- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,880
- نقاط التفاعل
- 28,471
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
الحَمْدُ لله ...
ومن الفوائد والفرائد ...
منها ...
قال شيخ الإسلام ابن تيميّة النُميريّ عليه رَحَمَات الله /
وَمِمَّا يَنْبَغِي أَنْ يُعْرَفَ أَنَّ اللَّهَ لَيْسَ رِضَاهُ أَوْ مَحَبَّتُهُ : فِي مُجَرَّدِ عَذَابِ النَّفْسِ وَحَمْلِهَا عَلَى الْمَشَاقِّ حَتَّى يَكُونَ الْعَمَلُ كُلَّمَا كَانَ أَشَقَّ كَانَ أَفْضَل كَمَا يَحْسَبُ كَثِيرٌ مِنْ الْجُهَّالِ أَنَّ الْأَجْرَ عَلَى قَدْرِ الْمَشَقَّةِ فِي كُلِّ شَيْءٍ ؛ لَا ..
وَلَكِنَّ الْأَجْرَ : عَلَى قَدْرِ مَنْفَعَةِ الْعَمَلِ وَمَصْلَحَتِهِ وَفَائِدَتِهِ ..
وَعَلَى قَدْرِ : طَاعَةِ أَمْرِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ..
فَأَيُّ الْعَمَلَيْنِ كَانَ أَحْسَنَ وَصَاحِبُهُ أَطْوَعَ وَأَتْبَعَ : كَانَ أَفْضَلَ ..
فَإِنَّ الْأَعْمَالَ لَا تَتَفَاضَلُ بِالْكَثْرَةِ ؛ وَإِنَّمَا تَتَفَاضَلُ : بِمَا يَحْصُلُ فِي الْقُلُوبِ حَالَ الْعَمَل ِ. ..
أنظره / مجموع الفتاوى ج 25 ورقة / 281 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
من أقرَّ بوجوب الصلاة وامتنع من فعلها فإنه يستتاب ؛ فإن تاب وإلاّ قُتِل عند جماهير الأئمة : كمالك والشافعي وأحمد ..
ويقتل في ظاهر مذهبهم : بترك صلاة واحدة ..
فإذا مضى من وقت صلاة الفجر قيل له : صلِّ ؛ فإن لم يصل حلّ دمه ولو طار في الهواء ؛ ومشى على الماء . ..
أنظره / جامع المسائل ج 04 ورقة / 120 ...
ومنها ...
وإنما ضُرب الحجاب على النساء : لئلا تُرى وجُوههنَّ وأَيديهنَّ . ..
أنظره / مجموع الفتاوى ج 15 ورقة / 372 ...
ومنها ...
وقال شيخُ الإِسْلام الصغير ابن قيّم الجَوْزِية عليهِ رَحَمَات الله /
صِحَّةُ الْفَهْمِ وَحُسْنُ الْقَصْدِ : مِنْ أَعْظَمِ نِعَمِ اللَّهِ الَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَى عَبْدِهِ ..
بَلْ مَا أُعْطِيَ عَبْدٌ عَطَاءً بَعْدَ الْإِسْلَامِ أَفْضَلُ وَلَا أَجَلُّ : مِنْهُمَا ..
بَلْ هُمَا : سَاقَا الْإِسْلَامِ وَقِيَامُهُ عَلَيْهِمَا ..
وَبِهِمَا يَأْمَنُ الْعَبْدُ : طَرِيقَ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ الَّذِينَ فَسَدَ قَصْدُهُمْ ..
وَطَرِيقُ الضَّالِّينَ : الَّذِينَ فَسَدَتْ فُهُومُهُمْ ..
وَيَصِيرُ مِنْ الْمُنْعَمِ عَلَيْهِمْ : الَّذِينَ حَسُنَتْ أَفْهَامُهُمْ وَقُصُودُهُمْ ..
وَهُمْ أَهْلُ الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ : الَّذِينَ أُمِرْنَا أَنْ نَسْأَلَ اللَّهَ أَنْ يَهْدِيَنَا صِرَاطَهُمْ فِي كُلِّ صَلَاةٍ . ..
أنْظُرهُ / إعْلام الموَقعين ج 01 وَرَقَة / 69 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
مَدَحَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ أُولِي الْقُوَّةِ : فِي أَمْرِهِ ..
وَالْبَصَائِرِ : فِي دِينِهِ فَقَالَ / ﴿ وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الأَيْدِي وَالأَبْصَارِ ﴾ ..
فَالْأَيْدِي : الْقُوَى عَلَى تَنْفِيذِ أَمْرِ اللَّهِ ..
وَالْأَبْصَارُ : الْبَصَائِرُ فِي دِينِهِ . ..
أنْظُرهُ / إعْلام الموَقعين ج 01 وَرَقَة / 70 ...
ومن الفوائد والفرائد ...
منها ...
قال شيخ الإسلام ابن تيميّة النُميريّ عليه رَحَمَات الله /
وَمِمَّا يَنْبَغِي أَنْ يُعْرَفَ أَنَّ اللَّهَ لَيْسَ رِضَاهُ أَوْ مَحَبَّتُهُ : فِي مُجَرَّدِ عَذَابِ النَّفْسِ وَحَمْلِهَا عَلَى الْمَشَاقِّ حَتَّى يَكُونَ الْعَمَلُ كُلَّمَا كَانَ أَشَقَّ كَانَ أَفْضَل كَمَا يَحْسَبُ كَثِيرٌ مِنْ الْجُهَّالِ أَنَّ الْأَجْرَ عَلَى قَدْرِ الْمَشَقَّةِ فِي كُلِّ شَيْءٍ ؛ لَا ..
وَلَكِنَّ الْأَجْرَ : عَلَى قَدْرِ مَنْفَعَةِ الْعَمَلِ وَمَصْلَحَتِهِ وَفَائِدَتِهِ ..
وَعَلَى قَدْرِ : طَاعَةِ أَمْرِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ..
فَأَيُّ الْعَمَلَيْنِ كَانَ أَحْسَنَ وَصَاحِبُهُ أَطْوَعَ وَأَتْبَعَ : كَانَ أَفْضَلَ ..
فَإِنَّ الْأَعْمَالَ لَا تَتَفَاضَلُ بِالْكَثْرَةِ ؛ وَإِنَّمَا تَتَفَاضَلُ : بِمَا يَحْصُلُ فِي الْقُلُوبِ حَالَ الْعَمَل ِ. ..
أنظره / مجموع الفتاوى ج 25 ورقة / 281 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
من أقرَّ بوجوب الصلاة وامتنع من فعلها فإنه يستتاب ؛ فإن تاب وإلاّ قُتِل عند جماهير الأئمة : كمالك والشافعي وأحمد ..
ويقتل في ظاهر مذهبهم : بترك صلاة واحدة ..
فإذا مضى من وقت صلاة الفجر قيل له : صلِّ ؛ فإن لم يصل حلّ دمه ولو طار في الهواء ؛ ومشى على الماء . ..
أنظره / جامع المسائل ج 04 ورقة / 120 ...
ومنها ...
وإنما ضُرب الحجاب على النساء : لئلا تُرى وجُوههنَّ وأَيديهنَّ . ..
أنظره / مجموع الفتاوى ج 15 ورقة / 372 ...
ومنها ...
وقال شيخُ الإِسْلام الصغير ابن قيّم الجَوْزِية عليهِ رَحَمَات الله /
صِحَّةُ الْفَهْمِ وَحُسْنُ الْقَصْدِ : مِنْ أَعْظَمِ نِعَمِ اللَّهِ الَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَى عَبْدِهِ ..
بَلْ مَا أُعْطِيَ عَبْدٌ عَطَاءً بَعْدَ الْإِسْلَامِ أَفْضَلُ وَلَا أَجَلُّ : مِنْهُمَا ..
بَلْ هُمَا : سَاقَا الْإِسْلَامِ وَقِيَامُهُ عَلَيْهِمَا ..
وَبِهِمَا يَأْمَنُ الْعَبْدُ : طَرِيقَ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ الَّذِينَ فَسَدَ قَصْدُهُمْ ..
وَطَرِيقُ الضَّالِّينَ : الَّذِينَ فَسَدَتْ فُهُومُهُمْ ..
وَيَصِيرُ مِنْ الْمُنْعَمِ عَلَيْهِمْ : الَّذِينَ حَسُنَتْ أَفْهَامُهُمْ وَقُصُودُهُمْ ..
وَهُمْ أَهْلُ الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ : الَّذِينَ أُمِرْنَا أَنْ نَسْأَلَ اللَّهَ أَنْ يَهْدِيَنَا صِرَاطَهُمْ فِي كُلِّ صَلَاةٍ . ..
أنْظُرهُ / إعْلام الموَقعين ج 01 وَرَقَة / 69 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
مَدَحَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ أُولِي الْقُوَّةِ : فِي أَمْرِهِ ..
وَالْبَصَائِرِ : فِي دِينِهِ فَقَالَ / ﴿ وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الأَيْدِي وَالأَبْصَارِ ﴾ ..
فَالْأَيْدِي : الْقُوَى عَلَى تَنْفِيذِ أَمْرِ اللَّهِ ..
وَالْأَبْصَارُ : الْبَصَائِرُ فِي دِينِهِ . ..
أنْظُرهُ / إعْلام الموَقعين ج 01 وَرَقَة / 70 ...