وفقتم من اعضاء
ذكرتم جميعا تعريفات متنوعه للتاريخ تحمل الكثير من الفهم وتعطي صوره واضحه للقاريء والمتابع ,,
وأضيف في تعريف التاريخ :
كل حقيقه ,موقف ,حضاره, علم, حرب حدثت في زمن مضى وتم توثيقها بشريا او كتابيا او اثريا ,,
لذلك مهما حمل التاريخ من تعتيق للحياه إلا ان البحث فيه ممتع وتتبع الحدث والمعلومه من مصادرها يعود علينا بالمعرفه والفهم العميق للحاضر ,
فالتاريخ لايكذب لكن طريقة نقل الحدث وتصويره تضعنا في حالة من الشك مابين التصديق والتكذيب
وهذا يعني ان القا ريء للتاريخ هو باحث في الحقيقه والباحث يتأني في معلوماته ويتوثق منها ويعيدها إلى اسبابها ويراجع الحدث من عدة اوجه ويقرأ للوصول إلى الحقيقه وليس لقضاء وقت ممتع فحسب ,
فحين نقرأ لأديب ما نحن ننقل كلامه كما هو اما في التاريخ فنقل المعلومه والتاريخ والإستشهاد به لايكون إلا
لمؤرخون ثقات ,وإلا سنضع انفسنا امام ويلات من التشكيك ,
وقراءة التاريخ لها اساليبها وشروطها التي سنورد امثله لها بإذن الواحد الأحد ,,
عمار:
استنتاج يضعنا في الصوره بورك القلم وصاحبه ,
علم يدرس الظواهر السابقة ويلخص الصورة القديمة للإنسان في جيله المعاصر حتى يمكنه من ربط سلسلة الحلقة التاريخية من الأزمنة السالفة للأزمنة التي يسير في ركبها.
هل لك ان توضح لنا ماذكرته بان اكبر خطا في التاريخ هو التأريخ!
منيني:
بوركتي وسلمت صاحبتنا
محمد :
لقلمك فائده وتنوير لن تنتازل عنه فمن نحن بلا علمك وحتما لن نتخلى عما لديك
التاريخ يرجع صداه كل حين !
اضافه جميله
فاطمه :
احسنتي زهراء وتسائل سنخصصه بالذكر,
صفيه :
اصبتي ,,,في قراءة التاريخ أمرين الإيجاب والسلب ,,,فليس كل تاريخ مزيف ولا كل حضاره زاهره
نسيمه :
ان عجلة التاريخ لا تنتظر من سقط منها بل تسحقهُ "
اضافه في خدمة القضيه موفقه يارائعه
عمار :
وهو كذلك
هدى :
(اهلا بمن اهتدى اخيرا لنا غيابك طال ولا يمكنني التواصل لأسباب تقنيه كما تعلمين
فمرحبا بكي ولاتطيلي هكذا فمن الشوق ماقتل )
موفقه واضافه فتحت جانب غاب عني شخصيا
هدى ليست حضارتنا مزيفه نحن من نزيف الحقائق ونعطي الامور صوره غير الواقع, مستحيل ياهدى ان تجدي حضاره حاليه لم تعتمد في زمن مضى على حضاره مجاوره لها ,نحن لانلوم حضارتها على استفادتها من الحضارات المقربه لها بل نعيب عليها انها لم تجد نفسها امام كل مقومات الإبداع
من هذا المنطلق وجب علينا نحن أبناء هذا الجيل ان نكون خير تاريخ يؤرخ في المتسقبل لأحفاد أحفادنا
وهذا هدف كل من انضم معنا في هذا الملتقى الذي جنينا ثماره ولازلنا نفعل
ذكرتم جميعا تعريفات متنوعه للتاريخ تحمل الكثير من الفهم وتعطي صوره واضحه للقاريء والمتابع ,,
وأضيف في تعريف التاريخ :
كل حقيقه ,موقف ,حضاره, علم, حرب حدثت في زمن مضى وتم توثيقها بشريا او كتابيا او اثريا ,,
لذلك مهما حمل التاريخ من تعتيق للحياه إلا ان البحث فيه ممتع وتتبع الحدث والمعلومه من مصادرها يعود علينا بالمعرفه والفهم العميق للحاضر ,
فالتاريخ لايكذب لكن طريقة نقل الحدث وتصويره تضعنا في حالة من الشك مابين التصديق والتكذيب
وهذا يعني ان القا ريء للتاريخ هو باحث في الحقيقه والباحث يتأني في معلوماته ويتوثق منها ويعيدها إلى اسبابها ويراجع الحدث من عدة اوجه ويقرأ للوصول إلى الحقيقه وليس لقضاء وقت ممتع فحسب ,
فحين نقرأ لأديب ما نحن ننقل كلامه كما هو اما في التاريخ فنقل المعلومه والتاريخ والإستشهاد به لايكون إلا
لمؤرخون ثقات ,وإلا سنضع انفسنا امام ويلات من التشكيك ,
وقراءة التاريخ لها اساليبها وشروطها التي سنورد امثله لها بإذن الواحد الأحد ,,
عمار:
استنتاج يضعنا في الصوره بورك القلم وصاحبه ,
علم يدرس الظواهر السابقة ويلخص الصورة القديمة للإنسان في جيله المعاصر حتى يمكنه من ربط سلسلة الحلقة التاريخية من الأزمنة السالفة للأزمنة التي يسير في ركبها.
هل لك ان توضح لنا ماذكرته بان اكبر خطا في التاريخ هو التأريخ!
منيني:
بوركتي وسلمت صاحبتنا
محمد :
لقلمك فائده وتنوير لن تنتازل عنه فمن نحن بلا علمك وحتما لن نتخلى عما لديك
التاريخ يرجع صداه كل حين !
اضافه جميله
فاطمه :
احسنتي زهراء وتسائل سنخصصه بالذكر,
صفيه :
اصبتي ,,,في قراءة التاريخ أمرين الإيجاب والسلب ,,,فليس كل تاريخ مزيف ولا كل حضاره زاهره
نسيمه :
ان عجلة التاريخ لا تنتظر من سقط منها بل تسحقهُ "
اضافه في خدمة القضيه موفقه يارائعه
عمار :
وهو كذلك
هدى :
(اهلا بمن اهتدى اخيرا لنا غيابك طال ولا يمكنني التواصل لأسباب تقنيه كما تعلمين
فمرحبا بكي ولاتطيلي هكذا فمن الشوق ماقتل )
موفقه واضافه فتحت جانب غاب عني شخصيا
هدى ليست حضارتنا مزيفه نحن من نزيف الحقائق ونعطي الامور صوره غير الواقع, مستحيل ياهدى ان تجدي حضاره حاليه لم تعتمد في زمن مضى على حضاره مجاوره لها ,نحن لانلوم حضارتها على استفادتها من الحضارات المقربه لها بل نعيب عليها انها لم تجد نفسها امام كل مقومات الإبداع
من هذا المنطلق وجب علينا نحن أبناء هذا الجيل ان نكون خير تاريخ يؤرخ في المتسقبل لأحفاد أحفادنا
وهذا هدف كل من انضم معنا في هذا الملتقى الذي جنينا ثماره ولازلنا نفعل