- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,869
- نقاط التفاعل
- 28,451
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
الحمد لله ...
ومن الدرر والفوائد الحِسان ...
منها ...
قال الحُسين بن محمد بن عبد الله شرف الدين الطِّيبِيُّ عليهِ رَحَمَات الله تَعَالَى /
إِنَّ الْأَوْقَاتَ وَالسَّاعَاتِ : كَرَأْسِ الْمَالِ لِلتَّاجِرِ ..
فَيَنْبَغِي أَنْ يَتَّجِرَ : فِيمَا يَرْبَحُ فِيهِ ..
وَكُلَّمَا كَانَ رَأْسُ مَالِهِ كَثِيرًا : كَانَ الرِّبْحُ أَكْثَرَ ..
فَمَنِ انْتَفَعَ مِنْ عُمْرِهِ بِأَنْ حَسُنَ عَمَلُهُ : فَقَدْ فَازَ وَأَفْلَحَ ..
وَمَنْ أَضَاعَ رَأْسَ مَالِهِ : لَمْ يَرْبَحْ ؛ وَخَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا . ..
أنظره / تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذيّ ج 06 ورقة / 622 ...
ومنها ...
رَوَى أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ /
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ /
( لَا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ : الْمَوْتَ ..
وَلَا يَدْعُ بِهِ مِنْ : قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ ..
إِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمُ : إنْقَطَعَ عَمَلُهُ ..
وَإِنَّهُ لَا يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمْرُهُ : إِلَّا خَيْرًا ) ..
رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَاللَّفْظُ لِمُسْلِمٍ . ..
وَفِي رِوَايَةٍ لِلْبُخَارِيِّ /
( إِمَّا مُحْسِنًا : فَلَعَلَّهُ أَنْ يَزْدَادَ خَيْرًا ..
وَإِمَّا مُسِيئًا : فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعْتِبَ ) ..
قَالَ الْحَافِظُ الإمام ابْنُ حَجَرٍ العَسْقلانيّ عليه رَحَمَات الله تَعَالَى عليه /
وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ الْمَعْنَى فِي النَّهْيِ : عَنْ تَمَنِّي الْمَوْتِ ..
وَالدُّعَاءِ بِهِ : هُوَ إنْقِطَاعُ الْعَمَلِ بِالْمَوْتِ ..
فَإِنَّ الْحَيَاةَ : يَتَسَبَّبُ مِنْهَا الْعَمَلُ ..
وَالْعَمَلُ : يُحَصِّلُ زِيَادَةَ الثَّوَابِ ..
وَلَوْ لَمْ يَكُنْ إِلَّا اسْتِمْرَارُ التَّوْحِيدِ : فَهُوَ أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ . ..
أنظره / فتح الباري ج 10 ورقة / 136 ...
ومنها ...
وَرَوَى الْإِمَامُ أَحْمَدُ عليه رَحَمَات الله تعالى عليه مِنْ حَدِيثِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ /
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ /
( لَا تَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ : فَإِنَّ هَوْلَ الْمَطْلَعِ شَدِيدٌ ..
وَإِنَّ مِنَ السَّعَادَةِ : أَنْ يَطُولَ عُمْرُ الْعَبْدِ وَيَرْزُقَهُ اللَّهُ الْإِنَابَةَ ) ..
أخرجه أحمد والبزار كما في كشف الأستار وعبد بن حُميد والبيهقي في الشعب والحاكم وصححه ووافقه الذهبي ..
وحسنه المنذري في الترغيب والترهيب والهيثمي في الزوائد ..
والساعاتي في الفتح الرباني ..وقد ذكر المحدث العلاّمة الألباني عليه رَحَمَات الله عليه في السلسلة الضعيفة أنه مضطرب ..
وبيّن أوجه الإضطراب في إسناده وضعفه في المجلد / 10 ورقة / 731 تحت حديث الترجمة رقم / 4979 . ..
قَالَ الإمام السَّاعَاتِيُّ عليه رَحَمَات الله /
الْمَطْلَعُ : مَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ الْعَبْدُ مِنْ أَحْوَالِ الْبَرْزَخِ ..
ثُمَّ مِنْ أَحْوَالِ الْقِيَامَةِ : بَعْدَ الْمَوْتِ ..
فَلَيْسَ فِي تَمَنِّي الْمَوْتِ : إِلَّا تَمَنِّي الشَّدَائِدِ ..
فَالْخَيْرُ : فِي طُولِ الْعُمْرِ وَالرُّجُوعِ إِلَى طَاعَةِ -اللَّهِ تَعَالَى ..
لَا فِي تَمَنِّي الْمَوْتِ : الَّذِي يُضَيِّعُ هَذَا الْخَيْرَ الَّذِي هُوَ سَبَبٌ لِرَفْعِ الشَّدَائِدِ فِيمَا بَعْدَ الْمَوْتِ . ..
أنظره / الفتح الرباني ج 07 ورقة / 47 ...
ومن الدرر والفوائد الحِسان ...
منها ...
قال الحُسين بن محمد بن عبد الله شرف الدين الطِّيبِيُّ عليهِ رَحَمَات الله تَعَالَى /
إِنَّ الْأَوْقَاتَ وَالسَّاعَاتِ : كَرَأْسِ الْمَالِ لِلتَّاجِرِ ..
فَيَنْبَغِي أَنْ يَتَّجِرَ : فِيمَا يَرْبَحُ فِيهِ ..
وَكُلَّمَا كَانَ رَأْسُ مَالِهِ كَثِيرًا : كَانَ الرِّبْحُ أَكْثَرَ ..
فَمَنِ انْتَفَعَ مِنْ عُمْرِهِ بِأَنْ حَسُنَ عَمَلُهُ : فَقَدْ فَازَ وَأَفْلَحَ ..
وَمَنْ أَضَاعَ رَأْسَ مَالِهِ : لَمْ يَرْبَحْ ؛ وَخَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا . ..
أنظره / تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذيّ ج 06 ورقة / 622 ...
ومنها ...
رَوَى أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ /
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ /
( لَا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ : الْمَوْتَ ..
وَلَا يَدْعُ بِهِ مِنْ : قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ ..
إِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمُ : إنْقَطَعَ عَمَلُهُ ..
وَإِنَّهُ لَا يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمْرُهُ : إِلَّا خَيْرًا ) ..
رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَاللَّفْظُ لِمُسْلِمٍ . ..
وَفِي رِوَايَةٍ لِلْبُخَارِيِّ /
( إِمَّا مُحْسِنًا : فَلَعَلَّهُ أَنْ يَزْدَادَ خَيْرًا ..
وَإِمَّا مُسِيئًا : فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعْتِبَ ) ..
قَالَ الْحَافِظُ الإمام ابْنُ حَجَرٍ العَسْقلانيّ عليه رَحَمَات الله تَعَالَى عليه /
وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ الْمَعْنَى فِي النَّهْيِ : عَنْ تَمَنِّي الْمَوْتِ ..
وَالدُّعَاءِ بِهِ : هُوَ إنْقِطَاعُ الْعَمَلِ بِالْمَوْتِ ..
فَإِنَّ الْحَيَاةَ : يَتَسَبَّبُ مِنْهَا الْعَمَلُ ..
وَالْعَمَلُ : يُحَصِّلُ زِيَادَةَ الثَّوَابِ ..
وَلَوْ لَمْ يَكُنْ إِلَّا اسْتِمْرَارُ التَّوْحِيدِ : فَهُوَ أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ . ..
أنظره / فتح الباري ج 10 ورقة / 136 ...
ومنها ...
وَرَوَى الْإِمَامُ أَحْمَدُ عليه رَحَمَات الله تعالى عليه مِنْ حَدِيثِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ /
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ /
( لَا تَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ : فَإِنَّ هَوْلَ الْمَطْلَعِ شَدِيدٌ ..
وَإِنَّ مِنَ السَّعَادَةِ : أَنْ يَطُولَ عُمْرُ الْعَبْدِ وَيَرْزُقَهُ اللَّهُ الْإِنَابَةَ ) ..
أخرجه أحمد والبزار كما في كشف الأستار وعبد بن حُميد والبيهقي في الشعب والحاكم وصححه ووافقه الذهبي ..
وحسنه المنذري في الترغيب والترهيب والهيثمي في الزوائد ..
والساعاتي في الفتح الرباني ..وقد ذكر المحدث العلاّمة الألباني عليه رَحَمَات الله عليه في السلسلة الضعيفة أنه مضطرب ..
وبيّن أوجه الإضطراب في إسناده وضعفه في المجلد / 10 ورقة / 731 تحت حديث الترجمة رقم / 4979 . ..
قَالَ الإمام السَّاعَاتِيُّ عليه رَحَمَات الله /
الْمَطْلَعُ : مَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ الْعَبْدُ مِنْ أَحْوَالِ الْبَرْزَخِ ..
ثُمَّ مِنْ أَحْوَالِ الْقِيَامَةِ : بَعْدَ الْمَوْتِ ..
فَلَيْسَ فِي تَمَنِّي الْمَوْتِ : إِلَّا تَمَنِّي الشَّدَائِدِ ..
فَالْخَيْرُ : فِي طُولِ الْعُمْرِ وَالرُّجُوعِ إِلَى طَاعَةِ -اللَّهِ تَعَالَى ..
لَا فِي تَمَنِّي الْمَوْتِ : الَّذِي يُضَيِّعُ هَذَا الْخَيْرَ الَّذِي هُوَ سَبَبٌ لِرَفْعِ الشَّدَائِدِ فِيمَا بَعْدَ الْمَوْتِ . ..
أنظره / الفتح الرباني ج 07 ورقة / 47 ...