافن السابقة لبناء المسرح.[66][67]
تم قطع ساحة الاوركسترا بالصخر، كما أن الممران الجانبيان للساحة مقطوعان أبضا في الصخر ومسقفان بالحجارة على شكل عقد. أما الجدار الخلفي للمسرح فيتكون بالأصل من 3 طوابق ومزين بالكوات والأعمدة وواجهته مغطاة بالألواح الرخامية.
قصر البنت[عدل]
يُطلق عليه أيضًا "قصر بنت فرعون"، هو معبد نبطي من القرن الأول قبل الميلاد. تكمن أهمية هذا القصر بأنه أحد مباني البتراء القليلة التي صمدت رغم الزلازل، وذلك بسبب طريقه بناءه باستخدام مداميك وضع فيها خشب العرعر، مما جعل جدرانه أكثر طواعية للحركة أثناء الزلازل. إن الحنية التي تقع على يمين الساحة الامامية لقصر البنت كانت قد صممت أصلا لتخليد الإمبراطور الروماني وعائلته عندما احتل الرومان البتراء، حيث أن هذا التقليد معروف عند الرومان.[68][69]
وقد كان هذا المعبد مخصصًا لواحدة من الآلهة الرئيسية، ويجادل البعض أن هذه الآلهة هي اللات فيما يعتقد آخرون أنها العزى، ورأى آخرون أنه للإله الأعلى ذو الشرى. وكان من المثير للنقاش علاقة هذا المعبد بالإلهة إيزيس المعبودة المصرية، وكان ذلك من الظواهر المستغربة.[43]
المحكمة[عدل]

مبنى المحكمة أو قبر الجرة بالبتراء.
هو مبنى متكون من مجموعة من الواجهات المهمة، وأولها "قبر الجرة". يعود تاريخه إلى النصف الأول من القرن الأول الميلادي. ويقع على الجهة المقابلة للمدرج النبطي. يبلغ عرض الواجهة حوالي 16 متر ، وبارتفاع 26 متر. وتتكون من طابقين من الجدران التي تدعم أقواسًا تحت مستوى صالة المدفن، وهي مدمجة مع حجرات دفن جزء منها منحوت والآخر مبني. ويوجد درج يصعد إلى ساحة المدفن في الأعلى. ويتكون المدفن من صالة مربعة الشكل بطول حوالي 19 متر. وكانت القبور في الجزء الخلفي للمدفن، ولكنه حُول إلى كنيسة في القرن الخامس الميلادي. وتوجد كتابة يونانية تذكر أن تحويل المكان إلى كنيسة عام 447 مكتوبة على الجزء الخلفي الأيسر من الجدار.[70]
المعبد الكبير[عدل]

المعبد الكبير في البتراء.
وهو أضخم المباني في مدينة البتراء. يقع هذا المعبد على الجهة الجنوبية من الشارع المُعمد. يتكون البناء من مدخل رئيسي يرتبط مع الشارع، ثم ساحة مقدسة سفلى وعلى جانبيها يوجد بنائين متطابقين على شكل نصف دائري وعلى جانبيهما توجد أدراج عريضة تؤدي إلى الساحة العليا المقدسة، وفوقها يقع المعبد أو قدس الأقداس.[71]
المذبح[عدل]
اُستخدم هذا المبنى في فترة الصليبيين ليكون صلة وصل وربط ما بين قلعتي الوعيرة والحبيس. أما المذبح نفسه، فأصوله آدومية. وبعد الاحتفالات التي كانت تتم في المدرج كانت المواكب الدينية تصعد إلى المذبح من المنطقة المجاورة للمدرج مرورًا بوادي المحافر حتى تصل للمذبح حيث تقدم القرابين التي كانت حيوانية والمذبح يتكون من ساحة مركزية محاطة بمقاعد من ثلاث جهات. إن أول ما يمكن رؤيته في هذه المنطقة هو مسلتان مقطوعتان في الصخر ويعتقد بأنهما يرمزان لأهم آلهة الأنباط ذو الشرى ورفيقته الدائمة العزى. كما يُشاهد في منطقة الدرج الصاعد للمذبح بقايا جدران وبرج يُعتقد بأن أساساته آدومية أعيد استخدامه في الفترة النبطية. ويوجد في الجهة الغربية مذبحين أحدهما مستطيل الشكل ربما استخدم لعملية الطواف، والآخر دائري الشكل يُعتقد أنه كان يستخدم لوضع دماء القرابين أو النبيذ كما يحتوي هذا المعلم
على بركة أو خزان ماء صغير ويمكن مشاهدة الجزء السفلي للمدينة من هذا الموقع.[72]

800px-20100925_petra219.JPG


397px-Petra_Dwellings_1.jpg


397px-Petra_Treasury_at_night.jpg



الـــــــــــــــــترآء من الدآخـــــل

images


petra8.jpg


petra9.jpg


petra2.jpg


petra13.jpg


modon%20arabia%20(9).jpg


3229.jpg


images


3220.jpg



الـــــــــــــــــترآء من الخــــآرج


images


%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A1.jpg


Al_Khazneh.jpg


Petra-by-Night-5-1-1200x600-480x240.jpg


candles-petra-by-night-n1-petra-jordan+1152_12960589812-tpfil02aw-3965.jpg


images


PETRA-NIGHT2.jpg



patra(1).jpg
 

آلُِبَترٍآء

وُ تسمﮯ سلُِعٍ مدِينة تآرٍيخـية تقٌعٍ فُي آلُِآرٍدِن جٍنوُبَ آلُِبَلُِآدِ

225 كم جٍنوُبَ عٍآصمة عٍمآن

آلُِﮯ آلُِغرٍبَ من آلُِطُرٍيقٌ آلُِرٍئيسي آلُِذَي يصلُِ بَين آلُِعٍآصمة وُ مدِينة آلُِعٍقٌبَة

تعٍتبَرٍ آلُِبَترٍآء من آهـم آلُِموُآقٌعٍ آلُِآثرٍية فُي آلُِآرٍدِن وُفُي آلُِعٍآلُِم لُِعٍدِم وُجٍوُدِ مثيلُِ لُِهـآ

وُهـي عٍبَآرٍة عٍن مدِينة ڪآملُِة منحٍوُتهـ فُي آلُِصخـرٍ آلُِوُرٍدِي آلُِلُِوُن

وُمن هـنآ جٍآء آسن بَترٍآ وُآلُِتي تعٍني آلُِصخـرٍ وُ تعٍرٍفُ آيضآ بَآسم آلُِمدِينة آلُِوُرٍدِية

نسبَة آلُِﮯ لُِوُن آلُِصخـوُرٍ وُ هـي آشُبَهـ بَآلُِقٌصوُرٍ

do.php


بنآهـآ آلُِأنبَآطُ فُي آلُِعٍآم 4̩̥0̲̣̣̥0̲̣̣̥ قٌبَلُِ آلُِميلُِآدِ

وُجٍعٍلُِوُآ منهـآ عٍآصمة لُِهـم.

وُعٍلُِﮯ مقٌرٍبَة من آلُِمدِينة يوُجٍدِ جٍبَلُِ هـآرٍوُن

آلُِذَي يعٍتقٌدِ أنهـ يضم قٌبَرٍ آلُِنبَي هـآرٍوُن وُآلُِينآبَيعٍ آلُِسبَعٍة

آلُِتي ضرٍبَ موُسﮯ بَعٍصآهـ آلُِصخـرٍ فُتفُجٍرٍت.

آخـتيرٍت آلُِبَترٍآء بَتآرٍيخـ 7̣̣̣̝̇̇̇/7̣̣̣̝̇̇̇/2̲̣̣̣̥0̲̣̣̥0̲̣̣̥7̣̣̣̝̇̇̇

ڪوُآحٍدِة من عٍجٍآئبَ آلُِدِنيآ آلُِسبَعٍ آلُِجٍدِيدِة.


ڪآنت آلُِبَترٍآء عٍآصمة لُِدِوُلُِة آلُِأنبَآطُ

وُأهـم مدِن مملُِڪتهـم آلُِتي دِآمت مآ بَين 4̩̥0̲̣̣̥0̲̣̣̥ قٌ م وُحٍتﮯ 1̣̣̝̇̇0̲̣̣̥6̥̥̲̣̥ م،

وُقٌدِ آمتدِت حٍدِوُدِهـآ من سآحٍلُِ عٍسقٌلُِآن فُي فُلُِسطُين غرٍبَآ

وُحٍتﮯ صحٍرٍآء بَلُِآدِ آلُِشُآم شُرٍقٌآ.


do.php



وُمن شُمآلُِ دِمشُقٌ وُحٍتﮯ آلُِبَحٍرٍ آلُِأحٍمرٍ جٍنوُبَآ

شُڪلُِ موُقٌعٍ آلُِبَترٍآء آلُِمتوُسطُ بَين حٍضآرٍآت بَلُِآدِ مآ بَين آلُِنهـرٍين

وُبَلُِآدِ آلُِشُآم وُآلُِجٍزْيرٍة آلُِعٍرٍبَية وُمصرٍ

أهـمية آقٌتصآدِية فُقٌدِ أمسڪت دِوُلُِة آلُِأنبَآطُ بَزْمآم آلُِتجٍآرٍة بَين حٍضآرٍآت

هـذَهـ آلُِمنآطُقٌ وُسڪآنهـآ وُڪآنت آلُِقٌوُآفُلُِ آلُِتجٍآرٍية

تصلُِ إلُِيهـآ محٍملُِة بَآلُِتوُآبَلُِ وُآلُِبَهـآرٍآت من جٍنوُبَ آلُِجٍزْيرٍة آلُِعٍرٍبَية

وُآلُِحٍرٍيرٍ من غزْة وُدِمشُقٌ وُآلُِحٍنآء من عٍسقٌلُِآن

وُآلُِزْجٍآجٍيآت من صوُرٍ وُصيدِآ وُآلُِلُِؤلُِؤ من آلُِخـلُِيجٍ آلُِعٍرٍبَي.

do.php


نهـآية دِوُلُِة آلُِأنبَآطُ ڪآن عٍلُِﮯ يدِ آلُِرٍوُمآن

عٍندِمآ حٍآصرٍوُهـآ وُمنعٍوُآ عٍنهـآ مصآدِرٍ آلُِميآهـ سنة 1̣̣̝̇̇0̲̣̣̥5̲̣̥

وُأسموُهـآ آلُِوُلُِآية آلُِعٍرٍبَية. وُفُي سنة 6̥̥̲̣̥3̍̍̍̊6̥̥̲̣̥ أصبَحٍت آلُِبَترٍآء

تعٍيشُ عٍلُِﮯ من تبَقٌﮯ من سڪآنهـآ عٍلُِﮯ آلُِزْرٍآعٍة

لُِڪن آلُِزْلُِزْآلُِ آلُِذَي أصآبَهـآ سنة 7̣̣̣̝̇̇̇4̩̥6̥̥̲̣̥/7̣̣̣̝̇̇̇4̩̥8̣̝̇ وُزْلُِآزْلُِ أخـرٍﮯ أفُرٍغتهـآ من أهـلُِهـآ.


do.php


تم آڪتشُآفُ آلُِبَترٍآء عٍآم 1̣̣̝̇̇8̣̝̇1̣̣̝̇̇2̲̣̣̣̥ م عٍلُِي يدِي آلُِمستشُرٍقٌ آلُِسوُيسرٍي

يوُهـآن لُِوُدِفُيجٍ بَرٍڪهـآرٍت

آلُِذَي تعٍلُِم آلُِلُِغة آلُِعٍرٍبَية وُدِرٍس آلُِإسلُِآم فُي سوُرٍيآ

وُجٍآء إلُِﮯ آلُِبَترٍآء مدِعٍيآَ بَآنة مسلُِم من آلُِهـندِ

بَعٍدِ أن تنڪرٍ بَزْي إسلُِآمي وُهـدِفُة تقٌدِيم أضحٍية إلُِﮯ آلُِنبَي هـآرٍوُن

وُبَذَلُِڪ سمحٍ لُِهـ آلُِسڪآن آلُِمحٍلُِيوُن بَآلُِدِخـوُلُِ إلُِﮯ آلُِمدِينة آلُِوُرٍدِية،

وُقٌدِ آحٍتوُﮯ ڪتآبَهـ آلُِمطُبَوُعٍ عٍآم

1̣̣̝̇̇8̣̝̇2̲̣̣̣̥8̣̝̇ وُآلُِمعٍرٍوُفُ بَآسم رٍحٍلُِآت فُي سوُرٍيآ وُآلُِدِيآرٍ آلُِمقٌدِسة عٍلُِﮯ صوُرٍ لُِلُِبَترٍآء.


do.php


وُمن أهـم آلُِرٍسوُمآت آلُِتي آشُتهـرٍت بَهـآ آلُِبَترٍآء ڪآنت هـي

آلُِلُِيثوُغرٍآفُيآ آلُِتي رٍسمهـآ دِيفُيدِ رٍوُبَرٍتس لُِلُِبَترٍآء

وُمنطُقٌة وُآدِي موُسﮯ أثنآء زْيآرٍتهـ عٍآم 1̣̣̝̇̇8̣̝̇3̍̍̍̊9̲̣̣̥ وُآلُِتي تجٍآوُزْ عٍدِدِهـآ عٍشُرٍين

لُِوُحٍة لُِيثوُغرٍآفُية وُقٌدِ طُبَعٍ آلُِعٍدِيدِ منهـآ ممآ أعٍطُﮯ آلُِبَترٍآء شُهـرٍهـ عٍآلُِمية.

وُيوُجٍدِ لُِلُِبَترٍآء آلُِعٍدِيدِ من آلُِلُِوُحٍآت وُآلُِصوُرٍ آلُِأخـرٍﮯ

آلُِتي تعٍوُدِ لُِلُِقٌرٍن آلُِتآسعٍ عٍشُرٍ ممآ يدِلُِ عٍلُِﮯ

مدِﮯ آلُِآهـتمآم آلُِذَي أضفُآهـ إعٍآدِة آڪتشُآفُهـآ عٍلُِﮯ أوُرٍوُبَآ فُي ذَلُِڪ آلُِوُقٌت.

من آلُِأعٍمآلُِ آلُِمشُهـوُرٍة لُِلُِبَترٍآء لُِوُحٍة فُنية بَآلُِألُِوُآن

آلُِمآئية لُِمنآظًرٍ آلُِبَترٍآء لُِلُِفُنآن شُرٍآنزْ حٍوُآلُِي 1̣̣̝̇̇8̣̝̇4̩̥0̲̣̣̥

وُأوُلُِ خـآرٍطُة مخـطُوُطُة لُِلُِبَترٍآء بَآلُِلُِغة آلُِإنجٍلُِيزْية

من رٍسم آلُِرٍحٍآلُِة لُِآبَوُدِي حٍوُآلُِي عٍآم 1̣̣̝̇̇8̣̝̇3̍̍̍̊0̲̣̣̥ وُصوُرٍ لُِلُِبَترٍآء تصوُيرٍ فُرٍيت عٍآم 1̣̣̝̇̇8̣̝̇3̍̍̍̊0̲̣̣̥

do.php



وُآلُِبَترٍآء محٍفُوُرٍة فُي آلُِصخـرٍ وُمخـتبَئة خـلُِفُ حٍآجٍزْ منيعٍ من آلُِجٍبَآلُِ آلُِمترٍآصة

آلُِتي بَآلُِڪآدِ يسهـلُِ آخـترٍآقٌهـآ تحٍظًﮯ بَسحٍرٍ غآمض.

إن آلُِمرٍوُرٍ بَآلُِسيقٌ وُهـوُ ممرٍ طُرٍيقٌ ضيقٌ ذَوُ جٍوُآنبَ شُآهـقٌة آلُِعٍلُِوُ

آلُِتي بَآلُِڪآدِ تسمحٍ بَمرٍوُرٍ أشُعٍة آلُِشُمس ممآ يضفُي تبَآينآ دِرٍآمآتيڪيآ معٍ آلُِسحٍرٍ آلُِقٌآدِم

وُفُجٍأة يفُتحٍ آلُِشُقٌ عٍلُِﮯ ميدِآن طُبَيعٍي يضم آلُِخـزْنة آلُِشُهـيرٍة لُِلُِبَترٍآء

آلُِمنحٍوُتة فُي آلُِصخـرٍ وُآلُِتي تتوُهـجٍ تحٍت أشُعٍة آلُِشُمس آلُِذَهـبَية.

وُهـنآلُِڪ آلُِعٍدِيدِ من آلُِوُآجٍهـآت آلُِتي تغرٍي آلُِزْآئرٍ طُيلُِة مسيرٍهـ فُي آلُِمدِينة آلُِأثرٍية،

وُڪلُِ معٍلُِم من آلُِمعٍآلُِم يقٌوُدِ إلُِﮯ معٍلُِم آخـرٍ بَآنطُوُآء آلُِمسآفُآت.

إن آلُِحٍجٍم آلُِڪلُِي لُِلُِمدِينة عٍلُِآوُة عٍلُِﮯ تسآوُي آلُِوُآجٍهـآت آلُِجٍميلُِة آلُِمنحٍوُتة

يجٍعٍلُِ آلُِزْآئرٍ مذَهـوُلُِآ وُيعٍطُيهـ فُڪرٍة عٍن مستوُﮯ

آلُِإبَدِآعٍ وُآلُِصنآعٍة عٍندِ آلُِأنبَآطُ آلُِذَين جٍعٍلُِوُآ من آلُِبَترٍآء

عٍآصمة لُِهـم منذَ أڪثرٍ من 2̲̣̣̣̥0̲̣̣̥0̲̣̣̥0̲̣̣̥ عٍآم خـلُِت.


do.php



وُمن عٍآصمتهـم تلُِڪ آستطُآعٍ آلُِأنبَآطُ تأسيس

شُبَڪة محٍڪمة من طُرٍقٌ آلُِقٌوُآفُلُِ آلُِتي ڪآنت تحٍضرٍ إلُِيهـم آلُِتوُآبَلُِ وُآلُِبَخـوُرٍ

وُآلُِتمرٍ وُآلُِذَهـبَ وُآلُِفُضة وُآلُِأحٍجٍآرٍ آلُِثمينة من آلُِهـندِ وُآلُِجٍزْيرٍة آلُِعٍرٍبَية لُِلُِإتجٍآرٍ بَهـآ غرٍبَآ.

نتيجٍة لُِلُِثرٍوُة آلُِتي حٍصلُِوُآ عٍلُِيهـآ، قٌآموُآ بَتزْيين مدِينتهـم بَآلُِقٌصوُرٍ وُآلُِمعٍآبَدِ وُآلُِأقٌوُآس.

وُحٍآلُِمآ تنطُلُِقٌ من بَوُآبَة مدِخـلُِ آلُِمدِينة يبَدِوُ آلُِوُآدِي رٍحٍبَآ وُمفُتوُحٍآ.

إن هـذَآ آلُِقٌسم هـوُ مدِخـلُِ ضيقٌ يعٍرٍفُ بَبَآبَ آلُِسيقٌ.

أوُلُِ مآتمرٍ بَهـ هـوُ مجٍموُعٍة آلُِجٍن وُهـي عٍبَآرٍة عٍن مجٍموُعٍة من ثلُِآثة

مڪعٍبَآت صخـرٍية تقٌفُ إلُِﮯ آلُِيمين من آلُِممرٍ وُلُِدِﮯ عٍبَوُرٍ

آلُِمزْيدِ خـلُِآلُِ آلُِشُقٌ يرٍﮯ آلُِزْآئرٍ ضرٍيحٍ آلُِمسلُِآت آلُِمنحٍوُت فُي آلُِمنحٍدِرٍ آلُِصخـرٍي

وُفُي لُِحٍظًة يتحٍوُلُِ آلُِممرٍ من عٍرٍيض إلُِﮯ فُجٍوُة مظًلُِمة لُِآ يتجٍآوُزْ عٍرٍضهـآ

عٍدِة أقٌدِآم وُفُجٍأة وُعٍلُِﮯ بَعٍدِ عٍدِة خـطُوُآت تحٍصلُِ

عٍلُِﮯ أوُلُِ رٍؤية لُِأرٍوُعٍ إنجٍآزْ لُِلُِبَترٍآء وُهـي آلُِخـزْنة

آلُِتي تبَدِوُ لُِلُِعٍيآن تحٍت أشُعٍة آلُِشُمس آلُِحٍآرٍقٌة وُآلُِمنحٍوُتة فُي آلُِصخـرٍ.








:regards01::regards01::regards01::regards01::regards01::regards01:
 
السلام عليكم

للتدكير: المعالم تطرح يوميا بين الساعة 8 الى 9 ليلا

ليس اجباريا طرح معلومات حول المعلم لكن هناك نقطة لصاحب افضل اجابة


معلم اليوم











 
السلام عليكم

للتدكير: المعالم تطرح يوميا بين الساعة 8 الى 9 ليلا

ليس اجباريا طرح معلومات حول المعلم لكن هناك نقطة لصاحب افضل اجابة


معلم اليوم












opéra house sydney


دار سيدني للأوبرا



جرى افتتاح دار الأوبرا في سيدني عام 1973، وأدرج هذا الصرح بوصفه عملاً هندسياً رائعاً للقرن العشرين. فهو يشمل جوانب إبداعية ومبتكرة عدة على صعيد الهندسة المعمارية والتصميم. بنية حديثة كبرى في مشهد بحري، على طرف شبه جزيرة مطلة على مرفأ سيدني، تركت أثراً كبيراً ولفترة طويلة على الهندسة المعمارية. يشمل مبنى دار الأوبرا ثلاث مجموعات من "الأصداف" المتشابكة التي تؤوي قاعتي أداء رئيسيتين ومطعماً. وتحيط بالبنية ممرات للمشاة. أوكلت لجنة تحكيم دولية، عام 1957، مهمة إنجاز مشروع دار الأوبرا في سيدني إلى المهندس المعماري الدنماركي جورن أوتزون، ولم يكن معروفاً آنذاك، فأنشأ نهج بناء مستحدثا تماماً وقائما على مبدأ المشاركة. وتعترف لجنة التراث العالمي من خلال إدراج هذا المبنى بدار الأوبرا في سيدني كصرح فني أخاذ ومفتوح أمام المجتمع ككل


Beauty-of-Sidney-Opera-House.jpg
 
السلام عليكم

للتدكير: المعالم تطرح يوميا بين الساعة 8 الى 9 ليلا

ليس اجباريا طرح معلومات حول المعلم لكن هناك نقطة لصاحب افضل اجابة


معلم اليوم







دار أوبرا سيدني في أستراليا
 
هناك عدد قليل من المباني فى شهرة مبنى مثل دار الاوبرا في سيدني في أستراليا. يعتبرها البعض الأعجوبة الثامنة في العالم ، ودار الأوبرا لها تاريخ طويل وراء تصميمها. فبدأت القصة وراء هذا الصرح الرائع في 1956 عندما دعت حكومة “نيو ساوث ويلز” لمسابقة مفتوحة لتصميم قاعتين مسارح، للأوبرا وللحفلات الموسيقية السمفونية ، والذى من شأنه أن يضع سيدني على الخريطة العالمية. المهندس المعماري الدانمركي يورن أوتزون ( Jø
Utzon ) , وكان يورن أوتزون غير معروف فى ذلك الوقت ، ولكن بعد دخوله للمسابقة التي تألفت من اسكتشات بسيطة والتى فتن بها المعمارى الأمريكى الشهير ييرو سارينن ( Eero Saarinen ) والذي كان عضواً بلجنة التحكيم. “الرسومات المقدمة لهذا المشروع كانت بسيطة إلى حد أنها تبدو كرسومات توضيحية” كما لاحظت لجنة التحكيم وأضافت : “ومع ذلك ، فنحن مقتنعون بأن الفكرة المقدمة لدار الأوبرا تلك قادرة على أن تصبح واحدة من افضل المباني في العالم”.
large


بدأ بناء دار الأوبرا في سيدني مارس 1959 وذلك بعد هدم مستودع كان قائماً وقتها. وقد بني المشروع على ثلاث مراحل : القواعد وبناء المنصة المطلة على مرفأ سيدني ، بناء الغطاء الخارجي ، وبناء الفضاءات الداخلية. وبدأ البناء فى المنصة فى الوقت الذى لم يكن أوتزون قد قام بالإنتهاء من تصميم دار الأوبرا ، وكان يشرف عليها المكتب الهندسى الشهير أوف أروب وشركاه ( Ove Arup & Partners ). ولأن بعض جوانب المنصة بالنظر لحقيقة أن البناء بدأ فجأة دون حل مشاكل هيكلية معينة، فكان يجب تعديل وإعادة بناء أجزاء من تلك المنصة بعد إكتمال انتهاء المبانى في عام 1963 من أجل تحميل وزن العقود الخرسانية الهائلة التي كانت تدعم تلك المبانى.​
large


وفيما بين 1957-1963 في خضم بناء المنصة ، وعملت أروب و أوتزون على تطوير نظام قوس من شأنه أن يجعل الشكل الأصلي الكروي ممكناً من الناحية الإنشائية. اثنا عشر محاولة أخرى ، جاء الحل والذي يتألف من نظام أضلاع من الخرسانة سابقة الصب التي تم إنشاؤها من أقسام القوس. ويسمح هذا النظام بأن يتم بناء كل ضلع من عدد من القطع الثنبتة الشكل تصب في قالب مشترك في الموقع. أوتزون يريد أن تكون صورة الأشرعة الكبيرة التى تبحر وعلى نقيض من المياه الزرقاء العميقة للمحيطات التى تقف عليه. من أجل تحقيق هذا البعد الجمالي فالأقواس تم تغطيتها بـ 1056066 قطعة سيراميك صنعت في السويد من الطين والحجر المجروش. فبجانب عملية وضع البلاط ، إستغرق الأمر أحد عشر عاما لاستكمال هيكل السقف المبدع هذا.​
large


في 28 فبراير 1966 وبعد معركة طويلة مع حكومة نيو ساوث ويلز بسبب ارتفاع تكاليف البناء وبعد أن أقترب إنجاز السقف ، استقال أوتزون من المشروع. على الرغم من مطالبة 3000 محتج جمعوا توقيعاتهم لإعادة أوتزون فقد عينت الحكومة الاسترالية ثلاثة مهندسين معماريين هم بيتر هول ( Peter Hall )، و دى أس ليتلمور ( DS Littlmore ) ، وليونيل تود (Lionel Todd ) ، وذلك لاستكمال المشروع. وبعد تثبيت 2194 قطعة من قطع الخرسانة سابقة التجهيز وفي عام 1967 كانت المرحلة الثانية من المشروع قد تم الانتهاء منها.​
large


في المرحلة الثالثة والأخيرة من المشروع وتحت إشراف المعماريون المعينون حديثا كان تصميم أوتزون الأصلي قد تغيير تماماً. فبناء على طلب من لجنة الاذاعة الاسترالية التى طلبت أن تكون القاعة الرئيسية المقترحة التي صممت أصلا باعتبارها قاعة أوبرا متعددة الأغراض والإحتفلات أصبحت فضاء للحفلات الموسيقية ، والتى تسمى قاعة الحفلات الأن وهي قادرة على استيعاب 2800 شخص. والقاعة ثانوية ، والتى أصلا كانت لمرحلة الإنتاج ، اصبحت بيت الأوبرا والباليه وسميت مسرح الأوبرا. والسلالم الخارجية الكبرى التى يؤدي الى القاعتين الرئيسيتين تميزت بمدخل زوار لا مثيل له. ولكن بسبب تحول القاعات الرئيسية ، فإن مسرح أوبرا أصبح صغيراً جدًا ليستضيف حفلات الأوبرا والباليه الكبيرة. وأضيف أيضا ثلاثة مسارح صغيرة ، ومكتبة ، ودار سينما للتصميم الأصلي بالإضافة لثلاثة مطاعم وستة حانات وستين غرف خلع الملابس. فأصبح المبنى يحتوى على 1000 غرفة مع تربط المبنى بأكمله ويصح هناك ممرات موصة لفراغات المسارح الخمس.​
large


وتم ترك تصميم الجدران الزجاجية الكبيرة في الخارج على يد المعماريين المعينين أيضاً. ويتم تحميلهم على دعائم من الحديد الصلب عمودية ممتدة لأعلى حتى قمة القوس. ونجد قضبان زجاج برونزية تخرج من هذه الدعائم للمساعدة في دعم الـ 2000 لوح زجاجى، والذي صممه شركة “أروب أوف وشركاه” ، ويتكون من طبقتين من الزجاج مدعومة بطبقات من البلاستيك من أجل تعزيز النوافذ وتوفير أفضل عزل للصوت.​
large


وقد تم الانتهاء من البناء وأفتحته الملكة اليزابيث الثانية في تشرين الأول / أكتوبر 1973. مع أن التقدير الأصلي البالغ 7 ملايين دولار كان مرصوداً في الميزانية إلا أنه قد تم تجاوز هذا الرقم حد كبير بتكلفة نهائية وصلت لـ 102 مليون دولار!!. وفي عام 1989 تم إعلام الحكومة بأن دار الأوبرا في حاجة لإصلاحات والتي ستتكلف حوالي 86 مليون دولار بسبب تراجع وتساقط قطع الباط وتدهور الأضلاع الهيكلية. ولكن بأى حال هذا التكاليف الباهظة كانت الثمن المدفوع من أجل تحويل دار أوبرا سيدني لرمزاً للتكنولوجيا ، وللعالم كله بالقرن الـ 20.​
large


وفي 2007 قررت اليونسكو ضمه للتراث العالمي ، جنبا إلى جنب مع المعالم القديمة مثل الـ “ستونهيدج” والأهرامات. وفي عام 2003 حصليورن أوتزون على جائزة بريتزكر وذلك قبل خمس سنوات من وفاته في 2008. نظرا للمشاكل السياسية التي أدت الى استقالته قبل سنة من إنتهاء المشروع، فإن المعمارى المصمم لم يعود أبدا الى استراليا لتجربة رائعته المعمارية بعد الانتهاء منها والتى تعتبر واحدا من أعظم الأعمال المعمارية على مر التاريخ.​
 
cooltext1771266276.gif

images

جرى افتتاح دار الأوبرا في سيدني عام 1973، وأدرج هذا الصرح بوصفه عملاً هندسياً رائعاً للقرن العشرين. فهو يشمل جوانب إبداعية ومبتكرة عدة على صعيد الهندسة المعمارية والتصميم. بنية حديثة كبرى في مشهد بحري، على طرف شبه جزيرة مطلة على مرفأ سيدني، تركت أثراً كبيراً ولفترة طويلة على الهندسة المعمارية. يشمل مبنى دار الأوبرا ثلاث مجموعات من "الأصداف" المتشابكة التي تؤوي قاعتي أداء رئيسيتين ومطعماً. وتحيط بالبنية ممرات للمشاة. أوكلت لجنة تحكيم دولية، عام 1957، مهمة إنجاز مشروع دار الأوبرا في سيدني إلى المهندس المعماري الدنماركي جورن أوتزون، ولم يكن معروفاً آنذاك، فأنشأ نهج بناء مستحدثا تماماً وقائما على مبدأ المشاركة. وتعترف لجنة التراث العالمي من خلال إدراج هذا المبنى بدار الأوبرا في سيدني كصرح فني أخاذ ومفتوح أمام المجتمع ككل.
Beauty-of-Sidney-Opera-House.jpg
 
السلام عليكم

للتدكير: المعالم تطرح يوميا بين الساعة 8 الى 9 ليلا

ليس اجباريا طرح معلومات حول المعلم لكن هناك نقطة لصاحب افضل اجابة


معلم اليوم













معــــــــــــــلم اليـــــــوم هو ـ

دآر سيدني للاوبرآ


220px-Sydney_Opera_House_at_Sunset.jpg


دار أوبرا سيدني، في أستراليا مبنية من الخرسانة وكابلات فولاذية لمنع التشقق وهو من أجمل مسارح العالم وصممه المهندس الدنماركي جورن اوتزن في عام 1974 بتكلفة 100 مليون دولار.
بزغت فكرة بناء دار للاوبرا في ذهن أحد الموسيقيين البريطانيين المرموقين وهو Eugene Gossens والذي تعود أصول عائلته لبلجيكا. وتم دعم الفكرة من قبل السياسي Cahill وأستاذ كرسي العمارة بجامعة سيدني البروفسور Ingham Ashworth. وقد عمل الموسيقي المذكور بالولايات المتحدة الأمريكية في السابق واعتقد بفكرة أن دار الاوبرا ليست حكرا للنخبة من المجتمع بل يمكن ان تكون للعامة من الناس وأن تشكل محورا لاهتمامهم. وبدلا من أن تكون الصالات صغيرة يمكن بناء دار للاوبرا لتتسع لأعداد تتراوح بين الثلاثة والاربعة آلاف. وبعد وصوله لأستراليا شغل هذا الموسيقي منصب مدير اوركسترا سيمفونية سيدني في العام 1946 وبدأ يعمل بمساعدة مؤيديه على تحقيق هذا الهدف. وفي العام 1953 أعلن Cahill أن سيدني بحاجة إلى دار للاوبرا وأعلن عن اجتماع عام في العام 1954. وتم انتخاب لجنة في العام 1955 والتي اختارت الموقع المناسب لتصميم دار تحتوي صالتين تتسع احداهما إلى 3500 شخص والأخرى تتسع 1200 شخص. وتم الإعلان عن مسابقة عالمية لتصميم دار للاوبرا وتم تعيين أربعة محكمين معماريين منهم Ashworth بالإضافة إلى Leslie Martin الذي صمم Royal Festival Hall بلندن وكذلك الأمريكي Saarinen. وقد كان الهدف من المسابقة اختيار المعماري والتصميم الفائز على حد سواء. وكان التركيز في التقييم على طبيعة معالجة القاعتين الأهم في المبنى كله واللتين تقام فيهما العروض الموسيقية. وكان التحدي في المسابقة هو تعدد الوظائف المطلوبة بالإضافة إلى القاعتين. فهناك قاعات اجتماعات وقاعة مراجعة وتسميع ومرافق ترفيهية كمطعم وأخرى صحية وخدمات. أما التحدي الأكبر فكان في إيجاد فراغ للقاعتين يتمتع بميزات الصوتيات ويراعيها لأهميتها في مبنى من هذا النوع. بمعنى أنه ليس جماليا كفراغ داخلي فحسب بل ويعمل على التقليل من مشاكل الصدى الصوتي مما قد يؤثر في العروض الموسيقية بدرجة كبيرة. وعلى الرغم من صعوبة المشروع فقد دخل المسابقة 933 معماري وشركة استشارية عالمية. إلا أن الذين قدموا المشاريع للمسابقة لم يزد عددهم عن 230 فقط. وبالنتيجة أعلن في العام 1957 أن المشروع الفائز بالمسابقة هو المقدم من قبل المعماري الدنماركي Jorn Utzon. ومن المثير والطريف معا أن المشروع الفائز قد تم استبعاده في المرحلة الأولية للتقييم من قبل لجنة التحكيم إذ لم تكن الرسومات المقدمة مغرية, فقد كانت عبارة عن رسومات بسيطة وكروكيات أولية. ويحكى أن أحد أعضاء لجنة التحكيم جاء لأحد جلسات تقييم المشاريع المقدمة للمسابقة متأخرا فوقع بصره على كومة من المشاريع الملقاه جانبا والتي تم استبعادها من الجولة الأولى فلفتت هذه الرسومات الأولية البسيطة اهتمامه, فاستخرج المشروع من تلك الكومة وأعاد عرضه على اللجنة التي أوصت لاحقا بعد دراسة ملية أن هذا المشروع سيكون من أعظم المشاريع للقرن العشرين.
وهو ليس جماليا كفراغ داخلي فحسب بل ويعمل على التقليل من مشاكل الصدى الصوتي مما قد يؤثر في العروض الموسيقية بدرجة كبيرة.

250px-Sydney_Opera_House_Sails_edit02.jpg


250px-Sydney_opera_house_wall.JPG


هندسة عبقرية : دار سيدني للأوبرا
ناشونال جيوغرافيك ابو ظبي
يصعد ريتشارد هامون الى اعلى دار اوبرا سيدني ليكشف الروابط الهندسية وراء اعظم واكثر المباني تميزا في العالم. ويظهر كيف لرسمة مهندس معماري رفضت من قبل لجنة تحكيم مسابقة تصميم ان تتحول الى تقنية بناء متميزة مصنوعة من الاسمنت والزجاج مستوحاة من اقنعة غاز الحرب العالمية الاولى و مجموعة من الاسنان المزيفة ودمية قابلة للطي وصندوق فرعوني قديم وسفينة ابحار تعود للقرن ال19

large


في المرحلة الثالثة والأخيرة من المشروع وتحت إشراف المعماريون المعينون حديثا كان تصميم أوتزون الأصلي قد تغيير تماماً. فبناء على طلب من لجنة الاذاعة الاسترالية التى طلبت أن تكون القاعة الرئيسية المقترحة التي صممت أصلا باعتبارها قاعة أوبرا متعددة الأغراض والإحتفلات أصبحت فضاء للحفلات الموسيقية ، والتى تسمى قاعة الحفلات الأن وهي قادرة على استيعاب 2800 شخص. والقاعة ثانوية ، والتى أصلا كانت لمرحلة الإنتاج ، اصبحت بيت الأوبرا والباليه وسميت مسرح الأوبرا. والسلالم الخارجية الكبرى التى يؤدي الى القاعتين الرئيسيتين تميزت بمدخل زوار لا مثيل له. ولكن بسبب تحول القاعات الرئيسية ، فإن مسرح أوبرا أصبح صغيراً جدًا ليستضيف حفلات الأوبرا والباليه الكبيرة. وأضيف أيضا ثلاثة مسارح صغيرة ، ومكتبة ، ودار سينما للتصميم الأصلي بالإضافة لثلاثة مطاعم وستة حانات وستين غرف خلع الملابس. فأصبح المبنى يحتوى على 1000 غرفة مع تربط المبنى بأكمله ويصح هناك ممرات موصة لفراغات المسارح الخمس.



images



Sydney_Opera_House_Australia_02.jpg


images


images


77-Million-Paintings-brian-eno-23800213-550-366.jpg


do.php


اوبرا سيدني

دار الأوبرا في سيدني عاصمة أستراليا مبنية من خرسانة وكابلات فولاذية لمنع التشقق وهو من أجمل المسارح على الإطلاق ولعلك لاحظت وجود الألوان الزاهية على سطح المبنى في الحقيقة يتحول السطح الى شاشات عملاقة لعرض الصور الضوئية .

قام بتصميم المسرح المهندس المعماري الدنماركي يورن أوتزن
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top