- إنضم
- 13 سبتمبر 2012
- المشاركات
- 1,524
- نقاط التفاعل
- 2,230
- النقاط
- 71
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
اهلاا بالسلاح الناعم .....
وفقت حبوبتي الى حد بعيد في اثارة نقاط كثيرة ....
اهمها ان الزواج من اهم الركائز التي تحافظ على استقرار المجتمع ....
و هنا اسألك ....هل الزواج مازال يحافظ على ماهيته ..؟؟...
اي انه مازال ركيزة تحافظ على الاستقرار او زاد المجتمع تزعزعا فكل رقم جديد في قائمة الزواج نخشى ان يكون رقما جديدا في قائمة الطلاق ...؟....
و هل مازال عزيزتي الزواج اهم وسيلة او الوسيلة الوحيدة لصون النفس و عفتها
خاصة و نحن ندخل بيوتنا نسائم الثقافة الغربية من عري و تحرر ؟؟؟؟
عودي قلمي سلاحي لمواصلة النقاش ...بورك فيك
المشكلة والأكثر منها المعضلة التي وقع فيها مجتمعنا الاسلامي العربي
لاتزال في أوج إنتشارها لليوم
سوف أركز على نقطة معينة والتي يراها البعض وأنا أولهم
الحربـة الأصعب التي دمرت الكثير من مفاهيم أبناء الأمّة..!
وهي جلُ ميادين الإعلام عزيزتي, وسوء تناولها , سبب لنا عسرٌ في هضمها
حيث لم يستفد منها الجسد الفكري إلا بإنتكاسات ضربت
مؤسسة الحياة وهي الزواج ,منه القائم وكذلك الإستعداد له
إعلام فاسد بمافيه المرئي والمسموع والمقروء بالجملة يساهم في نشر أفكار غريبة عن مجتمعاتنا الإسلامية والمستقاة في أكثر الأحيان من المجتمعات الغربية
كــتبنيه لأفكار تحث شبابنا لإقامة العلاقات الغير شرعية طبعا ستبدأ بقصص العشق على شاكلة الممنوع:d
بحيث تعمل على تأجيل سن الزواج للشباب وللفتيات معاً
بأفكار مدروسة ومجربة *هنا نبدا بالفتاة *
كضرورة تعليمها العالي لتأمين مورد مالي ,ومنصب عمل محترم له وزنه في المجتمع
يجعل منها الفتاة القوية الناضجة المتساوية مع الرجل
لمنع سيطرته المستقبلية عليها وحتى لا تصبح له تبعاً
وتصبح بين ليلة وضحاها في موضع ضعف , وعرضةً للعنف والاحتقار والخيانة والطلاق وكأنّ الحياة الزوجية عذاب وجحيم كل هذا من شأنه الهلع من مجرد التفكير في الرباط الزوجي
في حين أن الشاب يتأثّر بهذا الإعلام
الذي لا يُظهِر إلا المشاكل الأسرية بطريقة مشوّهة , منحرفة في شكل ضخم
لا تراه إلا ونفسه تنأى عن تحمل تلك المسؤولية المُكلِفة مادياً ومعنوياً..!
سأعود ملهمتي للحديث بقية إن كان للعمر أيضاً
لاتزال في أوج إنتشارها لليوم
سوف أركز على نقطة معينة والتي يراها البعض وأنا أولهم
الحربـة الأصعب التي دمرت الكثير من مفاهيم أبناء الأمّة..!
وهي جلُ ميادين الإعلام عزيزتي, وسوء تناولها , سبب لنا عسرٌ في هضمها
حيث لم يستفد منها الجسد الفكري إلا بإنتكاسات ضربت
مؤسسة الحياة وهي الزواج ,منه القائم وكذلك الإستعداد له
إعلام فاسد بمافيه المرئي والمسموع والمقروء بالجملة يساهم في نشر أفكار غريبة عن مجتمعاتنا الإسلامية والمستقاة في أكثر الأحيان من المجتمعات الغربية
كــتبنيه لأفكار تحث شبابنا لإقامة العلاقات الغير شرعية طبعا ستبدأ بقصص العشق على شاكلة الممنوع:d
بحيث تعمل على تأجيل سن الزواج للشباب وللفتيات معاً
بأفكار مدروسة ومجربة *هنا نبدا بالفتاة *
كضرورة تعليمها العالي لتأمين مورد مالي ,ومنصب عمل محترم له وزنه في المجتمع
يجعل منها الفتاة القوية الناضجة المتساوية مع الرجل
لمنع سيطرته المستقبلية عليها وحتى لا تصبح له تبعاً
وتصبح بين ليلة وضحاها في موضع ضعف , وعرضةً للعنف والاحتقار والخيانة والطلاق وكأنّ الحياة الزوجية عذاب وجحيم كل هذا من شأنه الهلع من مجرد التفكير في الرباط الزوجي
في حين أن الشاب يتأثّر بهذا الإعلام
الذي لا يُظهِر إلا المشاكل الأسرية بطريقة مشوّهة , منحرفة في شكل ضخم
لا تراه إلا ونفسه تنأى عن تحمل تلك المسؤولية المُكلِفة مادياً ومعنوياً..!
سأعود ملهمتي للحديث بقية إن كان للعمر أيضاً
آخر تعديل: