- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,882
- نقاط التفاعل
- 28,490
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
الحَمْدُ لله …
ومِنَ الفوائد الجليلة والأثار الحميدة …
منها …
قال العلاّمة مقبل الوَادعيّ عليهِ رَحَمَات الله /
والجَليسُ لهُ تَـأثِـير عَلَى جَليـسِـه : فَكَيـفَ بِالزّوجـَيـن . ..
أنظره / المخرج من الفتنة وَرَقَة / 190 …
ومنها …
وقال شيخنا العلاّمة محمّد ابن صالح العثيمين عليه رَحَمَات الله /
قال تعالى : ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ ..
وقال : ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ ..
فبيَّن الله حالَ الإنسان وشأن الربِّ : عند النِّعمة العظيمة ..
فحال العبد : الظلم والكفر ..
ظلم : نفسه ..
وكفر : نعمة ربِّه ..
وشأن الربِّ عزّ وجل أن يقابل هذا الظُّلم وهذا الكفر : بالمغفرة والرحمة ولله الحمد . ..
أنظره / الشرح الممتع على زاد المستقنع ج 01 وَرَقَة / 102 - 103 …
ومنها …
وقال الإمام أبو محمّد ابن حزم الأندلسيّ الظاهريّ عليه رَحَمَات الله عليه /
طرد الهم ليس له إلاّ طريق واحد : وهو العمل لله تعالى ..
فما عدا هذا : فضلالٌ وسُخفٌ ..
لا تبذل نفسك إلاّ فيما هو أعلى منها ..
وليس ذلك إلاّ في ذات الله عز وجل . ..
أنظره / الأخلاق والسير وَرَقَة / 16 …
ومنها …
وقال الحافظ زين الدين ابن رجب الحنبليّ البغداديّ ثم الدمشقيّ عليه رَحَمَات الله /
كان بعض السلف إذا وُفِّق لقيام ليلة من الليالي : أصبح في نهاره صائمًا ؛ ويجعل صيامه شكرًا للتوفيق للقيام ..
وكان وهب بن الورد يُسئل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه فيقول : لا تسألوا عن ثوابه ولكن اسألوا ما الذي على مَن وُفِّق لهذا العمل من الشكر للتوفيق والإعانة عليه . ..
أنظره / لطائف المعارف ورقة / 221 …
ومِنَ الفوائد الجليلة والأثار الحميدة …
منها …
قال العلاّمة مقبل الوَادعيّ عليهِ رَحَمَات الله /
والجَليسُ لهُ تَـأثِـير عَلَى جَليـسِـه : فَكَيـفَ بِالزّوجـَيـن . ..
أنظره / المخرج من الفتنة وَرَقَة / 190 …
ومنها …
وقال شيخنا العلاّمة محمّد ابن صالح العثيمين عليه رَحَمَات الله /
قال تعالى : ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ ..
وقال : ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ ..
فبيَّن الله حالَ الإنسان وشأن الربِّ : عند النِّعمة العظيمة ..
فحال العبد : الظلم والكفر ..
ظلم : نفسه ..
وكفر : نعمة ربِّه ..
وشأن الربِّ عزّ وجل أن يقابل هذا الظُّلم وهذا الكفر : بالمغفرة والرحمة ولله الحمد . ..
أنظره / الشرح الممتع على زاد المستقنع ج 01 وَرَقَة / 102 - 103 …
ومنها …
وقال الإمام أبو محمّد ابن حزم الأندلسيّ الظاهريّ عليه رَحَمَات الله عليه /
طرد الهم ليس له إلاّ طريق واحد : وهو العمل لله تعالى ..
فما عدا هذا : فضلالٌ وسُخفٌ ..
لا تبذل نفسك إلاّ فيما هو أعلى منها ..
وليس ذلك إلاّ في ذات الله عز وجل . ..
أنظره / الأخلاق والسير وَرَقَة / 16 …
ومنها …
وقال الحافظ زين الدين ابن رجب الحنبليّ البغداديّ ثم الدمشقيّ عليه رَحَمَات الله /
كان بعض السلف إذا وُفِّق لقيام ليلة من الليالي : أصبح في نهاره صائمًا ؛ ويجعل صيامه شكرًا للتوفيق للقيام ..
وكان وهب بن الورد يُسئل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه فيقول : لا تسألوا عن ثوابه ولكن اسألوا ما الذي على مَن وُفِّق لهذا العمل من الشكر للتوفيق والإعانة عليه . ..
أنظره / لطائف المعارف ورقة / 221 …