- إنضم
- 24 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 5,056
- نقاط التفاعل
- 15,517
- النقاط
- 2,256
- العمر
- 39
- محل الإقامة
- فرنسا الجزائر وطني
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك على الموضوع الحساس
سأجاوب بكل حيادية يعني لا تحيز لا للمرأة ولا للرجل
في عهد رسولنا الكريم صلوات الله عليه والتسليم كان الرجال يحترمون المرأة ويعرفون قدرها والمرأة تحترم الرجل وتعرف قدره ،وإن ملك الرجل مالا وكان غنيا اغناها وإن كان فقيرا وقفت معه واكملت معه الحياة على الحلوة والمرة
أما في السنوات الماضية ففي رأيي ذهب الطرفان إلى الغلو في الأعراس من فترة الخطوبة وإلى ليلة الدخلة فمن بدعة إلى أخرى يتنقلون والقادم أعظم .
الرجل الغني يصنع لعروسه عرسا ملكيا تغار منه قريناتها ،فيما لو خاف الله في أقرانه من الشباب لصنع عرسا عاديا وذهب مع زوجته في رحلة لا من شاف ولا من دري يا أخي أستر نفسك من العين وخاف الله فيمن ليس له القدرة أن يفعل مثلك ،هاقد أصبحت عادة لازمة الصالة والسيارة الفخمة والهاتف مع الخطوبة والعرس بالخيل والمغني والديجي والعرس بالطبالين والعازفين ،والهودج ووووو إلى غيرها من الأمور التي لم تفهم بناتنا الله يهديهن أن الشخص الذي فعل كل هذا مقتدر ماديا ،وأن ليس كل الشباب مقتدرين ماديا مثله ،
يعني الطرف الذي أخطأ هو الرجل سواء العريس أو والده الاغنياء
هل كلنا أغنياء ،هل كلنا كتبت لنا حياة الرفاهية ،هل من المفترض ان أصنع عرسا مثل صديقي الذي ورث عن أبيه او الذي فتح الله عليه وأقلده وأنا لا يسعني ذلك ؟
يجب على الطرفان أن يعرفا حدودهما المادية أن يكون عنصر الثقة هو الطاغي على علاقتهما ،أن يقول الرجل لا أستطيع فيكون صادقا معها لأن بعض الرجال لا ينفقون بخلا وليس حاجة وهذا ما تخافه البنات أن يكون بخيلا .
لذلك تقصي الحقائق من حقها وإن يكون فقير فليس عيبا العيب أن يكون بخيلا حسودا بغيضا لعانا وشتاما وان يضربها ولا يحترمها،هذا هو العيب
عندي قريبة تزوجت برجل مقاول صنع لها عرسا تغنت به قريناتها في المحافل ،وما أسمع الان أنه لا يعطيها حق قطعة قماش لأنه بخيل ،وكل العرس كان منظرة ورياءا أمام أقرانه .
لذلك تقصو عن الزوج هل هو بخيل ،هل هو يعامل أمه جيدا هل هو مصلي
لأن الرسول صلى الله عليه و سلم قال : " إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه " وآخر هم الزواج الاسلامي هو المادة
خليوني نقصف شويه بالدارجة
العرايس في وقتنا هذا مع إحترامي طبعا لبناتنا وأخواتنا أصيبت بمرض الشراء
يعني لدرجة أنو غرفة كبيرة مليانة قش نتاعها وڤالك كاين حوايج ناقصين ،هاذو مخاد عشرين هاذو زرابي من كل لون ونوع ،هاذو صالون ماروك هاذو بصاطات الصوف عشرة وبساطات البنج عشرين ،هاذو صبابط الشتا ثمانية وصبابط الصيف خمستاش هاذو قنادر الصيف بكل الأنواع وڤنادر الشتا بكل الأشكال
يعني أكيد أكيد ما تكفيكش عشرين مليون شرط ولا خدمتك ولا شهرية بالاك ولا ذهب ماماك تڤول رايحة للمريخ ما توليش على الف عام
يا ناس وين راحت القناعة ،بكري كانت الطفلة تشري ذهبها وشويه لبسة وتروح لراجلها هو يجي العيد وهوما يكسيوها معاهم وتغسل وجهها معاهم في نفس الصابون نتاعهم ،ملي راحت النية تنحات الباراكة فالمرا ،عادت تجيب معاها حتى أبسط الامور ومنين هذا أكل تكلف روحها وبويها وراجلها .
يعني كاين أمور تقدر بكل بساطة تستغني عنهم .
واش نڤولك خويا أنت نتيجة لمجتمع أصبح جشع من الرجل للمرأة ،وأصبح كل همه المظهر للأسف ،سأقول لك شيئا إفعل ما تراه مناسبا فإنها حرب الرياء لن تنتهي حتى نرى معجزة ما ..
فكل من الرجل والمرأة يحب المنظرة عن أصدقائه ولن تنتهي مثل الجاران اللذان تنافسا في البنيان هذا يبني اطول وهذا يعلي عليه أكثر حتى إنتهى الامر بانهيار المبنيان .
هذا رأيي بكل حيادية وبكل صراحة
لا تقلق فكل واحد كتب الله له حياة هو مار بها ورزقك مكتوب عند الله والمرأة الصالحة رزق من عند الله أرجو من الله أن يرزقك زوجة تقر بها عينك ،وتعينك على محائن الدهر وتكون لك السند في حياتك ويرزقك الله أبناءا صالحين يدعون لك آمين يا رب العالمين
إحترامي وتقديري
بارك الله فيك على الموضوع الحساس
سأجاوب بكل حيادية يعني لا تحيز لا للمرأة ولا للرجل
في عهد رسولنا الكريم صلوات الله عليه والتسليم كان الرجال يحترمون المرأة ويعرفون قدرها والمرأة تحترم الرجل وتعرف قدره ،وإن ملك الرجل مالا وكان غنيا اغناها وإن كان فقيرا وقفت معه واكملت معه الحياة على الحلوة والمرة
أما في السنوات الماضية ففي رأيي ذهب الطرفان إلى الغلو في الأعراس من فترة الخطوبة وإلى ليلة الدخلة فمن بدعة إلى أخرى يتنقلون والقادم أعظم .
الرجل الغني يصنع لعروسه عرسا ملكيا تغار منه قريناتها ،فيما لو خاف الله في أقرانه من الشباب لصنع عرسا عاديا وذهب مع زوجته في رحلة لا من شاف ولا من دري يا أخي أستر نفسك من العين وخاف الله فيمن ليس له القدرة أن يفعل مثلك ،هاقد أصبحت عادة لازمة الصالة والسيارة الفخمة والهاتف مع الخطوبة والعرس بالخيل والمغني والديجي والعرس بالطبالين والعازفين ،والهودج ووووو إلى غيرها من الأمور التي لم تفهم بناتنا الله يهديهن أن الشخص الذي فعل كل هذا مقتدر ماديا ،وأن ليس كل الشباب مقتدرين ماديا مثله ،
يعني الطرف الذي أخطأ هو الرجل سواء العريس أو والده الاغنياء
هل كلنا أغنياء ،هل كلنا كتبت لنا حياة الرفاهية ،هل من المفترض ان أصنع عرسا مثل صديقي الذي ورث عن أبيه او الذي فتح الله عليه وأقلده وأنا لا يسعني ذلك ؟
يجب على الطرفان أن يعرفا حدودهما المادية أن يكون عنصر الثقة هو الطاغي على علاقتهما ،أن يقول الرجل لا أستطيع فيكون صادقا معها لأن بعض الرجال لا ينفقون بخلا وليس حاجة وهذا ما تخافه البنات أن يكون بخيلا .
لذلك تقصي الحقائق من حقها وإن يكون فقير فليس عيبا العيب أن يكون بخيلا حسودا بغيضا لعانا وشتاما وان يضربها ولا يحترمها،هذا هو العيب
عندي قريبة تزوجت برجل مقاول صنع لها عرسا تغنت به قريناتها في المحافل ،وما أسمع الان أنه لا يعطيها حق قطعة قماش لأنه بخيل ،وكل العرس كان منظرة ورياءا أمام أقرانه .
لذلك تقصو عن الزوج هل هو بخيل ،هل هو يعامل أمه جيدا هل هو مصلي
لأن الرسول صلى الله عليه و سلم قال : " إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه " وآخر هم الزواج الاسلامي هو المادة
خليوني نقصف شويه بالدارجة
العرايس في وقتنا هذا مع إحترامي طبعا لبناتنا وأخواتنا أصيبت بمرض الشراء
يعني لدرجة أنو غرفة كبيرة مليانة قش نتاعها وڤالك كاين حوايج ناقصين ،هاذو مخاد عشرين هاذو زرابي من كل لون ونوع ،هاذو صالون ماروك هاذو بصاطات الصوف عشرة وبساطات البنج عشرين ،هاذو صبابط الشتا ثمانية وصبابط الصيف خمستاش هاذو قنادر الصيف بكل الأنواع وڤنادر الشتا بكل الأشكال
يعني أكيد أكيد ما تكفيكش عشرين مليون شرط ولا خدمتك ولا شهرية بالاك ولا ذهب ماماك تڤول رايحة للمريخ ما توليش على الف عام
يا ناس وين راحت القناعة ،بكري كانت الطفلة تشري ذهبها وشويه لبسة وتروح لراجلها هو يجي العيد وهوما يكسيوها معاهم وتغسل وجهها معاهم في نفس الصابون نتاعهم ،ملي راحت النية تنحات الباراكة فالمرا ،عادت تجيب معاها حتى أبسط الامور ومنين هذا أكل تكلف روحها وبويها وراجلها .
يعني كاين أمور تقدر بكل بساطة تستغني عنهم .
واش نڤولك خويا أنت نتيجة لمجتمع أصبح جشع من الرجل للمرأة ،وأصبح كل همه المظهر للأسف ،سأقول لك شيئا إفعل ما تراه مناسبا فإنها حرب الرياء لن تنتهي حتى نرى معجزة ما ..
فكل من الرجل والمرأة يحب المنظرة عن أصدقائه ولن تنتهي مثل الجاران اللذان تنافسا في البنيان هذا يبني اطول وهذا يعلي عليه أكثر حتى إنتهى الامر بانهيار المبنيان .
هذا رأيي بكل حيادية وبكل صراحة
لا تقلق فكل واحد كتب الله له حياة هو مار بها ورزقك مكتوب عند الله والمرأة الصالحة رزق من عند الله أرجو من الله أن يرزقك زوجة تقر بها عينك ،وتعينك على محائن الدهر وتكون لك السند في حياتك ويرزقك الله أبناءا صالحين يدعون لك آمين يا رب العالمين
إحترامي وتقديري