- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,959
- نقاط التفاعل
- 28,608
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
الحَمْدُ لله ...
ومِنَ المسائلِ المفيدةِ وفرائدِ العلم المنيرةِ ...
منها ...
سُئِلَ شَيْخنا الشيخ العلاّمة ابن عثيمين عليهِ رَحَمَات ربّ العالمين عن التسمي : بالإمام /
فأجاب قائلاً :
التسمي بالإمام : أهون بكثير من التسمي بشيخ الإسلام ..
لأن النبيّ صلى الله عليه وسلم سمى إمام المسجد : إماماً ..
ولو لم يكن معه : إلاّ واحد ..
لكن ينبغي أن لا يتسامح في إطلاق كلمة ( إمام ) إلاّ : على من كان قدوة ؛ وله أتباع كالإمام أحمد وغيره ممن له أثر في الإسلام ..
ووصف الإنسان بما لا يستحقه : هضم للأمة ..
لأنّ الإنسان إذا تصور أن هذا إمام وهذا إمام ممن يبلغ منزلة الإمامة : هان الإمام الحق في عينه . ..
أنْظُرهُ / المَنَاهي اللفظية وَرَقَة / 22 - 23 ...
ومنها ...
قال الإمام الشَّافعي القُرشيّ عليه رَحَمَات الله /
أظلمُ النَّاس لنفسه : اللَّئيم ..
إذا ارتفع : جفا أقاربه ..
وأنكر : معارفه ..
واستخفَّ : بالأشراف ..
وتكبَّر : على ذوي الفضل . ..
أنْظُرهُ / سِراج الملوك للإمام الطرطوشيّ وَرَقَة / 55 ...
ومنها ...
قال الحافظ ابن حجر العسقلانيّ عليه رَحَمَات الله /
قَالَ الطَّبَرِيُّ :
فِي التَّوَاضُع : مَصْلَحَةُ الدِّينِ وَالدُّنْيَا ..
فَإِنَّ النَّاسَ لَوِ اسْتَعْمَلُوهُ فِي الدُّنْيَا : لَزَالَتْ بَيْنَهُمُ الشَّحْنَاءُ ..
وَلَاسْتَرَاحُوا : مِنْ تَعَبِ الْمُبَاهَاةِ وَالْمُفَاخَرَةِ . ..
أنْظُرهُ / فتح الباري ج 11 وَرَقَة / 341 ...
ومنها ...
قال الحافظ أبو عمر ابن عبد البرّ المالكيّ عليه رَحَمَات الله /
وأبْغَضُ الخَلقِ إلى الله وأبْعَدُهُمْ من رسول الله صلى الله عليه وسلم : الْمشَّاؤُون بالنَّمِيمة ..
المُفَرِّقُون : بين الأحِبَّة ..
الْمُلْتَمِسُون لِأَهْلِ الْبِرِّ : الْعَثَراتِ ..
وقَل ما ينْجو المؤمن : من الحسدِ والطِيرةِ والظنّ ..
فمنْ حسدَ وَلَمْ يبغِ : لمْ يضرُهُ حسدهُ ..
ومنْ تطيرَ فليمضِ لوجههِ : فإنهُ لا يضرهُ طيرتهُ إلاّ أنْ يلتزمهاَ ؛ ويعتقدْ صحتهاَ . ..
أنْظُرهُ / الكافي في فقه أهل المدينة ج 02 وَرَقَة / 1143 ...
ومِنَ المسائلِ المفيدةِ وفرائدِ العلم المنيرةِ ...
منها ...
سُئِلَ شَيْخنا الشيخ العلاّمة ابن عثيمين عليهِ رَحَمَات ربّ العالمين عن التسمي : بالإمام /
فأجاب قائلاً :
التسمي بالإمام : أهون بكثير من التسمي بشيخ الإسلام ..
لأن النبيّ صلى الله عليه وسلم سمى إمام المسجد : إماماً ..
ولو لم يكن معه : إلاّ واحد ..
لكن ينبغي أن لا يتسامح في إطلاق كلمة ( إمام ) إلاّ : على من كان قدوة ؛ وله أتباع كالإمام أحمد وغيره ممن له أثر في الإسلام ..
ووصف الإنسان بما لا يستحقه : هضم للأمة ..
لأنّ الإنسان إذا تصور أن هذا إمام وهذا إمام ممن يبلغ منزلة الإمامة : هان الإمام الحق في عينه . ..
أنْظُرهُ / المَنَاهي اللفظية وَرَقَة / 22 - 23 ...
ومنها ...
قال الإمام الشَّافعي القُرشيّ عليه رَحَمَات الله /
أظلمُ النَّاس لنفسه : اللَّئيم ..
إذا ارتفع : جفا أقاربه ..
وأنكر : معارفه ..
واستخفَّ : بالأشراف ..
وتكبَّر : على ذوي الفضل . ..
أنْظُرهُ / سِراج الملوك للإمام الطرطوشيّ وَرَقَة / 55 ...
ومنها ...
قال الحافظ ابن حجر العسقلانيّ عليه رَحَمَات الله /
قَالَ الطَّبَرِيُّ :
فِي التَّوَاضُع : مَصْلَحَةُ الدِّينِ وَالدُّنْيَا ..
فَإِنَّ النَّاسَ لَوِ اسْتَعْمَلُوهُ فِي الدُّنْيَا : لَزَالَتْ بَيْنَهُمُ الشَّحْنَاءُ ..
وَلَاسْتَرَاحُوا : مِنْ تَعَبِ الْمُبَاهَاةِ وَالْمُفَاخَرَةِ . ..
أنْظُرهُ / فتح الباري ج 11 وَرَقَة / 341 ...
ومنها ...
قال الحافظ أبو عمر ابن عبد البرّ المالكيّ عليه رَحَمَات الله /
وأبْغَضُ الخَلقِ إلى الله وأبْعَدُهُمْ من رسول الله صلى الله عليه وسلم : الْمشَّاؤُون بالنَّمِيمة ..
المُفَرِّقُون : بين الأحِبَّة ..
الْمُلْتَمِسُون لِأَهْلِ الْبِرِّ : الْعَثَراتِ ..
وقَل ما ينْجو المؤمن : من الحسدِ والطِيرةِ والظنّ ..
فمنْ حسدَ وَلَمْ يبغِ : لمْ يضرُهُ حسدهُ ..
ومنْ تطيرَ فليمضِ لوجههِ : فإنهُ لا يضرهُ طيرتهُ إلاّ أنْ يلتزمهاَ ؛ ويعتقدْ صحتهاَ . ..
أنْظُرهُ / الكافي في فقه أهل المدينة ج 02 وَرَقَة / 1143 ...